و أوراقكِ هنا ثمينة أيتها الراجية , تبثُّ في البقعة السلام كما عبق تلكمَ الشجرَة !
,
بدايَة
الحكايا أخالُها تغفو على دفّة كتبٍ أعلّقُها على الجدران وفوقَ رأسي , لعلّها تسكبُ منها في المكان بعضَ حكمَة !
الحكايا تهمّ بالرحيل ِ إن لَم نسر لها مُحاذين
واعترافٌ أنني لا أفعَل
وما بـ مقدرةِ مَن يملكُ قلماً فقط !
شكراً لـ بداياتِ نورك هُنا
والبقيّة توجبُ اتمّ السلام
كوني بـ خَير