الى مزبلة التاريخ سيروا
هذه الصورة الى الجامية والى أهل الإرجاء والى علماء السوء والسلطان
لا لابواكي لهم
وأقول كما قال ذاك الشيخ هاهو الغرب الكافر يضربنا وينتعلنا ولم يخرج له رجل واحد أعني حكام العرب
الذين إرتموا في أحضان الصليب العمليات الإستشهادية في القدس إرهاب والمجاهدين خوارج
يريدوننا كالنعاج نذبح يأتي الكافر ويذبحنا وإن رفسنا قال هذه النعجة إرهابية رفست فتطايرت دماؤها على ثوبي رحمك الله أيه المجاهد عبد الله عزام رحمك الله يامن ترجت علمك الشرعي إلى عمل
( ففي الوقت الذي يذبح فيه المسلمون من الوريد إلى الوريد .. ويرسم الصليب على صدورهم بالسكاكين .. وتنتهك أعراض الحرائر المسلمات في الطرقات [ ثم تقطع أثدائهن ] !!
لا زال العلماء يناقشون : هل الجهاد فرض عين أم فرض كفاية !!
ولا زال الدعاة يلعن بعضهم بعضا ويضلل بعضهم بعضا .. ويهمس أحدهم لصاحبه :
[ هل هذا على المنهج ] !!
أي منهج ثكلتك أمك تدعيه !! .. أمنهج القاعدين مع الخوالف .. أم منهج المخذلين عن
نصرة المستضعفين !! فإن كان هذا شأن الخواص فكيف بالعوام )