نجم ريال مدريد فيجو
استحق لويس فيليبي فيجو حب واعجاب الجماهير الكروية ليس في البرتغال التي يقود منتخبها الوطني أو في اسبانيا فقط حيث يلعب مع رويال مدريد ولكن في العالم أجمع.
ففيجو لاعب ذو ميزات خاصة فهو صانع ألعاب وهداف من الطراز الأول,كما تتوافر فيه كافة مقومات اللاعب القائد داخل الميدان
كل تلك العوامل أهلته لأن يكون ثاني أغلى لاعب في العالم بعد زيدان,وثاني أفضل لاعب في العالم بعد زيدان في عام 2000.
وأفضل لاعب في أوروبا لنفس العالم أيضا
وأفضل لاعب كرة قدم في العالم لعام 2001,بالاضافة الى انجازه الذي لا أعتقد أن أي لاعب له القدرة على تحقيقه وهو أفضل لاعب في البرتغال لآخر ستة أعوام.
ولد لويس فيجو في مدينة الماد البرتغالية في الرابع من نوفمبر/تشرين الثاني عام 1972,وبحلول مطلع الثمانينات بدأت ملامح النجومية تظهر على لويس فيجو من خلال مشاركته مع أطفال الحي الفقير الذي كانت تعيش فيه أسرته التي يعيلها أبوه الذي كان بالكاد ينجح في الوفاء بالمتطلبات الأساسية.
بعد بلوغه للعاشرة من العمر التحق فيجو بنادي يونيون,أحد الأندية المحلية في مدينة ألمادا,ولم تمض سوى أشهر قلال على انتقاله الى يونيون حتى اكتشف المراقبون قدرات فيجو العالية فرشحوه لنادي سبورتينج لشبونة الذي يعتبر أحد أهم الأندية في البرتغال
وفي لشبونة بدأ فيجو القادم من الريف البرتغالي في اظهارمواهب كروية خارقة وبدأ يستفيد من الجرعات التدريبية العالية المتوافرة في النادي مما أسهم كثبرا في نضوج موهبته الكروية فاختير عام 1988 لقيادة منتخب الشباب تحت 19 سنة الذي أحرز كأس العالم للشباب مرتين.
طريق الاحتراف
ظل فيجو يلعب مع نادي سبورتينج لشبونة ويقوده من نصر الى آخر حتى موسم 1995/1996 عندما انتقل الى نادي برشلونة الاسباني مقابل مليوني دولار ,ومنذ قدومه الى برشلونة بدأ المسؤولين يدركون مدى النجاح الذي حققوه من جراء تسجيل هذا اللاعب الفذ وبدؤوا يجنون الفوائد من وجوده مع الفريق,فبفضل وجود فيجو تمكن برشلونة من احراز كأس بطولة الدوري الاسباني وكأس السوبر ثم كأس الأندية الأوروبية الأبطال.
وشهد العام 1998 تطورات كبيرة في حياة فيجو فقد اختير كقائد لفريق برشلونة وكخامس أفضل لاعب في العالم في الاستفتاء السنوي الذي يجريه الاتحاد الأوروبي لكرة القدم,وفي العام ذاته أحرز فيجو 7 أهداف في الدوري الاسباني وقاد برشلونة مرة أخرى لأحتكار معظم البطولات المحلية في ذلك الموسم اضافة الى بطولة السوبر الأوروبية.
الانتقال الى رويال مدريد.
وكان العام 2000 أيضا هو عام التحولات الكبرى في حياة لويس فيجو فيعد مشاركته مع برشلونة في 172 مباراة أحرز خلالها 32 هدفا وقاد فيها الفريق الى عدد من الانجازات,انتقل فيجو الى رويال مدريد الند التقليدي لبرشلونة مقابل صفقة بلغت 56 مليون دولار واعتبرت حينها أضخم صفقة في تاريخ كرة القدم في العالم واعتبر فيجو هو اللاعب الأغلى في العالم الى أن جاءت صفقة زيدان وأزاحته الى المركز الثاني.
استحق لويس فيليبي فيجو حب واعجاب الجماهير الكروية ليس في البرتغال التي يقود منتخبها الوطني أو في اسبانيا فقط حيث يلعب مع رويال مدريد ولكن في العالم أجمع.
ففيجو لاعب ذو ميزات خاصة فهو صانع ألعاب وهداف من الطراز الأول,كما تتوافر فيه كافة مقومات اللاعب القائد داخل الميدان
كل تلك العوامل أهلته لأن يكون ثاني أغلى لاعب في العالم بعد زيدان,وثاني أفضل لاعب في العالم بعد زيدان في عام 2000.
وأفضل لاعب في أوروبا لنفس العالم أيضا
وأفضل لاعب كرة قدم في العالم لعام 2001,بالاضافة الى انجازه الذي لا أعتقد أن أي لاعب له القدرة على تحقيقه وهو أفضل لاعب في البرتغال لآخر ستة أعوام.
ولد لويس فيجو في مدينة الماد البرتغالية في الرابع من نوفمبر/تشرين الثاني عام 1972,وبحلول مطلع الثمانينات بدأت ملامح النجومية تظهر على لويس فيجو من خلال مشاركته مع أطفال الحي الفقير الذي كانت تعيش فيه أسرته التي يعيلها أبوه الذي كان بالكاد ينجح في الوفاء بالمتطلبات الأساسية.
بعد بلوغه للعاشرة من العمر التحق فيجو بنادي يونيون,أحد الأندية المحلية في مدينة ألمادا,ولم تمض سوى أشهر قلال على انتقاله الى يونيون حتى اكتشف المراقبون قدرات فيجو العالية فرشحوه لنادي سبورتينج لشبونة الذي يعتبر أحد أهم الأندية في البرتغال
وفي لشبونة بدأ فيجو القادم من الريف البرتغالي في اظهارمواهب كروية خارقة وبدأ يستفيد من الجرعات التدريبية العالية المتوافرة في النادي مما أسهم كثبرا في نضوج موهبته الكروية فاختير عام 1988 لقيادة منتخب الشباب تحت 19 سنة الذي أحرز كأس العالم للشباب مرتين.
طريق الاحتراف
ظل فيجو يلعب مع نادي سبورتينج لشبونة ويقوده من نصر الى آخر حتى موسم 1995/1996 عندما انتقل الى نادي برشلونة الاسباني مقابل مليوني دولار ,ومنذ قدومه الى برشلونة بدأ المسؤولين يدركون مدى النجاح الذي حققوه من جراء تسجيل هذا اللاعب الفذ وبدؤوا يجنون الفوائد من وجوده مع الفريق,فبفضل وجود فيجو تمكن برشلونة من احراز كأس بطولة الدوري الاسباني وكأس السوبر ثم كأس الأندية الأوروبية الأبطال.
وشهد العام 1998 تطورات كبيرة في حياة فيجو فقد اختير كقائد لفريق برشلونة وكخامس أفضل لاعب في العالم في الاستفتاء السنوي الذي يجريه الاتحاد الأوروبي لكرة القدم,وفي العام ذاته أحرز فيجو 7 أهداف في الدوري الاسباني وقاد برشلونة مرة أخرى لأحتكار معظم البطولات المحلية في ذلك الموسم اضافة الى بطولة السوبر الأوروبية.
الانتقال الى رويال مدريد.
وكان العام 2000 أيضا هو عام التحولات الكبرى في حياة لويس فيجو فيعد مشاركته مع برشلونة في 172 مباراة أحرز خلالها 32 هدفا وقاد فيها الفريق الى عدد من الانجازات,انتقل فيجو الى رويال مدريد الند التقليدي لبرشلونة مقابل صفقة بلغت 56 مليون دولار واعتبرت حينها أضخم صفقة في تاريخ كرة القدم في العالم واعتبر فيجو هو اللاعب الأغلى في العالم الى أن جاءت صفقة زيدان وأزاحته الى المركز الثاني.
ومثلما يجيد المحاورة والتخلص وتقديم اكرات(المقشرة) داخل الميدان فان لفيجو أيضا القدرة الفائقة في محاورة الصحفين وظهر ذلك جليا من خلال اللقاء التي أجرته"فور قور تو" الانجليزية معه تحت عنوان 17 سؤال الى فيجو.
ومثلما يجيد المحاورة والتخلص وتقديم اكرات(المقشرة) داخل الميدان فان لفيجو أيضا القدرة الفائقة في محاورة الصحفين وظهر ذلك جليا من خلال اللقاء التي أجرته"فور قور تو" الانجليزية معه تحت عنوان 17 سؤال الى فيجو.
منقول

































>> I LOVE LA LIGA>>