لكل واحد وجهة نظره وايضا حدود يتلزم فيها ماجبت كلام من راسي واللبيب بالإشارة يفهم .![]()
لكل واحد وجهة نظره وايضا حدود يتلزم فيها ماجبت كلام من راسي واللبيب بالإشارة يفهم .![]()
السلام عليكم ^_^ ..
الكلمات والسطور على طول الموضوع فعلا شعرية عميقة وجميلة .. يا ليت كان عندي وقت كنت علقت عليهم كلهم ..
اعلق على الفكرة الاساسية ^_^ ..
الحب : الحب ليس وراء اي وصف .. الحب اعظم من ان يصفه انسان .. اعظم من ان يفهمه اي انسان او يختبره.. لكن يظل دائما معبر تماما من قبل من يقدمونه .. عندما يقدم الحب وتفهم طبيعته كاملا وتماما من قبل كل من يحمل المشاعر وعندما يحس بوجوده .. الحب لا يعرف اي قيود .. لكن كل قيود الحياة اختلقت من الحب لكي تجعل رغبات الروح تعبر .. الحب هو الالهام لكل شي وايضا امام كل شي او اي دمج من الاشياء .. الحب اعظم من اي فكرة , معنى او مصطلح .. لكنه يظل هو السبب لوجود افكارنا والسبب للسعي وراء المعاني .. الحب هو اعظم بكثير من اي احساس .. وتظل احاسيسنا تزداد من الحب اكثر من اي شي آخر .. الحب بعيد جدا من اي شي نستطيع ان نحصل عليه او نملكه لكنه هو الدافع الحقيقي وراء كل الجهود .. الحب هو المفتاح الذي يفتح كل شي ..
واشكرك جزيل الشكر اختي على هذا الموضوع الرائع ^_^
والسلام عليكم ^_^ ..
**~حب.~**
وأنا بعد مع كلام الأخ
Densetsu No Ken في كل كلمه قالها عن الحب..
بس... الشخص يقدر بسرعه يحب بس صعب وايد أنه ينسه!! ....
-=={{ L.O.V.E}}==-
ღ.. Love is like a photo negative.. it needs darkness to develop .. ღ
Me too
+---+Links+---+
My Gallery
Our story
ღ • Don't worry . . . I will Back • ღ
*´¨)
¸.·´¸.·*´¨) ¸.·*¨)
(¸.·´ (¸.·` *Tenshi*
what's up?المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Tidus
i dont get it
غصب عن الجميع هي مساله اراء
وكل واحد حر ومب لازم اقتنع براي انشالله خبير الحب في العالم انا انسانه ومقتنعة برايي ولي تجرتي الخاصه والفريده عن غيرها مابي اقعد اعقد نفسي واقرا في اراء الناس واقتنع فيه لان قصتي غر عنهم..ورايي يقول مب كل البشر كذا ولا كل الرجال ملولين ومايعرفون يحبون و كذالك مب كلهم مخلصين ورائعين.. فيه الحمدلله ناس تحب بعقل وانا مابي الحب الا الي يتوج بزواج ومانيب راعيه خرابيط مراهقين وافلام ميغ رايان !!الحمدلله يعني
واعيد واكرر المساله شخصيه بحته يعني كل حب له اسلوبه وطريقته وتفكيره ومانقدر نحط الحب بقالب واحد,,,, كل واحد حسب ظروفه, وشخصيته, وشخصية الي معااااااااه وكفى![]()
والله يعافيكم تيدوس واندومي كفيتوا ووفيتوا![]()
وكم مرة قلنا اسفين على تهجمي عالشخص بالذات gomen,,sorry اسف هاه تبغى لغة ثانيههههههههه
كان ردة فعل متحمسة يعني ونعتذر عنها.. وترى التهديدات تخوف وش دعوةما كلنا اخوان يافندم ^______^
لكنه يظل هو السبب لوجود افكارنا والسبب للسعي وراء المعاني .. الحب هو اعظم بكثير من اي احساس .. وتظل احاسيسنا تزداد من الحب اكثر من اي شي آخر .. الحب بعيد جدا من اي شي نستطيع ان نحصل عليه او نملكه لكنه هو الدافع الحقيقي وراء كل الجهود .. الحب هو المفتاح الذي يفتح كل شي ..
i love this
لا فض فوك يا مكرونتيعلى العموم يا خوباج ..الرجال ليش يتزوج الا انه يأمل انه بيلقى راحة البال وشخص يهتم فيه ...الخ
..وماراح يلقى هالاشياء الا اذا حب زوجته...وتقبلها مثل ما هي...وان مالقى الراحه فهذا لانه أساء معاملتها
وحسسها انها غريبه...بس![]()
بس المشكله اذا ما صار هدفه من الزواج هو راحه البال والاستقرار وتكوين عائلة..
بل كان نزوة..او تقليد اجتماعي..او او... .وهالاشياء لاحظيها مؤقته ثم تنتهي عشان كذا بيزهق ويدور على ام ال16
ولكن لو كان هدفه فعلا الاستقرار ,حب عائلته, وزوجته طول العمر ,,,ما راح يمل..الا الملل العادي الي يتلاه فرح
والسلام ^___^ وترى حلو كذا نتناقش لاحد ياخذها على محمل شخصي وحساسية
هو حتى عموما الواحد لو فكر و جابها من آخرها... مافيه زواج من دون عوار راس... و لو وجد مو معناته لاني كنت احب راسي يعورني الحين... محد بهالدنيا مرتاح بس الدنيا تبي اللي يواصل فيها.
حتى لو افترضنا الواحد اخذ وحده او الوحده اختارت واحد من دون الرجوع لاحساسه او احساسها سواء كان او كانت فعلا تحبه او لا... بتتزوج و بتعيش مشاكل الزوجيه مثلها مثل المشاكل اللي بتعيشها مع اللي تحبهو بحال كانت تحبه جد و صارت فيه مشاكل مو معناته الدنيا انتهت... هي متطلبات الدنيا بتلزم عالواحد يعيش حياته طبيعي يعني مو معقوله بيكونون مقابلين بعض و يرددون كلمة أحبك على طول الوقت
و الواحد يضرب امثال من الواقع اللي يعيشه... شوف مشاكلك بينك و بين اهلك و اخوانك ترجعون حبايب على اخر الوقت ماحسن منكم
و عموما بالدنيا مواقف كثير تنعش القلوب من جديد... مثل لما يحتاج الواحد الثاني او كمثال حاظرني الحين و الكل يعرفه بحالة الولاده... تلقى الزوجين مهتمين لبعض و قلوبهم وحده... و لما يجيهم الولد تحس توهم متزوجين
... فما اظن حب حقيقي بيموت مع الزمن مره... تعيش دنياك مع شخص حبيته ابرك من غيره بمراحل
![]()
so let's love each other![]()
كنت اقصد ان ردج كانت فيه كلمات حلوه مثل اللي قريناها من اوندينwhat's up? i dont get it![]()
اهاالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Tidus
ثانكيو ..
اممم وعلى فكرة كلامك الي قلته تو انا معاك فيه 100%
الذكي هو الي يقتنع..ويرضى..ويعرف ان الحياة كذا مافيها شي كامل..ويحب الي معاه كما هو بعيوبه
و يعرف انه مافيه قصص خياليه perfect كل شي فيها رومانسيه وحب وخيال.. كذا اصلا بصير زهق
الحياة حلوة بمرها وحلوها
لكن يقدر هو يخلق قصته الخياليه الخاصة باخلاصه وتمسكه بالثاني "الي هو مخلص بعد مثله" حتى لو كانوا متهاوشين قبل شوي..
احلى شي..لما تحب و تُحب .. حتى بالنقص والعيوب.. وتخلص.. عشان انه ودك يوم القيامة اذا دخلت الجنة..تظل مع هالي تحبه الى مالانهاية "اذا وفقنا الله لدخول الجنة" امين..مافي اروع من هالاحساس.. انك تبغى شريكك معك في الجنة وانسى هالدنيا الي مليانه عيوب ونقص..
تيدوس بدامك مقتنع that there is such thing called real and static love
انصحك بقرءه "الرجال من المريخ النساء من الزهرة"..تراه روعه..وتقدر تسال "اندومي" عن رايها فيه
يا كثر ما كررت اسم هالكتاب بس من روعته والله![]()
بتحس ان التفاهم شي لذيذ^______^
@@ ها... تفاهم... من عنوانه يزرع فكرة ان كل واحد فيهم جاي من كوكبتيدوس بدامك مقتنع that there is such thing called real and static love
انصحك بقرءه "الرجال من المريخ النساء من الزهرة"..تراه روعه..وتقدر تسال "اندومي" عن رايها فيه
يا كثر ما كررت اسم هالكتاب بس من روعته والله
بتحس ان التفاهم شي لذيذ^______^غريبه يعني عنوانه ما دل على المحتوى اللي ذكرتيه
بس إنشاء الله احصله.
بس حاب أسأل اوندين قبل رايها بهالكتاب... عن شنو معنى الموضوع
بعبع و خيشه
![]()
excatly هذا سرالتفاهم..ان الاثنين تكوينتهم غير...فعشان كذا لازم يفهمون هالاختلاف عشان يرضون ببعض ويفهم كل واحد كيف يرضي الثاني حسب تكوينته ... الخ.. مراح اخربه عليكالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Tidus
![]()
بس نمبر ون في المبيعات هو..في جميع انحاء العالم..
اما الاسم..هههههه بعبع وخيشهافضل انها هي تجي تشرح لك اخاف تعضني
![]()
love love love....love is like the Rain That Heals on the Ground..When it First Land on The Ground It Feels WONDERFUL..and The Grass well Grew And u Can Smill The Life..But it's Just Matter of Time and this Grass Well Die..Just Like LOVE..^^..
يا حليلي وانا اتفلسف بالانجليزي![]()
ثانكس انداين^^..
والله موضوع قوي باين عليه ...
بخزنه وبقراه بهدوء ولي عودة يا أندومي بالبط![]()
السلام عليكم ^^ احببت ان اضع هذا الشعر ^^ ..
Love is beyond all description.
Love is greater than what anyone can express,
greater than that which anyone can understand,
or experience, and yet..
It is always fully expressed,
by those who are the givers
whenever Love is given, and
It's nature is quite fully known,
by all who have feelings,
wherever It's presence is felt.
Love knows no absolute boundaries,
but all of the boundaries in life
were put there out of love,
to allow Soul's desires to find expression.
Love is the inspiration for all that is,
and yet it is far beyond any thing,
or any combination of things.
Love is greater than any thought,
idea, or conception of meaning,
yet it is the reason why we have thoughts,
and why meanings are sought.
Love is far greater than any feeling,
and yet our capacity to feel grows more out of love
than for any other reason.
Love is far beyond anything
which can be obtained by reaching,
or striving, and yet..
Love is the real motivation behind all efforts,
striving, or reaching beyond oneself,
and beyond ones limits.
Love is the ultimate goal of all searching,
and it is also our only reliable means
of obtaining that goal.
Love is the one key that can unlock all things.
It can reveal the deepest mystery.
It will soften the hardest hearts.
It brings you to the very Heart of Heaven.
It will reveal itself through the art of giving,
and the sharing of oneself.
For Love is a gift.
It is, in fact the one gift there is.
As, truly, all other gifts are a part
of this gift of giving.
Love is the basis for Life itself!
In fact, It is Life, and everything else
also arises out of Love.
Love is the very substance of Life,
and Love's expression is the purpose
for which all of reality came into being.
It is the one thing to which all life aspires,
because Love is what we have always been.
Love is so healing, and it feels so familiar,
because it is the true nature of your Self.
Soul has the same nature as Love.
It arises out of the giving of the One.
Soul is the Kindness of the One
Divine Self incarnate.
Life is the expression of Its
desire to show Love.
Ours is the fulfillment of Its
dreams of Love's expression.
This is the essence of Divine Love.
It is the One Self giving the gift of Itself to us,
so that we might share in the great expression of Love.
It is the one gift, that we can find
Love's meaning in our lives,
and the Life of the Divine in Our Self.
Giving, Kindness, and the expression of Love
bring us closer to the One,
and closer to our own true Self.
They make it possible to experience
the Love that Spirit has for us,
and they make it easier for us to accomplish
Life's sweet purpose.
All other things in life pale before Love,
for true fulfillment comes only
when Love is realized.
It is as great as a lightning stroke,
so bright, and powerful,
that it threatens to shatter the heavens.
But Love is as soft as a Flower too,
and often just as fragile.
So, though It has always been here,
It will only be sure to appear in Its own sweet time.
... ... ...
الكتاب حلو وغير نظرتي لاشياء كثيره....
بس يا ناس صحيح ان الحب شي حلو بس ايضا ممكن يتحول لمرض مثل ما شرحه
خوباج ويخلي الناس ما تميز الصح من الغلط..
...لازم الواحد يحاول قد ما يقدر انه يكون واقعي شوي ولا يطير ويضيع نفسه..
والا بعدين ان حصل شي "لا قدر الله" بين هالشخصين "سوء تفاهم او غيره من المصايب"
على قد ما كان يحب هالشخص بيتألم ... المهم لازم ينتبه لهالشي ..
او على الاقل يحط براسه هالشي ممكن يصير..
فوقوط![]()
الحب .. الحب وما أدراك ما الحب ..
اختلفت الافكار ووجهات النظر حوله .. وتضاربت الأراء حينا واتفقت حينا أخر..
من وجهه نظري فان الحب .. واقصد الحب الحقيقي .. ماهو حب بعض الناس المنتشر على الانترنت خاصة .. حب take away .. مشي حالك يوم اثنين شهر سنة وبعدها كل واحد في حال طريقه ..
يعتبر سمو بالفكر والأخلاق والمشاعر .. باختصار تحس ان روحك خفيفة وما راح يفهم التعبير الا من حب وانحب ..
ايش احلى من الشعور انه في هذه اللحظة فيه شخص يحبك ويموت فيك ومشغول باله عليك .. وانك انت بعد نفس الشي
شخص يفهمك وتفهمه .. شخص يحس فيك .. بأفراحك وأحزانك .
اممم يمكن كلامي متضارب حاليا .. او غير مفهوم وذلك تأثير دوام الجامعة التعبان اليوم + ساعة كاملة على كرسي الحلاق .. النتيجة نوم وحالة صعبة .. لذا أكمل لكم الرد في وقت لاحق ان شاء الله وحاب أحط نبذة بسيطة حول كتاب
الرجال من المريخ والنساء من الزهرة .. فعلا كتاب رائع وانا قرأتها واعجبت فيه .. وناوي اجيب مجموعة كتب المؤلفة كلها لأنها فعلة رائعة
بيان الكتب: تشهد علاقات الرجال والنساء كثيراً من التوترات والإحباطات، وقد زادت هذه الاحباطات بعد التطور الهائل في تكنولوجيا الاتصال الذي جعل انتقال العادات والتقاليد من مجتمع الى آخر امراً سهلاً ميسراً. والكتاب الذي بين أيدينا اليوم يحاول ان يقدم رؤية للآلية،
التي ينبغي ان تحكم العلاقة بين الرجال والنساء، وهو خلاصة خبرات علاجية ودراسات ميدانية طبقت على عينات متعددة، ويبدو ذلك واضحاً من كلمة الشكر التي وجهها المؤلف في بداية الكتاب، فهي تشير الى وجود فريق عمل كبير وراء هذا الكتاب، كما نبين مشاركة كثير من المؤسسات الأسرية والأهلية فيه. وقد اشار مترجم الكتاب في مقدمته الى ان هذا الكتاب يصنف ضمن الكتب السهلة الممتنعة، فهو كتاب من مؤلف متخصص لقارئ غير متخصص، وهذا ما يجعل مؤلف مثل هذا الكتاب يبحث عن لغة تجمع بين الدقة العلمية والسهولة التي تجعله قريباً من أفهام الناس، وقد وفق مؤلف الكتاب كثيراً في لغة الكتاب وأسلوبه، كما نوه المترجم الى ان آراء المؤلف ناتجة عن تجربة نمت في تربة حضارية مختلفة عن تربة القارئ العربي، ولكنها لا تمنع من الإفادة من فكرة أساسية ينادي بها الكتاب، وهي ان الرجال والنساء مختلفون، وان كثيراً من المشكلات تنتج عن عدم ادراك كل منهما لذلك الاختلاف. ويرى المؤلف ان النوايا الحسنة لا تكفي للعيش السعيد، فإذا كنا نظن ان الحب لن يزول فنحن مخطئون لأن الغلبة للحياة اليومية، وغالباً ما تتسلل المشكلات وتتراكم الأشياء وتنعدم الثقة وينتج الجفاء ويضيع سحر الحب.
بدأ الكتاب الذي يتألف من ثلاثة عشر فصلاً بمقدمة أشار فيها المؤلف الى ان دافعه الى كتابة هذا الكتاب كان موقفاً حصل بينه وبين زوجته، وان هذا الموقف ناتج عن تجاهله لطبيعة الطرف الآخر ومشاعره، وتمسكه بموقفه ورؤيته للأمور ويقترح المؤلف على القارئ اذا وجد فكرة لا يستطيع الارتباط بها ان يتجاهلها ويتحول عنها إلى فكرة يمكنه الارتباط بها فعلياً، وينظر بعمق الى داخل نفسه، فكثير من الرجال انكروا بعض صفات رجولتهم حتى يصبحوا اكثر حباً ورعاية، وكثير من النساء تخلين عن صفاتهن الانثوية لكي يحصلن على لقمة العيش في قوى العمل التي تبدو ذات صبغة ذكورية.
الفصل الاول من الكتاب يحمل عنوان الكتاب نفسه «رجال من المريخ، النساء من الزهرة» ويستهله المؤلف بافتراض جميل يقول فيه: ان الرجال كانوا يعيشون في المريخ والنساء كن يعشن في الزهرة وذات يوم نظر احد الرجال الى الزهرة فأعجبه منظر النساء فأخبر زملاءه فوقعوا في حب اهل الزهرة واخترعوا سفنا فضائية وطاروا الى الزهرة ورحب بهم اهل الزهرة الذين كانوا يعرفون بفطرتهم ان هذا اليوم سيأتي وكان لهذا الحب وقع السحر، فقضوا اياما جميلة يتعلم كل واحد من الآخر اشياء جديدة، ثم قرروا السفر الى الارض فوصلوها متعبين وناموا ليستيقظوا وهم يعانون من فقدان ذاكرة اختياري فنسي كل من اهل المريخ والزهرة انهم كانوا من كواكب مختلفة وأنه يفترض ان يكونوا مختلفين ولم يعد في ذهنهم اي شيء عن الخلافات التي عرفوها عن بعضهم يوم التقوا في الزهرة ومنذ ذلك اليوم بدأ الخلاف بين الرجال والنساء.
في الفصل الثاني من الكتاب (وهو بعنوان السيد الخبير ولجنة تحسين البيت) يستعرض المؤلف سمات كل من سكان المريخ والزهرة، فيرى اهل المريخ يمجدون القوة والكفاءة والفاعلية والانجاز، وكل شيء في حيلتهم يعد انعكاسا لهذه القيم، وهم يهتمون بالاخبار والطقس والرياضة والصيد وسباق السيارات، ولا يعيرون اي اهتمام لروايات العشق وكتب المساعدة الذاتية. وهم يهتمون بالمدركات الحسية بدلا من الناس والمشاعر. وتحقيق الاهداف مهم جدا للمريخي لانه وسيلته للبرهنة على مقدرته والمريخي يحب ان يحقق هذه الاهداف بنفسه، ولذا يرى المؤلف ان فهم هذه الصفة المريخية يمكن ان يساعد النساء على ادراك سبب رفض الرجال لأي محاولة تصحيح لما يفعلون. ومن جهة اخرى فأهل المريخ يحبون اسداء النصائح للآخرين لانهم يرون انفسهم خبراء وهذا ما يجعلهم يلبسون ثوب الخبراء ويقومون باسداء النصح للمرأة التي كنوع من اظهار الحب والغيرة، وعلى نقيض ذلك يميل سكان الزهرة (النساء) الى التعبير عن طيبتهن وحبهن ورعايتهن، كما انهن مشغولات في مسائل الارشاد النفسي والنمو الذاتي والروحانية، ولان اثبات مقدرة الشخصية ليس ذا اهمية بالنسبة لسكان الزهرة فتقديم المساعدة او احتياجها ليست مشكلة للنساء ان تقديم النصح والاقتراحات دليل على الاهتمام على كوكب الزهرة فيما الامر مختلف تماما عند اهل المريخ الذين يتبعون شعار: اذا كان هناك شيء يعمل فلا تغيره ولا تقم بترميمه. ولهذا فعندما تحاول المرأة تحسن الرجل يشعر انها تحاول اصلاحه، ويفهم من هذا انه قد تعطل. وينهي المؤلف هذا الفصل بالنصيحتين الآتيتين: اذا كنت امرأة فلا تقدمي للرجل اي نصيحة ما لم يطلبها منك. وإذا كنت رجلا فأحسن الانصات للمرأة دون ان تقوم بدور الخبير الذي يمكن ان يفهمها دون ان تتكلم ويقدم لها الحلول قبل ان يعرف مشكلتها.
شيخ بني شارك !!
مصدق ومعترف به من قبل منظمة حقوق الإنسان ، اليونسكو ، الأمم المتحدة ، وكافة الدوائر الحكومية ومطاعم المندي والمظبي ..
--
![]()
عيد .. بدون مارلين مانسون .. ماهو عيد ابدا !
---
My Number in Firefly Soft Phone : 88770055
الفصل الثالث من الكتاب يبين الاساليب المختلفة للرجال والنساء في التعايش مع الضغط النفسي، فعلى حين يميل أهل المريخ (الرجال) الى الانسحاب والتفكير بصمت فيما يضايقهم، تشعر الزهريات بحاجة فطرية للتحدث عما يضايقهن. فالرجل عندما يتعرض لضغط نفسي ينسحب الى كهفه ويركز على حل المشكلة، ويختار في الغالب أكثر المشكلات الحاحاً ليركز عليها تاركاً المشكلات الأخرى تتراجع الى الخلف مؤقتاً، وهو ان لم يستطع حل مشكلته يبق في حجرته، وقد يلجأ إلى مشاهدة التلفزيون أو قيادة السيارة، وربما يحضر مباراة رياضية، ثم يعود من جديد إلى مشكلته، والمشكلة ان النساء لا يفهمن عادة هذه الطبيعة عند الرجل، فهن يتوقعن منه ان يفتح صدره ويتحدث عن مشكلاته كما تفعل الزهريات، وعندما لا يجدن هذا الامر تشعر النساء بالاستياء. فهن يرين ان على الانسان الذي يقع تحت ضغط مشكلات تواجهه ان يتحدث الى من حوله عن هذه المشكلات دون مراعاة لأولوية هذه المشكلات، وهن ربما يتحدثن عن مشكلات ماضية وحاضرة ومستقبلية ليفرغن ما في اعماقهن، والرجال في هذا الموقف يبدون رغبة في عدم الاستماع لانهم يرون ان النساء يحملن الرجل المسئولية سواء في سبب المشكلة أو حلها. ويرى المؤلف أن أهل المريخ والزهرة كانوا يعيشون بسلام يوم كان كل طرف يدرك خصوصية الآخر، فكان الرجال يستمعون للنساء ويناقشونهن، وكانت النساء لا ترى في دخول الرجل حجرته واغلاقه الابواب من اجل التفكير تعبيراً عن عدم الحب والوفاق.
اما الفصل الرابع من الكتاب فقد جاء بعنوان «كيف تحفز الجنس الآخر،» فيرى فيه المؤلف ان تحفيز الرجل يكون بإشعاره ان هناك من يحتاج إليه، وعندما يشعر أنه غير محتاج اليه يصبح سلبياً واقل نشاطاً اما النساء فيكون تحفيزهن عبر اشعارهن أنهن معززات مكرمات. فالرجل عندما ينضج لا يقنع برعاية نفسه وحده بل يشعر بحاجة إلى الحب ليهتم بشخص آخر واعظم حاجاته في هذا الوقت منح الحب للآخرين، وعندما لا يشعر الرجل أنه يحدث أثراً ايجابياً في حياة شخص آخر يصعب عليه الاهتمام بنفسه. اما الزهريات فقد تعبن من العطاء يوم كن يعشن في كوكبهن مفردات واصبحن بحاجة الى من يرعاهن ويشعرهن بمكانتهن، ويرى المؤلف ان الاتفاق بين الرجال والنساء يكون عبر محددات ثلاثة هي: الدافعية والمسئولية والتدرب على فعل ما يرضي الطرف الآخر.
وجاء الفصل الخامس من الكتاب بعنوان «التحدث بلغات مختلفة» . وفيه يتحدث المؤلف رؤية للخلاف بين قاموس الرجل وقاموس المرأة، ويقدم احصائية طريفة لبعض العبارات التي يرددها كل طرف وتكون سبباً في خلاف طويل، فالمرأة تردد عبارات مثل «نحن لا نخرج ابداً» انت لم تعد تحبني، اريد رومانسية اكثر ويكون رد الرجل عليها على التوالي: «هذا ليس صحيحا لقد خرجنا الاسبوع الماضي، طبعاً أنا احبك، هل تقصدين بأنني غير رومانسي». وبعد تحليل لقاموس كلا الطرفين يقدم المؤلف نصائح لهما لكي يعرف كل واحد منهما كيف ينصت للآخر وكيف يستخدم الرد المناسب حتى لا يصلا الى حوار عقيم يثير الخلاف من جديد.
يشير المؤلف في الفصل السادس الى ان للرجال والنساء حاجات حب مختلفة. فالرجل يقترب لفترة ثم يشعر بالحاجة الى الانسحاب، وعلى المرأة ان تعي ذلك وعليها ان تشجع هذه الحاجة عنده حتى يرتد اليها لتصبح كمن يقذف بكرة مربوطة بحبل مطاطي ترميها فتعود اليها من جديد.
وفي الفصل السابع يبين المؤلف ان مواقف الحب عند المرأة تثور وتسكن بانتظام في حركة موجية، وسيتعلم الرجال كيف يفسرون هذا التبدل الفجائي في المشاعر، وسيتعرفون الى أنسب الاوقات للتقرب من المرأة.
اما الفصل الثامن فيوضح المؤلف فيه ان الرجال والنساء عادة ما يقدمون نوع الحب الذي يحتاجون اليه وليس الحب الذي يحتاج اليه الجنس الاخر. فالرجال يحتاجون بصورة رئيسية الى نوع من الحب يتصف بالثقة والقبول والعرفان. بينما تحتاج النساء الى نوع من الحب متصف بالرعاية والاهتمام والاخلاص.
ويقدم المؤلف في الفصل التاسع من كتابه طرقا لتفادي الجدالات المؤلمة، فالرجال غالبا ما يدعون انهم على حق وهذا يوهن مشاعر المرأة ويضعفها، اما النساء فهن دون علم يرسلن اشارات استهجان بدلا من ان يبدين عدم موافقتهن برفق وهدوء، وهذا ما يجعل الرجل يدافع عن نفسه بتوتر واضح.
وفي الفصل العاشر يبين المؤلف ان تقييم الرجال والنساء للهدايا مختلف تماما، فالنساء تتساوى عندهن الهدايا من حيث الحجم، والمهم عندهن التعبير عن المشاعر بأوقات متكررة ولو بهدايا رمزية. كما ان على النساء ان يعرفن كيف يكسبن رصيدا من الحب عند الرجل عبر منحهن ما يحتجن اليه من كلمات اطراء مناسبة.
اما الفصل الحادي عشر فيقدم فيه المؤلف رؤية لآلية التواصل بين النساء والرجال في الاوقات العصبية، ويناقش مختلف الاساليب التي يخفي بها الرجال والنساء مشاعرهم، ويوصي المؤلف باسلوب رسالة الحب للتعبير للشريك عن المشاعر السلبية كاسلوب للبحث عن الحب والتسامح.
شيخ بني شارك !!
مصدق ومعترف به من قبل منظمة حقوق الإنسان ، اليونسكو ، الأمم المتحدة ، وكافة الدوائر الحكومية ومطاعم المندي والمظبي ..
--
![]()
عيد .. بدون مارلين مانسون .. ماهو عيد ابدا !
---
My Number in Firefly Soft Phone : 88770055
ويقدم المؤلف في الفصل الثاني عشر نصائح للحصول على الدعم والتشجيع المناسبين من جهة ولتقديمهما من جهة اخرى، فكل واحد من الطرفين يجب ان يختار العبارة المناسبة والوقت المناسب لذلك. اما الفصل الاخير من الكتاب الذي جاء بعنوان «الابقاء على سحر الحب حيا» فيرى المؤلف ان علاقة الرجل بالمرأة اشبه ما تكون بحديقة، ولكي تزدهر هذه الحديقة يجب ان تكون موضع اهتمام على مدار الفصول الاربعة، ويجب دائما رش البذور الجديدة وقلع الحشائش الضارة وتأمين ماء السقاية النقي والحماية من الامراض والأوبئة، ويرى المؤلف ان الوقوع في الحب مثل فصل الربيع نشعر بأننا سنكون سعداء الى الابد، وخلال صيف الحب ندرك ان شريكنا ليس كاملا كما توقعنا، بل هو انسان يخطيء ويصيب، ولهذا علينا رعايته والوقوف الى جانبه اما في خريف الحب فسنحصد نتائج ما فعلنا في الصيف وهو وقت للشكر والمشاركة، وفي شتاء الحب نحتاج الى وقت من الانكفاء والتأمل في انفسنا لنعالج مابها من اخطاء حتى يأتي الربيع من جديد.
وباختصار فإن هذا الكتاب يكشف عن خطط جديدة لتخفيف الضغوط النفسية في العلاقات، ويقدم مقترحات عملية للتقليل من الاحباط وخيبة الامل في وقت كثرت فيه مشكلات الاسر في مجتمعنا نتيجة ظروف اجتماعية واقتصادية مختلفة، وحري بكل رجل وامرأة ان يطلع على مثل هذا الكتاب فلعل به حلا لمشكلة طالما اثرت في حياتهما
معليه طولنا عليكم .. بس للي مهتم .. الكتاب حقا يستاهل القراءة والقراءة بتمعن بعد .. اترككم الأن ولي عودة باذن الله
ومع شوية خواطر اذا تحبون :P
تحياتي
شيخ بني شارك !!
مصدق ومعترف به من قبل منظمة حقوق الإنسان ، اليونسكو ، الأمم المتحدة ، وكافة الدوائر الحكومية ومطاعم المندي والمظبي ..
--
![]()
عيد .. بدون مارلين مانسون .. ماهو عيد ابدا !
---
My Number in Firefly Soft Phone : 88770055