السلام عليكم
كيف الحال يا محمد
بالنسبة للسؤال:
لا طبعا...هل يوجد نسبة معينة في الإمارات من النصارى الأصل أم النصارى هم من خارج البلاد ؟
الجزيرة ليس فيها كتابيون إلا في اليمن والله أعلم.
أخي العزيز أدهم، أحسنت وأجدت، لكنني أختلف معك في كون المنع مقابلا عن عدم التقتيل والإهانة، فلست أرى الإسلام كذلك، بل هو ما ذكرته بداية:
هذا هو الفارق، فنحن لم نلزم أنفسنا يوما بأن نعطيهم حرية بناء مهابدهم، بل المعلوم لديهم قبل أن يأتوا أن هذا من الممنوع، بينما هم ألزموا أنفسهم بالسماح ببناء أي دار للعبادة، إسلامية كانت أم غير إسلامية، وبناء على ذلك فكل يحاسب على ما ألزم نفسه.في عرف الدول الغربية العلمانية ..... لك حرية في ان تبني دار للعبادة ان كانت طائفتك مثلا يعتد بها .
في عرف الدول العربية العلمانية ...... لك حرية في ان تبني دار للعبادة ان كانت طائفتك مثلا يعتد بها (كما في مصر مثلا)
اما نحن هنا فنقارن بين وجهة النظر الغربية العلمانية ووجهة النظر الاسلامية .
الحياة العلمانية تبيح اي شيء مادام صاحبه يختاره ولا يؤذي غيره بغض النظر هل الفعل صحيح ام لا.
الحياة الاسلامية تبيح ما اباحه الشارع وتمنع عن الاشخاص ما منعه الشارع (الله جل جلاله) حتى لو ظن الشخص ان هذا الفعل الممنوع عنه بالدين فيه مصلحته وهو يرغبه.
الحياة العلمانية تبيح مثلا لك ان تكون مثليا شاذا او نجسا او متسخا ان رغبت في ذلك بحريتك ما لم تؤذي غيرك.(مش مهم عندها الشذوذ صح أم خطأ)
الحياة الاسلامية تمنع عن الشذوذ وتعتبر جسدك وروحك ليس ملكا لك ... بل ملك لمن وهبها لك تسيرها كما امرك.(الاسلام لن يمرر تشريعيا الا الصحيح فقط لانه شرعة الفطرة )
هو السبب نفسه الذي يجعلنا نعيبهم وننتقدهم إن منعوا بنات المسلمين من الستر، ومنعوا أبناء المسلمين من الصلاة، وسمحوا لسفهائهم بالاستهزاء بخير الخلق.
شكرا جزيلا على المشاركة الطيبة.
وهل للمسلم أن يعمل بغير منطق الإسلام؟الكلام مو دفاع عنهم ولكن كمنطق هات وخذ لا اكث





























							
								
							
								

				
				
			
: { لا يجتمع دينان في جزيرة العرب } . لاني ما اشوف الحديث تكلم عن مصدر الاموال هنا  !!! ؟ 
 
