اول شي بس حبيت اوضح نقطه لعماد
الي قاله تايدوس صح .. يعني كمثال مجرة الاندروميدا تبعد عنى مليونين سنه ضوئيه يعني قبل وجود الأنسان ..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد 18
الضوء الي يوصل لنى منها يخلينا نشوفها زي ما كانت قبل مليونين سنه ...اما الأن ما يعرفون عنها شي الأغلب تكون تحركت من مكانها مثل باقي المجرات
تشوف ضوئها لكن هذا ما كانت عليه قبل ملوينين سنه قبل ما يوجد الأنسان على الأرض...يعني لو كنت في كوكب يبعد عن الأرض 2000 سنه ضوئيه .... الأرض تشوفها على شكلها قبل 2000 سنه ..![]()
النقطه الثانيه ...المخلوقات الفضائيه ...
من ناحيتي اعتقد فيه امكانيه لوجود كائنات اخرى... لكن ليس كما هو متعارف عليها في الأفلام وغيرها...يعني ممكن تكون بدائيه او ما شابه .. او هل ممكن تكون غير عاقله ..
المجموعات الشمسيه كثيره وكل مجره تحوي ملاين المجموعات الشمسيه ... و عدد المجرات كثير..
ممكن يكون فيها كوكب مماثل لكوكب الأرض ...
لكن مع ذلك يمكن يكون فيه كوكب ملائم مثل كوكب الأرض .. لكن ما تكون فيه حياة عليه ..
من الأشياء الي فكرت فيها ...هل ممكن يكون فيه على كواكب ثانيه بشر مثلنا ؟
وبخصوص الكون عامة ..فيه نظرية تسمى الخيوط العظمى ..شرحها يطول شوي وفيه بعض التعقيد ..
لكن الحل الرياضي لهذي النظريه يحتاج 10 ابعاد ...
و المعروف انه المشي للأمام والخلف بعد ... ويمين ويسار بعد ثاني واعلى واسفل بعد ثالث .. واخيراً تم اعتبار الزمن بعد رابع ..
بقى 6 ابعاد اخرى ..احدى التفسيرات كانت انه الأبعاد هذي موجوده او ملفوفه داخل هذي الخيوط في حيز حجمه اقل من حجم جزء من بليون من المليمتر ..ولأنها صغيره جداً لا نشعر فيها ..
لكنها صعبه شوي بحيث ليش الـ6 ابعاد هذي خذت حيز صغير وتركت الأربعه الباقين ..
النظريه الثانيه ...انه ممكن بدال ما تكون هذي الأبعاد دقه في الصغر ... ممكن تكون كبيرة الحجم ...ممكن تكون خارج الكون او السماء الدنيا ..وبهذي الحاله ما نشوها ولا نلاحظها لأنها خارج كوننا
المعروف عندنا بالأسلام انه موجود 7 سماوات ..اذا كانت السماء الدنيا وحده من هذي السماوات يبقى بعدها 6 سماوات ..
وعدد الأبعاد الي يبحثون عنها 6 ابعاد ..هل ممكن تمثل كل سماء فوق سمائنا احد هذه الأبعاد ...والحل الرياضي للخيوط العظمى يسمح بتكرار بعد او اكثر مره ثانيه ....يعني لو فيه كون ثاني او سماء ثانيه انعدم البعد الرابع وهو الزمن ..اصبح العيش فيها خلوداً ...
اما الأبعاد الثلاثيه الباقيه ... اي الأبعاد الفراغيه لو واحد منها انعدم تكون الحياة لكائنات مثلنا مستحيله ..
لو بنعيش فيها لازم نكون كائنات مسطحهعشان تقدر تحيش ببعدين
على ضوء هذي النظريه ... هل ممكن تكون بأكوان ثانيه بأبعاد اخرى ...كائنات حيه غير مألوفه ..او ممكن نسميها كائنات فضائيه ..
لكن ...بالأخير هذي مجرد نظريه وليست اكيده .... وان الأبعاد الـ6 موجوده خارج السماء الدنيا مهوب اكثر من خيالاً من الأفتراض بان الأبعاد السته موجوده او ملفوفه داخل الخيوط العظمى ...
بالنسبه للصحون الطائره ... ومشاهدتها ...فبصراحه ما اهتميت لذي الدرجه فيها... لكن فعلاً الأعلان عندنا ليس من النوع الي يهتم بهذا الشي...وحتى الشعب..يعني قليل ما تلقى ناس مهتمن بهذي الضواهر...يعني برى سيون لها دراسات وما شابه ... هنا في بادىء الأمر ما كان لها اي اهتمام ..
لكن هل من الممكن بالنهايه يكون كل هذا وسيلة اعلان ؟...
لكن ايضاً...فيه تفسريات كثيره اخرى...الظواهر الحويه وغيرها الكثير..
لكن ايضاً ممكن تكون بعضها تجارب لناسا.. صح انها غريبه بعض الشي لكنها موجوده فعلاً ..حتى بأحداث 11 سبتمبر كان فيه شي يتحرك بالقرب من الطائره واذكر البعض بعد التقريب وما شابه كان معهم مثل الطياراه الي بعدين اوضح انها تابعه لناسا ..ما ادري اذا كانت سالفة 11 سبتمبر صحيحه .. انا شفت الصور لكن ممكن تكون مركبه ...لكن المهم بالموضوع هو ان الطائره هذي موجوده ..وفيه صور لها.....
ممكن تكون كثير من المشاهدات مجرد جزء من هذه التجارب...؟
فيه النهايه اعتقد انه من الممكن وجود كائنات فضائيه لكن ليس كما يسوغه الأعلان ...






























))
بالسرعه كل شي ينسبق... لما الواحد يمشي بسرعه معينه يعدي اشياء قباله و تصير وراه... و لو تسابق مع واحد و اسرع... بيعديه و يصير وراه... و لو مثلا مشى بسرعه خياليه... بيسبق السيارات... و الطيارات... و الصواريخ... و بيطلع برى مجال الكوره الارضيه... بجذي بسرعته بيعدي الكواكب كلها و يكفتها وراه 
