
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moneeeb
المعذرة على التأخير
انا لا اكره احد, لا عمرو موسى و لا اى احد من حكام العرب, و لم يكن هجومى شديد, فقط وجدت موقفة مضحك , و اعذر ذوقى الذى لم يناسبك
لكن لدى مواقف من تصرفاتهم الضعيفة فى بناء المجتمع الاسلامى و العربى
اخى نسر باشا,
انت لم تأت بدليل ولا برهان و لكن اعطيتنى رايك الخاص فى عمرو موسى, و رايك لم يفصل اى شئ كان جداً عام و لا يوجد فيه اى حجة مبهمة و لا منطقية
و انت حر فى ما تراه, لكن ان اردت البراهين و الادلة فإنها لا تجانب عمرو و لا اى من الحكام
حاضر يا سيدى لك ما تريد لكنى باختصر , لانه فى النهاية هى مساله شخصية و كل انسان له وجهة نظر و ان تواجدت الادله و الوثائق
اضحك الله سنك,
تسفهنى ثم تشكرنى
اولاً شكراً على اطرائك انى بارع, مع انى اتحدث بطريقة عامية جداً
السياسة اخى لها وجهات و نظرات تختلف فى جهات متعددة, فهى فى نهاية المطاف فلسفة لراى معين البعض يجد فيه الصواب و الاخر يجد فيه الغباء
مثل بعض الناس يجدون فى القاعدة السياسة المبهمة و المقنعة و الحجة التى ( متخرش المية)
لكن تجد هناك من يعارض ذلك و هناك من يحاربها بشدة
فيرست: شكراً على الرابط
سيكوند: باختصار عمرو موسى فى هذا الاجتماع قاعد يستعرض ذاكرته التاريخية و من ثم بين الضعف و الذل الذى يعيشه العرب
يقول ان العرب كلهم متفقين بـ الاعتراف بإسرائيل و التجارة معها...الخ , لكن اسرائيل ترفض العرب و لم تعرض اسرائيل عن اى سبب لرفضها و امتناعها للتعليق,
يعنى باختصار العرب قاعدين يركضو و راء اسرائيل يستسمحوها و يسترضوها و يقبلو ارجلها و ايديها ان توافق على السلام, لكن اسرائيل بكل جبروت تلوح للعرب باصبع واحد
ثرد: عمرو موسى يمثل كلمة زعماء العرب, و ما تتحدث عنه من اشكاليات فى حقيقة تمثيله للعرب, هذا فقط حجة
هو من يمثلهم و هو من يجتمع بالنيابة عنهم, و موقفه الضعيف ليس الا بسبب المنازعات بين العرب. و وظيفته تدعم هذا الضعف لانه جزء من هذا الاشكال.
لعلك لم تجد فى كلامى الزبدة, لانى لا اكره عمرو موسى و لكنى اعارض موقفه الذى يستعرضه للعالم, موقف الذل و الترجى...
اذ هو رسول يمثل العرب, فهو واحد منهم يتفق معهم فى رسالة الترجى.
و الكلام لا يختص على عمرو موسى فانا اعترض موقف الزعماء العرب فى الشءون الداخلية و الخارجية ( طبعاً مو كل شئ) , و مع ذلك لا اكره احد فيهم
و الاعتراض شئ طبيعى بين البشر لان كل انسان له وجهة نظر مختلفة
و ربما نكمل يوم اخر , بادلة اكثر وضوح لموقف عمرو و سياسته .
فى امان الله