بسم الله الرحمان الرحيم .
أنا في حقيقة الأمر أعاني من سوء الظن بي .
عادة اكون تلقائيه في حديثي و مشاعري و لا أزيف الحقائق.
عندما أكون سعيده تشعرين بي و عندما أكون حزين تشعرين أيضا .
و أقول ما بداخلي و أقول ما أفكر به.
لكن عادة يفسرون كلامي كما يحلو لهم .
أتذكر موقف لن انساه مدى حياتي .
لى قريبة لي أنجبت إتصلت بها لأبارك لها .
قالت لي أنها لم تكمل 9أشهر و أنجبتهم في الشهر السابع.
تعجبت و قلت لها { هل أصبتي بالسكري الحمل أو ضغط الدم , ترى هما يكونان في العاده السبب الرئيسي للولاده المبركه}
أجبتني قالت لي :لالالالالالالالالا
إنتهى الامر هنا .
و في المساء أفاجئ بإتصال من اهل الزوج يشاجرون و غاضبون .
قلت ما بكم إن شاء الله خير .
ذهبت و قلبت الكلام .
و قالت لهم أنني قلت لها { ترى اهل زوجك سببوا لك السكري و إرتفاع في الضغط الدم لهذا إنجر عليك ولاده مبكره}
قلت لهم ما قلت بالضبط تفهموا الأمر .
و من ثم إتصلت بها { و غضبت منها } و لم أعد أكلمها { بالفعل فتنه كبرى}