هناك طريقان اختارهم الشيخ اسامة ابن لادن
اما حياة العز او شهادة الابطال
لله ذرك يااسامة
هناك طريقان اختارهم الشيخ اسامة ابن لادن
اما حياة العز او شهادة الابطال
لله ذرك يااسامة
انا يحرق اعصابي الي يقعد ببيتهم مرتاح ويتشمت بالي قاعد بكهف علشان نصرة الاسلام
xbs
سابقاً....
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة xbs
مرتاح ؟؟؟؟
بيتهم ؟؟؟؟
يا بو الشباب انت مضيع ؟؟.....وين عايش ؟؟؟
الزلمة قاعد يجاهد و يدرب المجاهدين ويتنقل بالجبال وما ذاق الراحة من يوم 11 سبتمبر ....
خاف ربك يا اخي .......
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كايتو
انت فهمتني غلط انا قصدت بالي قاعد ببيتهم مرتاح هو فارس
اما الي عايش بكهف علشان يرفع راية الاسلام هو الشيخ اسامة
xbs
سابقاً....
أها .... معك حقالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة كايتو
بس لو واحد راح ليشتغل هناك ... شلون يقدر يعيش ؟![]()
وليش يترك بلاده وينتقل الى بلاد الكفارالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Tourniquet
![]()
حيسويها بن لادن انشا ء الله
الله أكبر
شكرا ومع التحيه
بس الان راح تصير معامله الامريكان للعرب والمسلمين بامريكا اسوء من مما هي عليه![]()
Xbox Live GamerTag : FoxHound3
عفوا اخي xbs لسوء الفهم![]()
اخي Tourniquet..
هذه ترجع للمسافر نفسه ...فما الداعي لسفره الى بلدان الكفار اصلا ؟؟
عموما ....لو كان قوي الايمان فلن يؤثر عليه حقد الكافرين ( مخلصين له الدين ولو كره الكافرون ) ..واما لو كان ضعيفا لا طاقة له لهذا العبء .....فليس هناك داعي ليعلن علنا انه مسلم...ولا اظن ان هناك اثما عليه...فقد كان المسلمون في بداية دعوة الحبيب المصطفى يصلون و يؤدون العبادات سرا حتى يأمنوا شر الكافرين ....
اخي العزيز نحن لا نهتم لأمريكا ولا لتعاملها معنا .......وحط في بالك انه مهما كانت تعاملنا بكره و قساوة فالله اكبر عليهم يوم الحساب ...لا تخف فما تفعله لن يمر دون عقاب .....بعدين في شغله...انت عنجد متوقع انه في امل ترضى عنا؟؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة We6fe
ولن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم
اخوي .....امريكا من زمااااان تكرهنا و تحتقرنا....لكنها لم تكن غاضبة ....اما الان فهي غاضبة اشد الغضب لأننا صرنا نجاهد و نحاربها و هي غاضبة لأننا ( الخدم ) خرجنا عليها ( الرئيس ) ......عرفت كيف ؟؟
( كبرت كلمة تخرج من أفواههم )
على العموم انا ماقصدت الا ان اسخر من كل من يهرب ويختبأ وقت الجد
ثم بعد ذلك يظهر في اشرطه يهدد فيها امريكا امثال صدام و بن لادن
وحزنني ان نجد من يفرح بهذه الكلمات وكان امريكا اصبحت في اسوا حال وابن لادن هو المنتصر
حدث هذا مع صدام ومع كل شريط لصدام كان الكثيرون يهللون ثم ماذا وجد صدام في حفره
و ابن لادن خائف من ان يمسك به ويتنقل بين الكهوف هذا اذا لم يكن عميلا اصلا
سلام
[/QUOTE]
اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأنصر المجاهدين في كل مكان وقوي عزيمتهم وإنزل عليهم مدداً من عندك أنك أنت العزيز الحكيم .
المجاهد أسامه بن لادن ليس مختبء في كهف كما يدعى البعض إنما هو على رأس المجاهدين وعلى ظهور الخيل .. ولكن الكفرة ليس عندهم الشجاعة في أن تلتحم مع المجاهدين على الأرض لعلمهم بقوتنا .. فماذا تريد أن يفعل وهم يمطروننا بكم هائل من القنابل الجوية أن يقف تحتها ببندقية أم بصدره علشان يكون بطل ..:vereymad:
جزاه الله الخير عنا وعن المسلمين .. فقد باع دنياه وأهله مقابل رفع رايه الجهاد والجنة ..هل أحد منا يقدر على جزء مما يفعل المجاهد أسامه اللهم أجعله في الفردوس الأعلى من الجنة .
وأتمنا أن يمد الله في عمر وأري الضربة الثانية إنشاء الله وتكون فعلاً القاسم لمهزلة السياسات الصهيونية والعلمانية ..![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
سأوجز رأيي في شكل نقاط ..
ــ لو تتبعنا آيات الجهاد منذ تشريعه إلى الآن لوجدنا الارتباط الوثيق بين غاية التشريع ووسائله وأساليبه ، الكثير من الآيات الكريمة تحث على الجهاد وترغب فيه ، مسنودة بسيل لا ينتهي من صحاح الأحاديث ذات الأسانيد الذهبية ؛ فالجهاد لم يكن أبداً مرتبطاً بشخص غير شخص النبي - صلى الله عليه وسلم - :[ يا أيها النبي جاهد الكفار ... الآية ]، و الأمر يتجه بعد ذلك لعموم المسلمين الصادقين بالترغيب والحث وغيرها من الأساليب الشرعية ، وفق تشريع رباني محكم.
ــ فريضة جهاد الطلب انقرضت قبل قرنين تقريباً عندما بدأت الشيخوخة تعصف بجسد الإمبراطورية العثمانية معلنة بداية النهاية والتخبط والاحتضار، و وقوع العالم الإسلامي والعربي خصوصاً تحت وطأة الاستعمار، والبدء بعد ذلك في جهاد الدفع في سنة ربانية قدرها الله تعالى على هذه الأمة التي يعتريها الضعف والتخبط من وقت لآخر لحكمة إلهية غايتها تمييز الخبيث من الطيب ، والابتلاء واصطفاء الشهداء.
ــ صلاح الدين الأيوبي، أسد الدين شيركوه، عماد الدين زنكي، نور الدين زنكي، الملك العادل أخو صلاح الدين وقاهر الإسماعيلية، أسماء تكتب بالنور لأشخاص عاشوا ذات العالم الواهن الذي نعيشه ؛ وتكمن قيمتهم العظيمة في تجديدهم فرائض من الدين اندرست وغيبت وتكاسل الناس عنها، وأصاب المسلمين(الوهن) كما يسميه حبيبي المصطفى صلى الله عليه وسلم. لاحظوا أني لم أقل محمد الفاتح مثلاً ، بل أنا أتكلم عن أسماء برزت في جهاد الدفع.
ــ السبب في القراءة السريعة السابقة هو أن نجعل العواطف جانباً لبعض الوقت ونفكر بشكل جاد ومنطقي دون تحيز:
هل تناقل خبر ورد في مجلة تافهة كـ(المجلة) بهذا الحجم له أبعاد مهمة؟.
نعم، قطعاً.. فمنذ تأسيس (الجبهة العالمية لمحاربة اليهود والصليبيين) المسماة زوراً وتحقيراً - القاعدة ! - سنة 1998م والدعاية الإعلامية بشقيها السالب والموجب في سجال، ولكن المشاهد حالياً أن الدعاية السالبة ضد الجبهة تتخذ مساراً مختلفاً يراد من خلاله تحقيق عدة أهداف:
** نزع القيمة المعنوية للجهاد وحصره في أفق ضيقة من أشخاص وأفراد وجماعات بسيطة، وجعل بقية المسلمين في موقف المتفرج ذو الرأي الغير مستقل .. بمعنى آخر، عندما تنطلق لفظة مجاهد أو مجاهدين يتبادر للذهن الشيخ أسامة والشيخ أيمن وبقية قيادات الجبهة العالمية. أين الزخم المعنوي المشحون عاطفياً عن الشيخ أحمد ياسين والشيخ عبدالعزيز الرنتيسي ومجاهدي كشمير والشيشان والعراق وغيرهم؟.
** المسلمين المغلوب على أمرهم، الذين لا يملكون إلا التأييد القلبي في أكثر الأحيان للمجاهدين عندما يسمعون مثل هذه الأخبار المسمومة والمكذوبة غالباً ثم تمر الأيام والشهور ولا يحصل شيء، ماذا يحدث؟. المزيد من الإحباط والشعور بالتضاؤل، وإقناع المسلمين بفشل المشروع الجهادي، ومع الوقت يبدأ الناس في البحث والتقصي نحو مشروع جديد، وما مشروع القومية العربية على يد الهالك المجرم جمال عبدالناصر إلا نموذج لمشروع بديل جاء في وقت جعل الأمة تزداد فرقة وتخبطاً.
** أمة المليار لا تؤمن ولا تعتد إلا برموز قليلة لماذا؟. أين البقية؟ أين العمل الإسلامي الجماعي القائم على منهج ( سددوا وقاربوا)؟. لماذا أصبحنا ننتظر عملية جديدة لا ندري هل ستحدث أم لا، وتذهب أوقاتنا في الانتظار. مثل هذه الأخبار تزرع التواكل بين المسلمين وتجعل الكثير ينظر بأن الهم الإسلامي حكر على فئة دون أخرى، وبأن الحل يكمن في يد جماعة دون سواها. شدة بأس الانتظار جعل بعض المرضى يؤيد تفجيرات الرياض الإجرامية كبديل تكتيكي كما يوحي إليه خياله المريض.
خلاصة هذه العجالة أن الإسلام قائم، والتربية الجهادية شبت عن الطوق وأصبحت على كل لسان، ولم تعد لفظة (جهاد) أو (مجاهدين) تختص بفئة دون غيرها.. فلله الحمد والمنة.
امسكوا الارهابي الاول صدام في جحر و انشالله يمسكون الارهابي الثاني بن لادن في كهف
و اللي يقوله كلام فاضي و حتى لو سوا تفجيرات هل الاسلام يدعوا الى قتل المدنيين و للاسف في ناس صارت تفرح للدمار و المشاكل و قتل الابرياء
والله حاله
الاخ اللجنة المركزيه جزاك الله خيرا نعم الرأى رأيك ... هذه رؤيه ثاقبه تتمتع بالبعد عن الهوى
اللهم انصر المجاهد والشيخ بن لادن يارب