الله يهديه،و هل نرفض الهداية لأحد؟..
لَكِنْ أعمَاله الخيرية مثل تبرعاته،فهذا أمرٌ بينَهُ و بينَ رَبِّه لا علاقة لنا به !..
لَكِن نَشرُهُ لِلفساد ؟،و إفساده لِلمسلمين و المُسلمات؟ ..أمرٌ يَخُصُّ أفرَادَ الأُمَّة ..
فنسألُ الله أن يهديهُ إن كان فِي هدايتِهِ خيرٌ لِلمسلمين،وأن يُهلِكههُ إن كان في هلاكه راحةُ المُسلمين ..