مشكووووووووووور اخوي على الموضوع
مشكووووووووووور اخوي على الموضوع
يعني تعرف اني بحبك وبهواك ,,, تشقي عيوني وانت غاية مناهـالله واكبر ياهو البال مقساك ,,, عزك غلاك وفي جمالك تباهـاي والله احبك وعايش برجواك ,,, غيرك من الخلان مابغا هواهـياداله عني وانا مقدر انساك ,,, حيل الله اقوى وعشرتي ذا جزاهـانا الضحيه وانت داله بدنياك ,,, وجروح قلبي مالقينا دواهـادوا جروحي مزتن من شفايك ,,, ياطول ماني صـابرن فـي رجاهـياطول ماني صابرن واتبع رضاك ,,, كثر الرجا يازين حالي براهـمدري متى الايام تسمحلي القاك ,,, ترتاح عيني من بقايا شقاهـالماسنجرthe_mooon15@hotmail.com
يسلموووووووووو أخوي على الموضوع
لا تعليق
وكَـمْ يَمْضِـي الفِـرَاقُ بِـلا لِقَـاءٍ ولَـكِـنْ لا لِـقَــاءَ بِـلافِـرَاقِ
وعليك السلام ورحمة اللهأختي الكريمةonyx2020اللهم آمينتحية عطرة لكي أختاه، بارك الله فيكيومشكورة علي المرور***أخي العزيزAnother_Oneصدقت أخي الفاضلوليثبتها الله ان كان هذا حالهامشكور علي المرور والاضافةأخاكمشـــ مصري ـــاب
gjhghjghjffffffffffffffff
hghgghjghjgjhghgjgh
jhkjhjkhjk
jghkhjkhkj
الجنة لها باب والنار لها باب وبين الباب و الباب شعرة لها اسباب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اخوانى الكرام
نقلت لكم ذلكم التعليق من موقع مفكرة الاسلام
والذى يوضح الحقيقة الغائبة عن كثير من الناس
وهذا الموضوع انا على علم كامل بتفاصيلة ولله الحمد
عن طرق بعض النصارى وعن طريق بعض الاخوة الذين
هداهم الله للاسلام الا اننى لا املك الوقت الان للنقاش
حول تفاصيل هذا الموضوع
واليكم تعليق المفكرة الذى يوضح شيئا من الحقيقة الغائبة
مفكرة الاسلام: أشفقت عليكم ضباط وجنود قوات الأمن المركزي الخاصة في مصر؛ وأنتم تسيل دماؤكم على جباهكم جراء الحجارة التي ألقاها المتظاهرون المسيحيون, الذين تجمهروا لما أرادوا تصويره خطفًا لامرأة مسيحية من قبل رجل مسلم!! أشفقت عليكم, فما رميتكم بلحظ ذات يوم إلا وأنتم أرباب همهمة ودبيب أرض تثير مكامن الخوف, ويعرفها كل من تشرف بالانتساب إلى الجامعات المصرية؛ فضلاً عن الطلقات التحذيرية وغير التحذيرية التي اقتنصت من قبل حياة طالب كلية التجارة بالإسكندرية قبل سنوات, المتظاهر دعمًا للانتفاضة..
لهفي عليكم؛ فما عادت الدروع تعالج حجارة قُدَّت من صخرة أمريكية, وما سمعنا إلا الهمهمة وقد استحالت همسًا, ولا بأس أن يظل الجنود والضباط وقوفًا يتلقون الحجارة, فالمتظاهرون مسيحيون, ولابد من المعاملة وفقا للتعاليم المنسوبة للمسيح: 'إذا ضربك على خدك الأيمن فأدر له خدك الأيسر'..
على أية حال, فالقوات تعاملت بـ'حكمة' منعًا لحدوث 'فتنة طائفية' تخشاها السلطات الأمنية أن تمتد.. وبالإمكان 'تفهم' هذه 'الحكمة' أو معارضتها, غير أنه في بعض المواقف قد تحتاج القوات لقدر من التهدئة, ولعل تلك المظاهرة تكون بادرة للتعامل 'الحضاري' مع كل المظاهرات, ومهما يكن فالتعامل الأمني في مثل هذه الأمور ربما يكون آخر الحلول, ومن المقبول أن يتحلى بدرجة عالية من ضبط النفس.
غير أنه إذا جاز تفهم هذا التعاطي الأمني الهادئ مع مظاهرات الغضب المسيحية - لا سيما إذا كان كثيرون من المسيحيين المصريين قد تلقوا الرسالة بشكل مختلف عن الواقع - حيث وقع القساوسة في حرج بالغ, إذ كيف تقدم زوجة قس على اعتناق الإسلام في غفلة من زوجها 'الواعظ', واضطروا إلى حبك قصة الاختطاف المزعومة, فإنه لا يمكن فهم موقف شيخ الأزهر من هذه القضية الحساسة.
بالتأكيد لن تجول بخاطرة أي مسلم أن الشيخ طنطاوي سيطالب بتطبيق حد الردة على وفاء قسطنطين إذا كانت بالفعل قد ارتدت عن دينها الإسلامي الذي اعتنقته [وفقًا للرواية المسيحية], فالشيخ يجسد 'سماحة الإسلام' بصورة لم يسبق لها مثيل تستحق تسجيل اسمه في موسوعة جينيز للأرقام القياسية في أعلى درجات السماحة [بالمهملة].
لكن الذي يجول بخاطرة كثير من المسلمين أن وفاء لم ترتد, بل خُطفت.. دلائل كثيرة تستدعي من الشيخ طنطاوي بصفته الرسمية كرئيس أكبر مرجعية إسلامية في مصر وبدرجة رئيس وزراء أن يتحرك لكشف غموض هذه التداعيات في قصة المهندسة وفاء.
من حق الشيخ أن يطلب مقابلتها, من حقه أن يسألها بنفسه إن كانت اختارت المسيحية دينًا لها عن قناعة أم حُبست ـ كما يشاع عن الكثيرين ـ في دير وادي النطرون سيئ السمعة, من حقه أن يطمئن أنها لا ترزح تحت نير الاختطاف تسام من ورائه العذاب, من حقه لو لم يرد أن تغبر قدماه في سبيل تجلية الحقيقة, وفقط تجلية الحقيقة, أن يطلب من صديقه الحبيب شنودة الثالث الكاهن الأول للكنيسة الأرثوذكسية أن يمكن وسائل الإعلام من الالتقاء بها, من حقه أن يتحرك كرئيس وزراء, فليس صديقه شنودة رئيساً لـ'جمهورية كنيسة الإسكندرية'!!
لا أحد يطلب من شيخ الأزهر أن يشهر سيفًا في وجوه الجيران المسيحيين في مصر ومنهم عقلاء ووطنيون, ولا أن يؤجج نار فتنة حمى الله مصر المحروسة من عقود منها, ونسأل الله أن يديم على مصر أمنها, لكنه مدعو لأن يقف موقفًا شجاعًا يزيل اللبس ويرفع الظنون التي تكاد تقتل صاحبها كمدًا.
شيخ الأزهر.. ليس ما نقول تخرصات, فالمرأة لم تعد إلى منزلها, وإنما ذهبت إلى قلعة مسيحية في الصحراء الغربية لمصر, والمرأة لم تقابل أيًا من المراسلين ومندوبي الصحف والوكالات. [صحفي جريدة الأسبوع الذي ضرب داخل الكاتدرائية بالعباسية لمجرد محاولته تغطية مظاهرات القاهرة, هل يحاول غيره بكل شجاعة أن يطلب رسميًا دخول دير وادي النطرون ويعلن نتيجة محاولته تلك, أم أن أرض الدير كأرض السفارة ليست أرضاً مصرية!!]
فيا شيخ الأزهر.. إن صمتك قاتل.. وسكوتك حافز لكل خاطف.. فما ظنك: أمن بعد هذه القصة سيجرؤ مسيحي على اعتناق ما يريد في مصر بكل حرية.. أم تراه يترك بلد الأزهر ليسلم في أمريكا!!
إن المهندسة وفاء مخطوفة على أية حال: المسيحيون يزعمون أن المسلمين خطفوها, والمسلمون يقولون: إن الكنيسة خطفتها.. أفتنا مأجورًا أو انصرف مشكورًا: مَن مِن الطرفين خطفها؟؟
إن صديقك الحميم لما بلغه الخبر اعتكف في كنيسته حتى ترجع وفاء.. لا؛ بل حتى بعد التحفظ عليها ظل معتكفًا حتى يواصل جني مكتسبات القضية [ربما تراءى للبعض أن وفاء أحكمت تمثيلية على المسلمين بأمر من الكنيسة لممارسة ضغوط معينة, وهذا احتمال يظل ضعيفًا لافتقاره لأي شاهد حتى الآن] أما أنت, أفلا يستحق الأمر منك اعتكافًا مماثلاً حتى لو لم يكن حمية دينية فلتقوية موقف الحكومة المصرية التي تتعرض لضغوط هائلة من الولايات المتحدة الأمريكية حتى تنجلي الحقيقة, وحتى تفوت الفرصة على 'المتطرفين المسلمين' لاستغلال الحدث.
شيخ الأزهر لعلنا قلنا بالأمس لما خلعت حجاب المسلمات في فرنسا: إنك استندت إلى رأي شاذ في مذهب أكثر شذوذًا.. أما اليوم فدعك من الوفاء ووفاء, واسمح لي أن أسألك سؤالاً مجردًا: 'ما حكم الردة في الشريعة الإسلامية؟ أو ما حكم خطف المسلمة لإجبارها على اعتناق دين تبرأت منه؟؟' أفتني مأجورًا, وما أظنك إلا 'مأجوراً'.
----------------------------------------
وما خفى كان اعظم
وحسبنا الله ونعم الوكيل