ما في المقام لذي غقل وذي أدب . . . . . من راحة فدع الأوطان واغترب
الباء
ما في المقام لذي غقل وذي أدب . . . . . من راحة فدع الأوطان واغترب
الباء
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
::::::::::
بحفظ الجسم تبقى النفس فيه
بقاء النار تحفظ بالوعاء
فباليأس الممض فلا تمتها
و لا تمدد لها طول الرجاء
الالف
أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي . . . . . وأسمعت كلماتي من به صمم
الميم
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
::::::::::
من يحسن الظن بذي العرش جنى
حلو الجنى الرائق من شوك السفا
الفاء
فكم ضقت ذرعا بما هبته . . . . . فلم ير من ذاك قدر يهاب
الباء
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
::::::::::