• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123
    النتائج 31 إلى 33 من 33

    الموضوع: نبح الكلاب (!!)

    1. #31
      التسجيل
      20-03-2005
      المشاركات
      94
      المواضيع
      32
      شكر / اعجاب مشاركة

      Exclamation مشاركة: نبح الكلاب (!!)

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hadeeth_1424
      دليل? نص من الكتاب والسنة?

      أو أخطأت أثناء الكتابة وقصدك: (ووالله ما أحب السعودية إلا مؤمن بالإستسلام محب للإستسلام ، وما كرهها إلا عدو للإستسلام)
      قال الإمام عبد العزيز ابن باز :
      " وهذه الدولة السعودية دولة إسلامية والحمد لله تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتأمر بتحكيم الشرع وتحكمه بين المسلمين فالواجب على جميع الرعية السمع والطاعة لها بالمعروف والحذر من الخروج عليها والحذر من معصيتها بالمعروف " الفتاوى الشرعية في القضايا العصرية71
      وقال ايضا :
      " الطعن في هذه الدولة طعن في التوحيد " كشف الشبهات العصرية عن الدعوة الإصلاحية السلفية93.
      وقال الإمام محمد بن عثيمين في حادث التفجير الذي وقع في الرياض :
      " .. ليست هذه وسيلة إصلاح حتى يقولوا : إنما نحن مصلحون بل هم المفسدون في الواقع أو حاقدون على هذه البلاد وأهلها لأننا لا نعلم والحمد لله بلادا تنفذ من الإسلام مثلما تنفذه هذه البلاد ماذا يريدون من فعلهم هذا ؟ أيريدون الإصلاح ؟ والله ما هم بمصحلين إنهم لمفسدون ولكن علينا أن نعرف كيف يذهب الطيش والغيرة التي هي غبرة وليست غيرة ؟! إلى هذا الحد . رابعا : لا شك أن هذا إساءة إلى هذه البلاد وأهلها وترويع الآمنين كل إنسان يتعجب كيف يقع هذا في البلد الأمين ؟ " الفتاوى الشرعية53
      وسُئل رحمه الله : " ما هو ردكم على من يقول أكثر الشر في بلد التوحيد مصدره الحكومة وأن الولاة ليسوا سلفيين ؟ "
      فأجاب : " ردنا على هذا كالذين قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم أنه مجنون وشاعر وكما يقال : لا يضر السحاب نبح الكلاب ! لا يوجد الحمد لله مثل بلادنا اليوم في التوحيد وتحيكم الشريعة وهي لا تخلو من الشر كسائر بلاد العالم بل حتى المدينة النبوية في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وجد من بعض الناس شر ! " الفتاوى الشرعية79
      وقال العلامة صالح اللحيدان :
      " إننا في بلد يحق له أن يسمى بالبلد الإسلامي الأول إذ إن تعاليم الإسلام لا تطبق في بلد كما تطبق فيه وإلى الآن الدستور الشامل في هذا البلد والحمد لله دستور الإسلام " الدرر16/49.
      والله الهادي وهو العاصم وحده من منهج الخوارج واذنابهم ! فاللهم اعصمنا واحفظنا ..

    2. #32
      التسجيل
      20-03-2005
      المشاركات
      94
      المواضيع
      32
      شكر / اعجاب مشاركة

      Exclamation مشاركة: نبح الكلاب (!!)

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hadeeth_1424
      (التفاخر بالمعصية كفر! فكيف التفاخر بالكفر?!)
      ان قصدتَ الكفر الاكبر ! فانت على مشرب الخوارج !
      نسال الله لعقيدتك الصلاح !

    3. #33
      التسجيل
      22-11-2004
      المشاركات
      240
      المواضيع
      32
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: نبح الكلاب (!!)

      يا ماهر1398
      أولا: أنا لم أطلب دليل من فتاوى.

      ثانيا: أما التفاخر بالمعصية والذنوب فأبدأ بحديث رواه البخاري ومسلم: ‏عن ‏ ‏سالم بن عبد الله ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏أبا هريرة ‏ ‏يقول ‏ ‏سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ‏‏( كل أمتي معافى إلا المجاهرين وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملا ثم يصبح وقد ستره الله عليه فيقول يا فلان عملت البارحة كذا وكذا وقد بات يستره ربه ويصبح يكشف ستر الله عنه )
      هذا مجرد المجاهرة!

      التفاخر بالمعصية عدم الأنكار ينطلق من القلب. وإن استخف الإنسان الذنب في قلبه يعني لم يحرم في قلبه فهو كفر إعتقادي وليس بكفر عملي فقط!

      _____________________________________

      السؤال:



      هل من الكفر اقتراف الذنب جهاراً ، وتحدثنا عن فعل المعصية كمشاهدة الأفلام أو استماع الأغاني ؟ وهل هذا الحكم ينطبق على صغائر الذنوب وكبائرها ؟ .

      أرجو أن تهتم بهذا السؤال لأن عدداً من الإخوة والأخوات الحديثي الإسلام يواجهون هذه المشكلة ..
      الجواب:



      الحمد لله




      مما لا شك فيه أن المجاهرة بالمعاصي والكبائر ذنبٌ فوق الذنب ، وقد تؤدي بصاحبها إلى الكفر في حال المجاهرة بها استهانة بتحريمها وافتخاراً بفعلها ، ولا فرق بين الصغائر والكبائر في هذا الحكم .

      عن أبي هريرة قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " كل أمتي معافى إلا المجاهرين ، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملاً ثم يصبح وقد ستره الله عليه فيقول يا فلان عملت البارحة كذا وكذا وقد بات يستره ربه ويصبح يكشف ستر الله عنه " .

      رواه البخاري ( 5721 ) ومسلم ( 2990 ) .

      قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :

      هناك قسم ثالث فاسق مارد ماجن ، يتحدث بالزنى افتخاراً والعياذ بالله ، يقول : إنه سافر إلى البلد الفلاني ، وإلى البلد الفلاني ، وفجر وفعل وزنى بعدة نساء ، وما أشبه ذلك ، يفتخر بهذا.

      هذا يجب أن يستتاب فإن تاب وإلا قتل ؛ لأن الذي يفتخر بالزنى مقتضى حاله أنه استحل الزنى والعياذ بالله ، ومن استحل الزنى فهو كافر . " شرح رياض الصالحين " ( 1 / 116 ) .

      ولا شك أن المعاصي درجات والإثم يتفاوت فيها بحسب حال العاصي أثناء المعصية وحاله بعدها ، فليس المتخفي بمعصيته المستتر بها كالمجاهر ، وليس النادم بعدها كالمفتخر بها .

      قال ابن القيم :

      وبالجملة فمراتب الفاحشة متفاوتة بحسب مفاسدها ، فالمتخذ خدناً من النساء والمتخذة خدناً من الرجال أقل شرّاً من المسافح والمسافحة مع كل أحدٍ ، والمستخفي بما يرتكبه أقل إثماً من المجاهر المستعلن ، والكاتم له أقل إثماً من المخبِر المحدِّث للناس به ، فهذا بعيد من عافية الله تعالى وعفوه كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : " كل أمتي معافى إلا المجاهرين ... " .

      " إغاثة اللهفان " ( 2 / 147 ) .

      الخدن والخدنة : العشيق والعشيقة .

      والأصل : أن يُعقب المسلمُ ذنبه بتوبة واستغفار وندم وعزم على عدم العوْد لها ، لا أن يُعقبها بافتخار ومجاهرة وحديث بها .

      روى أحمد (8792) والترمذي (3334) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا أَذْنَبَ كَانَتْ نُكْتَةٌ سَوْدَاءُ فِي قَلْبِهِ ، فَإِنْ تَابَ وَنَزَعَ وَاسْتَغْفَرَ صُقِلَ قَلْبُهُ ، وَإِنْ زَادَ زَادَتْ حَتَّى يَعْلُوَ قَلْبَهُ ، فَذَاكَ الرَّيْنُ الَّذِي ذَكَرَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي الْقُرْآنِ [ كَلا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ] ) . حسنه الألباني في صحيح الترمذي (2654) .

      بقي هناك مسألة ذكرتها في سؤالك وهي حصول المجاهرة من حديثي الإسلام ، وهؤلاء لا زالوا يجهلون شرائع الإسلام ، فهم يُعذرون إن كانوا يجهلون الأحكام الشرعية ، ولكنهم يٌعلّمون .

      فاحرص على إرشادهم ، وعرض هذا الجواب عليهم .

      وفقنا الله لما يحب ويرضى

      والله أعلم .

      http://63.175.194.25/index.php?ds=qa...2&dgn=4&ln=ara

    صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •