حزب الله ورقة سياسية بيد إيران وسوريا اللتان بدورهما عميلتان لأمريكا
وأعتقد أن أمريكا عندما تريد تصفية حزب الله إما بتحويله إلى حركة سياسية إو إلى القضاء عليه إذا رفض الانصياع
والسيد حسن نصر الله في رأيي المتواضع أعتقد أنه أحد أمرين إما أنه سيجاري من يدعموه أو أنهم أي أمريكا وإيران وسوريا سيقومون بتصفيته وهو الرأي الراجح عندي والله أعلم .
أما مغنية فأعتقد أن المخابرات السورية وراء هذا الاغتيال بأمر من أمريكا
وعلى كل الاحوال ما فعله حزب الله بيهود لم يفعله جيش من جيوش حماة الحكام فيكفي أن نحسن الظن بهؤلاء
إلى أن تتكشف الحقائق .والله أعلم