CSR لتأليف قصص الأنيمي: الأمبراطوريه العظمى.

[Yuna]

الله يعينج ، أنا نفسي ناسية ، يمكن إذا ذكرتي موقف من أي جزء من قصصنا أساعدج

بقرأ الموضوع من أول عقبال ما أخلص وتقولون القصة انتهت ممنوع المشاركة يونا ><

الزومبيات مو الزوميات

جلست أفكر ايش تقصد زومبيات مو زومبيات ؟ وبعدين الفرق حرف ؟
* I need glasses on my glasses *

أعوذ بالله من إني أدخل آداب

أعوذ بالله منها جميعاً ><

بأختصار: القواعد هو ماده تدرس للصفوف الدنيا (يعني الصفوف الصغيره X-X ) ويسمونها كذا كأختصار للجمع بين النحو و الصرف, و القواعد هي تعليم القاعدات الأساسيه للنحو و الصرف لصغار السن.
النحو: هو مواقع الكلمه من الإعراب في وسط جمله كامله, و ترتيب الجمله و فهمها على حسب إعراب الكلمه.
الصرف: هو تشكيل الكلمه ال... همم. الفيزيائي؟ @@ يعني لما أقول: كتب يكتب على وزن فعل يفعلُ هذا صرف. بس لما أقول كتب فعل ماض هذا نحو X__x فهمتوا شيء؟

هذا الكلام مو لي صح >< لأن كلامي صح
وذكرتيني بشىء في رجوعي للموضوع >< في كلمات كثيرة مافهمتها منج الا من خلال بقية الجمل وهذا يعني أن اللغة العربية لغة اشتقاقية صح ؟
ريني اكتبي بالألوان بليز Oo

[Renoa Heartilly]

""هذا الكلام مو لي صح >< لأن كلامي صح ""
أصلاً ما فهمت نص الي قلتيه ^^; بس سالفة القاعده و النحو منحى صح ^_^

""عقبال ما أخلص وتقولون القصة انتهت ممنوع المشاركة يونا >< ""
لا لا إن شاء الله يمديك ^_^ و بعدين خير يا طير. فيه قصص غيرها إن شاء الله!

"الا من خلال بقية الجمل وهذا يعني أن اللغة العربية لغة اشتقاقية صح ؟"
اللغه العربيه مو شيء واحد. هي مو أشتقاقيه كلياً, و لا هي جامده. اللغه العربيه خصوصاً مطاطيه جداً و فيها جمع و تقصير و أشتقاق كلمات يؤؤ لو أقعد أقول لكم منهج دراسه علم المعاني كان تحول الموضوع محاضره >_<

المهم.. ما قدرت أوقف نفسي. هذي جزئي الجديد ^_^ كلير يا الشريره ألحين فهمت, نمتي يومين علشان ما تكتبين شصار في هاليومين هاه؟ ^_^ بس لا تخافين! سوبر رينني أزز هير! صرفت السالفه, أقري تحت ^^

~~~~~~~
لقد كنت مشغوله بترتيب غرفتي عندما أصدر نظام الأتصال الداخلي صوتاً مزعجاً. تركت مسدسي الذي كنت أنظفه على السرير و قمت متثاقله لأرد. "نعم."
"مجنده رنوا هارتلي 2545#؟"
"نعم سيدي."
"تفضلي إلى مكتب المدير, فهو يريد رؤيتك."
"حاضر." أبعدت يدي عن الزر الصغير و أخذت أسب و أشتم المدير الأهبل المتفرغ لإزعاج الطلاب. أرتديت معطفي و حذائي و انطلقت نحو غرفة المدير.

~~
"مجنده 2545# هارتلي؟" عقد المدير أصابعه السمينه على المكتب النظيف و حملق في وجهي بنظره يعلوها البرود.
"نعم سيدي." أديت التحيه ووقفت منتصبه.
"في أي سنه دراسيه أنت الآن؟"
حتى لو كنت قد تفاجأت من السؤال, فأنا لم أترك ذلك ليبدو على وجهي. "في الفرقه الثانيه, سيدي."
هز المدير رأسه و أخذ يتصفح بعض الأوراق بتملل. "بلغني أنك قد تغيبت عن جميع محاضراتك هذا اليوم."
عضضت على داخل خدي بقلق ونظرت في عينيه. "هذا لن يحدث مره أخرى."
أنزل المدير نظاراته الصغيره من على أنفه المسطح و أخذ ينظفها. "وبلغني أنه تمت رؤيتك تسلمين طريده في مركز شرطة العاصمه."
"نعم سيدي." نظرت إليه بهدوء. "ولكني لم أذهب هناك إلا بعد أنتهاء وقت جميع المحاضرات. هذه ليست مخالفه."
نظر إلي المدير لمده طويله قبل أن يقوم من مكانه و يعقد يديه خلف ظهره. "هذا لا يغير الواقع, لقد تغيبت عن جميع محاضرات اليوم."
عقصت إحدى حاجبي و رفعت رأسي لأنظر في عينيه. "لم أكن أعلم أن لدي محاضرات اليوم."
"ألم يصلك البريد الكتابي؟"
تباً... "بلى, سيدي. ولكني في ذلك الوقتـ "
"إذن وصلك البريد الكتابي." هز رأسه بهدوء و عاد ليجلس على كرسيه الجلدي الأسود. "هذا غير أن القائد ماري قد أمرتك بالعوده لأرض الجامعه حالاً."
"طلبت مني أن أقوم بمهمة ما قبل أن أعود."
قطب المدير حاجبيه. "و ما هي المهمه التي سوف تؤخرك عن العوده للجامعه أربع ساعات متواصله؟"
صررت أسناني و أنا أفكر, ثم رفعت رأسي لأبتسم في وجهه. "أمرتني أن آخذ قسطاً من الراحه!"
عبس المدير و ضرب الطاوله بيده. "أنا لا أمزح هنا, مجنده هارتلي."
أختفت الإبتسامه عن وجهي ببطء. "و أنا لا أمزح أيضاً. هل تريدني أن أسألها؟"

حملق المدير في وجهي مده طويله, إحدى أساليب الضغط النفسي ليتأكد إن ما كنت صادقه أم كاذبه. بالطبع أنا لم أكن أكذب تماماً, و لم أكن صادقه تماماً, هذا يعني أني في كلا الحالتين بخير و لن أعاقب. حافظت على النظره الهادئه في عيني و نظرت مباشرة إليه.

بعد مده طويله زفر المدير و دعك عينيه. "لا تفعلي هذا مرة أخرى. وهذا لا يعني أنك سوف تفلتين من العقاب."
"سيدي." أديت التحيه و قاومت الشعور بالرغبه العارمه في الضحك الهستيري.
"يمكنك الذهاب. و بالمناسبه, القائد ماري تريد التحدث معك غداً صباحاً."
"سيدي." ألتفت للخلف بحركه رشيقه و خرجت.

[Renoa Heartilly]

أبتسمت ووقفت أمام ثلاجه المرطبات. في الوقت الذي كنت أختار فيه نوع المشروب الذي أردته, كان مجموعه من الطلبه يجلسون على الكرسي المحاذي و يتحدثون بحماس.

"أجل, لقد رأيته! يبدو أنه يعرف الدكتور واتاري جيداً, فلقد كانا يتحدثان بحماس عند وصولهما إلى قاعة التدريب." أحد الطلاب كان يحمل كتاباً كبيراً و يقف أمام طلاب آخرين يبدو عليهم أنهم في نفس الفرقه. "هذا يجعلني أتمنى أنني دخلت المجال الجسدي!"
"لا تكذب على نفسك." أحد الجالسين على الكرسي هز رأسه و بدا مستاءً جداً. "المدرب الجديد لن يبقى طويلاً, فقد سمعت أنه قد أتى هنا مؤقتاً, و أنه يعمل لصالح..." أخذ الفتى يهمس بصوت منخفض جداً و ينظر حوله. "لهذا لن يبقى طويلاً بين كل هؤلاء الجنود."

أخذت أرتشف من العصير في يدي و أنا أتابع مجريات الحديث الشيق. عمن يتحدثون يا ترى؟ الحادثه هذا العصر؟ الفتى الذي كاد يسقط؟

"ولكني سمعت أن المدرب فريدريك هادئ جداً و لطيف مع المجندات!" أحدى الطالبات من المجموعه المرحه كادت تقفز من مكانها. "لا أصدق أن جامعتنا تمتلك أوسم دكاتره المجره كلها على الإطلاق!"
أرتشفت من العصير مره أخرى قبل أن أنحني على البراد و أحدث الفتاه. "إنهم دكاتره, و ليسوا سيارات."
نظرت إلي المجموعه باستغراب. "وهل تدرسين عند المدرب؟"
حركت كتفي بغير اهتمام و مططت شفتي. "أجل, و لكني غير مجدوله لتدريبات اليوم. غداً.. ربما."
"هل أستطيع أن أطلب منك شيئاً؟" نظرت إلي الفتاه بحماس غير طبيعي.
"يعتمد على ما ستعطيني إياه في المقابل." أبتسمت بلطف.
تقدمت مني الفتاه و سألتني. "هل... هل تستطيعين أن تصوري صوره واضحه و قريبه للدكتور فريدريك دون أن يدري؟"
رفعت علبة العصير وشربت ما تبقى بها قبل أن أرميها في سلة المهملات البعيده نسبياً. أنا صائدة طرائد, و لست صائدة صور... "ربما."
"سأعطيك جهازي المحمول, و عليك أن تأخذي صوره واضحه له, عندما تعودين سوف أعطيك ما تريدين!" أبتسمت الفتاه و أرتني جهازها المحمول. يبدو أغلى ثمناً من رأس الدكتور الأهبل.
"عندما أحصل على الصوره, أريد أن آخذ المحمول بأكمله." أبتسمت في وجهها.
"مستحيل!" أحتضنت الفتاه المحول و حشرته في حقيبتها الناعمه. "أنسي الأمر, سأطلب من غيرك!" عادت الفتاه إلى المجموعه و جلست على الكرسي. "هي شباب, من منكم رأي الدكتور واتاري اليوم؟ أنا لم أره على الإطلاق."

بدأت بالمشي بعيداً عن المجموعه المهووسه و لم أستطع سماع بقية المحادثه بسبب الإزعاج الذي لا يطاق.

حشرت يدي في جيبي تنورتي و تمشيت حتى وجدت نفسي أمام عيادة الجامعه. بالداخل, سمعت الطبيبه تعنف شخصاً ما.
"مالذي تعنيه أعطيتها الدواء الخطأ؟ يا إلهي, يومان و لديك أخطاء جسيمه منذ الآن! سوف تطرد فوراً لو جائت و هي تتألم, ألا تعرف من هي كلير ريدفيلد؟"
دخلت العياده و جلست على كرسي الإنتظار. الإستماع للمشاجرات أمر مسلٍ جداً!

"أنا آسف, لم أكن أدري أن لديها حساسيه للبنسلين!"
"ألم تر العلامه الكبيره هنا؟ التي تقول >>حساسيه ضد البنسلين<< أيها الممرض الغبي؟"
"أنا آسف, لقد سهوت."
"سهوت؟ سهوت؟ أتعرف إلى أين سينتهي بنا الأمر لو علم المدير بهذا؟ سوف نرسل إلى المريخ هذا ما سوف يحدث." خرجت الطبيبه ووجهها محمر من الغضب. بدت مندهشه عندما رأتني ثم رمت أرواق كلير ريدفيلد على الطاوله. "نعم, ما الأمر؟"
نظرت في وجهها ثم جلت بنظري حول العياده. كل شيء كان أبيض تماماً بدرجه مؤذيه للعين. "الممرض طلب مني أن آتي إلى هنا."

[Renoa Heartilly]

نظرت الطبيبه في وجهي ثم نادت الممرض. "تعال إلى هنا. كم مره قلت لك لا تستدع أحد إلى هنا؟"
خرج الممرض من غرفه الفحص وهو يمسح جبينه. لقد كان شاباً في أواخر عشريناته و ذو شعر بني داكن. و عينان خائفتان على الدوام. لقد كان وجهه أصفراً من القلق و يداه ترتجفان. "نعم؟ أنا لم أستدع أحداً."
عبست الطبيبه و نظرت إلي.
"أنا لا أحب المشاكل." وضعت إحدى قدمي على الأخري و عقدت ذراعي أمام صدري. "و إن لم يكن هذا الأهبل قد أستدعاني لسبب فأنا لن أتحرك من هنا قبل أن أعرفه."
"صغيرتي, الفتى كان على خطأ." دعكت الطبيبه جبهتها و نظرت إلى الممرض. "أليس كذلك, دايسكي؟"

حسناً, فتى في أواخر العشرينات, شعر و عينان داكنين, شخصيه مهزوزه و أسمه دايكسي... أليست هذه هي شخصية المساعد التقليدية؟

حركت كتفي و حملفت بالفتى المشدوه. "أنا لا أحسن أني بخير... مالأمر؟ مالذي يحدث لي؟" قطبت حاجبي و مثلت أن بطني تؤلمني. "هل أكلت أكثر من اللازم يا ترى؟"
وضعت الطبيبه يدها على خدها و زفرت. "هل أكلت شيئاً غريباً اليوم؟"
نظرت إليها ببراءه و هززت رأسي. "لقد جربت الكثير من الأصناف الآسيويه اليوم, هل يؤثر هذا؟"
تنهدت الطبيبه و أخت تكتب شيئاً ما على ورقه. "هذا رائع, كم مره طلت منكم أيها الشباب ألا تأكلوا طعاماً غريباً في وقت المحاضرات, و لكنكم لا تستمعون لما أقوله!"قامت الطبيبه و خلت غرفه الفحص. "دايسكي خذ حرارتها و ضغطها و أدخلها. لدي الكثير من الترتيب أقوم به الآن.

أبتسمت في وجه الممرض و مددت يدي بارتخاء. "هيا دايسكي, لا تكن مرتبكاً, أنا لا أعض."
في اللحظه التي أختفت فيه االطبيبه, أختفى الرعب عن وجهه. "لا تمزحي معي." بدا غاضباً. أمسك الفتى بمقياس الحراره و غرزه في فمي. "لماذا تكذبين و تورطيني في الموضوع؟"
أمسكت بمقياس الحراره بيدي و حاولت ان أوضح بوجود شيء غريب و بارد تحت لساني. "أنثَ أثلاً أهبل. لماثا تعمل عند هثه الوحشثه؟"
ضحك بهدوء و جلس على الكرسي المقابل. "لا تسمعك, فهي تغضب بسرعه."
حركت كتفي و راقبت المقياس القريب جداً. أعتقد أني بدوت كالبلهاء. أخرج دايسكي المقياس من فمي و أخذ يدون المعلومات.
"بالمناسبه." أنحنيت لأراقب ما يكتب, و همست بصوت هاديء. "لماذا جميع العاملين للإمبراطوريه عنيدون هكذا؟"
لمعت عيناه عندما نظر إلي, لاحظت أنه كان يحاول إخفاء تعبيرات وجهه. لقد كان مندهشاً, و ربما سعيداً. "مالذي تعنينه؟"
تنهدت و مددت يدي ليقيس ضغط دمي. "تعلم. ليس لمخالفي الإمبراطوريه أمل في أن يعيشوا سالمين." لمحت نظره موافقه في وجهه ثم تابعت. "لذا علينا أن نجري مع التيار. تعلم, على الشخص أن يأكل."
سحب دايسكي السماعه من أذنيه و أخذ يدون المعلومات. "ألا تخافين أن يسمع أحدهم هذا الكلام؟"
أمسكت بالورقه و همست. "من يهتم. فالإمبراطوريه ستفنى في يوم ما. على أيدينا نحن الشبان." لاحظت أبتسامه مخيفه على وجهه. أبتسامة شخص وجد قطعه ذهب بعد بحث مضنٍ في الوحل. "لا تقل لأحد."
هز رأسه و دار بالكرسي نحو المكتب.

دخلت عند الطبيبه و جلست على سرير الفحص. ألتفتت لي الطبيبه و ارتدت سماعاتها. "والآن, ماذا قلت أسمك؟"
"هارتلي."
"مالذي تناولته؟ طعام آسوي؟"

[Renoa Heartilly]

أرتميت على السرير و حدقت بالسقف القذر. الطبيبه الغبيه أعطتني شريطاً من الحبوب المهدأه و أعطتني يوماً راحه.
لقد أعطتني حقنه!
تباً.. لا يزال مكانها مؤلماً...
وقبل أن تشطح بتفكيرك بعيداً فقد حقنتني في ذراعي.

تدحرجت فوق السرير و أمسكت بمسدسي و قطعه القماش. لقد وضعت شريط الدواء في الثلاجه, و يبدو أني لن أحتاجه في أي وقت قريباً. فأنا لن أضيع جائزتي على طعام آسيوي نيء.
أخذت أنظف مسدسي بهدوء وأنا أمضغ و أنفخ العلكه.

بعد مده ليست بالقصيره, رن الهاتف في الغرفه الرئيسيه. قمت بتثاقل و فرقعت العلكه.
"نعم."
"على الأقل قولي مرحباً كبقيه الناس المتحضرين."
زفرت و فرقعت العلكه. "قولي هذا لنفسك. مالذي تريدينه؟"
المرأه على الهاتف تنهدت و أخت تتمتم لنفسها قبل أن عادت للحديث معي. "أنت المجنده هارتلي رقم 2545#. لقد تغيرت زميلتك في السكن أليس كذالك؟"
أمسكت بالسماعه بين أذني و كتفي و عدت لتنظيف مسدسي. "أجل لقد خرجت, لماذا؟"
"يعني أن الغرفة الأخرى لديك فارغه اليس كذالك؟"
"أجل, و بالمناسبه واحد+واحد يساوي أثنان."
زفرت المرأه و بدا على صوتها الغضب. "أسمعيني يا مجنده, أنا لست هنا لألعب, إن أردت قتالاً تعالي وواجهيني. أنا هنا لأقول لك أن لديك شريكه في السكن, إنها طالبه صيفيه و ستصل إليك بعد قليل. أنت تعرفين اللوائح, أريها المكان." بعد الجمله العصبيه تم قطع الخط بكل قلة أدب.

رميت السماعه على الطاوله و استلقيت على سريري من جديد. "تباً لهم. من أخترع قانون "من يحضر طالباً صيفياً عليه أن يريه المكان" ؟ " جربت ضغط الزناد بضع مرات ثم عدت لتنظيف مستودع الرصاص. "جامعه غبيه... لو أنني في إجازه الآن لكنت في السيلسيوس أحدث صفحه المطلوبين..." كبست مستودع الرصاص في مكانه الصحيح و ضغطت الزناد عدة مرات. "علي أن أشتري زناداً جديداً, لقد بدأ هذا يهتريء... ولكن كيف سأصل إلى الحداد على المشتري و أنا غير مسموح لي بترك أرض الجامعه؟!"

[Renoa Heartilly]

"مرحباااااً!!! من هي شريكتي في السكن!!؟؟" وضعت مسدسي جانباً و فتحت باب غرفتي الخاصه و حملقت بوجه الفتاه التي كانت تحمل مجموعة أوراق و حقيبة سفر.
"أنتِ؟؟!!" زعقت الفتاة وسقطت أمتعتها من يدها. "لقد طلت من عمي أن يضعني في غرفه مع فتاه ظريفه!"
"للأسف." نفخت العلكه مره أخيره قبل أن أرميها في سلة المهملات. "ماذا كان أسمك؟"
أخرجت الفتاه الصغيره لسانها في حركه وقحه و أمسكت بحقيبتها و بدأت بجرها نحو الغرفه الفارغه. "قلت أن أسمي رينكا, و عمي هو الدكتور واتاري و سوف يضربك لو تجرأت علي!"
ضحكت باستهزاء و عدت إلى غرفتي. "عمك واتاري لن ينفعك عندما يحين وقت تدريبات الذخيره الحيه." بدأت بارتداء معطفي بنيه الخروج و تعريفها على المكان, و لكن الفتاه الحيويه قفزت إلى غرفتي و أخذت تحدق في وجهي.
"ذخيره... ذخيره ... حيه؟ يعني... بوم طاخ آه أنقذوني ذخيره حيه؟"
"نعم." أبتسمتُ بلطف. "طاخ آه أنقذوني إني أموت ذخيره حيه."
هزت الفتاة رأسها. "ألا أستطيع تعلم الجوتسو وحسب؟"
وضعت يدي على رأسها و فركته بشده. "لا يا ماما, فمدرب الجوتسو المحترف قد توفي منذ سنه و نصف." أمسكت بطرف قميصها و سحبتها للخارج. "ماذا قلت أسمك؟"
"رينكا! أحفظي أسمي على الأقل!"
سحبت الفتاه خارج الغرفه و أقفلت الباب و بدأت بجرها نحو المصعد. "حسناً رينكا, أنا مشغوله لذا ليس هنالك وقت لتناول العشاء."
"أعلم ذلك." سحبت الفتاه قميصها و أخذت تعدل الياقه البيضاء. (الياقه البيضاء تعني متدرب مؤقت) "فأنا قد تواعدت و عمي أن نتناول العشاء الليله في مطعم فاخر!"
يا إلهي, لماذا أعيش في بيئه مليئه بالأشخاص الأغنياء؟ قد يكون جيمي هو الوحيد في مثل مستواي العقلي و القتالي.

"مبروك, أحتفظي بكوبون التخفيضات من أجلي." جلت بعيني بتملل و ضغطت زر المصعد للدور الثاني, حيث توجد المكتبه. "حسناً رينكا, الطابق الثاني هو طابق المكتبه, فيها توجد الكتب الكبيره و السريه جداً." فٌتح باب المصعد و كادت رينكا تخرج لولا أني أمسكت بطرف قميصها. "ولأنك متدربه مؤقته فمن غير المسموح لك أن تدخليها!" ضغطت زر المصعد و تجاهلت نظره الحقد التي كانت تعطيني إياها الفتاه الصغيره. "لهذا سوف نذهب إلى قاعة المحاضرات مباشرة."

خرجنا من المصعد و دفعت الفتاه بعجله نحو قاعة المحاضرات الرئيسيه, هنا تعاد جميع المحاضرات رقمياً بحيث لا يضطر الدكتور لإعادتها كل مره, و لا يفوت المتدرب الجديد شيء مهم منها. "هنا لديك محاضره في الغد. تعتبرين الآن في الفرقة الأولى لأنها أول سنه لك هنا. عندما تعودين في الصيف القادم بشهادة نجاح هذا الصيف سوف يقبلونك كمتدربه في الفرقه الثانيه."

نظرت إليّ الفتاه باندهاش. "واو رنوا, عليك أن تصبحي مرشده سياحيه عندما تتخرجين!"
أبتسمت بهدوء و دفعتها برفق نحو القاعة التاليه. "بعد غد سوف تتلقين أول تدريباتك الحقيقيه. أنا شخصياً لدي عدة تدريبات في الغد لذا قد نلتقي لو كنا في نفس قاعة التدريب." مر بعض الطلاب بجانبنا و أخذوا يستهزأون بصوت منخفض. "بالمناسبه, طلاب الفرق العليا لا يحبون طلاب التدريب الصيفي, و في الحقيقه, و لا أنا. و لكن عليك أن تثبتي لنفسك و لهم أنك تستطيعين النجاح." أمسكت بالفتاه ونظرت في عينيها. "أي شخص قريب للدكتور واتاري بالتأكيد شخص قوي. أنا أعرف القليل عن الدكتور, و لكني أعرف أن سلالته ليست هيّنه."
أبتسمت الفتاه و أبعدت شعرها عن وجهها. "في الحقيقه. نعم. من النادر أن تجد شخصاً يستطيع تعلم الجوتسو في هذه الأيام ^^" و كأنما تذكرت شيئاً ما, قفزت الفتاه من مكانها و بدأت تركض عائدة إلى البوابه الرئيسيه. "رنوا, عليّ أن أفعل شيئاً ما, لقد تذكرت لتوي!" ودعتني بحركه من يدها و أنطلقت راكضه. "شكراً!!!"

زفرت بهدوء و رميت قطعه علكه في فمي. "لهذا أنا لا أحب الأطفال..."

[!ctrl!]

والله انتم رهيبين

وقصصكم ارهب

والعجبني فيكم خيالكم مع انكم فيه إلى الحين حوسه

شوي لكن الشكوى لله والكامل وجه الله

صراحة انا تحمست اني اشارك معاكم في القصة

لكن يبدو انكم رحتوا بعيد جدا ولا فيه امل ادخل إلا في القصة الجاية

عشان اكون معكم اول باول

اتمنى يا خوان إذا بديتوا قصة جديدة ترسلون لي رسالة خاصة عشان ابي اشارك

(((تكفون )))

اكيد موافقين وش قلتوا؟؟؟؟

----------------------

رينوا

صراحة انتي اكثر وحدة مشعلة الحماس في القصة

وشخصيتك معجبتني مررررررررررررررررررررره

(انا قريت القصة من الأول إلى الصفحة 18 يعني تقريبا قصة سيون يوم تعرف على ريقته في الغرفة :slaphappy )



!ctrl!

[Renoa Heartilly]

حياك الله أخوي CTRL بس أحنا كلنا بنات ما عدا Smart PC ^^ هذا من الأعضاء, و لا الشباب داخل القصه كثار ^^
شفتي كوكو أخييراً أحد معبرني! <== ماصدقت

إذا سوسو و كوكو (أجل أنا رورو؟) المهم, إذا البنات حقين CSR ما عندهم مانع أكييد بتكتب معانا المره الجايه ^^ حياك الله أخوي

[Angel- lady]

طقيني كلير. أدري أنك تبين تطقيني...

لما قلتي جذي توقعت إنج حشيتي فيني ... بس ما لقيت شي يبين سالفة الحش ؟! ...
أنا خليت كلير تنام لمدة يومين و أنا متعمدة ، لأني حسيت إن القصة طويلة و قلت بقلل من الأحداث ...
سالفة البنسلين ما تنفع ، لأن إلي عنده حساسية من البنسلين ما راح ينام يومين ، بينام نومة أبدية _-_ ...
سوسو ، ريني ما تحبني و تبي الفكة مني ... ريني الشريرة :eviltongu

شفتي كوكو أخييراً أحد معبرني

أنا بقوم أطقج على هذي الجملة :chairshot ... ليش محد معبرج !! ، أنا دايماً أقول إن قصصك تهبل ... و لا ما تاخذين بكلامي ... مشكورة ، ما توقعتها منج

هلا أخوي كنترول << لا يكون غلط
لأ مو مسمح لك تشارك لأنا شركتنا ما تستقبل إلا العضوات و عضو واحد غلطنا و قبلناه

أنا بنطق هذي المرة ... إحم ، أكيد تقدر تشاركنا أخوي ^^ و إن شاء الله نشوف ابداعاتك

اليوم جزئي اليديد إن شاء الله

[Angel- lady]

خرجت كلير من المنطقة التدريبية بوجه يعلوه الكآبة و الحزن ، رفعت رأسها لترى القائد ماري تسير أمامها و كل من كان واقفاً في طريقها يفسح لها المجال و يبتعد عن الطريق ، شعرت كلير بضيق في التنفس و أن دقات قلبها تتسارع و صور غريبة امامها ، أغمضت عينيها بشدة
كلير : هذي إذا بناديها شنو أقول لها ؟؟ .... أممم ... أبي أقولج شي - فتحت كلير عينيها ، كما نظرت القائد ماري لها تنتظر أن تكمل كلامها ، ركضت كلير إليها و أصبحت بمحاذاتها - ليش يعني صار هذا مع عايلتنا ؟!
نظرت القائد ماري للأمام و قالت لها : عايلة ردفيلد ساعدتنا من قبل و لازم تبقى على طول مع الإمبراطورية
كلير : يعني له دخل بالمشاريع إلي مولها أبوي ؟
توقفت القائد ماري و نظرت لكلير التي وقفت أمامها
القائد ماري : أنتي تعرفين عن المشاريع ؟!
كلير : أنا ما أعرف شي عن مشاريعه بس ... المشروع إلي عن الثغرات أو ... ما أدري شنو ... فتحات زمنية ؟
ابتسمت القائد ماري و أكملت سيرها : أها ... تقصدين المشروع إلي مولها أبوج و بعده تخلى عنه السيد كلارك ...
ركضت كلير خلفها و قالت بشيء من العصبية : شنو يعني ؟! ... أكو غيره خلاكم تسوون هذا ؟!
وقفت القائد ماري و نظرت لكلير بنظرات حادة : صحيح إني قلت بعطيج مهلة لمدة شهر تتصرفين فيها على راحتج بس هذا ما يعني أنج تتدخلين ...
قاطعتها كلير بغضب و هي تشد قبضتها : هذا الشي يخصني
ساد الهدوء و تبادلت القائد ماري و كلير النظرات ، لكن كانت نظرات القائد ماري مخيفة جعلت كلير ترتبك
القائد ماري : تذكرت.. في شي لازم نتفاهم عليه يا آنسه كلير
مشت القائد ماري ، بينما ظلت كلير واقفة في مكانها تتنفس بصعوبة ، وضعت يديها على وجهها و كانت تفكر بالبكاء ، لكن وقفت معتدلة و راحت تركض خلف القائد ماري
كلير : ما راح ابكي ... أما أنا أو هي ... - عندما وصلت إليها - و شنو إلي لازم نتفاهم عليه ؟!
القائد ماري : مصروفج
كلير : مصروفي ؟!
القائد ماري : أنتي عندج حساب و لازم تستخدمينه ... كنت أبي منك تمرين على <تأتين إلى> مكتبي حتى نتفاهم على هذا الموضوع ، لكن أشوف نتفاهم عليه إلحين و إحنا رايحن للمحاضرة أحسن
اشتعل الغضب في نفس كلير و صاحت بوجه القائد ماري
كلير : ليش تغيرين الموضوع انا قاعدة أكلمج بخصوص ...
قاطعتها ماري و بهدوئ و وقفت أمام كلير و بنظرات صارمة
كلير : مجندة كلير ردفيلد ، لازم تعرفين شي عني .. و الكل يعرفه عني هنا و بأي مكان أروح له ... - بحده - محد <لا أحد > تحداني و لا أحد يقدر يتحداني حتى أنت توقفين جدامي <أمامي > و تتكلمين بهذا الأسلوب معاي و كأنج تبين تتحديني ... عمج كلارك ردفيلد تحدى الأمبراطورية بمشاريعه ، و محد يقدر يوقفه عند حده إلا لما أنا أخذت هذي المهمه و خلصت عليه بدقايق
قالت كلير بغضب و صوت أقرب إلى البكاء : و أنا ... ليش ظليت ؟!
القائد ماري : ما نبي مشاكل مع أوركاديا ... - تحاول كلير منع دموعها من التساقط لكنها لا تتمكن من هذا ، وقفت في مكانها و هي على هذا الحال - نتكلم بوقت ثاني و إلحين بنمشي - لم تتمالك كلير نفسها في هذا الوقت و قبل ان تتحرك القائد ماري من مكانها ، تتسع عينيها دهشة و هي تقترب من كلير - كلير ؟! ... كلير

[Angel- lady]

في مكان آخر ، في الغرفة المخصصة بالكابتن فريدريك - بشكله الطبيعي - كان سول جالساً على كرسي وثير يدخن سيجارة ، مد ذراعيه في الهواء محاولاً إعادة النشاط إلى جسده ، و في نفس الوقت من سماعته المخفية كان يحدث صديقه
تنهد سول : مشكلة ...
.... : آسف سول ... هذا إلي قدرت عليه .. أعتقد إنك تقدر تبقى بالجامعه بمدة ما تزيد عن أربع أيام ، و بعدها راح ترجع بياناتك الأصلية
سول : بس ما في امكان إن احد يتعبث فيها و يكتشفني قبل هذا الوقت ؟!
.... : أبداً ، تطمن ... بس حاول تطلع قبل المدة
وضع سول ذراعيه خلف رأسه و استند على الكرسي
سول : مو مشكلة أبداً .... - رفع ناظرية إلى سطح الغرفة - المشكلة مع بنت ردفيلد وين ألقاها !!
.... : صحيح ذكرتني ، عندك و رقة و قلم و لا راح تعتمد على الذاكرة ؟!
سول : تكلم أنا أسمع ... - و بعد أن انتهى - غرفة ردفيلد
... : بالضبط
سول : ممتاز ... أنا بروح إلحين ، ماله داعي نظل أكثر إهني - ينهض سول و يبدأ بالبحث عن ملابسه التنكرية - وين النظاراة العبيطة ... صج ، ما لقيت غير هذا اللون
... : لا صدقني حلوة عليك ...
قالها و ينظر للنظاراة : و لا شافة الحلاة .. - يضع نظارته التي التمعت من أضواء الغرفة ، و اتجه إلى طاولة مكتبة و أخذ شيئاً منه و دسه في جيبه بسرعة - و هذي مهمة حتى تصدقني
... : أخيراً ... كم تتوقع راح ناخذ عقب آخر مهمة سويناها ^__^ <قمنا بها >
سول : أكثر شي يهمني أن أشوف شكل ماري لما تعرف إلي سويناه ... و طبعاً المليون
.... : المليون ... المليون الوهمي إلي قص عليك السيد ردفيلد و قال بيعطيه لك ..
سول : لا تذكرني -_- .. ما توقعت هذا منه
.... : زين يسوي ، و الله طلع ذكي ما ينقص عليه بسهولة
سول : المهم ... أنا بروح إلحين ، راح اتصل عليك أول ما أخلص
.... : بكون على انتظار
يسمع صوت انقطاع الخط فيتجه إلى الباب و يخرج من الغرفة ، يسمع
.... : كابتن فريدريك
نظر الكابتن فريدريك إلى محدثه و ابتسم
الكابتن فريدريك : بروفيسور واتاري ... يا هلا - وجد فتاة صغيرة تمشي بقربه و التصقت به عندما بدأ ينظر لها فابتسم - بنتك يا بروفيسور ؟
يضع البروفيسور واتاري يده على رأسها : لا ، هذي بنت أختي ... رينكا
ينحني الكابتن فريدريك ليصل إلى مستوى طول رينكا و أخذ يمسح على رأسها و قال لها
الكابتن فريدريك : هلا رينكا تشرفنا ... شكلها لطيف
رينكا : و أنت شكلك مخيف
نظر الكابتن فريدريك لها بحقد
البروفيسور واتاري : رينكا !!
وقف الكابتن فريدريك منتصباً و هو يقهقه : لا تعصب يا بروفيسور ، أحب أحد يوصفني بهذي الكلمات
رينكا : مو قلت لك يا خالي لا تسلم عليه شكله أرهابي
أكتفى البروفيسور واتاري بنظرات غاضبة لرينكا ، فحاول الكابتن فريدريك تغيير الموضوع
الكابتن فريدريك : عندك محاضرة إلحين يا بروفيسور

[Angel- lady]

البروفيسور واتاري : لا ، أنا مع رينكا قررنا نطلع اليوم و نتعشى مع بعض - راحت الإبتسامة عن شفتي الكابتن فريدريك و تغيرت ملامحه - في شي يا كابتن ؟!
ابتسم الكابتن فريدريك ابتسامة باهتة
الكابتن فريدريك : لا لا ... و لا شي ... بس ذكرتوني بشخصين أعرفهم ... على العموم لازم أمشي إلحين
البروفيسور واتاري : و تعرف وين تروح يا كابتن !؟
الكابتن فريدريك : تقريباً ... أنا أدور على بنت ... طلبو مني أوصل لها بعض الأوراق المهمة
البروفيسور واتاري : غريبة ... ليش ما تخلي هذا بوقت المحاضرة أو أن الطالبة تاخذه منك ؟
الكابتن فريدريك : تقدر تقول حالة خاصة يا بروفيسور ... عن أذنك ما أبي أتأخر ..
يتركهم الكابتن فريدريك و يتجه ليتجه إلى المبنى السكني الذي تعيش فيه كلير .
بعد فترة زمنية وصل الكابتن فريدريك إلى المبنى و أخذ ينظر إلى الغرف حتى توقف أمام أحدها
الكابتن فريدريك : هذي الغرفة .... أخيراً - يضغط على زر المناداة و ينتظر ، و عندما طال انتظاره - شسالفة ؟!
سمع صوت فتاة خلفه
.... : أقدر أساعدك يا كابتن ؟! ^^
نظر خلفة فوجد فتاة تبتسم له
الكابتن فريدريك : أمممم ... البنت في هذي الغرفة ...
قاطعته : تقصد الدافورة سيون ؟ ... أو البنت الجديد ؟
الكابتن فريدريك : البنت الجديدة
.... : آآ ... سيون طلعت من الغرفة ... يمكن راحت لرينوا ، بس البنت الجديدة ما أعرف عنها شي
الكابتن فريدريك : رينوا ؟
.... : المجندة رينوا هارتلي 2545#
الكابتن فريدريك : و وين ألقاها ؟
.... : تبي أوصلك ؟
الكابتن فريدريك : لا ، ما له داعي ...
قاطعته : ما في أزعاج يا كابتن
الكابتن فريدريك : بس قول لي المكان و أنا أروح له
و بعد قليل ، وقف الكابتن فريدريك أما غرفة رينوا هارتيلي ، مد ذراعه إلى جهاز المناداة لكن توقف بعد أن سمع صوت همسات خلفة ، التفت فوجد مجموعة من البنات ينظرن إليه .
الكابتن فريدريك : إما إن مكاني غلط ، أو شكلي يضحك بهذي النظارة
ضغط الزر و انتظر ، جاء إليه صوت رينوا
رينوا : من عند الباب !
الكابتن فريدريك : المجندة رينوا هارتيلي 2545#
رينوا : نعم ؟
الكابتن فريدريك : أبي أسئلك كم سؤال لو سمحتي
رينوا : أنا مشغولة
الكابتن فريدريك : أنا الكابتن فريدريك و ودي لو ...
رينوا : الكابتن فريدريك ؟! ..
الكابتن فريدريك : ممكن ؟
رينوا : لحظة
تخرج إليه رينوا
الكابتن فريدريك : آسف على الإزعاج ، أبي أسئل عن سيون رفيقتج السابقة في الغرفة ... أو إذا تعرفين أي شي عن كلير ردفيلد
رينوا : كلير ردفيلد في المستشفى ، و قد ذهبت أنا و سيون و لزيارتها و لكن لم نتمكن من رؤيتها
ظهرت علامات الإحباط على وجهه
الكابتن فريدريك : في المستشفى

[Angel- lady]

فتحت كلير عينيها و نظرت حولها تحاول معرفة المكان ، تسمع
.... : مساء الخير ^^ - رأت إمرأة بملابس الممرضات تقترب من سريرها - إن شاء الله أحسن إلحين
تحاول كلير النهوض ، فتتجه لمساعدتها
كلير : أنا ... ويني إلحين
الممرضة : بالمستشفى
بابتسنة باهتة و نظرات أمل و تفاءل
كلير: قصدي بأي كوكب ؟
تعجبت الممرضة من السؤال : على الأرض ..
ظهرت علامات الإحباط على وجه كلير و نكست رأسها و هي مغمضة العينين و تنهدت ، فتحت عينيها لترى معصمها الأيسر و صاحت بقلق
كلير : وين الساعة
الممرضة : الساعة ؟ - تخرج الساعة من جيبها - تقصدين هذي ؟
كلير : مشكورة
فتحت كلير يدها و وضعت الممرضة الساعة بيدها ، ثم تضم كلير الساعة إلى صدرها
الممرضة : أنا شفت الدم إلي عليها و إنها ما تشتغل ، قلت باخذها أنظفها لج و أطلب يصلحونها
كلير : أمم ... أنا أفضل إني أحتفظ فيها جذي
الممرضة : مو ساعتج صح ؟ ... ساعة رجالية
كلير : صح ... هذي ساعة ...- شعرت كلير بغصة - عمي
الممرضة : هذي ساعته .... - نكست كلير رأسها و هي تمسح على الساعة - أممم ... قبل إشوي طلبو مني إن أظل معاج و أهتم فيج ^^ - لا استجابة من كلير - ما تبين تاكلين شي ؟! - أومأت كلير رأسها بالنفي و لم تتكلم - هرشت الممرضة رأسها ، و بعدها قالت بابتسامة - صحيح ، كانت القائد ماري ...
قاطعتها كلير و هي تضع يديها على أذنيها : ما أبي أسمع شي عنها ..
أغرورقت عينيها بالدموع
ابتسمت الممرضة : آسفه ما كنت أدري إن هذا يزعجج ... عن منو كان ودك تسمعين إنه زارج اليوم ؟ <جاء لزيارتك>
كلير : ما عندي أحد يزورني
الممرضة بتعجب : بس في بنات زاروج اليوم
تفكر كلير : ما ادري ... ما أذكر إني أعرف أحد .. أنا ما أذكر إلحين
الممرضة : مو مشكلة ^^ ... عن منو تحبين تتكلمين عنه ؟
نظرت كلير لها : أتكلم عنه ؟
الممرضة : أنا أحب اسمع - ابتسمت كلير و نظرت للساعة - قولي لي قصة الساعة ^^ .. إذا هذا ما يضايقج
كلير : لا ... أنا أحب أسولف عن عمي
الممرضة : يلا قولي ^^ ... بس اشرايج تاكلين شي و أنت تسولفين ...
كلير : مو مشتهية آكل
الممرضة : على راحتج ... يلا

و طو بي طونطونيود ...لأن ما لي خلق أكتب و أفكر _-_

[Renoa Heartilly]

""أنا دايماً أقول إن قصصك تهبل ... و لا ما تاخذين بكلامي ... مشكورة ، ما توقعتها منج""
خلا أنا آسفه, غلطتي خلاص لا تصحين بس ذبحتينا!! بأقرا قصتك و أقول لك أنها حلوه.. قصدي أحاول أنتقدك عدل ^^
إلا سوسو الي وين راحت؟ لها أسبوع ما شفتها @@
أنزين البنسلين ما ينفع, أجل شاسوي؟؟ كتبتي شيء في قصتك؟

[!ctrl!]

هلا أخوي كنترول << لا يكون غلط

عادي اي شي

حياك الله أخوي CTRL بس أحنا كلنا بنات ما عدا Smart PC ^^ هذا من الأعضاء, و لا الشباب داخل القصه كثار ^^

لأ مو مسمح لك تشارك لأنا شركتنا ما تستقبل إلا العضوات و عضو واحد غلطنا و قبلناه

إحم ، أكيد تقدر تشاركنا أخوي ^^ و إن شاء الله نشوف ابداعاتك

اشوة uppy_dog والله خرعتيني بكلامك الأول
والله الحين احس اني مستانس ^^ مدري ودي انطط(اقفز بكثرة )
طيب اصبر للقصة الجاية وإلا اخش على طول ادبرلي فتحة(ابحث عن مدخل)في القصة وادخل؟؟
والله انا اقول القصة الجاية احسن