كرد فعل.. قد يكون إيجابيا.. أو سلبيا.. يجب أن نفعله.. كما ويجب أن يتحمله الجميع.. ليس رغما عنهم.. وإنما بالصبر.. يا حكماء هذا الزمان..!
أما كاتب هذا الكلام.. فيجب أن يكون صاحب روح رياضية عالية.. وأعصاب هادئة .. وأن يحافظ على بقايا المرارة لديه سليمة .. !
ويقبل لقراءة ردود الفعل القلمية!
والبداية مع البداية.. وننتهي بالكلمة الأخيرة .. إن شاء الله
~ الكلمة الأولى ~
* إن كان البشر اختلفوا على وجود الله .. فهل لهم أن يتفقوا على مخلوق مثلهم ؟!
تساؤل إستنكاري.. إجابته قاتلة عندهم .. نحمد الله أننا لسنا منهم ولنا عقيدتنا التي تزين (بقايا) الدماغ الذي داخل جمجمتنا.. وإن جئنا فعلا نحاول أن نجد مخلوقا مثلنا .. فلا أعتقد .. مخلوق يتميز بتغير مفاجئ.. ومنطقية قاتلة .. وإحساس رهيب بالمادة .. وأنانية بلا حدود .. لربما أمثال ما وصفت موجودة فعلا .. في الغابة.. وأحسد (ماوكلي) أو (طرزان) أن تربوا ضمن عائلات تفهم!
*رغم أنهم قتلوا حلمها .. وكسروا لها كل جناح تحلق به .. إلا أنها - ويا للإرادة - لا زالت تدندن أغنية تحبها هي .. I believe I can fly..
طبيعة النفس البشرية تطمح .. وتأمل .. ولا تيأس من طلب المستحيل ..
يعني قد يكون من المحال طلب اللقاء ممن نسونا أو ابتعدوا .. إلا أننا .. وياللبراءة .. ندندن (لن تباعدنا أيها السفر) مساكين!
*لم أصدق أبداً أن هذه الشخبطة التي هي أقرب إلى رسم لطفل يحمل قليل موهبة .. لطائرة مروحية هزلية وتشريح قلب دقيق .. ولكن المدهش أنهاكانت تخص العبقري دافنشي (Da Vinci) قبل زمننا بأكثر من سنة قرون .. أتصدق هذا؟!
أتعلم أخي.. مشكلة البشرية على مر العصور والأيام أنها تؤمن بأفكار غريبة .. ووجودها عند غيرها أيضا .. لكن أن تتخيل الفكرة حقيقة وتطبق أفكار الغير .. محـــال .. نحن لا نشكر صاحب الأفكار والخربشات إلا بعد أن يشبع موتا .. تحت التراب!
* تحمل طفلتها وكأنها على وشك خنقها .. لا تدرى كيف تحمل طفلتها .. فما أدراك كيف ستربيها ؟! وكيف سترعاها ؟! الخطأ لا ريب ليس خطؤها .. هي طفلة تحمل طفلة بلا شك ..
مجتمع قاتل بأفكار مريضة.. مع أنه لا يوجد داء إلا وله دواء.. لكن مرض النفوس هي أفكار مركزة في الدماغ محال أن تزول..(Delusions ).. الزواج المبكر.. فكرة قاتلة ..إن لم تقتل الزوجين .. فقد قتلت جيلا بأكمله!
*هي بالتأكيد رغبة ساديةمنهم .. أن يأتوا بأطفال لكي يحيلوا حياتك جحيماً !!!
لم أفهم ماذا تقصد فيها ..فأرجو التوضيح ...
* يبدو أن الشارع قد فقد احترامه .. فلم يعد أكثر من مجرد .. شارع ..
هي جملة مفلسفة رغم بلاغتها.. وتأتي على مثلها القضايا والملفات والكرامة ..و..و..
* من الواضح أنها طيبةللغاية .. لو أنك قلت لها همساً .. الديك أصبح يبيض مثل الدجاج .. فلا يوجد حدللعلم .. ستصدق على الفور ..
أمثالها قلة.. هم منبوذون.. أو مستغَلون.. لـ(حسب مفهوم الكثرة) سذاجتها..
لكنهم ولسذاجتهم.. غفلوا عن قلبها الكبييير ...!
* كم الصعب على المرء أن يعرف أنه أحمق .. يظن أنه يؤمن بما يؤمن .. ثم يسقط سقوطاً مدوياً عند أول اختبار ..
هي حماقة حقيقية .. إذ أنه من الحمق إغفال الوسائل والأدوات والطرق والاستعدادت اللازمة .. التي يجب أن يتحضر لها .. قبل الاختبار .. المفاجئ!!!
فأين أضعت عقلك أيها الأحمق.. ؟!!
وبما أن الإيمان بقي في حدود الظن.. فذاك مرض نفسي!!
* لا أعرف لما يجب علينا أن نحب ألعاب تدعو إلى الغباءكالبيزبول (Baseball) .. ألمجرد كونها أمريكية ؟!
ليست وحدها ما جذبتهم أخي .. شباب الأيام دي لو سمعتك أو قرأت كلامك لجزمت أنك من العصر الجاهلي!!!
لكن الجميل في العبارة توافق المعنى في الكلمتين موحدتي اللون!!!
* هو فقط يحتاج دفعة إلىالأمام .. فإن لم تكُ صاحبها .. فلا تجعلها للخلف ..
لغة العصر .. وأساليب العصر .. واللاإنسانية .. حتمت علينا .. أن..
محــــال
للأسف!!
نحن بشر(أقصد.. حيـ..) إذن أنا إستغلالي!
وللذكاء التنموي.. علي استغلال الفرص.. مهما كانت!
تحويــــر
* يتصور أنه يملك كل المفاتيح .. وهو في الغالب لا يملك مفتاح نفسه ..
مثال مصغر لملايين البشر القاطنين في خيام العجز وغياهب النسيان.. وأطلال الأماني!!
يظنون إنهم كل شيء.. إلا أنهم .. وكم آسف لحالهم.. مجرد.. شيء .. ضمن الكل..
كم نحن عاجزون عن كشف أنفسنا .. والوقوف وقفة رجولية أمامها.. وقتها..
نحقق ذواتنا... ونملك .. كل شيء!!!
* هذا يعطى للأمور منحنى جديد .. منحنى خطير .. منحنى لايقبل الانحناء قط
تلاعب الكلمات يعجبني ويبهرني .. ولحماقتي أعشق ذلك الأسلوب..
كل كلمة تحمل خلفها مكنونا ذهبيا .. ويتفجر من خلفها .. الطلاسم والشيفرات!!
وأتمنى أن نصل إلى ذاك المنحنى!
* كنت ساعتها أحتاج لمن يقل لي مهلاً .. أنت أبله .. لكنهم جميعاً بخلوا علي بها ..
الحق عليك أخي.. كان عليك أن تأخذ أنت رأيهم في كل خطوة قبل الإقبال عليها.. لأنهم لا ينتبهون لك.. وربما لا يهتمون بك... وأنت لا تهمهم!!!
* لكم تمنيت ساعتها لو كانت لي قدم عملاقة .. لأحفر كل هذاالظلم والكره في الأرض
نقول ليتنا لكونه محال..
لكن نقول علنا نستطيع تحقيق بعض عدل قبل ضموره!
* الحب بعد فترة يكون كالمياه الراكدة .. وقد يتحول إلى مياه غير صالحة للشرب ..
محال أخي . ربما كنت هنا تتحدث عن اللاحب الذي يتصرف به الغالبية العظمى من الناس باسم الحب.. فلا تظلم تلك العاطفة ..لأن المعاني كلها خلطت ببعضها ..
لذا يجب أن نحافظ على المفاهيم دون تشويه ..
وإن حاول الغرباء تحويرها وإفهامنا إياها بمفهومهم!
*كل له هدف عظيم في الحياة .. وهو أن يحطم أهداف الآخرين ..
لا أعتقد كذلك أخي .. ليس الكل.. وإنما البعض الغالب ..
ليس بإمكانك إطلاق أحكام على الكل .. فقد نقع في الخطأ وقتها!
الهدف ليس التحطيم .. وإنما عرقلة.. (هي للغالب وليس عن نفسي)!!
* لديه الكثير من المعرفة بالعربية .. فكان ما يعرفها عنها .. أنها – كما يقولون – المفترض أن تكون لغته الأولى ..
جملة تعبر بصدق وصراااحة عن الكثيرين من العرب للأسف..
تجد الشباب في الجامعات لا يجيد شيئا من العربية ..
تكسرت اللغة على شفاههم.. ألا يكفي العامية ؟!!
أدخلوا إليها كلمات دخيلة.. وكانت كالفيروس!!
وكانت .. السم
وسميت في النهاية..عربيزية!!
* أحب أن ألعب بالكلام .. لكن غالباً ما ينجح الكلام في أن يلعب بي ..
مشكلة.. لا أجد لها حلا...!!!
وأتمنى أن أتمكن من لجم كلماتي قبل خروجها..
أصواتا.. أو أحبارا!!
*من باب الصدق والأمانة يخبرونك بما يفتح عليك باب الجحيم والألم ..
أما حين نحتاج لكلمة صادقة.. واحدة فقط.. يبخلون بها علينا..
لكن أتعلم أخي.. بعد مرور وقت على الموضوع.. ونكون آخر من يعلم.. وقتها أظن أننا سنقلب الدنيا رأسا على عقب.. لأنهم لم يخبرونا!!!
تناقض عجيب.. واختلاف لذيذ..
وهنــا روعة الحياة.. أن كانت صعبة!!
* هو لا يعرف عن التبغ شيئاً .. سوى أنه يدخنه بالطبع ..
لااااااااا أعتقد أخي... كلهم يعرفون مخاطره.. أو البعض كي لا نظلم..
لكن المشكلة.. ضعف!!!
قـــــاتل
والعجيب.. أو الأكثر إصدارا للعجب.. أن على علبة السجائر يوجد تحذير..
فأي استغباء ذاك.. وكيف يرضون به؟!!
*كثيرون يودون لعب هذا الدور .. دور البطل .. دور الحبّيب .. دور الواعظ .. دور المهم .. دور الوسيم .. دور الغني .. أدوار كثيرة .. حين يلعبوها ولو مرة سيعرفون أنهم كانوا واهمين .. أو هكذا أظن ..
كلهم والله يودون.. لكن المشكلة في أن تكون الرغبة حقيقية..
فالوهم الذي قصدته هو ربما عدم اكتمال الصورة لديهم.. في عقلهم الباطن..
صورة الرغبة..
أما لو كانت رغبة حقيقية.. فقد يتولد لديهم عندما يلعبوها.. ارهاق نفسي..
إلا عند .. النوادر!!
* لا ريب أنهم يقولون لأطفالهم .. أحذروا الغرباء .. وألا لما النظرة العجيبة في أعينهم ؟! من الصعب أن أكون مريخي أو أورانوسي ولا أعرف ..
أولا أنتقد لفظ..(الصعب).. أشعر أن مكان تلك الكلمة خطأ ..
أما بالنسبة للتحذير.. فهو واجب.. للحذر عليهم من المتسولين والمتشردين والخاطفين..؟!!
لكن المشكلة في أوهام الأهل التي تنقل تباعا وتخويفا للأطفال... مع تأكد الأهل من عدم صحتها!!
التناقض الذي يعيشه البشري في هذه اللحظة هي .. حماقة..
لأن لديه كما للبشر العاديين .. دماغا..
إلا إذا كان هو .. مريخي!!
* عندما تسخر من أهرام غيرك .. يجب عليك أن تتحمل وزر فعلك .. حتى لو كانت أهرامهم مجرد حفنة رمال ..
عيوننا لا ترى أنفسنا.. ضع مرآة تكون كالظل..
حتى(ربما) نحاول الانتباه إلى أنفسنا في مثل هذه الحالة!!
* يتلهف الصبي ليصبح رجلاً .. وتتلهف البنت لتكون مرأة .. وعندما يصبحوا ما تمنوه يندموا ويتندروا على ما فات ..
ووقتها .. وللعجلة التي وضعوا أنفسهم فيها..أقصد السرعة..
مع الندم ..سيضعون أنفسهم تحت المقصلة..
ليتهم عاشوا كل مرحلة في وقتها..
أو (عاشوا مراحلهم)!!!
كنت - كالعادة - أهرب من المواجهة بادعائي الأسباب .. هذه المرة لا أجد ما أدعيه ..
لذا.. وببساطة عليك المواجهة..
* لا يعجبني البهرجة والتكلف .. البساطة تكسب دائماً .. فبانهزامها أمام التكلف تكسب ..
هذه الجملة وحدها تشعل في نفسي ومضات أمل..
لأن نعود.. بشرا.. بكل ما تحمل الكلمة من بساطة!
لكن البساطة لا تنهزم .. لأن التبهرج والمتكلف.. لا بد سيسقط يوما!!
وخذها مني!!
* وكأنهم يعاقبونها على قلة جمالها .. حمقى هم بلا شك .. وهى حمقاء أن تأثرت بهم ..
يقاس على هذه الحالة الكثير من الأمثلة الأخرى..
فهكذا يكون الجميع إضافة إلى الحمق.. قليلي إيمان!!
* كثيراً ما يخذلني كلامي .. فلا يعبر جيداً عن أفكاري .. فنتكون نتيجة كلمات غير معبرة + أفكار مضطربة حمقاء = غباء مستحكم ..
!!!!!!!!
*كون الحب يستمر بنفس قوته السابقة يحتاج إلى قوة هرقل وإرادة سيزيف ..
أعود وأقول لك.. هذا ليس بالحب.. بل هم يتصرفون ويشوهون صورة أطهر عاطفة زينت بها النفس البشرية.. فلا تخلط المفاهيم..
ورأيي.. الحب المحافظة عليه سواء في السابق أو الحاضر لا يحتاج لقوة كبيرة كالتي ذكرت..بالذات إذا كان الحب متبادلا من الطرفين.. وهذا صعب!!
~ الكلمة الثانية ~
* رحم الله زمناً كان الرجال فيه يتصارعون .. أيهم يكفل مريم ؟!
أواه من زمن كان الرجال فيه مجرد قطع ورقية!!
ماكان كان .. لا وقت لإعادة أحداث الماضي أخي..
* من الصعب علي أن أسمع أقوال عن الحرية والمساواة .. من دولة قامت على إبادة شعب بأكمله واستعبادالآلاف من البشر ..
ليت هناك 100 .. فقط 100 رجل ممن يفكر بهذه الطريقة...
للأسف.. شاع الفساد.. وضاع الرجال
*لديه مبدأ حقير بالفعل .. ولكنه يظل أفضل لأنه يتمسك بهذا المبدأ الحقير ..
معك حق.. الإنسان بلا مبدأ أو فكرة يدافع عنها لاشيء..
مهما كان المبدأ.. لا بد أن يتقدم أحدهم لمناقشته..
ويبدأ حوار(لا دموي) .. على الأقل.. يشعر به أن لحياته معنى..!!
الفلسفة .. تقدم وهم كبير .. تظنك أنك بها ستعرف ما تجهل .. لتجدك بعد معرفتك بها .. جهلت ما كنت تعلم ..
لكن أخي ألا تصدقني القول أننا دون فلسفة لا نعيش؟!!
أرجو أن تفهم كلامي بطريقة صائبة..ما قصدته هو أننا حين نفلسف بعض الأمور والقضايا نستطيع فهم ولو جزئية من بعض القضايا؟!!
لا أعلم .. لكن لا بد أنك قرأت عالم صوفي أو مايا..
والفلسفة كما هي باقي العلوم..فيها الصائب وفيها الشائب..
لكنني .. أحب الفلسفة!!
على الأقل.. لأن الحياة نفسها تشعرنا أننا لا نعلم شيئا!!
فالحياة.. فلسفة!!
* يدهشني تفاخرالعرب بفوز منتخباتهم على المنتخبات العربية الشقيقة .. لما التفاخر ؟! فالأمر كله لا يتعدى معركة أطفال أو سباق للعجزة ..
أرأيت أنك أنت تفلسف الأمور؟!!
نظرة ودهشة تجاه لعبة.. جعلت لك وجهة وفلسفة معينة للقضية!!
أما القضية المطروحة ففعلا.. حرب لبنان. وكأس العالم.. ومن سيربح المليون..و..و..
وملف القضية الفلسطينية!!!
تداخل قضايا.. وشعب..مسخف..!!
* 21 من أغسطس عام 69 .. صفعة قاسية في وجه كل متبعي الأديان السماوية على هذه الأرض .. إحراق المسجد الأقصى
أوااااه من تلك الصفعة.. التي ما زالت تتكرر بنغم مزعج..
مع ذلك النوم له السيطرة الأولى.. والصمت المطبق!!
* من الطبيعي أن تتكلم النساء بالسوء عن المرأةالمستقلة .. لسبب وجيه للغاية .. وهو أنهن يمقتونها بشدة .. حيث حققت وقامت بما حلموا به ولكنهن لم يجسروا على فعله
الغيرة والحقد والحسد.. كما قلت لك.. أمراض نفسية مستعصية!!
* العبادات وسيلة لغاية كبرى .. ولا أعتقد أبداً أنهاغاية في حد ذاتها ..
تعجبني العبارة التي كساها أسلوب رائع منمق.. لتتزداد به روعة وبلاغة..
معنى عميق جدا.. لا بد أن يعدل.. لكن ضاع زمن عمر!!
أحب البشروأكرههم .. أحبهم لأنهم بشر .. أكرههم لأنهم تخلوا عن بشريتهم ..
ابتسامة صفراء أبعثها.. فتلك كانت حقيقة.. غير مثيرة للجدل!
* يجب أن ينسى العرب كل خلاف .. ويتآزرون جميعا من أجل هدف سامي واحد .. لا بديل عنه .. ويدافعون من أجله بكل الغالي والرخيص .. فإنجاح متسابقهم في ستار أكاديمي (Star Academy) ليس بالأمر الهين كما قد يتصورالبعض ..
وضعت يدك في صميم الجرح العربي..
دامٍ هو الجرح.. ولا أعرف إن كان يبعث ألما أو صدى همس!!
* حملة الأمريكان العسكرية في المنطقة تذكرني بحملة المغول .. المسلمون والعرب حالهم لم يتغير بعد .. لا يزال كل واحد منهم يقول .. لا داعي للقلق .. الخطر عنا بعيـــــــــــــــــــــد ..
يبدو أن لكلمتك الثانية تعبيرات أكثر صرامة وحدة من الأولى.. ربما لأنها تعبر عن صميم الألم الذي نعانيه يوميا!!
الخطر منا بعيد.. نحن ننكر.. نستنكر.. نندد.. ننـ. ننـ.. وبعد؟!!
أناملكم ماذا ستثبت؟!!!!
* ينقص برامج الأطفال لدينا تعليق واحد يجب أن يضعوه في تترات المقدمة والنهاية وهو .. هيا بنا نربى جيل أغبى ..
بدون تعليق على برامج الأطفال.. لكن مثل (إحنا الحلوين)أو(من سيربح البونبون) لم ترَعيني..
* لووضع كل حاكم نهاية لويس السادس عشرنصب عينيه لما صارالحال كالحال
ثخــــافة!!
* مبدأ حكيم حقاً أن نحاكم إنسان متمسك بمبادئ .. كنا في السابق ندافع عنها بأرواحنا ..
زمان أول حوَّل...
*الحقيقةفقط ما تبقى .. بغض النظر عن صاحبها .. فواحدمثل (كوبرنيوكس) لا يعلم به الكثيرون .. ولكن كل البشريعرفون نظرية دوران الأرض
قد أكون شممت رائحة تشاؤم... لكن ذاك هو الواقع..
وإن قدم أحدهم شيئا وتعب عليه ليذكر أنه فعل كذا وكذا.. فقد .. خــــاب!!
* مكتبة (الإسكندرية) تكاد تكون كاملة . ولكن ينقصها فقط عامل وحيد .. القراء ..
دبّرهم!!!
* أين أنت يا (مجلان) يا (كولمبوس) يا (فاسكو دي جاما) ؟! عساكم كنتم تكتشفون لنا أرضاً جديدة بعيدةعن كل شرور أرضنا تلك ..
لا أعلم أهو ذنبهم.. أم ذنب قاطني الأرض الجديدة!!
* لا يثير حنقي أبداً من لا يعرف .. ولكن من يدعىالمعرفة .. مثلما أفعل ..
تماما.. لكن أخي إن كنت تعرف أنك منهم.. فآمل أن تتغير!!!
حتى لا تقتل نفسك
* لاأعرف ما الجدوى من التعليم؟! طالما ليس ابتكاري إبداعي؟! فأي ببغاء أو قرص حاسوب صلب يستطيع أن يخزن معلومات أكثر وبصورة أفضل ..
ربما كلامك إلى حد ما صحيح.. كلن أخي ألا تلاحظ معي أنه بدون ما يجبر على التعليم لا يمكن لجيل أن ينشأ بحب ولو ذرة للمعرفة؟!!
*أنفلونزا الطيور .. حمى قلاعية .. ندعو الله ألا يكون هناك التهاب سمكي ما .. وإلا سنبدأ بتناول اللحوم البشرية ..
بصراحة .. منذ أن ظهرت قصة انفلونزا الطيور..وأنا أبحث عن فلسفة كهذه..
بصراحة.. الله يستر!!
تعمدت أن لا أطرح ردود فعلي تجاه الكلمة الثالثة والرابعة والخامسة ..
ربما لأنني أنتظر ردا منك تجاه ردة الفعل..
هذا أولا.. ثانيا.. لأنني أطالبك بإعطائي وتزويدي أسماء لروايات وكتب قرأتها..
أيا كانت... وأشكرك جزيل الشكر على ما تقدمه.. فبصراحة أنت قارئ ومثقف رهيب..
جزاك الله خيرا ...
بوركت.. ودمت بحفظ الله ..
أختك ربيع الخريف