ميتل غير توين سنيك يحصل على تقديرات مرتفعه جدا

[old school]

اشكر الجميع على ردودهم وقرائتهم الموضوع وعقبال ما تصل اللعبه لايدكم

MSm : يبدوا ان الامر التبس علي فان اول ما شفت التقديرات اعتقد ان هذي مقارنه بين التقديرات القديمة والجديدة واخطئت التقدير فاعتذر عن ذلك لك وللبقية والعفو والموقع يبدوا انه ممتاز في طريقة عمله واسلوبه

[Final Fantasy 7]

اللعبة بها الكثير من الأخطاء و العيوب .. حتى الجيرافيكس على الرغم من أنه نفس محرك ميتل جير سوليد 2 على البلاي ستيشن 2 .. الا أنه أقل مستوى منها و تقدرون تقرون هالشي في المواقع يالي راجعتها .


الظاهر أن فعلا الجيم كيوب عنده مشاكل في صنع الألعاب الثلاثية الأبعاد !


على العموم هذه بعض من بحر عيوب اللعبة مقتبسه من مراجعة الأخ Mario :

من الغريب أن تكون فقرة العيوب متواجدة في احدى العاب " ميتل جير سوليد " على اية حال بداية العيوب في هذه اللعبة مع القصة ، " قصة ميتل جير سوليد " الأساسية رائعة و لا يمكننا ان نقول غير ذلك ، لكن بعد صدور "ميتل جير سوليد الثانية : ابناء الحرية Metal Gear Solid 2: Sons of Liberty " كان يجب أن يشمل هذا الجزء المعاد انتاجه بعض الروابط في القصة ، و للأسف لم يحدث هذا الأمر بالشكل الذي كنا نتصوره ، و نركز هنا على الحوارات التي كان يفترض بها ان تقدم نبذة أكثر عن الرئيس الأمريكي " جورج سيرز " وهو " سوليدوس سنيك " في الجزء الثاني و المسؤول الأول عن الأحداث في " الشادو موسيس " و بالاضافة الى عدم ذكر " الباترويتس "سوى بالتلميحات في هذا الجزء فنعرف اننا لم نحصل على اي شيء جديد عن " ميتل جير سوليد " الأصلية ، نعود الى الوراء قليلاً لعبة ريزدنت ايفل Resident Evil : rebrith رغم انها كانت نسخة معدلة من " ريزدنت ايفل " الأولى الا انها قدمت الكثير من الجديد في القصة خصوصا في جانب " ويسكر " و هذا الأمر لم يحدث بين " ميتل جير سوليد " الأصلية و " ميتل جير سوليد " المعدلة ، ايضاً لقد كنا ننتظر تلمحيات حول الجزء الثالث و لكن لم يكن هناك أي شيء على الاطلاق .

التحكم سيء ..وسيء للغاية ..، أبرز نقاط ضعف هذه اللعبة بلا شك ، نظام التحكم لم يكن نظام تحكم متتالي Analog على الرغم من انك تستخدم عصا التحكم ، انت تستخدم عصا التحكم و لكن لا يمكن سوى ان تمشي أو تركض ، لا يوجد ذلك الانتقال السلس من الوقوف الى المشي و الهروله ثم الركض كما كان في MGS2 هذا سيء للغاية ، نعم تتحكم بالمسلاة المتتالية و لكن التحكم غير متتالي و لديك 8 اتجاهات فقط و ليست حركة كاملة بـ360 درجة كميتل جير سوليد الجزء الثاني ، لقد كان استخدام التحريك غير المتتالي حركة سيئة تماماً من " سيليكون نايتس " هذا الأمر لن يعطيك الدقة و الابداع و المناورة و الحركة الواقعية التي كنت تستطيع ان تمارسها في " ميتل جير سوليد 2 " للاسف و يا للاسف ، كما أخبرتكم سابقاً اللعبة تذكرنا بميتل جير سوليد على البلييم كاست كثيراً .

" ميتل جير سوليد " الأصلية لم تكن تركز على المشاهد السينمائية cutscenes كثيراً و لكنك في " ميتل جير سوليد توين سنكيس " سوف تحصل على العديد من المشاهد الطويلة و المملة احياناً ، الأمر ليس سيئاً جداً و لكنه غير مطلوب بعكس " ميتل جير سوليد 2 " ، لنشرح هذا الامر ببساطة ، المشاهد السينمائية في " ميتل جير سوليد 2 " كانت تركز على الحوارات بين الشخصيات غالباً و هذا كان جيد لانك تستمع الى حوارات مهمة ، اما في " ميتل جير سوليد 2 " المعدلة فأنت بكل بساطة ترى بعض المشاهد الطويلة المشابهه لتلك المشاهد القصيرة في " ميتل جير سوليد " الأصلية للعام 1998 م و للأمثلة مشهد أقلاع الهوليكوبتر في بداية اللعبة أصبح اطول من السابق ، مشهد المصعد ايضاً اطول بكثير من المشهد في اللعبة الأصلية و حتى مشهد " الغواصة " في بداية اللعبة اصبح اكثر طولاً من اللعبة الاصلية ، كل هذا بلا سبب و بلا فائدة تذكر .

منذ متى كانت " ميتل جير سوليد " لعبة كونغ فو و قتال ؟ هذا سؤال يمكننا ان نوجهه للمخرج الياباني العتيد " كيتمورا " مخرج روائع الحركة في اليابان ، لم تكن " ميتل جير سوليد " لعبة قتالية في يوم من الأيام ، سوليد سنيك لا يعتمد على الفنون القتالية و ليس "جاكي تشان" أو "جيت لي " ، في هذه اللعبة نرى " سوليد سنيك " و كأنه " نيو " من سلسلة الماتريكس ، حيث يركض و يركل و يقفز و ينفذ حركات قتالية خاصة لا يمكن أن يقوم بها سوى " بروس لي " ، المخرج " كيتمورا " المسؤول على المشاهد القتالية في هذه اللعبة قام بخطأ كبير بتغيير طابع و واقع شخصية " سوليد سنيك " في هذه اللعبة ، جميعناً يعرف أن " سنيك " يعتمد على الأسلحة و الذكاء ، في " أبناء الحرية " لم نره ينفذ اي تطبيق قتالي او حركة من حركات الكونغ فو بل انه غير معجب بالسيوف !! اما الآن فهو آلة قتالية بحسب " كتمورا " ، في الحقيقة كان يجب على " هيدو كوجيما " مراقبة هذا المخرج الياباني المعتوه ، مخرج المشاهد القتالية " كيتمورا " كان رائعاً في بعض المشاهد التي قام باخراجها اما في تحويل " سنيك " الى " ريو هازوكي " فهذا خطأ .

مخرج المشاهد القتالية " كيتمورا " و رغم انه مخرج سينمائي ( لاحظ سينمائي ) أخرج عدد من افلام الحركة الا ان هذا المعتوه لم يتمكن من مجاراة موهبة مصمم الالعاب و مخرج الالعاب ( لاحظ الالعاب ) هيدو كوجيما فيما يتعلق بالمشاهد السينمائية في اللعبة ، بعض المشاهد في " ميتل جير سوليد " الأصلية كان أخراجها أفضل من المشاهد في " ميتل جير سوليد توين سنيكس " و هذا امر ليس سيئاً و لكنه يثبت موهبة " هيدو كوجيما " المشهد الثاني لظهور "السايبر نينجا " حيث يقتل عدد هائل من الجنود كان غامضاً و مربكاً في لعبة " كوجيما " و لدى " كيتمورا " تحول هذا المشهد الى مشهد اسالة دماء و تقطيع شرائح اللحم فقط !! .

لم يستفد " دينيس دياك " من محرك اللعبة حيث لم يشهد هذا المحرك أي تغيير او تعديل جذري ، طريقة اللعب أستمرت كما كانت تماماً في " ميتل جير سوليد 2 " لم يتمكن " دياك " الكندي من اضافة ولو شيء واحد فقط جديد على محرك اللعبة و التحريك في اللعبة ، حتى أنه لم يحاول استنساخ بعض التلميحات من " ميتل جير سوليد 3 " ، كل ما حدث أننا نلعب بمراحل ميتل جير سوليد الأصلية ضمن محرك ميتل جير سوليد الثانية !! مراحل اللعبة لم تحصل على اي تجديد او مراحل ضخمة جديدة بل مجرد اعادة أنتاج للمراحل السابقة بجودة رسومية أفضل هل هذا ما يطلق عليه اعادة أنتاج ؟ هذا خاطئ تماماً ، هناك " ريزدنت ايفل " المعدلة كانت مختلفة جذرياً عن تلك الأصلية فلماذا لم تكن " ميتل جير سوليد " المعدلة مختلفة عن الأصلية تماماً ، نعم هذه اللعبة تبدو و كأنك تلعب بميتل جير سوليد الأصلية ببرنامج " بلييم " على الكمبيوتر الشخصي أو الدريم كاست ببرنامج " بلييم كاست " ، لقد صدقت المجلات اليابانية عندما اشارت الى عدم اهلية المصمم " دينيس دياك " لتصميم هذه اللعبة ، بالنسبة لي أعتقد أن " هيدو كوجيما " هو الوحيد القادر على أعادة تصميم لعبة لهيدو كوجيما .

يا لهذا الخطأ الكبير ..يا للعار ..التحكم بسوليد سنيك غير متتالي !!! مهلاً ، أنت تتحكم عبر المسلاة المتتالية و لكن التحكم نفسه غير متتالي Analog ، التحكم بسوليد سنيك ليس بتحكم حقيقي متتالي كما كان في لعبة " ميتل جير سوليد " تحرك قليلاً لتكتشف ان الحركة الانتقالية لسوليد سنيك تنقلك فقط بين خيارين المشي و الركض أما الاتجاهات التي يمكن التحرك بها فهي 8 اتجاهات في العالم المحيطي الثلاثي الأبعاد ، هذا مؤسف جداً كبداية ، اين ذهب ذلك التحريك المتتالي الحقيقي 360 درجة في جميع الاتجاهات الذي نعرفه من ميتل جير سوليد الجزء الثاني ، هذه اللعبة تستخدم محرك ميتل جير سوليد الثانية فكيف لم تقدم هذا التحريك ؟

في أبناء الحرية يمكنك نقل سنيك من وضعية الثبات الى الركض عبر مراحل متعددة فيمكنه ان يتحرك على رؤوس اصابع قدميه و ان يمشي خطوة بخطوة قبل ان يسرع بالعدو ، لكن في هذه اللعبة لديك الأختيار للركض أو المشي فقط وفقاً لقوة الضغط على المسلاة ، لا تتمكن ايضاً من المناورة في كل أتجاه بحرية فانت محدد بثماني اتجاهات تحريك فقط لا غير ، أن هذا الامر غريب جداً فعلاً ، ويبدو أن اللعبة قد صنعت اساساً لتلعب عليها باستخدام أسهم التوجيه D-PAD و هذا شيء قد تحركه بسبب دقة التحريك باستخدام الأسهم مع عدم وجود هذه الدقة الشديدة عندما تستخدم المسلاة المتتالية في التحريك ، بل ان هذا الامر يذكرنا بلعبة ميتل جير سوليد الأصلية على البلاي ستيشن الاول التي قدمت نفس التحريك ، رغم ان الثعبانين التوأمين بنيت على محرك ميتل جير سوليد الثانية !!

و عيوب الجيرافيكس :

البيئة الثلاثية الأبعا و ذات التصميم العام للشخصيات الا أن الجودة الرسومية في " ميتل جير سوليد 2 " على البلاي ستيشن الثاني أفضل بكثير و كذلك الحال بالنسبة الى الجودة الرسومية للعبة " ميتل جير سوليد 2 سبستانس " على الاكس بوكس ، بطاقة الرسوم الثلاثية الأبعاد آي تي أيه فليبر ATI Flipper كانت بلا شك الضحية الاولى هنا ، فهذه البطاقة لم تتمكن من أثبات ما كان يقال عنها و ربما اوضحت هذه اللعبة الفرق الحقيقي بين قدرات بطاقة " فليبر " الرسومية ذات 12 مليون مضلع و بطاقات سوني توشيبا جي أس GS و نيفيديا أكس شيب X-Chip ، ربما يعيدنا ذلك الى جدال عقيم حول ضعف قدرات الغيمكيوب الرسومية في الالعاب الثلاثية الابعاد الكاملة و لكن هل يوجد أثبات أكثر من هذه اللعبة ؟
تم تصميم الشخصيات الرئيسية بدقة كبيرة ، في الحقيقة أغلب الشخصيات الثلاثية الأبعاد لم تشرف شركة " سيليكون نايتس " على تطويرها بل تم أستحضار هذه المجسمات من لعبة ميتل جير سوليد 2 الوثائقية The Document of Metal Gear Solid 2 مثل شخصيات " سوليد سنيك " و " ميرل " وحتى " ميتل جير ريكس " ، تركيب المضلعات تم بطريقة " ميتل جير سوليد 2 " نفسها ، خصوصا مع تركيب الشعر بشكل مستقل عن بقية جسد الشخصية الثلاثية الأبعاد ، تم فصل أصابع الشخصيات الرئيسية لتكون اكثر واقعية ( في ميتل جير سوليد 2 ترى اصبعين متحركين فقط ) و تم الاهتمام اكثر بتصميم الأسلحة وخصوصا المسدسات الصغيرة ، أبرز شيء تغيير ملامح " سوليد سنيك " قليلاً و هنا امر غريب حيث أختفت تجاعيد وجهه من الجزء الثاني و اصبح شاباً جداً على الرغم من ان الفترة الفاصلة بين اللعبتين لا تتجاوز السنوات الأربع .

لكن تبدأ العيوب بالظهور ها هنا ، تصميم الشخصيات سيء بالمقارنة مع " ميتل جير سوليد 2 " على البلاي ستيشن الثاني و الأكس بوكس هذه حقيقة ، لاحظ ذراع " سوليد سنيك " يبدو وكأنه قطعة واحدة ملونة ، لاحظ ساقه و ستشعر بانها مصنوعة من الورق !! هذا غريب جداً ، المضلعات بارزة بشكل واضح في الشخصيات ، المثال الأبرز هنا " ليكويد سنيك " خصوصا انه عاري الصدر و ستلاحظ أن كتفه و مرفقيه مليئان بالمضلعات الواضحة ، و على الرغم من ان جهاز " الغيمكيوب " يعتبر وحش تنعيم المضلعات و الاكساء الا انه لم يتمكن من انقاذ نفسه في هذه اللعبة ، فما حدث ينتاقض مع هذه الأفتراضية حيث ان أجساد الشخصيات تعاني من بروز حاد في المضلعات و كأنها عظام متكسرة في المشاهد القريبة لاحظ الترقوة و سترى ان كافة الشخصيات تبدو مضحكة عندما تنتبه لهذه الجزئية الصغيرة .

هذه المضلعات البارزة في الشخصيات الاساسية تتضاعف كثيراً في القادة مثل " سايكو مانتس " و " رايفن " بالاضافة الى " ليكويد سنيك " و لكن لاحظ الجنود المساكين ، انهم عبارة عن اكوام من المضلعات البارزة الحادة و المؤلمة ، لقد أجرينا مقارنة بسيطة بين تصميم الشخصيات الثانوية على " ميتل جير سوليد 2 " و " ميتل جير سوليد توين سنيكس " و كانت الأفضلية لجهاز البلاي ستيشن الثاني هنا ، على الرغم من ان تصميم " ميتل جير سوليد 2 " يعود الى العام 2000 و 2001 و يعود تصميم هذه اللعبة الى العام 2003 م !! هذا غريب جداً ، ستلاحظ سريعاً ان اطراف الشخصيات الثانوية كالاقدام و الاذرع مشكلة من مثلثات و مكعبات !! هذا الامر مخيب للآمال فعلاً ، في الحقيقة لم نتوقع ذلك خصوصا ان هذه اللعبة تأتي بهدوء و دون ضغط و مع محرك جاهز و نماذج شخصيات وجنود جاهزة مسبقاً و لكن يبدو ان هناك خطأ في مكان ما ، وربما يكون هذا من جراء تأثير الطقس البارد في كندا على رأس " دينيس دياك " .

لا تقتصر هذه المضلعات البارزة و الحادة في الشخصيات الرئيسية من اللعبة فقط ، للأسف المراحل الثلاثية الأبعاد المشكلة للشادو موسيس سيئة جداً ولا يمكن مقارنتها مع المراحل الثلاثية الابعاد للتانكر أو البيغ شيل الخلابة ، تبدأ من مؤثرات المياه في بداية اللعبة حيث لا تقترب نهائياً من تلك في الجزء الثاني ، عند تجوالك في القاعدة العسكرية بالداخل سترى بوضوح أن أجهزة الكمبيوتر مصممة باقل جهد ممكن بل انها مصممة دون جهد ، فالشاشات تبدو قديمة التصميم و هناك الكثير من استخدام الخطوط الداكنة لتشكيل النموذج الثلاثي الابعاد ، ستيبدو كل شيء بالداخل سيئاً بما في ذلك الزجاج الذي لا يعكس الشفافية بشكل واقعي و في حال قررت تحطيم الزجاج فمؤثر التكسر لن يقنعك على الأطلاق حيث تم تصميمه بطريقة قديمة جداً وكأننا نلعب على جهاز الدريم كاست ، هذا يتكرر و ينطبق ايضاً على الغرف و الدهاليز في القاعدة حتى الكراسي في غرفة الاستراحة أن تفحستها فستجد انها مكسوة بالمضلعات البارزة و النقوش الداكنة للتمييز .

المؤثرات الضوئية في هذه اللعبة أقل جودة من تلك في لعبة " ميتل جير سوليد 2 " خصوصا في موضوع تفاعل الضوء و الظلال

و هذا مسك الختام :

نتساءل ماذا فعلت سيليكون نايتس ؟ القصة لكونامي ، المحرك لكونامي ، طريقة اللعب لكونامي ، الشخصيات لكونامي ، المشاهد السينمائية و القتالية للمخرج الياباني " ريوهي " ، ماذا فعلت " سيليكون نايتس Silicon Knights هنا ، هل فامت فقط بتصميم المراحل الثلاثية الابعاد الجديدة بناء على المراحل الثلاثية الأبعاد السابقة ؟ هل هذا كل شيء ؟ اذاً هل تكون هذه الشركة فعلاً شركة العاب مطورة لهذه اللعبة ؟ بالتأكيد هذا الأمر غير منصف لشركة كونامي ، أن ما قامت به شركة " سيليكون نايتس " هو مجرد نقل اللعبة الى النينتندو غيمكيوب بتجهيزات كونامي .

[bounty]

looooool


اول شي مشكور اخوي عالموضوع الحلو و التقادير الحلوه ....



اما عن final fantasy 7 ... صراحه ضحكتني وايد ... لووووول
انت قاعد تتكلم و تقول كلام واحد قال ان جرافكس رزدنت ايفل 4 سيء لووول .. و قاعد تتكلم عن واحد يقول ان نينجا جايدن كلها ما فيها الغاز .. و اللعبه ممتلأه بالألغاز .. وواحد يقول ان نينجا جايدن ما بها 60 تشابتر و اللعبه بها 16 تشابتر ....... يعني انا عندي اللعبه و اقول عكس كلامه .. مو انا بس .. كل الشباب يقولون عكس كلامه ... و صراحه هذا انسان ما ادري شقول عنه .. بس الي اقدر اقوله هل هو بنفسه جرب اللعبه ؟؟ ما اعتقد انه جربها ...... لا هي ولا نينجا جايدن ...



bye bye

[طالب_مفلس]

Final Fantasy 7:

بطاقة الرسوم الثلاثية الأبعاد آي تي أيه فليبر ATI Flipper كانت بلا شك الضحية الاولى هنا ، فهذه البطاقة لم تتمكن من أثبات ما كان يقال عنها و ربما اوضحت هذه اللعبة الفرق الحقيقي بين قدرات بطاقة " فليبر " الرسومية ذات 12 مليون مضلع و بطاقات سوني توشيبا جي أس GS و نيفيديا أكس شيب X-Chip ، ربما يعيدنا ذلك الى جدال عقيم حول ضعف قدرات الغيمكيوب الرسومية في الالعاب الثلاثية الابعاد الكاملة و لكن هل يوجد أثبات أكثر من هذه اللعبة

لا تستطيع ان تحكم على قوة الجهاز من خلال لعبة مصممة لـ بلاي ستيشن 1 , اللعبة لم يتم اعادة تصميمها بالكامل لكن كان هناك الكثير من cut/paste ...
لتعرف قوة الجهاز الحقيقية جرب الالعاب المصممة له خصيصا , و اعتقد في امثلة كثيرة تبين قوة الجرافكس في الغيم كيوب