الليلة التاسعة عشر بعد المائة الرابعة
رغم كل القلق والضيق الذي ينتابني هذه الفترة..
إلا أنني لم أستطع إلا أن أتجاهله
وأن أرسم على شفتي ابتسامة باحت بسر النشوة التي غمرتني ..
نشوة النجاح..
الشعور أني على الطريق..
أسير بخطوات واثقة نحو الهدف الذي أسعى إليه...
ويزيدني سعادة أنك تشاركيني سعادتي..
ومازلت تجدين في ما أقوم به عملاً عظيماً
يستحق أن أسمع بعض الثناء عليه...