لا مانع عندي أن يكون الإمارات وحكامها أسيادي وتاج رأسي لو كانوا مخلصين للإسلام ولأمة الإسلام .... أما وإنهم للأسف الشديد عملاء لليهود وعملاء للغرب والشرق على حساب الأمة بمجملها وعلى حساب الإسلام خصوصا ...
فأخبرني بربك أخي الكريم ... كيف أجعلهم أسيادي وتاج رأسي وهم مجرد مأجورين خونة مردوا على الشرك والنفاق والعمالة المفضوحة للعدو اليهودي والصليبي.