محمد الفودري ..
لا تتعب نفسك معاهم
مو راضين يقتنعون انه صدام كافر ومن حزب البعث
مساكين عبالهم صدام مسلم وشريف..مسلم ..يبى حتى..اليهود وعلى راسهم الجاسوس ايلي كوهين ادعى الاسلام
ولا صلى بالمساجد وحفظ ايات من القران ....
بعضهم عبالهم انه البطل المجاهد اللي بيحرر فلسطين وهو قابع بسجنه
صراحه اللي سووه بصدام شويه ...أتمنى يذلوه لين يموت
عموماً الاخوان اتمنى قراءه هذي الرسالة اللي كتبها بن باز آبان غزو العراق
تبون تقرونها كاملة؟فكيف إذا كانت الطائفة الباغية ظالمة كافرة ، كما هو الحال في حاكم العراق ، فهو بعثي ملحد ، ليس من المؤمنين ، وليس ممن يدعو للإيمان والحق بل يدعو إلى مبادئ الكفر والضلال ، وبدأ يتمسح بالإسلام لما جرى ما جرى ، فأراد أن يلبس على الناس ويدعو إلى الجهاد كذبا وزورا ونفاقا . ولو كان صادقا لترك الظلم ، وترك البلاد لأهلها ، وأعلن توبته إلى الله من مبادئه الإلحادية وطريقته التي يمقتها الإسلام ، ولعمل بمصدر التشريع في كتاب الله وسنة نبيه - صلى الله عليه وسلم - وحينئذ تحل المشكلات بالطرق السلمية بعد ذلك . أما أن يدعو إلى الجهاد وهو مقيم على الظلم والعدوان والتهديد لجيرانه ، فكيف يكون هذا الجهاد الظالم؟ وهذا الجهاد الكاذب ، والنفاق الذي يريد به التلبيس . وقد قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم- في الحديث الصحيح : ((انصر أخاك ظالما أو مظلوما)) قالوا يا رسول الله نصرته مظلوما فكيف أنصره ظالما؟ قال: ((أن تحجزه عن الظلم فذلك نصرك إياه)) وذكر البراء رضي الله عنه نصر المظلوم في الحديث الصحيح المتفق عليه ، وهو قوله رضي الله عنه : (أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبع ) وذكر منها : نصر المظلوم ، فنصر المظلوم واجب ومتعين على كل من استطاع ذلك فإذا كان الظلم عظيما ، كان الواجب أشد . وإذا كان الظلم لفئات كثيرة وأمة عظيمة ويخشى من ورائه ظلم آخر وشر آخر صار الواجب أشد وأعظم في نصر المظلوم وفي جهاد الظالم ، حتى لا تنتشر الفتنة التي قام بها وحتى لا يعظم الضرر به ، باجتياحه بلادا أخرى ، ولو فعل ذلك لكان الأمر أشد وأخطر ، ولكانت الفتنة به أعظم وأسوأ عاقبة ، ولربما جرت أمور أخرى لا يعلم خطرها إلا الله . ولعظم الأمر وخطورته اضطرت المملكة العربية السعودية إلى الاستنصار بالجنسيات المتعددة من الدول الإسلامية وغيرها ، لعظم الخطر ، ووجوب الدفاع عن البلاد وأهلها ، واتقاء شر هذا الظالم المجرم الملحد ، وقد وفقها الله في ذلك والحمد لله على ما حصل ونسأل الله أن يجعل العاقبة حميدة ، وأن يخذل الظالم ويسلط عليه من يكف ضرره وأن يدير عليه دائرة السوء ، وأن يهزم جمعه ويشتت شمله ، ويقينا شره وشر أمثاله ، وأن ينفع بهذه الجهود ، وأن يدير دائرة السوء على المعاندين والظالمين ، وأن يكتب النصر لأوليائه المؤمنين ، وأن يرد هذه الجنود التي تجمعت لردع هذا الظالم إلى بلادها ، ويقينا شرها ، فهي جاءت لأمر واحد وهو الدفاع عن هذه البلاد ، وإخراج هذا الجيش الظالم من الكويت ، لما في التساهل في هذا الأمر وعدم المبادرة من الخطر العظيم . لأن الظالم لديه جيش كثير مدرب ، حارب به ثمان سنين لجارته إيران ، وتجمع لديه جيش كثيف ، ولديه نية سيئة وخبث عظيم ، وقد يسر الله برحمته اجتماع جيوش عظيمة ، لحربه ورده عن ظلمه ، ولتنصر المظلوم ، وتعيد الحق إلى أصحابه وأسأل الله جل وعلا أن ينفع بالأسباب ، ويحسن العاقبة للمظلومين ويجعلها للجميع عظة وذكرى . والله جل وعلا يقول : {وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ}[31] فالحكومة السعودية مضطرة ، ودول الخليج كذلك إلى الاستعانة بالقوات الإسلامية والأجنبية لردع الظالم ، والقضاء عليه ، وإخراجه بالقوة من هذه البلاد التي احتلها لما أبى وعاند ، ولم ينقد لدعاة الحق وخروجه سلما من البلاد التي احتلها ، وانسحابه عن الحدود السعودية ، ثم تكون المفاوضة بعد ذلك في مطالبه من جيرانه ، فلما أبى واستكبر وعاند وركب رأسه ، ولم يراع حق الجوار ، ولا حق الإسلام ، ولا حق الإحسان ، وجب أن يقاتل وأن يجاهد ، ووجب على الدولة أن تفعل ما تستطيع من الأسباب التي تعينها على قتاله وجهاده ، ونسأل الله أن ينفع بهذه الأسباب وأن ينصر الحق وحزبه ، ويخذل الباطل وأهله ، وأن يرد المظلومين إلى بلادهم موفقين ومهديين ، وأن يخذل الظالم وأن يدير عليه دائرة السوء ، وإن يهزم جمعه ويشتت شمله ، وأن يقينا شر هذه الفتنة ، وأن يجعلها موعظة للمؤمنين جميعا . ونسأل الله أن يجعلها سببا للرجوع إلى الله والاستقامة على دينه ، وإعداد العدة الكافية لجهاد أعدائه . فالمسلمون يستفيدون من الفتن والمحن الفوائد المطلوبة ، ومن ذلك أن يحاسب كل واحد منا نفسه ، وأن يجاهدها لله حتى تستقيم على الحق ، وحتى يدع ما حرم الله عليه ، فإن الطاعات من الجيش المجاهد من أسباب النصر ، والمعاصي من أسباب الخذلان .
فعلى المجاهدين ، وعلى المظلومين أن يصبروا ويصابروا وأن يتقوا الله ، وأن يستقيموا على دينه ، وأن يحافظوا على حقه ، وأن يتواصوا بالحق والصبر عليه ، وبذلك يوفقون ، ويجعل لهم النصر المؤزر ، قال تعالى في كتابه العظيم : {وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ}[32] فمتى صبر المسلمون واتقوا ربهم فإنه لا يضرهم كيد الأعداء ، وإن جرت عليهم المحن ، وإن قتل بعضهم ، وإن جرح بعضهم ، وإن أصابتهم شدة فلابد أن تكون لهم العاقبة الحميدة بوعد الله الصادق ، وفضله العظيم ، كما قال سبحانه وتعالى : {فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ}[33] وقال تعالى : {وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى}[34] وقال تعالى : {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ}[35] وقال سبحانه وبحمده : {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا}[36] فيجب علينا جميعا رجالا ونساء في هذه البلاد وغيرها ، وعلى جميع المسلمين في كل مكان أن يستقيموا على دينه ، وأن يحافظوا على أوامره وينتهوا عن نواهيه ، وأن يصدقوا في جهاد الأعداء ، ومنها جهاد هذا العدو الظالم حاكم العراق وجنده الظالم ، وأن يكونوا يدا واحدة ضد هذا العدو الغاشم الكافر وحزبه الملحد ،ومن أسباب النصر تطبيق شريعة الله وتحكيمها في كل شيء فالواجب على الدول الإسلامية والمنتسبة للإسلام أن تحاسب أنفسها وأن تجاهد في الله جهاد الصادقين ، وأن تحكم شريعة الله في جميع شئونها ، فهي سفينة النجاة ، كما أن سفينة نوح جعلها الله سفينة النجاة لأهل الأرض كلهم من الغرق ، كذلك شريعة الله التي جاء بها سيدنا محمد - صلى الله عليه وسلم - وهي الشريعة الإسلامية : هي سفينة النجاة لأهل الأرض كلهم أيضا ، من استقام عليها وحافظ عليها كتبت له النجاة في الدنيا والآخرة ، . وإن أصابه بعض ما قدره الله عليه مما يكره من شدة أو حرب أو غير ذلك ، فإن له النجاة والعاقبة الحميدة في الدنيا والآخرة . . فالمؤمنون من قوم نوح عليه السلام عندما أصابتهم الشدة أمرهم الله سبحانه بركوب السفينة ونجاهم الله بسبب إيمانهم ، واتباعهم لنوح عليه السلام . فهكذا المؤمنون في كل زمان ، لابد لهم من صبر على الشدائد ، واستقامة على الحق حتى يأتيهم الفرج من الله سبحانه ، كما قال تعالى في سورة فصلت : {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلا تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ نُزُلًا مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ}[37] وقال سبحانه في ، سورة الأحقاف {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}[38] فالواجب على جميع المسلمين في الجزيرة العربية وفي غيرها تقوى الله سبحانه وتعالى ، رجالا ونساء ، حكاما ومحكومين ، وأن يستقيموا على دينه ، وأن يحاسبوا أنفسهم من أين أصيبوا ، فما أصابنا شيء مما نكره إلا بسبب معصية اقترفناها ، كما قال عز وجل : {وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ}[39]وهذا الذي وقع بسبب تقصيرنا وسيئاتنا ، فيجب علينا أن نرجع إلى الله ، وأن نحاسب أنفسنا وأن نجاهد لله ، وأن نستقيم على حقه ، وأن نحذر معصيته ، وأن نتواصى بالصبر ، حتى ينصرنا الله ، ويكفينا شر أنفسنا ، وشر أعدائنا ، كما قال عز وجل : {وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا}[40] وقال تعالى : {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ}[41] وقال سبحانه وبحمده : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ}[42] وقال عز من قائل : {وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ}[43] وقال سبحانه وتعالى : {وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ}[44] فهؤلاء هم الرابحون في كل مكان ، وفي كل عصر ، بإيمانهم العظيم وعملهم الصالح ، وتواصيهـم بالحق ، والصبر عليه . وهذه الفتنة ، هذا هو علاجها- كما هو علاج كل فتنة- بالصبر على الحق والجهاد والثبات عليه بشتى الوسائل الممكنة . بالسلاح الممكن ، والنصيحة الممكنة ، وبكل طريقة أباحها الله ، وشرعها لحل المشكلات ، وردع الظالم وإحقاق الحق وإذا خاف المظلوم من أن يغلب ، واستعان بمن يأمنهم في هذا الأمر ، وعرف منهم النصرة فلا مانع من الاستنصار ببعض الأعداء الذين هم في صفنا ضد عدونا ، ولقد استعان النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو أفضل الخلق بالمطعم بن عدي لما مات أبو طالب عم النبي صلى الله عليه وسلم وكان كافرا وحماه من قومه ، لما كان له من شهرة وقوة وشعبية ، فلما توفي أبو طالب وخرج النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى الطائف يدعوهم إلى الله لم يستطع الرجوع إلى مكة خوفا من أهل مكة ، إلا بجوار المطعم بن عدي وهو من رءوس الكفار ، واستنصر به في تبليغ دعوة الله ، واستجار به فأجاره ودخل في جواره وهكذا عندما احتاج إلى دليل يدله على طريق المدينة استأجر شخصا من الوثنيين ليدله إلى المدينة لما أمنه على هذا الأمر . ولما احتاج إلى اليهود بعد فتح خيبر ولاّهم نخيلها وزروعها بالنصف ، يزرعونها للمسلمين ، والمسلمون مشغولون بالجهاد لمصلحة المسلمين ، ومعلوم عداوة اليهود للمسلمين ،
نسأل الله أن يعامله بعدله ، وأن يقضي عليه ، وأن يريح المسلمين من فتنته ، وأن يجعل العاقبة الحميدة لعباده المسلمين ، وأن يرد المظلومين إلى بلادهم ، وأن يصلح حالهم ، وأن يقيم فيهم أمر الله ، وأن يقينا وإياهم الفتن ما ظهر منها وما بطن . وقد رأيت أن أبسط القول في هذه المسألة لإيضاح الحق ، وبيان ما يجب أن يعتقد في هذا المقام ، وبيان صحة موقف الدولة فيما فعلت ، لأن أناسا كثيرين التبس عليهم الأمر في هذه الحالة ، وشكوا في حكم الواقع وجوازه بسبب الضرورة والحاجة الشديدة ، لأنهم لم يعرفوا الواقع كما ينبغي ، ولعظم خطر هذا الظالم الملحد - أعني حاكم العراق - صدام حسين .
ولهذا اشتبه عليهم هذا الأمر ، وظنوا واعتقدوا صحة ما فعله لجهلهم ، ولالتباس الأمر عليهم وظنهم أنه مسلم يدعو إلى الإسلام بسبب نفاقه وكذبه .وربما كان بعضهم مأجورا من حاكم العراق ، فتكلم بالباطل والحقد ، لأنه شريك له في الظلم ، وبعضهم جهل الأمر وجهل الحقيقة وتكلم بما تكلم به أولئك الظالمون ، جهلا منه بالحقيقة ، والتبست عليه الأمور .
هذا هو الواقع ، وهو أن هذا الظالم اعتدى وظلم ، وأصر على عدوانه ولم يفئ إلى ترك الظلم . والله سبحانه قد أمرنا أن نقاتل الفئة الظالمة ولو كانت مؤمنة ، حتى تفيء إلى أمر الله ، فكيف إذا كانت الفئة الباغية كافرة ملحدة ، فهي أولى بالقتال ، وكفها عن الظلم ونصر الفئة المظلومة المبغي عليها بما يستطيعه المسلمون من أسباب النصر والردع للظالم . وقد حاول معه الناس ستة أشهر ، وطلبوا منه أن يراجع نفسه ويخرج من الكويت ، ويرجع عن ظلمه وبغيه ، فأبى ، فلم يبق إلا الحرب ، ودعت الضرورة إلى الاستعانة بمن هو أقوى من المبغي عليه ، على حرب هذا العدو الغاشم حتى تجتمع القوى في حربه وإخراجه .
نسأل الله أن يقضي عليه ، ويرد كيده في نحره ، وأن يدير عليه دائرة السوء ، وأن يكفي المسلمين شره وشر غيره ، وأن ينصرهم على أعدائهم ويصلح حالهم ، وأن يمنحهم الاستقامة على دينه إنه سميع قريب .
http://www.binbaz.org.sa/index.php?p...article&id=318
ياربي اكثر من جذي دليل شتبون؟!
لكن النفوس للحين ماتغير ..صدام بعده صدام ..وذيل الجلب(تكرمون) مايتعدلالوضع الحين تغير
حتى بنفسه استهزء برسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم
وقال منهو احسن انا والا رسولك؟!..بالله هذا سؤال !!
مع سؤالج هذا ..اعتبرج كاتبه تحب المماطلة ..جيداً..
طيب إحلف إنك مو كويتي