hi sensieeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeee
KONBANWAAAAAAAA
TADAIMA ^_^
وين هالغيبة؟! اي تسلمين على الجزء مررره حلو
حسيت انو قصير بس ما بو شي يجنن
واتي الأحلى يا حبيبتي ^_^
any way please لا تطولين علينا
سوري طولت عليكم شوي ^.^"
كل عام وانتو بخير لجميع اعضاء المنتدى و رمضان كريم
وانتي بصحة وسلامة... مبارك عليج الشهر ^_^
علينا وعليك
الجزء قصير وصراحة مافي اي اثارة المهم انتظر الجزء القادم
وآنه معاك... تعجبني صراحتك..
بس إن شاء الله الجزء الجاي يكون أكثر تشويق....
مبين -____-"
بتدخلين موسوعة جينيس الصراحة...
عادي^^...بس أنا رتبتها عشان مايعورج ظهرج الظاهر انا إلي عورت ظهري هالفاضي
شدعوة عورج؟؟!! وانتي سويتي شي؟
طبعا ماعورني وايد لاتحاتين<<<مصدقه هههه
والله أنه أحاتيج من قبل خايفة أن اللي فيني فيج... لأن مافي إنسان صاحي يتعب بهالسرعة مثلج... روحي لدكتور سامح بدران يكشف عليج...
خساااره ليش ماخلتج
أولاً لأني كبرت ورحت الجامعة وثانياً لأن سبايدر مان للصبيان ومو لبنات...
hiiiiiii
YO
مرحبا سينسي.. كيف الحال>>>
أهلين اختي... آنه بخير ^_^
عجبني الجزء هاد كتير.. احلى شي لما شيماء درست بالبيت المهجووووور!!!!!!
هههههههههههههه تدرس مع الجنانوة
حمدلله عالسلامة .. جد طولتي بس يلا عادي>>>> تشويق

هههههههههههه
سوري لأني طولت ^_^... هو طولت عليكم بس ما طولت في دبي ^_^
خصوصا لما ياذن وتشربي اول نقطة مي... هههههه <<< انسي اللي كتبتو >>> ههههه
آنه ما أحس بالعطش والا الجوع أثناء الصيام... متعودة ما آكل طول النهار... مرات أنسى آكل ^.^"
السلام عليكم كل عام وانتو بالف خير رمضان كريم الله يعوده عليكم باليمن والبركة h7u
علينا وعليك...
بس سؤال
انت نفسه العضو h7u؟؟!!
^-^
كالمعتاد ابداع ما توقعت انه القصه راح توصل لي جذي كنت باني اشياء وايد طلعت بالعكس
لحد الحين ما طلع شي... اللي ما بتتوقعونه طالع في الجزء اللي بعد هاي اللي بحطه اليوم
آنه بنفسي ما توقعت بيحصل جذي... <<<عاد انتوا فهموها هالبنت...
باتمر أحداث ما توقعتها بنفسي وما توقعت أني بحطها ^_^ هذا هو قصدي...
علينا وعليك
أهلين ^_^
اه بالمندى ما بعرف اضيف<< مش بالموقع .. ما بعرفلو اصلا .. لاني سجلت بس مشان
القصة اللي عجبتني اللي هي قصتك >>الغامضة والدموية<<
طيب مستنية مزيد من مغامرات قيس وشيماء <<
دخلي لأي قسم وبتلقين بوكس فوق مكتوب إضافة موضوع جديد أو شي جذي... يشبه البوكس البرتقالي اللي مكتوب عليه أضف رد... ولما ترعصي عليه بيفتح لك الصفحة اللي بتكتبين فيها الموضوع وخلاص...
بس في أقسام يبيلها تسجيل قبل...
والحييييييييييييييييييييييين
المفااااااااااااااجعة... أقصد مفاجأة...
كنت قاعدة أكتب القصة واندمجت فيها كثيييييييير فقلما جيت باقراها مرة ثاني علشان أشيكها إلا أشوفها 5 صفحات... فرحت وقسمتها... يعني قصرت الجزء.. شفت مقطع حلو جذي ومشوق قلت خل أوقف عنده ^_^ بس هاي معناته أني إن شاء الله الجزء اللي بعده بنزله قريب ما دامي كاتبة نصه... وأبشركم... النهاية تقريباً قرين يعني مر أكثر من ثلثين القصة....
وأخليكم مع الجزء والأحداث الجديدة ^_^.....
..::||الجزء الثالث والثلاثون||::..
في صباح اليوم التالي، استيقظت شيماء على صوت والدتها...
الأم: لماذا عباءتك متسخة هكذا!!؟ والحقيبة المدرسية أيضاً!! أين كنتِ البارحة؟ هل ذهبتِ إلى منزل صديقتك حقاً؟
نظرت شيماء إلى ملابسها وتسائلت: *لم تكن متسخة البارحة!!؟*
ثم قالت لوالدتها: لا تغسليهما...
شيماء: سأغسلهما في المساء لوحدي
شيماء: فقط لا أريدك أن تغسليهما أنتِ
الأم بتعجب، كما تشائين...
نهضت شيماء من فراشها منزعجة، فقد أيقظتها والدتها باكراً على الرغم من أنه لا يوجد دوام مدرسي...
شيماء: *قمت بحل واجباتي البارحة لأرتاح هذا اليوم، وأتت والدتي لتزعجني منذ الصباح*
اتجهت نحو دورة المياه لتغسل وجهها وأسنانها ثم خرجت وبدأت تتصفح الشبكات على الحاسوب...
شيماء: أووووووه *لا شيء جديد كالعادة... أكره الحياة بعيداً عن قيس... ويريدون القبض عليه!! حقاً إنهم حمقى لظنهم أنني سأرشدهم على مكانه...*
نهضت عن الحاسوب بعدما شعرت بالملل وأمسكت بكراستها وبدأت ترسم صوراً دموية... تابعت الرسم لساعات عديدة حتى قامت برسم ست صور... وعندما حل المساء أرادت شيماء الخروج من غرفتها ولكنها لاحظت شيئاً غريباً قبل خروجها...!! الغبار الذي كان على الحقيبة والعباءة قد اختفى!!
أخذت الحقيبة معها والعباءة وجرت نحو والدتها، كانت والدتها في المطبخ تعد العشاء...
شيماء وهي تري والدتها الحقيبة والعباءة: أمي، هل ترين العباءة والحقيبة نظيفتين؟
الأم: ما هذا السؤال!!؟ أتعنين أنكِ قمت بتنظيفهما؟ إن كنتِ لا تجيدين الغسيل فأنا سأنظفهما
شيماء مبتسمة: *كما توقعت!!! أشعر وكأنني في فيلم سينيمائي، يال فرحتي*
ثم رمت الحقيبة والعباءة بجوار الباب وقالت: حسناً أمي.. أشكرك مقدماً على غسلك لهما..
وخرجت وهي تقفز من الفرحة، نظرت إليها والدتها بتعجب وهي تغادر ولكنها لم تعرها اهتماماً فقد اعتادت على غرابة ابنتها... دخلت شيماء غرفتها وبدأت تنظر من خلال النافذة، وعبرها سمعت صوت شجار في الأسفل، فحملت الكاميرا وارتدت حجابها وعباءتها وخرجت من المنزل، اتجهت نحو مصدر الصوت وهي تسجل الفيلم حتى وصلت إلى موقع القتال، كان هناك خمسة رجال يتشاجرون ووصل شجارهم إلى الضرب والقتال، ولحسن الحظ كانت الإضاءة جيدة عند الرجال وكان ذلك لصالح التسجيل، لم تعرف سبب شجارهم ولكنها استمتعت بالنظر إليهم وتصويرهم وهم لم يلاحظوا وجودها، ثم لمحت قيس مستنداً على أحد الجدران بالقرب منهم وقد أخرج سكينه وبدأ يمسح عليها بسبابة وإبهام الكف الأخرى وهو ينظر إليهم بطرف عينيه
وجهت شيماء الكاميرا على قيس ونادت بفرح: قيس!!
لاحظ الجميع وجودها وبدؤوا ينظرون إليها والتفت قيس نحوها أيضاً... وعندما رآها ارتبك وخاف
قيس وهو يصرخ: شيماء اهربي!!
سار الرجال نحوها ولكنها كانت تركز بنظرها على قيس وقالت له: لماذا؟
الرجل الآخر: لا يهم ولكن الأهم هو ما تملكه في يديها
اتجه الرجال الخمسة نحوها وعندما نظرت إليهم خافت وصرخت، تركت الكاميرا وغطت عينيها، لكن الكاميرا كانت معلقة على عنقها فلم تسقط أرضاً وتابعت التصوير...
أما قيس فجرى نحو أقرب رجل لشيماء وقطع رقبته
فصرخ الرجال فزعين: ماذا حدث!!
فتحت شيماء عينيها ورأت الرجل متمدداً على الأرض والدم ينزف من عنقه
أعاد قيس ما قاله: شيماء أهربي...!!
شيماء: أريد متابعة التصوير...
قيس: أهذا وقت مناسب للتصوير؟ قد يؤذونك!!؟؟
شيماء: لن يمسني أحد فأنت ستحميني...
أحد الرجال: إلى من تتحدث!!؟؟
الرجل الآخر: وما أدراني؟!
الرجل الثالث: لنقضي عليها
ابتسمت لهم شيماء: أروني ماذا ستفعلون...
قيس: *شيماء..!! أيتها الحمقاء...!!*
جرى نحوها الرجال وكلاً قد استعد لقتلها فهمّ قيس بقتلهم واحداً تلو الآخر والجميع كان فزعاً مما يحدث...!! إلى أن تخلص منهم جميعاً، اتسخت شيماء بدمائهم وتلطخت ملابسها، وفارت الدماء على كاميراتها
فصرخت: لااااا...!!! قد تتعطل الكاميرا ويذهب تعبي سوداً
فبدأت تنظف الكاميرا بعباءتها، وأثناء ذالك اتجه قيس نحوها غاضباً مما فعلته وكاد أن يضربها من شدة غضبه، ولكنه لم يستطع فعلها، أمسكها من كتفيها فرفعت عينيها عن الكاميرا وبدأت تنظر إليه
قيس بغضب وقليل من الارتباك: ما الذي تفعلينه هنا؟
شيماء بابتسامة: سمعت صوت الشجار عبر نافذة غرفتي فنزلت لأصوره... ألم أخبرك بأنني أحب التصوير..؟ أردت أن أحصل على فيلم نادر التصوير
نظر قيس إلى وجهها المبتسم وهو في حيرة مما فعلته ثم ضمها إليه
قيس: كنت قلقاً عليكِ يا غبية... لا تعيدي هذا التصرف مرة أخرى...
شيماء: لا داعي للقلق... فأنا أعلم أنك لن تدع أحداً يمسني بسوء
ثم تركها وأمسكها من كتفيها مرة أخرى: اذهبي الآن واستحمّي... ها قد لطختي نفسك بالدماء القذرة مرة أخرى
قيس: لا تدعي والدتك تنظر إليكِ
شيماء: حسناً... ألن تأتي معي؟
قيس: لا فلدي أحداً أريد قتله يسكن في المنطقة المجاورة... سأقتله وآتي إليكِ حالاً...
ذهبت شيماء إلى منزلها بحذر شديد كي لا يراها أحد من أبناء الحي، ثم دخلت المنزل بكل هدوء وأرادت التسلل بخفية إلى غرفتها، ولكن لسوء الحظ، أثناء صعودها الدرج إلى الطابق الثاني كانت والدتها تنزل منه فرأتها
الأم بفزع شديد: يا إلهي!!! ما هذا!؟
شيماء بارتباك: أ...أمي!؟؟
اقتربت منها والدتها وأمسكت بوجهها: ما الذي حدث لك!؟ لماذا أنتِ ملطخة بالدماء!؟ ماذا فعلتِ؟؟!! يا إلهي!!
شيماء: أمي أبعدي يدك عن وجهي ستتسخين... سآخذ حمامي وسأخبرك بما حدث... لا تخافي فأنا لم أقتل أحداً...
صعدت شيماء إلى الأعلى ودخلت غرفتها وأقفلت الباب...
شيماء: *يا إلهي...!! ماذا عساي أن أفعل؟ تباً لي...*
أخذت شيماء منديلاً وبللته بالماء وبدأت تنظف الكاميرا ثم دخلت لتأخذ الحمام... وبعد إنتهائها من كل شي وتنظفت نزلت إلى والدتها ولتناول العشاء معها... وهما على طاولة الطعام...
الأم: شيماء، أخبريني يا حبيبتي، لماذا كنتِ متسخة بالدماء هكذا؟! ما الذي حصل، سوف أموت من خوفي عليكِ إن لم تخبريني
شيماء: لا تخافي يا أمي فقيس سيحميني دائماً
شيماء: لم يحصل شيئاً، فقط سمعت صوت شجار فنزلت لأصور فعندما رأوني الرجال كادوا أن يقتلوني ظناً بأني سمعت وصورت ما كانوا يتحدثون عنه قبل شجارهم ولكن قيس قتلهم عندما أرادوا الاقتراب مني... هذا كل ما حصل
الأم: أخشى أن تتورطي مع رجال الشرطة، لسنا مستعدين لهذا النوع من المشاكل، لا تخرجي مرة أخرى لوحدك أو حتى مع قيس إن كنتما ستتعرضان للخطر
وعندما انتهت شيماء من تناول العشاء عادت إلى غرفتها وتفاجأت بوجود قيس في الغرفة ينتظرها... كان ثوبه الأبيض ملطخاً بالدماء ووجهه كذلك، فجلست على السرير وابتسمت له...
ابتسم قيس في وجهها وقال: ما سر هذه الابتسامة؟ لم يعرف أحداً بما جرى؟
شيماء: لا... فأمي علمت بالأمر
شيماء: أخبرتها بما جرى واطمأنت قليلاً، كان من المفترض أن ترسل شكرها لك فلولا الله ثم أنتِ لما كنت هنا الآن، لكنها كانت قلقة أكثر من المشاكل التي قد تلحق بنا إذا علمت الشرطة بأنني كنت في مسرح الجريمة...
قيس: هذا طبيعي، إن كنت أنا الذي لا يقربك بصلة خفت عليك فماذا عن والدتك؟
شيماء: لكنني أشعر أنك تحبني وتخشى علي أكثر من والدتي...
قيس: لا تعلمين ما تخفي القلوب، فأنت لا تجالسين أمك ولا تتحدثان كثيراً... على أية حال، غداً يوم السبت أليس كذلك؟
قيس: هل ستخبرين الطبيب بما حدث الليلة؟
شيماء: بالتأكيد، فالطبيب أيضاً في نظري صديق لي ولو أن علاقتنا سطحية قليلاً ولكن هذا ما قررته عندما كنت طفلة ما زلت أذكر كيف كان يعاملي كوالد لي وما زال كذلك
قيس: يسعدني سماع ذلك فأنا أظنه رجل خيّر
شيماء: أفكر في أن أريه الفيلم الذي صورته... أوه... نسيت إيقاف التسجيل...
ذهبت شيماء نحو الكاميرا وأوقفت التسجيل
شيماء وهي ممسكة بالكاميرا: هذه الكاميرا رائعة... تستطيع تسجيل ثلاث ساعات متواصلة، إنها أفضل من السابقة، فكاميراتي القديمة تسجل فقط نصف ساعة...
قيس: وكم طول الفيلم الذي سجلته الآن؟
فتحت شيماء الكاميرا ونظرت إلى مدة الفيلم
شيماء: طوله ساعة وربع تقريباً... لا بأس به...
ثم أغلقتها ووضعتها على الطاولة وعادت إلى سريرها وتابعت حديثها مع قيس حتى الفجر...
وعند العصر، ذهبت شيماء إلى الطبيب النفسي وأخذت معها الفيلم بعد أن أزالت المقطع الأخير لظهور والدتها فيه وسجلته على قرص لتريه للطبيب أحمد، لكن هذه المرة ذهبت بمفردها دون علمٍ من أمها، فخرجت باكراً قبل عودة والدتها من العمل وذهبت مع السائق والخادمة...
وعندما دخلت على الطبيب دار هذا الحوار بينهما...
أحمد: وعليكِ السلام... أين والدتك؟!
شيماء مبتسمة: أتيت وحدي هرباً منها
شيماء: لا أريدها أن تأتي معي اليوم
شيماء: لأنني أريد أن أريك شيئاً ولا أرغب من والدتي أن تنظر إليه
أخرج القرص وأرته إياه وقال: شاهده بنفسك...
أدخل أحمد القرص في حاسوبه المحمول وقام بتشغيله... في أول الفيلم كان المكان مظلماً ولكن صوت الشجار كان مسموعاً، وكلما تابعت المشي زاد صوت الشجار إلى أن ظهر الرجال الذين كانوا يتشاجرون... ومن ثم ابتعدت الكاميرا عن الرجال ووجهت نحو الطرف... وعندها سمع شيماء وهي تقول بصوت عالٍ (قيس!!)... فتعجب الطبيب ومن ثم نظر إلى الرجال وهم ينظرون إلى شيماء ويسيرون نحوها، ولكنها لم تغير من موقع التصوير وكأنها لم تلاحظهم ولكنهم ظهروا في الطرف من شاشة التصوير، ثم سمعها تقول (لماذا؟)
فأوقف الطبيب الفيلم وسألها: لماذا قلتِ (لماذا)؟ هل قال لكِ قيس شيئاً؟
شيماء: أجل... أمرني بالهروب
أحمد وبخوف قليل في نفسه: حسناً... شكراً لكِ
ثم قام بتشغيل الفيلم مرة أخرى وسمع الرجل وهو يقول (مع من تتحدث؟) ومن ثم رد عليه الآخر (لا يهم ولكن الأهم هو ما تملكه في يديها)
فقال أحمد: يعنون الكاميرا؟
ثم سمع صراخ شيماء وبعدها نزلت الشاشة إلى الأسفل وكأنها تركتها وبعدها أصبح الرجال لا تظهر وجوههم كاملة في الشاشة... فقط من الفم إلى باقي الجسم من الأسفل ولكن فجأة قطعت عنق أول رجل يقف أمام الكاميرا، فلم يتمالك أحمد نفسه وترك مقعده واتجه نحو مغسلة وجدت في طرف الغرفة وبدأ يتقيأ فيها فأوقفت شيماء الفيلم واتجهت نحو الطبيب...
شيماء: هل أنت بخير؟؟ آسفة لم أتوقع أن هذا سيحدث لك
شيماء: آسفة... لا داعي لأن تشاهد الفيلم كاملاً
أحمد: بل علي أن أشاهده كاملاً... ربما أستطيع فهم قيس أكثر
شيماء بتعجب: كما تشاء...!!
جلس أحمد على مقعده وقام يتشغيل الفيلم
وعندها سأل: هل سيقتلهم جميعاً
أحمد وبصوت منخفض: الله المستعان...
تابع المشاهدة وسمع الرجال يصرخون قائلين (ماذا حدث!!) وبعدها نظر إليها الرجال مرة أخرى وعندها قالت (لا أريد)
سأل أحمد: ما الذي لا تريدينه؟
شيماء: أمرني قيس بالهرب مرة أخرى...
بعدها قالت شيماء (أريد متابعة التصوير........ لن يمسني أحد فأنت ستحميني....... إلى من تتحدث!!؟؟....... وما أدراني؟!......... لنقضي عليها) اتجه نحوها الرجال وكلاً منهم يحمل عينان مخيفتان تحملان معانٍ قاسية ثم سمع صوت شيماء وهي تقول بكل جرأة (أروني ماذا ستفعلون) وعندها رأى الرجال وهم يتسابقون نحوها وفجأة بدؤوا يُقتلون واحداً تلو الأخر وشيماء موجهة التصوير نحوهم، فواحد طعن في بطنه والآخر فصل رأسه عن جسده ومنهم من قطعت أطرافه قبل قتله والآخر انشق رأسه... كان أحمد يصد عن بعض المناظر المقززة فهو لا يسحتمل رؤيتها ولكنه لمح شيئاً عندما قتل آخر رجل...
نهضت شيماء من مكانها وذهبت خلف الطبيب لتشاهد الشاشة معه وقالت: ماذا هناك؟؟
أحمد وهو يعيد المقطع: لمحت شخصاً ما...!!
شيماء: ربما كنت تتوهم فأنت تصد عند كل مقطع قتل...
الحين آنه منتظرة ردودكم هالمرة أحر من الجممممممممر



