*^ اختبار على متن قطار الحياة *^

[هــمـسـة]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أهلا بك أخي

موضوع مميز كما عهدناك ، رائع بكل معنى الكلمة

هذا من لطفك
أخجلت تواضعي حقاً
أشكرك جزيل الشكر
وأسأل الله أن أكون عند حسن ظنكم دوما

تشبيه الحياة شبيه ناجح بكل المقاييس ، فهي فعلاً كالقطار
تشي شئنا أم أبينا ، ولكل منا نظرة واهتمام معين
فمنا من همه كم وصل عمره ، ومنا من همه مالذي أنجزه ، وما من همه إلى أين هو ذاهب

نعم كلامك صحيح
لكن الأهم أن نعرف إلى أين نتجه
لا أن نعيش يومنا فقط
دون النظر إلى المستقبل
ودون رسم أهداف وخطط لإنجازات
علينا عملها قبل أن نموت

بالنسبة للاستبيان :

لديَّ رؤية واضحة لمستقبلي واتجاهي في الحياة:

دائمًا -

أحيانًا

- نادرًا - أبدًا

أبدأ مشروعاتي وأنا أدرك تمامًا النتائج المبتغاة منها:

دائمًا -

أحيانًا

- نادرًا - أبدًا

أجهِّز لكل أعمالي مبكرًا وأستعدّ للاجتماعات تمامًا.

دائمًا -أحيانًا -

نادرًا

- أبدًا

أعمل لتحقيق أهداف بعيدة المدى، ولا أكتفي بالحلول السريعة ومعالجة المشكلات الطارئة.

دائمًا - أحيانًا -

نادرًا

- أبدًا

أتأكّد أن كل من حولي يفهمون الغاية والقيمة الكامنة وراء كل أعمالنا:

دائمًا

- أحيانًا - نادرًا - أبدًا

أستشعر وأحسّ بالمسئوليات وأستعد لها قبل وقوعها:

دائمًا

- أحيانًا - نادرًا - أبدًا

لا أباشر أعمالاً يمكن أن يتولاها الآخرون أو يمكن تفويضها إليهم:

دائمًا -

أحيانًا

- نادرًا - أبدًا

أحدّد أولوياتي بحيث أقضي معظم وقتي مُركِّزًا على الأعمال والمشروعات الأكثر أهمية:

دائمًا -أحيانًا -

نادرًا

- أبدًا

ألزم نفسي بتنفيذ الخطط الموضوعة، وأتجنب التسويف والتأجيل والمقاطعات العشوائية:

دائمًا - أحيانًا -

نادرًا

- أبدًا

عندما أكلف الآخرين بمهمة أقوم بذلك قبل استحقاقها بوقت كافٍ، وأمنحهم وقتًا كافيًا لإنجازها:

دائمًا

- أحيانًا - نادرًا - أبدًا

المجموع حسب الحسبة = 63%

ما شاء الله

موضوع ممتع
جزاك الله كل خير أختي

وإياك أخي الكريم
أهلا بك مرة أخرى

تقبلي خالص تحياتي


شكرا جزيلا لمرورك
بانتظارك دوماً
دمت بخير

[هــمـسـة]

شكرا لك اختي على هذه الكلمات الجميله التي تعيد
التفكير بتمعن بالحلم الذي سوف تحققه في المستقبل
واهم شيء هو الصبر فأن الصبر هو مفتاح النجاح
وكذالك التخطيط السليم ...

العفو أخي الكريم
نعم صدقت فالصبر مفتاح النجاح
ومفتاح الفرج
شكرا لمرورك أخي
بانتظار إطلالتك دوما
دمت بخير

[هــمـسـة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


وعليك السلام والرحمة والمغفرة حبيبتي همسة ..
ها قد عادت دمية من جديد
تماماً كما وعدت
.........

أهلا بك من جديد
وأهلا بك دوما
أختي الغالية


لكل منا طريقته في الحياة التي يسير عليها
وكل منا يقود قطاراً خاصاً به يوجهه نحو المستقبل الذي يرغب به

نعم غاليتي تلك حقيقة لا غبار عليها

إذا نتفق في هذه النقطة

لكن السؤال الذي يطرح نفسه هنا
هل تعرف إلى أين يتجه القطار الذي تقوده ؟

لابد من أن نعرف .. ولا يصح ابداً أن نسير دون معرفة طريقنا وما قد نواجهه

نعم أسأل الله أن يرزقنا وإياك الحكمة في اختيارها



هل يا ترى أنت تقود القطار في الاتجاه الصحيح الذي يصب في مصالحك ؟

سأسعى جاهدة في ذلك .. طالما لا يضر أحد .. والباقي في يد رب العالمين ..

ونعم بالله

هل ستصل في نهاية مسيرك نحو النجاح أم نحو الفشل ؟

أكيد ان هدفي بإذن الله النجاح .. ولا شيء غيره ..

كل منا هدفه النجاح في هذه الحياة
لكن ليس كل واحد منا يعرف كيف يرسم طريق النجاح

هل عداد السرعة الذي أمامك يعمل أم أنه لا يحرك ساكناً ؟

لابد أن يعمل .. وإلا كيف سيسير بي قطاري !! بالنسبة لي.. لا ينفع أن أسير دون أن أتأكد من عمله ..

نعم كلامك منطقي وصحيح
لكن المقصود
هل الوقت يتداركك أم تتداركينه

أسئلة كثيرة يتوجب على كل منا طرحها على نفسه
والسؤال الأهم هو :

وأنت تقود القطار إلى أين تنظر أكثر
إلى الطريق أم إلى الساعة والوقت الذي يتداركك ؟؟

الأكيد والأهم ..أني أنظر لطريقي .. ولابأس بمعرفتي للوقت ولكن ليس بنفس ضرورة النظر إلى طريقي الذي أسير فيه ..


كما ذكرت سابقاً
انتبهي أن لا يتدراكك الوقت وأنت مازلت في بدايات إنجازك
لا يجب أن نسمح لإنجاز واحد أن يأخذ منا كل وقتنا
لأن الوقت يجب أن يتسع لإنجازات أخرى

والآن إلى الاستبيان عزيزتي ..

هيا بنا

أطرح عليكم اليوم استبياناً بسيطاً
أتمنى أن تنالوا منه الفائدة
لكن لا تتعجلوا قبل الإجابة
فإن في العجلة ندامة وفي التروي السلامة


بسم الله الكريم نبدأ
بسم الله


لديَّ رؤية واضحة لمستقبلي واتجاهي في الحياة:
دائمًا - أحيانًا - نادرًا - أبدًا

أبدأ مشروعاتي وأنا أدرك تمامًا النتائج المبتغاة منها:
دائمًا - أحيانًا - نادرًا - أبدًا

أجهِّز لكل أعمالي مبكرًا وأستعدّ للاجتماعات تمامًا.
دائمًا -أحيانًا - نادرًا - أبدًا

أعمل لتحقيق أهداف بعيدة المدى، ولا أكتفي بالحلول السريعة ومعالجة المشكلات الطارئة.
دائمًا - أحيانًا - نادرًا - أبدًا

أتأكّد أن كل من حولي يفهمون الغاية والقيمة الكامنة وراء كل أعمالنا:
دائمًا - أحيانًا - نادرًا - أبدًا

أستشعر وأحسّ بالمسئوليات وأستعد لها قبل وقوعها:
دائمًا - أحيانًا - نادرًا - أبدًا

لا أباشر أعمالاً يمكن أن يتولاها الآخرون أو يمكن تفويضها إليهم:
دائمًا - أحيانًا - نادرًا - أبدًا

أحدّد أولوياتي بحيث أقضي معظم وقتي مُركِّزًا على الأعمال والمشروعات الأكثر أهمية:
دائمًا -أحيانًا - نادرًا - أبدًا

ألزم نفسي بتنفيذ الخطط الموضوعة، وأتجنب التسويف والتأجيل والمقاطعات العشوائية:
دائمًا - أحيانًا - نادرًا - أبدًا

عندما أكلف الآخرين بمهمة أقوم بذلك قبل استحقاقها بوقت كافٍ، وأمنحهم وقتًا كافيًا لإنجازها:
دائمًا - أحيانًا - نادرًا - أبدًا



طريقة الحساب:
أعطِ نفسك:
•مائة درجة لكل إجابة دائمًا
•ستًا وستين درجة لكل إجابة أحيانًا
•ثلاثًا وثلاثين درجة لكل إجابة نادرًا
•صفرًا لكل إجابة أبدًا

حسناً .. سأبدأ في حساب درجاتي


أعانك الله


اجمع درجاتك ثم اقسمها على عشر،
سوف تظهر لك نتيجتك منسوبة إلى مائة،
وترى من خلالها كم أنت قريب من الهدف الذي تطمح إليه


حسبتها يا غالية ولا اعلم هل أتقنت أم لا ..
وكانت النسبة كالتالي ..
86,4
أتمنى من الله أن تكون كذلك ..

ما شاء الله أسأل الله لك التوفيق في حياتك غاليتي


وفي الختام أترككم مع باقة من أقوال الحكماء



الخطة الذكية هي الخطوة الأولى للنجاح، فالشخص الذي يخطط يعرف إلى أين يتجه، ويعرف قدر ما يحرزه من تقدم، وتكون لديه فكرة جيدة تماماً عن التوقيت الذي سيصل فيه إلى أهدافه. إن التخطيط هو الطريق المفتوح إلى وجهتك.
(بيسل إس.والش (

- فكر واشعر بنفسك عند تحقيق الهدف ، لكي تحقق أي هدف في الحياة ، أنت في حاجة إلى تخيل نتيجته النهائية ، فكر في البهجة والرضا والمتعة ، إذا كنت تشعر بهذه المشاعر ، فإنها ستجعل الهدف المرغوب في نطاق الرؤية
جريس سبير


- الأمر لا ينتهي أبدا ، فهناك دائما الغاية التالية ، والهدف التالي
مويا لير


- الشخص الذي يصنع نجاحا في الحياة هو الشخص الذي يرى هدفه بثبات ويسعى إليه مباشرة ، هذا هو التفاني
سيسل . بي . دي ميل


- ليس تحديد الهدف هو أهم ما في الأمر ، الأهم هو خطة السعي وراء تحقيقه والالتزام بهذه الخطة
توم لا ندري

- يمكننا الوصول إلى أهدافنا فقط من خلال خطة نعتنقها بشدة ، ونعمل على تنفيذها بقوة ، ليس هناك طريق آخر إلى النجاح .
ستيفن أيه . برينان

- إذا فكرت في أهداف صغيرة ، فتوقع إنجازات ضئيلة ، فكر في أهداف كبيرة وستفوز بنجاح هائل .
ديفيد جوزيف شوارتز

- حان الوقت لكي نعيش الحياة التي تخيلناها .
هنري جيمس

- يجب أن تحدد الأهداف غير القابلة للتحقيق تقريبا ، إذا حددت هدفا يمكن تحقيقه بسهلة بدون الكثير من العمل أو التفكير ، فإنك عالق في شيء أدنى من موهبتك وقدراتك الحقيقية
ستيف جارفي


- مأساة الحياة لا تكمن في عدم وصولك إلى الهدف ، ولكنها تكمن في أن لا يكون لك هدف تحاول الوصول إليه .
بنيامين مايز


أتمنى أن ينال الموضوع إعجابكم


أختي الحبيبة .. سلمت أناملك التي قدمت كل جميلٍ ومُفيد ..

سلمك الله
سررت كثيرا بمرورك ونقاشك



لك مني أعظم شكر وتحية ..

ولك مودتي وعبير وردي
بانتظارك دوما


دمية الخيط
أختي الغالية

[هــمـسـة]

موضوع جميل و دقيق بالفعل .. أعجبني
فائدته كبيرة .. أتمنى أن كل من لا لديه هدف يدخل لموضوعك ليعلم أنه فاقد شيء ثمين في حياته
و إن شاء الله يعرف ما هو يهدف إليه من موضوعك

أحسنت ^_^

أهلا وسهلا بك أختي الغالية
سعيدة أنا بتواجدك هنا
لكم هو شرف عظيم
حكمة رائعة خططتها في تعليقك
شكرا جزيلا لك
بانتظارك دوما
دمت بخير

[هــمـسـة]

كلام رائع جدًا جدًا .. ♥.♥

صراحةً دا الموضوع يخليني انظر الى المستقبل بتمعن وافكر بمستقبلي من الان .. ^^

مشكور عىل الموضوع و للدعوة .. : )

ننتظر جديدك .. : )

B.W + T.C

أهلا بك أخي الكريم
أتمنى أن يكون الموضوع قد أفادك حقك
فهذا بحد ذاته سعادة لا تضاهى بالنسبة لي
شكرا جزيلا لمروك وقبولك دعوتي
أهلا بك دوما
دمت بخير

[هــمـسـة]

النسبة التي تحصلت عليها 63 بالمئة
و في النهاية شكرا لك الموضوع كان جميل للغاية
إستمتعت بالرد عليه

ما شاء الله
أسأل الله لك التوفيق والسداد
العفو أختي الغالية
شكرا لك جزيلا على المرور الطيب
بانتظارك دوما
دمت بخير

[رفعت خالد]

من أجمل المواضيع التي يمكن أن يتفكر فيها العبد المسلم الموحد هي موضوع الحياة.. وما ينتظره وما قد أعد وما فرّط فيه.. بل لا أكون مبالغا إن قلت.. التفكر في جرائمه.. نعم جرائمنا في حق أنفسنا.. وكيف السبيل للتكفير عنها..

أخجل من أن أرد على تلك الأسئلة.. وأقول بصراحة، أني دون المعدل.. أسأل الله أن يصلحني.. ثم من ناحية أخرى أنا أرى - وهذه نظرة شخصية - أن مثل هذه القواعد التي يضعها بعض الباحثين أو الأطباء النفسيين أو المدربين.. أراها أشياء فضفاضة عائمة.. قد تصيب أحيانا وتخطئ أكثر.. ليس لأنها خاطئة، بل لأنها لا تأتي بالجديد غالبا.. مع كل احترامي لرواد هذه الفنون.. ورحم الله الدكتور إبراهيم الفقي بالمناسبة.. رحمه الله رحمة واسعة.

فالغارق في الفشل.. نسأل الله السلامة والعافية، لا يكفي أن تقول له خطط.. وستنجح.. فقد تجده خطط آلاف المرات وفشل آلاف المرات.. أو يقول له إذا خططت بالشكل الصحيح ستنجح.. المشكل في التخطيط.. طيب تعال خطط معي.. أنا خططت ألف مرة، وفي كل مرة أخطط ليكون التخطيط أنجح وأحسن..

هذا ليس تشاؤما مني.. لكني أؤاخذ على هؤلاء مسألة التعميم في الكلام.. فإن أرادوا فعلا تدريب الناس.. فليخترعوا أشياء عملية جدا.. أما مئات الكتب التي تقول لك أنك شخص رائع لن تجعلني رائعا فعلا.. أحتاج من يأخذ بيدي ويقول لي اضرب هكذا وهكذا.. كما يفعل مدرب البوكس.. كي أصيب هدفي أما التنظير فقد ينفع واحد في الألف.. أو اثنين.. وإلا فاسألوا كم هم الفاشلون الذين أصبحوا ناجحين بقراءة هذه الكتب ؟؟

آسف.. أفضل الصراحة.. فلا ترون هذا سوء أدب مني وتعجرف بارك الله فيكم.. هذا رأيي مع كل الاحترام لكم.

[نورس الصولجاني]

رفعت خالد

اظن ان الطريقة المتبعة هي موجهة بالخصوص الى اولئك الذين يعيشون في الدنيا دون تسطير اهداف لحياتهم....
لايجعلون اي هدف لحياتهم يضعونه نصب اعينهم لانجازه,
قصة الفشل لاتعود الى اصحاب هذه الطرق بل الى الذي فشل...والفاشل يعلم جيدا لماذا فشل,ويعلم جيدا كيف ينجح,
الفكرة هي ''خطة يجب ان ترسمها'' هذا ما يعلمه هؤلاء, ومتى رسمتها تكون عالما باسرارها مدركا لكبواتها
ليس مفروضا عليهم ان يعلموا الناس كيف ينجحوا في اهدافهم الشخصية, بل كيف يرسمون اهدافا ناجحة
ومتى فشل المرئ فذاك ذنبه, وهو مدرك حق الادراك لذالك

تحياتي

[هــمـسـة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم رفعت خالد
أشكرك جزيل الشكر على مرورك الطيب
لكني أتفق في وجهة نظري مع الأخ نورس الصولجاني
لكن هذا لا يعني أن أكون أنا المحقة
فلكل وجهة نظره في هذه الحياة
ولذلك كان الموضوع للنقاش
شكرا جزيلا لك مرة أخرى
وأهلا بك دوما
أخا كريما بين صفحاتي
بانتظارك دوما
دمت بخير