صدام ليس شهيد
والفلسطينين هم مظلومون وانشاء الله النصر لهم![]()
صدام ليس شهيد
والفلسطينين هم مظلومون وانشاء الله النصر لهم![]()
الحمد لله رب العالمين نعلم ماهو الظلم على قطاع غزه نعلم ان الهود هم الظلام
هذا صحيح انا احب الرياضه وافضله على كلشي
-
-
-
![]()
`·.¸¸.·¯`··._.· . You are The Number " 1 " in my Heart `·.¸¸.·¯`··._.·
(ولا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون وكان الله عليماً حكيماً) [ سورة النساء 104 ]
أهدي هذا التقرير لكل متحرق ومتشوق لأخبار الكيان الصهيوني من الداخل ..
أسطورة بني الصهيوني في خطر .. وناقوس زوالهم بالحجر ..
وإليكم الخبر :
أزمات تهدد إسرائيل.. وأولمرت يرفض تحصين سديروت!
الإسلام اليوم 2/12/1428
11/12/2007
سلطت الصحف الإسرائيلية، الصادرة اليوم، الضوء على عدد من المشكلات التي رأت أنها قد تطيح بالأحلام اليهودية، حيث تموج دولة الاحتلال الإسرائيلي هذه الأيام بإضرابات، ومطالبات وصلت لرفع شكاوى للمحكمة العليا.
ففي ذكرى صدور الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، تحتفي الشعوب بالمنظمات الحقوقية في العالم، إلا إسرائيل، فقد أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن غالبية الإسرائيليين يوبخون منظماتهم الحقوقية لكشفها بعض الانتهاكات التي تقوم بها الحكومة الإسرائيلية ضد الفلسطينيين، وتمكين المؤسسات الدولية من الاطلاع عليها. بينما رأت منظمة "أطباء من أجل حقوق الإنسان" أنها تفعل ذلك لأنه لا يوجد في إسرائيل من يستمع لهم، ويأمر بوقف هذه الانتهاكات، مؤكدة ذلك بقولها: "نفضل تنظيف ملابسنا القذرة داخل المنزل، لكن إذا لم يكن لدينا آلة لغسيل الملابس في البيت، نضطر لإرسال الملابس لتنظف في الخارج".
وتؤكد الصحيفة أن هؤلاء الحقوقيين الذين يفضحون تلك الممارسات أضحوا أبغض الخلق لقلوب الإسرائيليين، الذين وجهوا لهم تهمة "مساعدة العدو".
تحصين سديروت !
ونقلت صحيفة "جيروزاليم بوست" أن إسرائيل رفضت طلبًا قدمه مستوطنو سديروت للمحكمة العليا الإسرائيلية، طالبوا فيه بتمويل تحصين ما يزيد عن 800 منزل في هذه المستوطنة.
وقال مستوطنو سديروت إن الحكومة مسئولة عن حمايتهم من القصف اليومي الذي يتعرضون له من قبل المقاومين في قطاع غزة، وحماية بيوتهم من وابل الصواريخ التي تفاجئهم في كل وقت. لكن الحكومة الإسرائيلية رفضت الطلب، وقالت: "إن القوانين الحالية لا تلزم الدولة بتحصين المستوطنة، ومنشآتها".
هذا الرفض أثار غضب المستوطنين الذين يرون أن أولمرت قد "نكث بوعوده" التي تعهد بها في الماضي، وهم الآن يتحملون تكاليف إصلاح الأضرار التي تحدثها الصواريخ من جيوبهم.
ومما جاء في رد الحكومة الإسرائيلية على الطلب المقدم للحكمة، أن: مسألة التحصين ليست مقصورة على هذا السياق، فلها أبعاد أخرى؛ حيث ستؤثر على صورة الردع الإسرائيلية، وقدرتها على الرد. كما تؤثر على بقاء المستوطنين في حالة استنفار دائم في وجه الهجمات، وتغيرات الميزانية.
وطالبت الحكومة المحكمة العليا برفض الطلب، قائلة: إن مسألة قبول أو رفض مسألة التحصين تقع تحت صلاحيات الحكومة وحدها.
إضراب المدرسين..أخطر من إيران!
وترى صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن إضرابات المدرسين، التي استمرت قرابة الشهرين، تمثل خطرًا أكبر مما يشكله النووي الإيراني. فيما اعتبر المعلق الإسرائيلي روني سوفير أن: "الأزمة التعليمية تهدد مستقبل إسرائيل، لكن كبار المسئولين يهتمون فقط بالمال".
وأشارت الصحيفة أن المدرسين الإسرائيليين الذين أجبروا على العودة لمدارسهم، دون الاستجابة لمطالبهم برفع مرتباتهم، عن طريق إنذار قضائي أصدرته المحكمة العليا، سيكون أمرًا سيئًا للغاية بالنسبة للتعليم الإسرائيلي.
فيما رأت أن رغبة رئيس الوزراء إيهود أولمرت، ووزير المالية "روني بار أون"، وزيرة التربية والتعليم "يولي تامير"، في التوصل لتسوية مع المدرسين ترجع فقط إلى معرفتهم بخطورة الوضع الراهن. لكن هذه الخطوة ستكون بمثابة "تسوية بالقوة"، أو كما قال أحد اليهود القدامى يومًا: "عرض لا يمكنك رفضه".
وانتقدت الصحيفة الوزراء الذين "لا يهتمون إلا بالمال"، ووصفت المفاوضات التي تجري بين الحكومة والمدرسين بأنها "كالمفاوضات التي يجريها المشتري حين يبتاع سلعة من أحد المتاجر، وكأننا نتحدث عن أوراق الميزانية الخاصة بإحدى الشركات التجارية"، وأردفت الصحيفة: "إنهم يعاملون المدرسين كما يعامل الرأسمالي الأمريكي العمال الجوعى في متجر للأحذية بدولة من دول العالم الثالث. فبدلاً من تكريمهم، أعادوهم بالقوة إلى الفصول الدراسية، بأمر من المحكمة". وفي هذا السياق نشرت صحيفة "هاآرتس" خبرًا بعنوان (صفقة قريبة بين المدرسين والحكومة لإنهاء إضراب استمر شهرين)، نقلت فيه عن مصادر مشتركة في المفاوضات ببن المدرسين والحكومة، قولهم: إن "اتفاق مبادئ" تم التوصل إليه بين الطرفين لإنهاء الإضراب، وسيتم طرح الصيغة النهائية للتسوية خلال محادثات أوسع من المزمع أن تبدأ في تمام الساعة الواحدة بعد ظهر اليوم.
ورغم ذلك نجد صحيفة "آروتس شيفا" تنقل عن رئيس منظمة المعلمين في المدارس فوق الابتدائية "ران إيريز" تشاؤمه الحذر من فرص إنهاء هذا الإضراب بعد جلسات ماراثونية من المفاوضات مع الحكومة.وسلطت صحيفة "هاآرتس" الأضواء على التعهد البريطاني بتحويل 500 مليون دولار للسلطة الفلسطينية في حالة نجاح عملية السلام.
ونقلت الصحيفة عن وزير الدولة لشئون التنمية الدولية "دوجلاس ألكسندر " قوله: "نعتزم التعهد بدفع مبلغ يصل إلى 243 مليون جنيه، حوالي 500 مليون دولار، على مدى الأعوام الثلاثة المقبلة على أساس التقدم الذي نتمنى أن نشهده في ضوء مؤتمر أنابوليس."
الديموغرافيا تهدد مستقبل إسرائيل
وفي مقال نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" ، تحت عنوان (الديموغرافيا هي الحل)، حول الدعوة الأخيرة للاعتراف بإسرائيل كدولة إسرائيلية، ذكرت الصحيفة أن تجاهل الاعتبارات الديموغرافية في فلسطين سيؤدي لا محالة إلى "موت الدولة اليهودية".
وقالت الصحيفة أن اليمين الإسرائيلي يطالب الفلسطينيين باعتراف بيهودية إسرائيل، كشرط مسبق لاستئناف العملية الدبلوماسية بين الطرفين، وهو المطلب الذي اعتبرته الصحيفة سوء تقدير للحقائق الديموغرافية، بل "ومخالفًا للسياسات الحذرة التي تبناها آباؤنا المؤسسون، حتى قبل أن تبدأ عملية الاستيطان اليهودية".
وشددت الصحيفة على أن السياسة المتبعة منذ البداية كانت ابتعاد اليهود عن المناطق ذات الغالبية المسلمة أو المسيحية، بل اختيار المناطق منخفضة الكثافة السكانية، لتحقيق الأكثرية فيها، بين يافا، وحيفا الساحليتين، وفي الخليل بجوار مدن ذات أغلبية يهودية مثل طبرية، وصفد.
كما طبقت السياسة اليهودية "صنع الحقائق على الأرض" في المناطق ذات الكثافة السكانية الفلسطينية المنخفضة، ولم يكن الأمر مجرد صدفة، أو خبط عشواء. كما ركز موقع "جيروزاليم نيوز واير" وجهة نظر وزيرة الخارجية الإسرائيلية "تسيبي ليفني" بأن إسرائيل تريد من الناتو "تأمين بقاء الدولة اليهودية، وضمان بقائها"، في حالة التوصل لاتفاق بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية.ووفقًا لما أوردته صحيفة "جيروزاليم بوست" فقد قالت ليفني، أمام حشد من وزراء الخارجية العرب، من بينهم وزير خارجية مصر والأردن وتونس والجزائر، إن: "من المهم بدء حوار مع الناتو للتأكد من أننا ( نحن إسرائيل) لا نعرض أمننا ومستقبلنا للخطر.
واليكم بعض الصور التي تشفي الصدور
فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم ..أسدا تخلف بعدها أشبالا.