البكاء على اللبن المسكوب لن يجدي نفعاً
وسب الحكومات العربية لن يقدم ولن يؤخر
انصحكم بطرق معالجة الأزمات الإدارية، وفن إدارة تقليل الخسائر
ما حدث قد حدث ولا مجال لتغيير ذلك، انتقلوا إلى الخطوة الثانية، هناك خبراء في التحايل على القوانين، ادخلوا بلداً عربياً واحداً ليكون بمثابة موضع قدم ومنه تنطلقون للثانية
خوفكم للقرصنة جاء متأخراً، كان حرياُ بكم التفكير في ذلك قبل بدء العمل، ولا تنس عامل الزمن، اللعبة - كما تقولون- انتهت منذ يناير الماضي، أي صارت قديمة، وإلى أن تنالوا حق الفسح، فسيكون أحفادكم قد تعلموا المشي، فلم الانتظار!!!
عندما تلجأ الشركة المطورة للرائعة هاف لايف لنظام ستيم لبيع اللعبة، فهذه نقطة يجب أن تقفوا أمامها بطويل التفكير كحل للخروج من مشكلتكم...
والسلام