)(... منمنمات أنثى ...)(

[نزار المصري]

---
حين ينكسر الظلام
يسري إليها بارتباك ...!!

...

حتى يراها عند أبواب المدينة

رائعه يا منمنمات الانثى ..... الانثى

---
رجل هنا في عالم الأشياء
يأبى شعور الذلّ
يمقته
يروي حكاية موطن السجناء

بها كثير من التأمل...... سأحجز مقعد بجوار الباب

فى صمت أدعوك للتأمل معى............ حتما ستكتشفين الجديد

تحاياى للخط المميز

لا اله الا الله

[shjoonal3in]

كدت أنسى هذا الموضوع !!
...
..
حياك الله أخوي نزار ... شكراً على تواجدك
..
...
لا أدري إن كانت الأقزام ما زالت تطرق و تثير أعصابي بين الحين والآخر
مع هذا .............. لي عودة لمنمنماتي !

[shjoonal3in]

أنا أكـــرهك

بحجم الكون و الدنيا و قطرات المحيطات
كما ما بين كوكبنا و أطراف المجرات
...
أنا أكـــرهك

لكن قلبي ها هنا لا زال يصغي ليسمعك

قل كا ما يحلو لك ...

من بطولات الخرافة
..
قصص قديمة كلها تبدو سخافة في سخافة !
....
..
يا نيزكاً أحرق أحلامي في ظرف ثانية فقط !
أغمضت عيني لحظة ... و فتحتها ... و رأيت شيئاً قد سقط !
...

أنا أكـــرهك
أنت الذي فجرت بركاني و تركتني ... جريحة في أرض أحزاني !

أنا أكـــرهك
أنت الذي من يدعي الطهر أمامي
فحين ضعفت بين يديه ... أتى بالسم و ســـقاني !

أنا أكـــرهك
أنت الذي أحكم القبض علي ... وسلمني لـــــسجّاني !

أنا أكـــرهك
يا من تسلل في دمائي وبين أحشائي وعظمي والعصب !
يا من يسافر في حياتي ... يجتاز أمواجي بحنكته ... يطوي محيطاتي !
يا من أتى بهدووءه ... ليــــثير عاصفتي
ليزيد مأساتي !

أنا أكـــرهك

أنا أكـــرهك

أنا أكـــرهك
ومن قال أنـك من أحب فقد كذب !!
..........
من قال إني قـــــــد أحب فقد كذب !!

أنا أكـــرهك
فاختار حضنـاً غير حضني ... يرضي غرورك كي تخنّــي
ارحل و دعني
.
.

أكـــرهك

[shjoonal3in]

هل تجف مآقي الأحزان أم هل تشح سماء الكلمات ..؟
لا .. لا

حقاً ..
للحروف أبعاد لا ندرك مداها ...
للحروف بحار لا تنضب !!

...

يا طيف حلم يسكن الصدر فما يُبقي بجفني قطرة من أدمعي
يغدو و يمسي ينشد اللحن ولا يترك صوتاً قد يؤرق مسمعي

...

من جديد ... ولكن بـ قليل من الأمل ...
إهداء إلى الحب الذي (قد) يولد يوماً ما ...!

[shjoonal3in]

-----

(( يبتسم )).... و تمتد يده إليها ... بلطف ...
يمرر يديه ...
يسكب هنا سحراً ...! .
.....و هناك عطراً
و يسري مفعول السحر ... بينما ..... تنتشر رائحة العطر ...!

و ... في هذه اللحظة ... يتغير تعريف ... الذوبان ...
و ... تتبدل ... عوامله ... و ... أسبابه
و .... أحس أن شيئاً في هذا العالم يكاد يذوب رغماً عنه ...!!

و سؤال يدور في رأسي ؟ ..
لا أجد له ... نظرية ... لـ تفحمه ..!

كل هذا ... و أنا أتأمل أنامله ... بينما أسمعها بين يديه ...
تهتف ... رفقاً بـ ( ..القوارير ) ..!

و قلبي يهتف ... و يكمل لها ... ( رفقاً ... بهن ... فإن قلوبهن هــواء ....!
-----

[خافي الوجد]

. . .


كم كنت .. أتمنـــى .. أنني أستطيع..أن اضيف رد هنـــا...

!!

لكــني وللأســف لا أستطيـــع .. احترامــا لصاحب المســاحه


عــذرا

. . .