رغم أن الإنصاف والحق والأرقام جميعا يؤكدون
بأن النجم الأسطوري أحمد راضي لايقل مرتبة عن جميع من فاز باللقب
فهو اللاعب العربي الوحيد بعد سامي الجابر الذي حقق من الإنجازات والألقاب والجوائز
مايجعله أسطورة عربية
وبحكم عمري فقد لحقت على سنوات مجده الذهبي في الربع الأخير
من الثمانينات وأذكر له من الأهداف والألعاب مالذي لم أشاهده في اي لاعب عربي آخر
(بإستثناء يوسف الثنيان)وعرفت معنى كلمة اللاعب المتكامل
فهو فان باستن العرب
وأنا والشهادة لله
أرى في
رابح ماجر
أحمد راضي
سامي الجابر
وجاسم يعقوب
أن هولاء الأربعة أساطير كروية عربية لايمكن تكرارها على المدى المنظور
مهارة ( طبعا كلهم يأتون خلف الثنيان من هذة الناحية )
وأخلاقا
وتأثيرا على المجموعة
وخدمة لبلادهم
وإنجازات خالدة