السلام عليكم ورحمة الله.
أرجو أن لا أفهم خطأ لنقص في التعبير أو قصور في اللغتي، ولتعلمي أختي في الله أنني لست هنا إلا لأناقش نقاشا عمليا محترما، وإن بدا لكم غير ذلك فأنا آسف.![]()
لا لم أفعل، بل علقت على كونه في برمودا، ولم أعلق على غير ذلك.انت بالأصل علقت على هذه النقطه
هذا ليس بدليل بارك الله فيكم، هذا يمكن ان نقول أنه استنتاج، لكن الدليل آكد من ذلك، وأقوى.والاستناد العقلي ان الشيطان يكره الأرض وترابها التي خلق منها آدم عليه السلام، فوضع عرشه على الماء
وايضاً اراد ان يتشبه بالخالق سبحانه وتعالى. فأبليس يدعي الألوهيه مثل الدجال ايضا بين اقرانه واتباعه فكان من الطبيعي ان يجعل عرشه على الماء .
أنتم قلتم:يعني انت علقت على وجود العرش في الماء وليس مثلث برمودا
فرددت أنا:هذا النص الشرعي
وعندما سأل الرسول صلى الله عليه وسلم عن ابن صياد عما كان يراه فقال له :ماذا ترى؟
قال ابن صياد :ارى عرشا على الماؤ او قال البحر حوله حيات .قال النبي صلى الله عليه وسلم:ذاك عرش ابليس.
"رواه مسلم"
فأين أنكرت عرش إبليس.أين مثلث برمودا في النص؟؟
أنا لم أقصد الغيبيات التي هي في علم الله وحده، بل كل ما جهله الفرد يعد غيبا بالنسبة له، مثلا:انا اللي اقصده التقارير اللتي في طي الكتمان
مثل التقارير اللتي عملتها امريكا في مثلث برمودا ولا
تريد ان تنشرها و ..ايضا عن المخلوق الغريب اللذي نوجد في البركان
وليست الغيبيات
في يد صديقتكم شيء ما، هذا الشيء طالما أنكم تجهلونه فهو في علم الغيب بالنسبة لكم، وكذا هذه التقارير، طالما أننا نجهلها فهي في علم الغيب الذي نجهله نحن، وليس الغيب الإلهي المطلق.
أظن أنني أنا المخطئ في استعمال المصطلح.
أعتذر مرة أخرى.
أنا لا أجادل أختنا في الله، أنا أناقش، ولا أناقش لغير فائدة بإذن المولى عز وجل.الجدل في هذا الموضوع لا يؤدي الى نتيجه
وفي اعتقادي ان الكاتب كان واضح في كلامه
وإذا كان الكاتب واضحا في كلامه فأنا واضح أيضا، وصدقيني، معظم هؤلاء يكتبون للتكسب، دونما تحر حقيقي للوقائع والمعلومات. (أقول معظم).
عطني دليل على انه يحيا حياه طبيعيه
عن عبد الرحمن بن أبي بكرة عن أبيه قال : : ( قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : يمكث أبوا الدجال ثلاثين عاماً ، لا يولد لهما ، ثم يولد لهما غلام أعور أضر شيء و أقله نفعاً ، تنام عيناه و لا ينام قلبه ، ثم نعت أبويه ، فقال أبوه رجل طوال ، مضطرب اللحم ، طويل الأنف ، كان أنفه منقار ، و أمه امرأة ضاخية عظيمة الثديين ، قال : فبلغنا أن مولوداً من اليهود ولد بالمدينة . قال : فانطلقت أنا و الزبير بن العوام ، حتى دخلنا على أبويه ، فرأينا فيهما نعت رسول الله صلى الله عليه و سلم ، و إذا هو منجدل في الشمس في قطيفة ، له همهمة ، فسألنا أبويه فقالا : مكثنا ثلاثين عاماً لا يولد لنا ، ثم ولد لنا غلام أعور ، أضر شيء و أقله نفعاً . خرجنا مررنا به فقال : ما كنتما فيه ؟ قلنا و سمعت قال : نعم إنه تنام عيناي ، و لا ينام قلبي ، فإذا هو ابن صياد .).
وهنالك دليل آخر لكن يبدو أنه ضعيف لذلك لا أجده...
على كل أظن ان هذا كاف.
المشكلة يا أختنا في الله أنني لا أرى رابطا بين الأدلة الشرعية التي أتى بها الكاتب، وما يفترضه إلا البحر أو الماء، وكون الأطباق الطائرة تطير والدابة التي يتصورها للدجال تطير..!!ومن قال انه بالضروره يجب ان يكون تفسير شرعي
انا كان قصدي ان الكاتب بحث في الشريعه والعلم والتقارير الغامضه وتفسيرها
وجمع بينهم >> ولم يفسر الامور لأنه لا يوجد لها تفسير علمي
شكرا لكم أخرى.![]()