من باب دعم المدري وش اسمه![]()
قلت اعطيكم هالصورة هديه(أفهموها تراها دعايه)
وهي طبعاً من رسمي بالفوتوشوب
(بالمرفقات)
وش رايكم فيها؟؟؟؟؟
من باب دعم المدري وش اسمه![]()
قلت اعطيكم هالصورة هديه(أفهموها تراها دعايه)
وهي طبعاً من رسمي بالفوتوشوب
(بالمرفقات)
وش رايكم فيها؟؟؟؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة !ctrl! ; 03-07-2004 الساعة 01:51 AM سبب آخر: خطأ مطبعي ^^
كلير شفيك؟ مو تمام في الجامعه و لا متضايقه من شيء؟ ولا تعبانه و لا شفيج؟بصراحه خوفتيني, بعد كل هالوقت أستنى أجزائج على أحر
من الجمر و أنتي بس تحطين جزء كذا عبري؟ أنا مو أهاوشج, بس يعني, لو ما فيك تكتبين ليش تغصبين روحك؟
ترا شباب الموضوع مو غصب, الي ما فيه يكتب يقول لنا و أحنا نكمل عنه لين يتحمس من جديد. شوفوا موساشي الدبه تركت الشغل و قاعده بس تتفرج, بس يجي
لها يوم تتأدب و تكتب معانا زي الناس ...
وسيون أختفت تماماً يعني أكيد جهازها أخترب ثانيه... بس هذا ما يمنع أني أكتب عنها >_<
شوفوا بافي بعد أختفت تماماً, أهي و فيرونيكا من زمان ما دخلوا... و سمارتي...
يعني أنا لحالي قاعده أكتب جني هبله؟ وفوق هذا توني جايه من السوق و فرحانه و متحمسه و الدنيا أصلاً حر المفروض ما نطلع عشان السوق كان
فاضي بس ما فيه مواقف, و راعي المحل كان أهبل ما يدري وين الله حاطه... ولا شريت الكاكاو اللي أبي و لا لقيت إلا كيس شبس ليز واحد خلص من يومه...
<== شتقول ذي؟
المهم... أنا أضربت عن الكتابه (بس للتخويف, أنا كتبت يجي خمس صفحات على الوورد لو أحد مهتم) بس مو رافعه شيء لين تكتبون أنتوا أو لين ترجع الحياه
للموضوع. و هذي المره ماني راحمتكم و رافعه القصه زي المره الماضيه الي قلت مو رافعتها و رفعتها <== شوي شوي ياللي ذابحتهم من النطره
مسكينه كلير كسرت بخاطري! ;_;
المهم, ما أطول عليكم (حلوه ذي) وبالمناسبه, أبله كلير ترا جزئك حلو هالمره ^^ زي كل مره بس شفيك كل أشوي طايحه و تعبانه؟ @@
والله يا أخي كونترول تحتاج بعض التدريب من ناحيه الجسم بس ما فهمت منهو المفروض يكون؟ يعني له دخل بالقصه؟ (ما دريت أنه عندنا ناس شعرهم أخضر و لا أيش @@ ؟؟)
عادي تونا مبتدين![]()
رينوا ... ^^ ....
إنتي شقاعده تقولين ؟![]()
بس أشوفج بوكلج فول ... (( كتبتي كل شي باسمي ؟!))
أحم إحم ، كتبت جزء سريع لأن عيال إختي كانو عنديو أهم أربعة (( 5 ، 4 ، 3 سنوات و وحده بالأشهر )) و لأني خوش خالة ، لازم أقعد معاهم
، الثلاثة الأوليين ما عندي مشاكل معاهم ، أحط لهم السوني و يلعبون فيها و يتهاوشون على راحتهم ، المشكله لما ييون لي و يقولين " كلير ^^ ... نبي شريط ثاني
" ... المشكلة الثانية الصغيرة >< ، ما تسكت إلا إذا قعدت على حضني أو أمشي أدور فيها (( مشيت فيها لمدة أربع ساعات
)) و أخاف عليها إني اقرب من الكمبيوتر ، تعرفون اشعاعاته و إهي صغيرة ، يعني قعدت بس ساعتين أكتب و أعدل و ألون و أرجع لهم بسرعة و حطيتها
، باكتبها إلحين و بحطها اليوم إن شاء الله ^^
فريتي مخي<== شتقول ذي؟![]()
عندي امتحان يوم الخميس ^__________________________________^ ، تعرفون الحالة الحقيقة طبعاً -_-مو تمام في الجامعه و لا متضايقه من شيء؟
كونترول ، أنا كنت بقولك إذا تبي تدخل القصة بأي طريقة فتقدر تدخل يعني أحنا وصلنا لمكان تقدر تختار فيه (( ما أدري شنو )) على راحتك![]()
أقصد مثلاً تقدر تكون جندي في الأمبراطورية ... طبيب ... مساعد القائد ماري .... تتعرف على سمارت ... صديق سول إلي دائماً يساعده ...... أي شي يعني ، منافس لسول حتى تساعد كلارك و تحصل على فلوس ... أو أنك تمسك كلارك و تاخذه للاأمبراطورية >>> مو جنه كل الأدوار تخدم قصصي
، أحم إحم .. مساعد لسيون ، تأذي رينوا ، برفيسور في الجامعه ...
بس تعبت أنت كيفك![]()
الصورة بالنسبة لمبتدئ أشوفها جيدة جداً ^^ ...
بعض الناس خل يرسمون بضمير و يحطون شي يديد... مو بس طايحين حش مع بعض الناس الثانين في ما أدري وين ... و طبعاً أنا ما أقصد ريني و سوسو
![]()
ملاحظة ما قدرت أقرأ شيء لأنه المنتدى عندي كل شوي يعلق![]()
التكملة :
لاحظتها أمينة المكتبة-البشرية- فابتعدت سيون عن المكان التي كانت تقف فيه و بدأت بإكمال كتابة تقريرها
و بينما كانت منهمكة في كتابته ، إذا صوت مخيف يهز جسدها من خلفها :
كلير: سيون !!!
سيون: من !
كلير : إشفيج جنه شافيه شبح
سيون : هذا إنتي ؟!!
كلير : ممكن تاخذيني للغرفة
سيون : إلحين ؟! ... أنا أكتب تقرير
كلير : رسمي لي الطريق و أنا بروح إبروحي
سيون : ما تبغي تاخذي رحلة سياحية في الجامعه يا سيادة الأميرة
كلير : من حلاتها ، رسمي لي بروح الغرفة بنام
سيون : شكلها هذه بتجيب لي المشاكل ، خذي الورقة هذه و فارقيني
تعود سيون لكتابة التقرير ، لكن تتوقف فجأة
سيون: جررر هذه إلي اسمها كلير قطعت حبل تفكيري ... ما عندي مزاج أكمل
تبعد عنها الكمبيوتر الخاص الذي تكتب فيه و تتثاءب و تغلق جهازها و تحمله ، تلاحظ ذلك الكتاب الذي أخذته منذ قليل :
سيون: هممم ، ثغرات زمنية !! أقرأه في الغرفة
سجلت سيون اسم الكتاب الذي استعارته في الجهاز الخاص لسجل الاستعارات ثم انصرفت ، و في طريقها في أحد الأروقة صادفت القائدة ماري من بعيد و هي توبخ أحد الجنود التابعين لها ، و هي تقول :
القائدة ماري : أيها الغبي أياك أن تقع هذا الصندوق الذي في يدك
المجند: آسفة يا سيدتي لكن لم يصب القرص بأي ضرر
القائدة ماري : لو حدث فيه شيء لكنت قد ذبحتك بنفسي
المجند: لكن علبته الماسية لم تكن محكمة الغلق
القائدة ماري : ماذا تقصد أيها الغبي ! لا تجادلني
تتابع القائدة ماري طريقها و تخرج عن طريق الباب الذي يؤدي خارج الجامعة
سيون: يبدو أن القائدة ماري ستغادر الجامعة ! للأسف ، لقد كنت أن أحصل منها على بعض خبراتها
الوقت الآن هو الليل ، تتجه سيون إلى غرفتها لكي تأخذ قسطا من الراحة ليوم جديد، لكنها تفاجئ بشيء لم يسرها أبدا ، إن كلير تنام على سرير سيون ، و سيون لا تحب أحد أن يمسك أو يعبث أحدا في أغراضها خاصة مكان نومها :
سيون: هذه أسوء من رينوا ، على الأقل رينوا ليست بحولاء ، كانت تعرف إيش سريرها
تجلس سيون على مكتبتها و تنظر لسرير كلير ، لن أنام هنا ، هذا ليس سريري و لا غطائي ، لقد استولت على غطائي الدافئ
لا تدري سيون ماذا سوف تفعل ، وضعت رأسها على الطاولة محاولة أن تنام و هي جالسة ، لكنها لم تستطع ، التفتت بوجهها إلى الجهة الثانية و لاحظت الكتاب الذي أخذته من المكتبة في حقيبتها فأخذته لتقرأ ما فيه .
لقد كان يحمل الكتاب نظريات عن علم الفلك و الكيمياء و الفيزياء ، و أكثر ما كان يتحدث عنه هو الضوء و السرعة ، كتاب عادي لا أكثر من ذلك ، لكن ما لفت انتباهها هو أنه لو تم اختراع أجهزه تقدر أن تسبق سرعة الضوء بمسافات أكبر لكان بإمكانهم إرجاع الزمن و لو بفترة صغيرة و محدودة . تقلب سيون صفحات الكتاب لتجد نظريات أخرى ، و من بين السطور قرأت أن أحد العلماء استطاع أن يصنع جهازا مصغرا يستطيع أن يساوي سرعة الضوء و هذا الجهاز ما هو إلا جهاز ذو تصميم بدائي للمزيد عن الموضوع إرجع إلى المصدر ز-3 من كتاب المعارف العملاقة لمعرفة المزيد . تلقي سيون الكتاب و تقول:
سيون: هذا كل ما تأخذه عند قراءة كتاب صغير ، غدا سوف أبحث المزيد رغم أنني لم أسمع بشيء كهذا من قبل .
الحمد لله على كل شيء
في صباح يوم التالي تجد سيون نفسها ممدة على أرضية الغرفة ، لقد استغرقت في النوم على الأرضية
سيون: هذا آخرعمري ، أنام في الأرض و شعري كله تنبش
ترى كلير مستمتعة بالنوم في سريرها و على غطائها الحبيب:
سيون بصوت مرتفع : كليروه
بدأت بتحريك جسمها و كأنها دب يستيقظ من بياته الشتوي
سيون: أخيرا قمتي
كلير تنظر يمين و شمال و هي تتثاءب
سيون: أسمعي ، هذا السرير حقي و الثاني حقك ، فهمتي ، بسببك ما نمت مثل الناس
كلير و بعينين نصف مفتوحة:
كلير: منو أنتيي؟ أنا وين ؟
سيون بابتسامة عريضة : همم فهمت .. راح أقلك
تقترب من أذن كلير و تصرخ بكل قوتها :
سيون: قومي
تتسع عيني كلير و تضع يدها على أذنها
كلير : سيونه مع الويه ، أذوني ...
تقاطعها سيون : أحسن مرة ثانيه تعلمي فين تنامي
كلير : أنا انام في المكان إلي أبيه
سيون : أنت منك في بيتك يا ماما
كلير : محد له شغل فيني
سيون : هذا الكلام ما ينقال هنا ، خلصي ، عندك محاضرات دحين ، خليني أوريكي الجامعة و أتفرغ لشغلي
كلير : ما أبي مساعدة منج
تنهض كلير من على سريرها
كلير: و ما راح أحضر اي محاضرة
تمشي كلير بعصبية
سيون : تبغي تضيعي مستقبلك بكيفك، بس ما تسوي لي سالفة و تحقيق بسببك
تعود كلير إلى السرير و هي تقول :
كلير: أب أنام
سيون: أحسن ، غوريلا ، مني فاضية لأمثالك
تخرج سيون من الغرفة و يهبط باب الغرفة
سيون: غبية ، يا حطوني مع وحدة مفلسة يا حطوني مع وحدة غنية مخبولة
تتجه سيون إلى قاعة المحاضرات ، و بعد أن أنهت المحاضرتين اتجهت سيون إلى مكتب البروفيسور وتاري لتخبره عن أمر رينكا :
سيون: أهلا بروفيسور وتاري
وتاري: أهلا سيون ، تفضلي
سيون: أنا آسفة أيها البروفيسور أن آتي مثل هذا الوقت و أخبرك بخبر سيء
وتاري: هه! ماذا عندك ؟
سيون: إنه عن رينكا ، لقد أضعتها بالأمس
وتاري: هاهاها لا تقلقي عليها ، لقد اتصلت بأهلها ، و قد ترجتني أمها أن أعاقبها ، فلم أجد حلا إلا أن أدخلها في الجامعة لمدة ثلاث أشهر
سيون: و هل هذا عقاب ؟
وتاري: إن رينكا كثيرة الحركة و أمها لا تكاد أن تراها ، فرنكا دائما الخروج و لا تستقر في البيت فهنا سوف تعتبره حبسا
سيون: في هذه الحالة أأمل أنها لن تكرهك
وتاري : رينكا ! لا تقلقي ، إنها متسامحة رغم اندفاعها الشديد
سيون: لقد أتيت أيضا في سؤال آخر يا بروفيسور ، عن امتحان ذلك الشهر ، أريد أن أتأكد من حل هذه المسألة الحسابية لأن جميع الطلاب قد تركوا إجابة هذا السؤال !
وتاري: سؤال واحد قد لا يعتبر صعبا و لا يستطيعون حله
سيون:هم دائما هكذا
سيون في نفسهم : من حسن حظهم أنك رجل طيب
تخرج سيون أغراضها من حقيبتها لأنها كانت تبحث عن ورقة الأسئلة ، ووضعت كتبها على مكتب الدكتور وتاري الذي كانت تجلس أمامه ، فلاحظ البروفيسور الكتاب الذي استلفته سيون من المكتبة :
وتاري: همم، الثغرات الزمنية
سيون: لقد نسيت امر هذا الكتاب ! يجب أن أرجعه
وتاري: لقد قرات ذات مرة عن هذا الجهاز
سيون في استعجاب : و هل يوجد مثل هذا الجهاز؟
وتاري:نعم و لكنه صعب الصنع و يتطلب الكثير من الجهد و الأموال
سيون: لقد أثار عنوان الكتاب فضولي ، و ها أنت تزيده
وتاري: حسنا ، يقال أن هذا الجهاز مكون من ثلاث طبقات من الأقراص المدمجة خاصة الصنع ، فهي ليست من البلاستيك تماما و لكنها تحتوي على الألماس الخالص ، و بالطبع بما أن الألماس ليس قابل للشطب وضع عليه الطبقة البلاستيكية لعكس الأشعة الليزرية ، والجهاز بشكل عام كروي الشكل ، و به ثلاث طوابق ، كل طابق يختلف في قطره على حسب المساحة التي تعطيها الكرة من الأعلى ، فأحد هذه الأقراص صغير القطر و يمثل الجزء الأعلى من الكرة ، و ثانيها متوافق قطره مع منتصف الكرة و الثالث يشابه الأول في القطر
سيون: هل تمكنوا من صنعه ؟
وتاري: لقد سمعت أنه تم اختراعه بعد الحرب العالمية الرابعة بعد أن فقدت الكرة الأرضية الكثير من المعادن الهامة ، و لكن لسبب ما أخفي هذا الجهاز عن أعين العالم و تم توزيع الأقراص في ثلاث أماكن مختلفة ، لا يعلم أي أحد أين أخفيت و لماذا ، لكنها تمثل الأقراص الأساسية لتشغيل هذه الجهاز ، و أيضا لضمان سلامة حفظها من الخراب تم حفظها في صناديق مصنوعة من الماس .
سيون:و لكن لماذا تم إخفاءه ؟ هل سبب أضرار لمستخدميه ؟ لماذا تم حفظه بدل تدميره ؟
وتاري: لا أحد يعرف ماذا حدث في ذلك الوقت ، هل سوف تحاولين أن تحلي هذه المسألة المعقدة يا سيون ؟
وتاري في ابتسامة
سيون: لا لا ، مجرد فضول لا أكثر ، بما أنه تم إيقاف هذا المشروع فأعتقد أن هذا أفضل
سيون تنظر للساعة :
سيون: أخ ، سوف أفوت المحاضرة ، شكرا بروفيسور وتاري على وقتك
وتاري: العفو ، و لا ترهقي نفسك كثيرا
تغادر سيون مكتب البروفيسور وتاري
سيون في طريقها : صناديق ماسية ! ألماس أصبح عنصر جدا نادر و يصعب إيجاده ! لكن كأني سمعت بشيء كهذا من قبل !
سيون تتوقف في طريقها : لقد نسيت أن أسئل البروفيسور عن الإختبار!
يتبع
-----------------
ملاحظة
إلحين أنا فكرت في حكاية الثغرات ، وهي كذه بالمختصر المفيد :
تم إختراع هذا الجهاز بعد أن استنفذت معظم معادن الأرض ، و كانت الخطة أن يأخذوا هذا الجهاز و يأخذوا هذه العناصر من الماضي ، و لكن لسبب ما توقف المشروع ، ثم الآن الإمبراطورية تريد أن تعيد تركيب أجزاءه لتحصل على المادة اللازمة من الماضي لصناعة السلاح الفتاك الذي به سوف تسيطر على العالم .
و قولوا رأيكم في فكرة الثغرات و بلاش التطنيش![]()
![]()
النمتدى معلققققققققق![]()
الحمد لله على كل شيء
أنا من أمتى أطنش؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sion001
حلوة الفكره, أنهم يحتاجون مواد مشعه و كذا... ما عندي أعتراض
![]()
أهااا... أجل كذا ^^أحم إحم ، كتبت جزء سريع لأن عيال إختي كانو عندي
أيه سمعت سمارتيبعض الناس خل يرسمون بضمير و يحطون شي يديد ... مو بس طايحين حش مع بعض الناس الثانين في ما أدري وين ... و طبعاً أنا ما أقصد ريني و سوسو![]()
باقرا قصتك سوسو بعد ما أفصل. ترا حتى أنا المنتدى يعلق معاي, بس أني أحاول أدخل في وقت ما فيه زحمه, جربي بعد منتصف الليل أو الفجر, يصير ما فيه زحمه واجد @@
التعديل الأخير تم بواسطة Renoa Heartilly ; 03-07-2004 الساعة 10:52 PM سبب آخر: هههههههههههههههه..... لا تسأل....
السلام عليكم ^^ ... نأسف على التأخير لكن الجزء جاهز من أمس ، لكن المنتدى مو راضي يفتح معاي ... يعني حتى مو متاكدة إن راح تنزل القصة بالكامل![]()
مشى الكابتن فريدريك إلى المستشفى و برفقة رينوا ، بغضب قالت له
رينوا : ألم تدرس في هذا المكان ؟! ... ألا تعرف شيئاً عن الجامعة ؟
الكابتن فريدريك : صح إني أدرس إهني ، لكن ناسي كل شي عن هذا المكان
رينوا : أنت تراوغ في الكلام
الكابتن فريدريك : ممكن.... المستشفى بعيد؟ - لم ترد عليه اكتفت بنظرات لا مبالية - ليش ما تردين ؟؟ المستشفى بعيد ؟
رينوا : أنظر أمامك![]()
نظر الكابتن فريدريك فوجد إنه يقف أمام باب المستشفى
الكابتن فريدريك بابتسامة عريضة : متى طلع هذا !!! ... على العموم شكراً .... - سمع صوتاً مؤلوفاً ، استدار لجهة الصوت فوجد القائد ماري قادمة باتجاهه مع جنديين و آخر برتبة ملازم ، مط شفتيه - أخخخ - نظر إلى رينوا - أبي خدمة ثانية يا آنسه
رينوا : لا تقل لي يا آنسه ><
الكابتن فريدريك : بعتبرها موافقة - أخرج شيئاً من جيبه و ناوله رينوا - عطي هذي لكلير لما تشوفينها ، و قولي لها الساعة إلي عندها تحتاج تصليح فرجعيها لصاحبها ...
رينوا مقاطعه : و المقبل ؟!
كابتن فريدريك بتعجب : مقابل ؟!
رينوا : لن أسلم الساعة دون مقابل
كابتن فريدريك : أنا مفلس حالياً ><
مدت يدها لتعيد الساعة
رينوا : خذها إذا
تصل القائد ماري : كابتن فريدريك ! - يؤدي كلاً منهما التحية العسكرية - و الجندية رينوا ؟ ... شتسوون بهذا الوقت إهني ؟!
حاول أن يجد إجابة سريعة لكن سبقته رينوا
رينوا : أنا و الكابتن سنزور كلير ردفيلد سيدي القائد
القائد ماري : كلير ؟!
ابتسم الكابتن فريدريك و هو يضع يده على رأسه
الكابتن فريدريك : إي كلير ... تعرفين إن كلير وحده من طلبتي و سمعت إنها بالمستشفى ، لهذا قلت الأفضل أزورها ... نوع من .... نوع من أنواع التربية الحديثة بين المعلم و تلميذه هذا يؤدي إلى ...![]()
القائد ماري : تعجبني فلسفة تدريسك يا كابتنو لو إني متأكده ألف بالمية إنك مو فاهم و لا كلمة من التربية الحديثة
الكابتن فريدريك :يمكن ما أحسنت التعبير سيدي القائد ... لكن أنا فاهم إلي أقوله
الملازم : سيدي القائد ، إحنا شفنا ملف الكابتن فريدريك
اتسعت عينا الكابتن من الصدمة و وقف متحفزاً
القائد ماري : ههممم ... - نظرت للكابتن - ممكن تأجل زيارتك يا كابتن لوقت ثاني ... عندي مهمة لك
شعر الكابتن بارتياح
الكابتن فريدريك : حاضر
مشت الكابتن ماري و خلفها الجنديين و بعدها الملازم و الكابتن فريدريك لكن صوت رينوا أوقفهم
رينوا : الساعة يا كابتن
القائد ماري : ساعة ؟!
رينوا : الكابتن فريدريك ...
عاد الكابتن مسرعاً و أغلق فمها
الكابتن بابتسامة غبية : عطيتها ساعتي حتى تصلحها لي ... أنا ما أعرف مصلحين مثل طلبتنا الأعزاء - قهقه قليلاً ،داست رينوا على قدمه و ابعد يده و قال بصوت منخفض - سمعيني ، إلي تطلبينه راح أسويه لج ، فلوس ما عندي ... إلا إذا تبينها أقساط
رينوا : المقابل هو ما يهمني
الكابتن فريدريك : بعدين انكمل ... على فكرة لا تقولين لأي كائن إني عطيتج هذي الساعة - بحدة - اتفقنا
الملازم : كابتن فريدريك !
الكابتن : يلا
و ركض خلفهم
عندما أرادت كلير أن تحكي قصة الساعة دخلت ممرضة أخرى أرض الغرفة
الممرضة 2 : وحده تبي تقابل كلير
تخرج من الغرفة ، و نكست كلير رأسها و قالت بصوت أفرب للبكاء
كلير : أكيد ماري ، ما أبي أشوفها
الممرضة : لا تخافي أنا متأكدة إنها مو القائد ماري ، فلو كانت القائد ماري جان قالت ... القائد ماري معروفه
كلير : منو راح يكون ؟
الممرضة : ادخلها ؟
أومات كلير برأسها موافقة ، عندما خرجت الممرضة عادت و معها رينوا
كلير : رينوا ؟!!![]()
رينوا : مساء الخير ، كيف حالك الآن ؟
كلير : الحمد لله بخير
رينوا : لقد جئت سابقاً لكن كنت نائمة
كلير مبتسمة ابتسامة باهتة
كلير : مشكورة
رينوا : و قد اتيت الآن - وضعت يدها في جيبها - من أجل هذي
أخرجت رينوا من جيبها ساعة آخرى تشبه الساعة التي بيد كلير و قد لاحظت الممرضة هذا
الممرضة : نفس ساعتج يا كلير ...
تغريت حال كلير و اتسعت عينها و هي ترى الساعة في يد رينوا ، أخذت الساعة بيد ترتجف ، أدارت الساعة لسطحها الداخلي و رأت رمز Xa ، شهقت كلير و نزلت من سريرها و امسكت بكتفي رينوا و قالت بانفعال
كلير : منو عطاج الساعة ؟!
رينوا بتعجب : أممم ... شخص عند باب المستشفى ، قال لي أن أعطيك الساعة و أقول لك الساعة التي معك تحتاج لتصليح فأعيديها لصاحبها
عادت كلير خطوة للخلف
كلير : لصاحبها ...
ركضت كلير إلى خارج الغرفة و صاحت الممرضة
الممرضة : كلير ... أوقفي يا كلير
و أثناء ركض كلير
كلير : اشلون وصلت ساعته الثانية إهني ... - تبحث عن باب المستشفى و تتابع ركضها - أردها لصاحبه ؟؟ ... يعني أهو إلي ياب <أحضر> الساعة .. - تصل إلى الباب و وقفت تنظر حولها باحثة عن شخص مؤلوف لكن لا تجد أحد ، وقفت في مكانها و هي تلهث بشدة - محد يقدر يطلع الساعة الثانية من مكانها - اتجهت إلى درج المستشفى و جلست عليه - إلا أهو ...
نظرت إلى الساعتين بوجه جامد ثم تذكرت
كانت سيارة كلارك ردفيلد تشق طريقها في شوارع المدينة على كوكب أوركاديا ، كلير تلعق البوظة و يجلس كلارك بمقابلها ينظر لها بعينيه الناعستين و هو يسند رأسه على راحة يده
كلارك : ما لقيتي يوم ثاني نطلع فيه ؟ ... مو تونا رجعنا من السفر ؟!
تتجاهل كلير السؤال و تقول بابتسامة عريضة
كلير : عمي ... اشرايك بآيا ؟ سكرتيرة العم شيجوري ؟! ^^
كلارك : سكرتيرة السيد شيجوري ؟ ... ليش هذا السؤال ؟
كلير : بس ... ما لاحظت إنها خلوقة و طيبة و حلوة ؟![]()
أغمض كلارك عينيه و رد عليها
كلارك : كانت شاطرة و ذكية ، تعرف شغلها عدل
كلير : يعني موافق ^^
فتح كلارك عينيه و نظر لها بتعجب
كلارك : على شنو !!
كلير : أخطبها لك
شهقت كلير ، بد أن اصابت وسادة وجهها
كلارك : حسبت عندج سالفة![]()
ابعدت كلير الوسادة و تأكدت إن البوظة على ما يرام ثم جلست بجانب كلارك و امسكت يده
كلير : الله يخليك ، أبي عرس ، أبي اتكشخ و أقول المعرس عمي![]()
كلارك بلامبالاة : وين بروح إلحين![]()
كلير : بتعرف إلحين![]()
عادت تأكل البوظة بغضب ، و بعد دقائق توقفت السيارة أمام شركة ردفيلد الرئيسية ، نزل كلاً من كلير و كلارك من السيارة
كلارك : و ليش رحنا الشركة ؟!
تركض كلير : بنطرك بالمكتب على ما تتمشى
كلارك : هذي إلي بذبحها- يمشي كلارك إلى الشركة ، ما أن يدخلها يجد الهدوء و الظلمة تلف المكان و لا يجد كلير - كلير ؟!! ... - يتجه إلى المصعد و يذهب إلى طابق مكتبه ، لكن لا يجد كلير في المكتب - هذي وين راحت ؟!!! - يسمع صوت تحرك سيارة ، فيتجه إلى نوافذ المكتب ليرى سيارته قد تحركت من مكانها - لا يكون راحت و خلتني
![]()
عاد مسرعاً إلى الطابق الأرضي و وجد كلير تنتظره هناك ، فنظر لها بغضب
كلير :عميييي العزيييييييييييز ... ليش معصب @@
كلارك : كليييروه، شسالفتج اليوم ؟؟!!
تضاء أنوار الشركة كلها و صوت مرتفع لعدة أشخاص
... : سبرايز![]()
نظر حوله ، فوجد موظفو الشركة و بعض الأشخاص متواجدين على الرغم من إنتهاء عمل الشركة
كلارك : شسالفة ؟!![]()
... : عيد ميلاد سعيد سيد ردفيلد
كلارك : شنو ؟!
كلير : اليوم عيد ميلادك يا عمي العزيز
كلارك : صج @@ ؟!!
يسمع صوت إمرأة خلفه
.... : مبروك سيد ردفيلد
كلارك : آيا !؟
كلير : نورت الشركة ^^
بابتسامة جذابة ردت عليها : بأصحابها كلير - نظرت لكلارك - سيد شيجوري يسلم عليك و يبلغك تحياته و يعتذر إنه ما حضر الحفلة - رفعت كيس أنيق - و هذي الهدية طلب مني اسلمها نيابة عنه
كلير :أكيد أحلى هدية ^^ ... آيا ، تعالي نسولف مع بعض إشوي
يتدخل كلارك و هو يسحب كلير
كلارك : مشكورين و ما قصرتو ... عن أذنج إشوي - يبتعدان عنها و بهمس - إن قلتي كلام ما له معنى يا ويلج مني![]()
كلير : ما راح أقول شي ما له معنى![]()
يقف رجل خلف كلارك
..... : عطنا ويه يا نجم الحفلة ... عقبال مليون سنه![]()
نظر كلارك خلفه
كلارك : هذا أنت ... مشكور![]()
... : كلير ما خلت أحد ما عزمته ... يلا تعال نتكلم اشوي مع الباقين ، نستعيد ذكرياتنا![]()
كلارك : يلا ... - نظر لكلير و هو يشير لها - سمعتي إلي قلته
عقدت كلير ساعديها أمام صدرها
كلير : انزين ... - بعد أن تركها - ما أدري متى راح يعتمد على مواهبي العبقرية الفذة..
بعد انتهاء الحفلة ، بقى كلارك و كلير في المكتب يتحدثان معاً و ينظرون للهدايا - باقي هديتج و هدية آيا ... منو أفتح اول
كلير : هدية آيا خلها آخر وحده![]()
كلارك : عناد ، راح أفتحها إلحين![]()
كلير : يلا عاد- لكن يتجاهلها و يفتح الهدية فيجد ساعة جملية و فخمة - وااو ... عندها ذوق - ظهرت علامات الأحباط على وجه كلير - هذي إلي كنت بشتريها ، تذكرين - يرتدي الساعة و ينظر إلى معصمه - اشرايج ؟ حلوة علي صح ؟ - نظر لكلير و تعجب - كلير ؟!
كلير : نعم ؟![]()
كلارك : إشفيج ؟!![]()
كلير : أنا ... - تأخذ هديتها و تفتحها و كانت قد اشترت نفس الساعة - أنا كنت أدري إنك تبيها <تريدها > ، هذي كانت هديتي
كلارك : أهااا ... فهمت - ينزع الساعة و يضع ساعة كلير - هذي أحلى ...
ابتسمت و وضعت راحة يدها على خدها
كلير : و الثانية ؟
يفتح درج مكتبة و يخرج قلماً كبير نسبياً غريب الشكل
كلارك : أحتفظ فيها للذكرى من السيد شيجوري
كلير : بس آيا اختارتها
كلارك : تبقى الهدية منه ... على العموم راح ألبس ساعتك إلي إهي ساعتي ... على طول ، بس إذا صار شي - يأخذ ساعة السيد شيجوري و يكتب عليها X - حتى ما ألبسها أبداً ...
كلير : حط يمها حرف a
كلارك : ليش ؟![]()
كلير : عشاني @@
عادت إى الواقع و هي لا تزال تحدق بالساعتين ، و تغير حال وجهها من الجمود إلى ابتسامة و عينين امتلأتا بالدموع ، سمعت خلفها صوت الممرضة
الممرضة و هي تلهث : كلير ... إشفيج ... خرعتيني
تبتسم كلير : آسفه ... - تمسح دموعها - أنا ما أصدق ...
الممرضة بتعجب : شنو ؟
تلمح كلير رينوا تخرج من المستشفى ، فتركض لها
كلير : رينوا - عندما وصلت ، امسكت بيديها و قالت بسعادة - مشكورة رينوا ، ما أدري شنو أقول لج ... طمنتي قلبي أخيراً ... بعزمج على عشا ^^ ... تيين غرفتنا ...أوه ... صح سيون ، لازم بعد أعزمها ... بسوي حفلة
... رينوا تعالي غرفتنا بعد ساعة ، و إلي تعرفينه عزميه على الحفلة
![]()
كانت رينوا تنظر لها بتعجب فأومأت رأسها موافقة ، و ركضت كلير
مدت الممرضة يدها
الممرضة : وين رايحه ؟!
كلير و هي ترفع يدها تسلم على الممرضة
كلير : مع السلامة ، بروح أدور لي على مطعم
وقفت الممرضة في مكانها لا تعرف ما تفعل ، فعادت بسرعة إلى المستشفى و بقت رينوا في مكانها
في مطعم الجامعه ، كانت القائد ماري و الكابتن فريدريك و البقية حول طالة الطعام و يتبادلون الأحاديث
قال الملازم : انتهينا تقريباً من مشكلة المشروع سيدي القائد
القائد ماري : صحيح ... بس ما زلنا نحتاج بعض العلماء بعد ...
أحد الجنود : ممكن نستخدم أحد دكاترة الجامعة و طلبتهم الشطار
القائد ماري : ممكن
الكابتن فريدريك : لكن هذا المشروع ما يحتاج لمبلغ خيالي ؟
القائد ماري : انتهينا من هذي السالفة يا كابتن
الملازم : عايلة ردفيلد عادت تمول المشروع مرة ثانية
الكابتن فريدريك : ردفيلد ؟
القائد ماري : أعتقد إنك تابع الأخبار يا كابتن ... - لا استجابة منه ، بتعجب - مو معقولة ما تسمع أخبار
ابتسم لها الكابتن فريدريك : لأ
قالت بتعجب : و شنو إلي اتابعه ؟!
بدأ الكابتن فريدريك يفكر مليا
الكابتن فريدريك : أنا ... أتابع ... شنو القنوات الموجودة >< ... ما اتابع إلا قناة الصيد ...
الملازم : إشفيك يا كابتن ؟!![]()
الكابتن فريدريك : أتابع قناة الطبخ - صعق الجميع من رده - قناة لطيفة ^^"
القائد ماري تبتسم بجدية : أنت غريب فعلاً يا كابتن ، أعتقد هذا سر تميزك
الكابتن فريدريك : شكراً سيدي القائد
الملازم : رجعنا <أعدنا> العالمة موساشي و حصلنا على أملاك ردفيلد ، و عندنا الكابتن سميث و فريدريك و هيرو
الكابتن فريدريك : شنو راح يكون دورنا بالضبط ؟
القائد ماري : مادام إنك ما اتابع أخبار يا كابتن راح أختصر و بعدين الملازم يشرح لك بالتفصيل ، من خلال مشروع الثغرات الزمنية راح نرجع إلى زمن إلي كانت المواد المشعة متوافرة بكثرة ، إحنا نحتاجها ، وجود أمثالكم ضروري جداً لهذي المهمة
سكتت بعد أن لاحظت أحداً خلف الكابتن فريدريك ، فنظر خلفه
الكابتن فريدريك : كلير ؟!
تعجبت ماري و هي ترى كلير تحمل بصعوبة صناديق كثيرة فوق بعضها و ستمر بالقرب منها قريباً ، عندما وصلت
القائد ماري : كلير ؟! ... المفروض اتكونين بالمستشفى
الكابتن فريدريك : وصلت الساعة لها أخيراً ... - بقلق - إن شاء الله تعرف تتصرف -_- و ما تخرب علي
كلير : أووه .. هذي أنت ماري![]()
الملازم بغضب : لا تنادينها بأسمها
كلير : و شنو أناديها، خالتي ؟
الملازم : لأ >< ، سيادة القائد ماري
كلير : الأسم طويل... أنا جدامي شهر اتصرف فيه على راحتي
القائد ماري : أوكي كلير ، لكن تعودي من إلحين على اللقب لأن بعد الشهر ما أضمن لج شنو بيصير
كلير : أنزين ... على فكرة ^^ ... أنتي قلتي نتفاهم على المصروف صح ؟
القائد ماري : إي نعم![]()
كلير : لأن أنا ماعندي فلوس حالياً ، فقلت إحساب الأكل إلي طلبته عليج ^^ ... - تنظر إلى جيبها - هذي الفاتورة
بتذمر أخذت الفاتورة و رأت المبلغ
القائد ماري : شنو هذا كلير !!! 150 ... شنو بتاكلين ؟!!!![]()
كلير : هذي فلوسي و أنا حرة فيها![]()
الكابتن فريدريك : قاموس الكلمات واحد![]()
القائد ماري : لما تكون الفلوس بإيدج بعدين تكلمي ... ما راح تاخذين مصروف هذا الشهر
كلير : نعم نعم نعم !!! ... - وضعت الصناديق على الطاولة بعنف و اهتزت من ثقل الصناديق و سكب العصير على الملازم و اتسخت ملابس البقية باستثناء الكابتن فريدريك ، وضعت كلير يدها اليمنى على الطاولة - و أنت كنت ناوية تعطيني 150 ؟!... 150 شنو تسوي هذي لي ... هذي حتى ..
الكابتن فريدريك : علج بو سهم![]()
تكمل كلير : ما أقدر اشتريه![]()
الكابتن فريدريك : فعلاً بنت ردفيلد ... نفس المصطلحات![]()
القائد ماري : و أنت كم كنتي بتطلبين![]()
لاحظ الملازم اهتمام الكابتن فريدريك بهذا الجدال
الملازم : شكلك مستانس
الكابتن فريدريك : بشوف لأول مرة هوشه حريمية الأصل جدامي![]()
صاحت القائد ماري : ألف يالظالمة![]()
كلير : أصلاً حتى الألف ما تكفي :vereymad:
القائد ماري بغضب : سمعي يا كلير :vereymad:
تدخل الكابتن فريدريك : سمعو رايي لو سمحتو![]()
بعد دقائق ، كانت كلير تسير عائدة إلى الغرفة و قالت بضيق
كلير : 575 ... هذي ما تكفيني بعد ... لو ما تدخل الكابتن جان إلحين زودت المبلغ ... -__- بس على الأقل حصلت لي جم فلس - تقف أمام باب الغرفة و لا تتمكن من ضغط زر المناداة - أوووه ... سيون ! - تركل باب الغرفة - سيون فتحي الباب
تفتح سيون الباب و ترى صناديق فقط
سيون : منو هذا ؟!
كلير : وخري عن البابتعبت من الشيل <الحمل> ... ساعديني
تمسك سيون بعض الصناديق و تدخل مع كلير الغرفة
سيون : شنو هذا ؟![]()
كلير : أكل ^^
سيون : صحيح ؟ ^^ وش المناسبة ؟
كلير : بس، و أنا عزمت رينوا بعد ... لازم ننطرها
سيون : رينوا -_- ...لكن اشتقت لها .. المهم ، لقيت هذا الدوا في غرفتي ، قلت أكيد لك
تأخذ كلير الدواء
كلير : إيي... هذا فيه بنسلين و ما ينفع لي ، عندي حساسية منه
تلقيه لسلة المهملات
سيون : زين لقيت طريقة أفتك فيها منك
كلير : مجرمة
أخيراًخلصته ...
اشرايج رينوا هذي المرة ؟! ^^
بذبحج إذا قلتي مو حلو لأنه عاجبني<< ما شاء الله على الديموقراطية
![]()
لا لا كلير حلو يهبببببببل و مضبوط!! أنا كتبت الجزء حقي أول أمس و طلع التوقيت الزمني مضبوط مع حقتييا زيني, أهدد الكابتن!!
إن شاء الله بكره أحط جززئي لأن الحين ما عندي وقت >_< إلى الأمام CSR و سمارتي و بافي!!
مشكورة<<< ليش هذا السمايل
![]()
ترى أنا أسبق الكل بثلاث أيام ^^
يلا أنا لازم أوقف حتى تصيرون معاي![]()
أعذروني على القصه الطويله بس لازم أحطها كلها, ما يدعيني قلبي أخلي شيء ما أكتبه![]()
___
أستيقظت من النوم و شياطيني تحوم فوق رأسي. "أقتليها.. أقتليها.." الأصوات كانت تقول في داخلي. صفعت الباب بقوه و خرجت إلى الطاوله التي في الوسط. ملأت الأبريق الكهربائي بالماء و تركته كي يغلي. في هذه الأثناء رفست الباب الآخر و عبست. رينكا كانت ضائعه وسط الملاءات و كل ما أستطعت رؤيته منها كان قدم و رأس في مكانين غير طبيعيين. زفرت بغضب و أطفأت المذياع الذي كان يعرض أغنيه عاليه جداً. أعتقد أن سكان بلوتو قد سمعوها من هنا. خرجت من الغرفه و ذهبت لأغسل وجهي.
~~~~~~~
بعد كوبي قهوه, جريدة الصباح و تغيير ملابسي. خرجت إلى الصاله الرئيسيه وتثائبت. يا إلهي, الصاله تبدو فارغه تماماً. بعض صغار السن كانوا يمشون مع بعض و يتناولون فطائر, هم, طلاب التدريب الصيفي دائماً يعتقدون أنهم في جامعه عاديه.
توقفت لأتمدد و أقرأ لوحة الإعلانات الداخليه. لقد شدهني المكتوب في الإعلان.
إذن ريدفيلد ليست بخير كما يقولون...
أتجهت نحو البوابه الجانبيه و أنا أحس أنني أكاد أسقط من هول الصدمه... خرجت في الهواء الطلق و أخذت نفساً عميقاَ, و حاولت أن أقتع نفسي أن ريدفيلد ستكون بخير, و إن لم تكن بخير فهذا لن يهمني على الإطلاق. صح؟!
برودة هواء الصباح أصابت جسدي بالرعشه, و لكنها كانت رعشه منعشه.
أثناء ركضي حول الجامعه للمرة الثانيه, لاحظت أن هنالك شخص آخر يركض خلفي. توقفت ببطء و أنحنيت وكأني أريد ربط حذائي.
"حذائكِ ليس به خيط." نظرت للأعلى و أبتسمت أبتسامه مصطنعه.
"لماذا تلحق بي؟"
أبتسم الفتى الأشقر و أخذ نفساً عميقاً. "لست ألحق بك. بل أنا لم أستطع النوم. و هذه دورتي الرابعه حول المبنى." عاد جيمي للطريق و هرولت بجانبه.
"الرابعه؟" طبعاً الطريقه الوحيده في أن تتكلم و تهرول هي أن تحافظ على تنفسك منتظماً. "ألم تتعب بعد؟"
"لا. لقد كنت أركض حول حقل جدي مرات ومرات, و حقل جدي أكبر من هذا المكان بكثير."
يبدو أني سهوت لوهله, لأن جيمي ناداني و أخذ يضحك. "جيمي, أخبرني. أين كنت تعيش قبل أن أمسك بك؟"
أبتسم جيمي قليلاً لكنه لم ينظر ناحيتي. "كما قلتِ, لقد ولدت على جزيره هنا... و لدي مخالفه سير."
"أريد الحقيقه. قلت شيئاً عن جبل ما..." سوف أقتل العصافير هذه لو لم تتوقف عن الزقزقه المزعجه!
"أجل... في الحقيقه لقد ولدت في قرية, و لكني لا أتذكر ما هي الآن. كل ما أتذكره أني عشت مع جدي معظم عمري." توقف جيمي عن الركض و أشار بإبهامه نحو الباب المؤدي إلى الداخل. "أريد بعض الماء, سوف أعود للداخل."
"هذا ليش من شأني, أفعل ما يحلو لك." ركضت وحدي حتى عدت إلى نقطة البدايه. أستلقيت على العشب الرطب و تنفست بعمق.
إن كان لا يريد التحدث عن ماضيه هذا من شأنه, و لا دخل لي به. وقد كان من الغباء سؤاله عن شيء غبي مثل هذا منذ البدايه, يالي من حمقاء.
بعد الركض و التحميه لمدة نصف ساعه, يحين وقت الرياضه الفعليه.