CSR لتأليف قصص الأنيمي: الأمبراطوريه العظمى. - الصفحة 38
  • 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • صفحة 38 من 69 الأولىالأولى ... 132833343536373839404142434863 ... الأخيرةالأخيرة
    النتائج 556 إلى 570 من 1022

    الموضوع: CSR لتأليف قصص الأنيمي: الأمبراطوريه العظمى.



    1. #556
      التسجيل
      24-08-2002
      المشاركات
      2,032
      المواضيع
      20
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: CSR لتأليف قصص الأنيمي: الأمبراطوريه العظمى.

      أهلان جميعان ^^ معليش ما عندي وقت أسولف, باقط قصتي و أمشي, بارجع لكم بعدين أوكيه ^_~
      معليش سامحوني الأحزاء طويله شوي بس لأني ما كتبت من زمان...
      ----------

      صحوت من النوم بتكاسل و رميت الغطاء بعيداً, تحطم شيءٌ ما ولكني لم أهتم.
      لاحظت أن رينكا لم تصحو بعد, لأن الماء كان ساخناً, و هذا شيء جيد. أثناء تمشيط شعري أحسسن بأنني قد نسيت شيئاً مهماً... ولكني لم أتذكر ما هو.

      إلا عندما بدأت الدوره الثانيه حول الجامعه, حينها فقط تذكرت أن ريدفيلد قد دعتني إلى حفلة ما في غرفتها بمناسبة شيء ما لا أعرف ما هو. هززت كتفي و تابعت الركض. كانت هنالك آثار أحذيه جديده و كانت تتغير كل مره أدور حول الجامعه.

      هه. إذن جيمي مثابر كعادته هذا الصباح.

      جيمي... هذا الولد يبدو أكبر من عمره بكثير... مثلي تماماً, من يراني يعتقد أني في أواخر عشريناتي, بينما أنا لا أزال شابه. تباً, موساشي جعلت الشيب يظهر في رأسي. في الحقيقه قد ظهرت في رأسي بضع الشعرات البيضاء, ولكنها سرعان ما أختفت عندما أنضممت للجامعه.

      لا تعتقد أني أصبغ شعري لأخفي شيئاً ما. فالصبغه البرتقاليه تبدو جميله علي.
      ثم إنها رخيصة الثمن.
      ~~~~~~~
      عدت إلى غرفتي و تصفحت جريده الصباح أثناء شرب القهوة. رفعت رأسي لأنظر إلى الفتاه التي دخلت للتو.
      "رينني... كم الساعه..." دعكت رينكا عينيها و رمت بنفسها على الكرسي بجانبي.
      "لست رينني, و الساعه الآن السابعه إلا ربعاً, ستبدأ المحاضرات بعد ربع ساعه." عدت لتصفح الجريده.
      أتسعت عيناها وبدأت تتلعثم. "ولماذا لم توقظيني!!؟؟"
      حركت كتفي و أجبت باستهزاء. "لم أعلم أني أمك."
      قطبت حاجبيها و أخرجت لسانها قبل أن تقفز إلى الحمام.

      بعد خمس دقائق سمعت صراخاً و زعيقاً لم أفهم منه سوى أن الماء بارد. أبتسمت بفخر و عدت لقراءة الجريده.

    2. #557
      التسجيل
      24-08-2002
      المشاركات
      2,032
      المواضيع
      20
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: CSR لتأليف قصص الأنيمي: الأمبراطوريه العظمى.

      أضطررت لأن آخذ الطفله إلى مطعم الجامعه لأنها ‘لا تعرف الطريق’ ولكني أعرف أنها لا تريد أن تدفع و حسب. حشرت يدي في جيبي تنورتي و فرقعت العلكه في فمي. كانت رينكا تمشي بجانبي و هي تغني لنفسها بصوت منخفض.
      "هيي رينني, هل تعتقدين أن عمي سيعطيني محاضره اليوم؟" أبتسمت الفتاه في وجهي بحماس.
      "لا أعلم." تمتمت لنفسي. "ولا أهتم." محاضرتي الأولى كانت عند الدكتور المدلل, و لم أكن سعيده بذلك. أفضل أن أتدرب جسدياً و أن أقود الطائرات الحربيه لا أن أدرس عن أدب الشعوب القديمه.
      فاجأتني رينكا بأن أصدرت صوتاً مزعجاً و انطلقت كالقذيفه نحو شخص ما. زفرت بتملل و تبعتها, ليس في صالحي أن تضيع و تسبب لي المشاكل.

      توقفت خلف الفتاه و عقصت حاجبي.
      "أها, ألست أنت صديقة سيون؟" أبتسم الدكتور ذو العيون الصفراء ووضع يده على رأس الفتاه القصيره. "من الجيد أن تكون أبنه أختي في رفقه طيبه مثلكما."
      كدت أضحك على جملته الأخيره و لكني مثلت بأني مهتمه بمضغ العلكه أكثر من محادثته.
      زفر واتاري بهدوء و أبتسم للطالبه الصغيره. "أنتبهي لنفسك حسناً! و أي شيء تحتاجينه أسألي سيون, أو تلك الفتاه اللطيفه." أشار لي بأصبعه.
      أكثر ما أكرهه في الناس هو أنهم ينسون أسمي.
      "رنوا هارتلي."
      هز الدكتور المدلل رأسه و أكمل حديثه. "أو أسألي رنوا هارتلي, سيساعدونك بالتأكيد! والآن لدي محاضره, أراك لاحقاً صغيرتي." أتجه الأستاذ المدلل نحو المصعد و اختفى بداخله.

      "هيا فلنذهب." أمسكت بكم قميصها و سحبتها في الأتجاه الصحيح.
      "أنت تحبين عمي أليس كذالك؟"
      توقفت مشدوهه وحملقت بوجهها في صدمه. "ماالذي قلته؟"
      أبتسمت أبتسامه مشاكسه و انطلقت نحو المبنى الكبير.
      "تعالي إلى هنا أيتها الطفله المزعجه!!" لحقت بها و فرحت عندما أصطدمت بشخص ما, و لكن فرحتي لم تدم فقد كان الشخص هو زميلها راي. أبعدت خصلاً من الشعر عن وجهي و انطلقت نحوها, لقد بدأت تختفي وسط جموع الطلاب. أصطدم أحد ما بكتفي و بدون تفكير زعقت في وجهه.
      "أنظر أمامك أليس لك عيون!" عندما نظرت في وجهه المشدوه هرشت رأسي و تمتمت. "أوه, أهلاً جيمي."
      نظر إلي الفتى الأشقر للحظه ثم سأل. "أمم, رنوا, لا أريد أن أزعجك. ولكن يبدو أني نسيت مكان المطعم, فقط أشيري لي في الأتجاه العام!" يبدو أنه لا يريد أن يغضبني.
      زفرت و أشرت نحو المكان الذي أختفت فيه رينكا. "تعال معي, نحن ذاهبان إلى هناك أصلاً."
      "نحن؟"
      "أنا و ..." الفتاه الصغيره المدللـه الدلوعه المشاكسه "رينكا."

      ~~~~~~~~

    3. #558
      التسجيل
      24-08-2002
      المشاركات
      2,032
      المواضيع
      20
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: CSR لتأليف قصص الأنيمي: الأمبراطوريه العظمى.

      أضطررت لأن آخذ الطفله إلى مطعم الجامعه لأنها ‘لا تعرف الطريق’ ولكني أعرف أنها لا تريد أن تدفع و حسب. حشرت يدي في جيبي تنورتي و فرقعت العلكه في فمي. كانت رينكا تمشي بجانبي و هي تغني لنفسها بصوت منخفض.
      "هيي رينني, هل تعتقدين أن عمي سيعطيني محاضره اليوم؟" أبتسمت الفتاه في وجهي بحماس.
      "لا أعلم." تمتمت لنفسي. "ولا أهتم." محاضرتي الأولى كانت عند الدكتور المدلل, و لم أكن سعيده بذلك. أفضل أن أتدرب جسدياً و أن أقود الطائرات الحربيه لا أن أدرس عن أدب الشعوب القديمه.
      فاجأتني رينكا بأن أصدرت صوتاً مزعجاً و انطلقت كالقذيفه نحو شخص ما. زفرت بتملل و تبعتها, ليس في صالحي أن تضيع و تسبب لي المشاكل.

      توقفت خلف الفتاه و عقصت حاجبي.
      "أها, ألست أنت صديقة سيون؟" أبتسم الدكتور ذو العيون الصفراء ووضع يده على رأس الفتاه القصيره. "من الجيد أن تكون أبنه أختي في رفقه طيبه مثلكما."
      كدت أضحك على جملته الأخيره و لكني مثلت بأني مهتمه بمضغ العلكه أكثر من محادثته.
      زفر واتاري بهدوء و أبتسم للطالبه الصغيره. "أنتبهي لنفسك حسناً! و أي شيء تحتاجينه أسألي سيون, أو تلك الفتاه اللطيفه." أشار لي بأصبعه.
      أكثر ما أكرهه في الناس هو أنهم ينسون أسمي.
      "رنوا هارتلي."
      هز الدكتور المدلل رأسه و أكمل حديثه. "أو أسألي رنوا هارتلي, سيساعدونك بالتأكيد! والآن لدي محاضره, أراك لاحقاً صغيرتي." أتجه الأستاذ المدلل نحو المصعد و اختفى بداخله.

      "هيا فلنذهب." أمسكت بكم قميصها و سحبتها في الأتجاه الصحيح.
      "أنت تحبين عمي أليس كذالك؟"
      توقفت مشدوهه وحملقت بوجهها في صدمه. "ماالذي قلته؟"
      أبتسمت أبتسامه مشاكسه و انطلقت نحو المبنى الكبير.
      "تعالي إلى هنا أيتها الطفله المزعجه!!" لحقت بها و فرحت عندما أصطدمت بشخص ما, و لكن فرحتي لم تدم فقد كان الشخص هو زميلها راي. أبعدت خصلاً من الشعر عن وجهي و انطلقت نحوها, لقد بدأت تختفي وسط جموع الطلاب. أصطدم أحد ما بكتفي و بدون تفكير زعقت في وجهه.
      "أنظر أمامك أليس لك عيون!" عندما نظرت في وجهه المشدوه هرشت رأسي و تمتمت. "أوه, أهلاً جيمي."
      نظر إلي الفتى الأشقر للحظه ثم سأل. "أمم, رنوا, لا أريد أن أزعجك. ولكن يبدو أني نسيت مكان المطعم, فقط أشيري لي في الأتجاه العام!" يبدو أنه لا يريد أن يغضبني.
      زفرت و أشرت نحو المكان الذي أختفت فيه رينكا. "تعال معي, نحن ذاهبان إلى هناك أصلاً."
      "نحن؟"
      "أنا و ..." الفتاه الصغيره المدللـه الدلوعه المشاكسه "رينكا."

      ~~~~~~~~

    4. #559
      التسجيل
      24-08-2002
      المشاركات
      2,032
      المواضيع
      20
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: CSR لتأليف قصص الأنيمي: الأمبراطوريه العظمى.

      ونعود ^^ *معليش النت تنح معاي و قطع*
      بافي توني أذكر الحين, لو تبين تبدين تكملين تقدرين تبدين من الحين (يعني معاي) حطيت لك دور صغير تبدين فيه ^^ مع انك ما تقولين شيء بس حاولي تبنين عليه ^^

      -------

      بعد محاضره مرهقه من الأدب القديم تمددت في كرسيي ووضعت يدي على خدي منتظره الدكتور الأهبل لكي يعلن أنتهاء المحاضره.

      "ولكن في العصر القديم لم يكن يسمح للنساء بدخول الحرب, لذا أضطرت الفتاه أن ترتدي درع والدها و تنطلق للحرب بنفسها بأسم مستعار لفتى." لا يزال الدكتوريهذي عن الأدب الآسيوي. وما دخلي أنا لو الفتاه كانت تحب والدها و لا تريده أن يموت؟
      زفرت و تابعت الخربشه في دفتري.
      العجوز سيموت في يوم ما, من الأسهل لو يموت في ساحه القتال, صح؟

      نغزني أحد ما في جنبي فقفزت من مكاني.
      "رنوا, مالذي تفعلينه؟" كان واتاري ينظر إلي بوجه يعلوه الملل. عندما لم ارد سألني. "رنوا مالذي كنت ستفعلينه لو أنك كنت في مكان الفتاه المقاتله؟"
      "لا أعلم." أجبت بسرعه.
      أبتسم بهدوء ثم سال مره أخرى. "لا رنوا, الإحابه غير موجوده في المرجع, أنا أسألك سؤال شخصي."
      حافظت على هدوئي تماماً و جاوبت. "سأفعل الذي فعلته الفتاه تماماً."
      هز واتاري رأسه و نظر إلي مده طويله, و كأنه يستطيع قراءه أفكاري. "حسناً, تفضلي."

      عاد لشرح القصه ولاحظت أن نصف الطالبات لم يفهمن شيئاً, أما بقية الفصل فكانوا ينتظرون أنتهاء المحاضره بفارغ الصبر.

      مالذي كنت سأفعله لو أني مكانها؟ بالتأكيد سوف أخرج بالسيلسيوس و أرمي قنبله أو غاز مسيل للدموع فوق أرض العدو ثم أعود لتناول العشاء مع أهلي.
      لا لحظه, لم يكن هناك طائرات في ذلك الوقت, و الفتيات كن مجرد زوجات لا غير.
      همم... تابعت الخربشه و أنا أفكر في المعضله التي وضعني فيها الدكتور.

      لو لم يسمح لي بالخروج من البيت لهربت ولم أعد. ولو كانت هناك حربٌ ما ,لبقيت في البيت و بكيت.
      هيه لم يقل أحد بأنني سأكون نفس الشخص في الماضي! بالتأكيد سأكون فتاه مدللـه لا تقوى حتى أن ترفع أبريق الشاي دون مشقه.

      نغزني شخص ما في جنبي مرة أخرى فقمت و ضربته على رأسه. "لا تلمسني أيها الأهبل! لدي أسم إن لم تكن تعلم!" دعكت الألم في جنبي و قطبت حاجبي للدكتور الذي لم يبدُ سعيداً.
      "هل فكرت في إجابه؟"
      "ماذا كان السؤال؟" لم أكن أعبث, ولكن يبدو أن الطلاب اعتقدوا ذلك. "أنا لا أمزح." توقف الضحك على الفور.
      وضع الدكتور كتابه الكبير على الطاوله و عقد يديه على صدره. أوه لا, هذا يعني أنه متفرغ تماماً ليسمعني.. أكره ذلك.. "السؤال هو, لو كنت مكان الفتاه التي ذهبت للحرب, ماذا كنت ستفعلين؟"

      عندما تأكدت أنه لا مهرب لي من الإجابه, زفرت و نظرت لدفتري المليء بالخربشات. "ربما سأفعل ما فعلته."
      "فقط؟"
      دفتري كان مليئاً بخطوط مختلفه وكنها كانت كلها لكلمه واحده. كلمه واحده فقط لا غير.
      فكرت قليلاً و عندما احسست أن الدكتور بدأ يفقد صبره بدأت الأجابه. "ربما... سأكون فتاه أخرى. في ذلك الزمن لم تكن هنالك طائرات و لا-"
      "افترضي أنه وجدت طائرات." أبتسم بهدوء و كأنه لم يقاطعني لتوه.
      أكره أن يقاطعني أحد في حديثي. "في هذه الحاله سوف أقصفهم بقنابل عنقوديه و أعود للبيت كي لا أتأخر على العشاء."

      لم يضحك أحد.

      علت واتاري نظره غريبه قبل أن يتنهد بهدوء و يحمل كتابه الكبير. "أنتهت المحاضره, لا تنسوا كتابه تقرير الأسبوع القادم." علت أصوات الانزعاج من الطلاب. بدأت بجمع أغراضي مستعدة للخروج إلا أن صوت الاستاذ استوقفني. "رنوا هل لي بمحادثتك." لم يكن ذلك طلباً.

      زفرت و مزقت الورقه التي كنت أخربش عليها, و حشرتها في جيب تنورتي بنية التخلص منها في أسرع وقت. نزلت المدرج و توقفت بالقرب من باب القاعه, رميت قطعه علكه في فمي و استندت على الجدار منتظره السيل اللانهائي من المعجبات لينتهي كي يتفرغ الدكتور المسكين.

      فعلاً بدأت أحس أن فتيات الجامعه لم يسجلن هنا للدراسه و لا للتدريب, بل للنميمه و الثرثره و النزهه.

      "رنوا, شكراً لانتظارك." حك المدرس رأسه وابتسم معتذراً, نظر إلي بتلك النظره الغريبه مره أخرى قبل أن يمحوها عن وجهه و يبتسم. "هل نذهب للمكتبه؟ سوف يكون المكان هاد-"
      "لا." آخر ما أريده هو أن تراني سيون و رينكا برفقة الدكتور الذي لا أطيقه. >_< وخصوصاً أن سيون بدأت تستمتع بلعبه: ‘من تحب رينني أكثر ‘
      حملق الدكتور في وجهي للحظه ثم سأل. "رنوا, أريد سؤالك سؤال شخصي قليلاً."
      "قليلاً؟" قطبت حاجبي بملل.
      "أجل."
      "ليس هناك سؤال شخصي قليلاً, فهو إما شخصي أو غير شخصي." عقدت ذراعي أمام صدري وحملقت بوجهه بغضب.
      تنهد بهدوء و حرك الكتاب من يد لأخرى بقلق. "حسناً, إنه شخصي."
      "ما هو."
      بعد لحظه من التردد, سأل أخيراً. "هل كل شيء على ما يرام؟"
      لم استطع سوى أن أبدو مشدوهه. "نعم؟"
      "هل كل شيء على ما يرام, في البيت؟" بعد لحظه عاد ليكمل حديثه, يبدو أن سؤاله ذو بعد شخصي جداً. "أعني, لم تكوني دائمة الشرود هكذا إلا في الآونه الأخيره. و هذا قد يؤثر على مستواك الدراسي كثيراً, رنوا."
      "هارتلي." نادني برسميه لو سمحت يا دكتور مدلل.
      "نعم, مجنده هارتلي. لقد كنت من الطلاب الذين يشار إليهم, ولكن في الآونه الأخيره لم تكن علاماتك جيده على الإطلاق."
      البركه في رفيقتي في السكن... "أنا بخير."
      "أمم." نظر إلي لوهله ثم أبتسم. "هل لي أن أرى الورقه التي كنتي تخربشين عليها!؟"

      ابتلعت ريقي و رفضت قطعياً. "لقد رميتها."
      "للحظه فقط!"
      حملقت في وجهه. "دكتور, أليس لديك محاضره الآن؟"
      "للحظه فقط!"
      زفرت و أخرجت الورقه بعصبيه. "لا أعلم مالذي تريده مني, ولكن إعلم أني لا أحب طريقتك في الإقناع."
      أبتسم واتاري أبتسامه ناصعه البياض و أخذ الورقه. "إنه شعور متبادل!"

      فتح الورقه من التكسيرات و أخذ ينظر إليها, لمده طويله جداً. أحسست أن جميع من في الجامعه ينظر من فوق كتفه من الإحراج الذي كانت تسببه الورقه.

      أعطاني إياها بصمت ووجهه لم يعبر عن أي مشاعر. "أنت فنانه."
      زفرت و مزقت الورقه بعنف. "لا تكذب لو سمحت." رميت القطع الصغيره في أقرب سلة مهملات و أعطيته تحيه مرتخيه. "عن أذنك سيدي."
      "رنوا." تباً, كدت أهرب!! مالذي يريده مني الآن؟ التفتُ نحوه بحاجبين مقطبين. "كلنا نشتاق لذوينا في يوم من الأيام, لا تدعي الوحده تؤثر في مستواك." أبتسم بهدوء و عفويه.

      كدت أضربه في وجهه لمجرد أنه مزعج. وما دخله لو كنت ملأت الورقه بكلمه "والدي" فقط لا غير, هذا لا يعني أني مشتاقه له أو أي شيء, صح!

      "أسمع واتاري, أنتهى الدرس وليس لكـ"
      "أسمه الدكتور... واتاري." عاصفة ما انطلقت فوق رأسي. نظرت للأعلى ورأيت أنفاً كبيراً و فماً أكبر. الفم تحرك بشكل مخيف قائلاً. "أبتعدي يا صغيرتي, أريد الحديث مع واتاري!"
      أبتعدت بكل سرور وراقبت وجهه المصدوم وهو يتحول من الدهشه إلى الرعب.

      حينها فهمت الذي يجري.

      فتحت فمي لأحدث الشيء الكبير الذي يُعتقد أنه أمرأه, ولكنها قفزت من أمامي بسرعه البرق ولحقت بالغبار الذي تركه واتاري خلفه.

      وقفت مشدوهه لمدة طويله حتى تنهد الطلاب من حولي معلنين زوال الخطر.

    5. #560
      التسجيل
      24-08-2002
      المشاركات
      2,032
      المواضيع
      20
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: CSR لتأليف قصص الأنيمي: الأمبراطوريه العظمى.

      رميت بكتبي في غرفتي و انطلقت نحو المكتبه حيث سألتقي بالشله الجديده. لم أكن أتوقع أنه في يوم من الأيام سأصاحب أشخاصاً لا يريدون مني شيئاً مادياً. أو على الأقل, لم يظهروا ذلك بعد.

      حتى سيون, لم أتوقع أنها بسيطه جداً هكذا, فمعظم الوقت كنا مشغولتين بالعراك و السب و الشتم لدرجة أن نسينا أننا جارتين ولسنا دولتين متحارتبين. ثم إنها كانت دوماً في المكتبه و كنت أنا دوماً في ساحه التدريب و لم نلتق إلا في الصباح الباكر أو في منتصف الليل عند وقت النوم, و في أغلب الأحيان نكون مرهقتين ولسنا متفرغتين للحديث اللطيف.

      همهمت لنفسي و رميت قطعه علكه في فمي (الأولى سقطت من هول الصدمه عند رؤية المدرعه) وأخرجت بطاقتي ليراها حارس المكتبه, فتح البوابه الزجاجيه و عبرت خلالها لأحصل على بعض الهدوء.

      ضربت قفا الشخص الذي كان أمامي و أبتسمت بخبث عندما التفتت الفتاه الصغيره إلي. "ذلك لم يكن لطيفاً!"
      "أعرف!" فرقعت بالعلكه بصوت مزعج وصفعت جبهة الشخص الذي كان يلعب مع رينكا شطرنج, تمتم جيمي لنفسه و توقف عن الحملقه في وجهي.
      "رنوا لماذا لا تحافظين على طاقتك لقتال ما؟"
      "لدي الكثير." فرقعت العلكه مرة أخرى و عقصت حاجبي عندما قطبت سيون حاجبيها, يبدو أنها تريد القراءة.
      كانت تجلس على الكرسي ومنحنيه بطريقه غير صحيه على الطاوله لتحصل على قراءة دقيقه. أخرجت العلكه من فمي و ألصقتها بأسفل الطاوله دون ان يعلم أحد ثم جلست على الكرسي المحاذي للطالبة المجتهده.

      "مالذي تفعلينه؟"عقدت ذراعي على صدري و استرقت النظر لكتابها الكبير القديم. "هييه, بالمناسبه, لقد حدثني واتاري." حينها فقط رفعت سيون رأسها لتنظر إلي. "لقد قال بأنه يحبك ولكنه لا يعرف كيف يقول لك!"
      نظرت إلي للحظه ثم رفعت حاجباً. "هذا عادة يعني أن الكلام موجه لك أنت!" أبتسمت سيون بحماس وعادت للقراءه.
      تمتمت بعض الشتائم ثم عدت لإزعاجها. "لا لا فعلاُ, حدثني و طلب إلي أن أجتهد أكثر, مالذي يريده مني ذلك المدلل, أن أحكم العالم؟"
      صرخ في وجهي صوتان ."لا تناديه بالمدلل!" نظرت إلى سيون و رينكا اللتان بدا عليهما الإحراج. لم أكن أنا فقط من ينظر إليها باستغراب, بل جميع رواد المكتبه الذين يريدون الهدوء.

      "دورك رينكا." تحدث جيمي بهدوء وكان لا يزال مركزاً كل تفكيره على اللعبه و كأنها هي عالمه الوحيد.
      تنهدت بهدوء وأغمضت عيني. قد يكون جيمي هو الأصغر عمراً بعد رينكا, ولكنه بالتأكيد أكثرنا تركيزاً على المشكله الكبيره الحاليه.

      لماذا نحن جميعاً هنا؟ لماذا كلير موجوده معنا؟ ولماذا لم يبدأ أحدنا في السعي نحو هدفه إلى الآن؟ ألم تقل كلير أنها تريد الحديث لعمها؟ لماذا لا تذهب إليه؟ ألم تكن رينكا تبحث عن شخص ما قريب للشاب الذي معها؟ ألم يكن جيمي و بلاك فليم يسعيان للعثور على شخص ما؟

      ربما أنا و سيون نحتاج وقت للحصول على مسعانا, و هو التخرج و العمل في أحد مرافق الجامعه, ولكن البقيه, لماذا لا يعملون؟ لماذا لا يسعون للهدف الذي حددوه لأنفسهم؟

      "شكراً على حسن الإصغاء و التفاعل." نظرت للأعلى ورأيت ريدفيلد المدللـه تعبس و تمط شفتيها.
      "كلير أنت هنا!" لقد كنت أريد سؤالك عن السبب وراء دخولك الجامعه.
      "نعم ~_~ ..."تقدمت نحوي و نظرت في عيني بتفاؤل. "رينوا ، أبي أسألج عن إلي عطاج الساعة ... اشلون شكله ..."
      توقفت للتفكير. أنا أعرف أنه الكابتن فريدريك, ولكنه طلب مني ألا أعلم أحداً, ولا حتى ماري.
      ولم يعطني المقابل بعد...

      لحسن حظي قفزت سيون و تدخلت. " أكيد إن إلي بيوصلها لج مو من الأشخاص إلي تعرفينهم يا ذكية" عندما بدت كلير غير مقتنعه, أكملت سيون حديثها. "أممم ... ... إذا هذي الساعة تم توصيلها من احد الأشخاص لج بدون ما يدري أحد ... فأعتقد إنه بيكون صياد طرائد على الأقل"

      توقف الوقت حولي بمجرد أن سمعت جملة سيون الأخيره. صائد طرائد... الآن تذكرت... فريدرك لم يكن فريدرك, و لم يكن يدرس في الجامعه من قبل على الآطلاق, بل لم أره في حياتي مرتدياً نظاره, كان دائماً يخفي عينيه تحت شيء ما... قطبت حاجبي و حاولت أيجاد الشكل الصحيح بين جميع الوجوه التي أصطدتها...
      كان يرتدي الأحمر, الأحمر و الأسود و كان يخفي عينيه تحت عصابة رأس حمراء... لم يكون أسمه فريدريك, بل كان سول, سول بادجاي... وكان صائد الطرائد الوحيد الذي استطاع التفوق عليّ في سرعة الإمساك بالمطلوبين. تباً! كيف لم أعرف وجهه قبل الآن!

      "يا لغبائي!! >_< " لقد بدأت بالتقدم في العمر فذاكرتي مختله...
      "ما قلتي شي جديد يا رينوا بس بسبب شنو" أبتسمت سيون أبتسامه مشرقه.
      عبست في وجهها و بحثت عن مسدسي في جيبي. "أغلقي فمك و إلا فرغت مسدسي في رأسك" تباً لو أجد المسدس و حسب...
      "يللا حاولي!"
      "سوف ..." صررت أسناني و يئست من أيجاد المسدس, فلقد تركته على سريري في الغرفه.

      "لا تتهاوشون لا تتهاوشون ، حمامة السلام كلير موجودة لتحل المشاكل ^_^ ... يلا عاد ، أنتو صديقات." لست متأكده من ذلك. عبست في وجه كلير وللحظه نسيت مالذي كنت أريد قوله. دخل جنديان للمكتبه ووقفوا أمام كلير.
      "تعالي معنا."
      بدت كلير مشدوهه قبل أن تنظر إلينا ببعض القلق.

    6. #561
      التسجيل
      24-08-2002
      المشاركات
      2,032
      المواضيع
      20
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: CSR لتأليف قصص الأنيمي: الأمبراطوريه العظمى.

      و من هنا كلير تطلع برا الجامعه... ما فيني أعيد كل الكلام عشني متأخره عشان كذا كتبت على طول من بعد ما تخلص كلير و سمارتي
      ------


      بعد أن خرجت كلير من المكتبه, افترقتُ عن المجموعه و اتجهت نحو العياده. هناك وجدت الممرض دايسكي يجلس على الكرسي و يكتب شيء ما.
      "دايسكي!" زعقت خلفه و ابتسمت عندما قفز من مكانه.
      "رنوا! لا تصرخي هكذا!!" على الرغم من الصدمه, ابتسم قليلاً و أخذ يحك رأسه بعنف. "حـ حسناً, هل أكلت شيئاً سيئاً مرة أخرى؟"
      "لا." أخذت أحملق في وجهه إلى أن نظر بعيداً و جلس على الكرسي مرة أخرى.
      "إذاً؟"
      جلست على الكرسي المقابل و انحنيت للأمام لأنظر في وجهه تماماً, "هل الطبيبه هنا؟"
      "لا... يبدو أنها خرجت لتعالج الدكتور واتاري من الكدمات... مرة أخرى..." سهى الفتى لبعض الوقت ثم عاد لينظر إليّ. " لماذا مالأمر؟"
      "لا شيء." حركت كتفي و أخرجت شيئاً من جيب تنورتي. "أريدك أن تعطي هذه لموساشي."
      نظر دايسكي إلى الرصاصه المعدنيه في يده لبعض الوقت. "لكني لا أستطيع الوصول اليها, أسألي شخص آخر."
      "أنت الوحيد الذي يستطيع إعطائها إياها." غمزت له, و أحسست بأنني أغبى فتاه على وجه الأرض. و لكن على الفتاه أن تحسن دورها و إلا لن تخرج أختها الغبيه من الحبس أليس كذالك؟
      أحمرت وجنتا الممرض (والذي أصبح في نظري أهبلاً منذ الآن و صاعداً) و هرش رأسه قبل أن يحشر الطلقه في جيبه.
      "و أيضاً..." قمت بتثاقل ووضعت يدي على كتفه. "لا تحاول أبداً, أبداً أن تطلقها من مسدس. ستموت إن حاولت."
      خرجت من العياده دون أن اسمع رأيه في الموضوع و خرجت للساحه الخارجيه.

      ليس لدي دروس اليوم اليس كذالك؟

      تمددت على العشب و راقبت السماء, بعض الغيوم البيضاء غطت ضوء الشمس مما جعل الهواء بارد نسبياً و مناسب للنزهه.

      تباً, مناسب لنزهه على السيلسيوس و ليس في ساحة قتال. أغمضت عيني و تنهدت.

      موساشي, أين انتِ الآن؟ هل تعلمين ما هي المشاكل التي سببتها لي فقط بكونك أختي؟ عندما تخرجين من هنا أعدك بأنني سوف أجرك من شعرك إلى أقرب مركز لتغيير أسمك الأخير.

    7. #562
      التسجيل
      24-08-2002
      المشاركات
      2,032
      المواضيع
      20
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: CSR لتأليف قصص الأنيمي: الأمبراطوريه العظمى.

      بعد مقطع سول و بلاك فليم
      -------

      زمجرت بهدوء و مشيت بخطوات ثابته نحو هدفي.

      تباً...

      حشرت يدي في جيب تنورتي و أخرجت قطعه من العلكه, إنها الشيء الوحيد الذي يمنع أسناني من الأصطكاك ببعضها, هذا فعلاً مؤلم... ولكن...

      تباً...

      كلير قد أختفت, و سول قد تبخر بدون أي أثر, الجامعه في أقصى أستعداداتها الأمنيه و لكن أي من هذا لا يهم الآن...

      تباً!!!

      أين سأجد حداداً ليصلح فوهة مسدسي الآن؟!
      ذلك الأهبل الغبي المتمرد الفقير المتعجرف الأرهابي الثقيل الظل قد خرب مسدسي تماماً!

      أصطدمت بشخص ما أثناء عبوري الشارع و نظرت للأسفل بغضب. "تـباً, رينكا أنت في كل مكان..." قطبت حاجبي و رفعتها عن الأرض, و نفضت لها ملابسها. "لماذا أنت خارج الجامعه؟"
      بدت منزعجه و لكنها لم تخبرني لماذا, على العكس من الفتاه المشاكسه الي عرفتها, دفعتني الفتاه الصغيره بعنف وابتعدت مكملة طريقها.

      يبدو أن شيئاً ما حصل لها... هززت كتفي و اكملت طريقي.

      عندما وصلت للسيلسيوس أخذت أعبث بالمفاتيح في جيبي و حاولت التركيز... هل أذهب إلى حداد زحل أم المشتري؟ و كم من الوقت سيوف يحتاجون حتى يصلوا إلي؟

      تباً, لو كانت الجامعه توفر لنا سلاحاً نبتدئ به, لماذا لا يوفرون حداداً مقيماً على الأقل؟

      زفرت و صعدت السيلسيوس بدون وجهه معينه.

      فتحت صفحه المطلوبين و تثائبت. ولكن سرعان ما اتسعت عيناي عندما وجدت أن هنالك طفل بين المطلوبين!!

      الأسم: دارك (اسم العائله غير معروف)
      العمر: 13 تقريباً.
      معلومات: غير موجود.
      المكان: هرب من إصلاحية المساجين, حالياً على الأرض.
      الخطوره: غير معروف الخطوره, تعامل معه بحذر.

      أبتسمت بهدوء و احتفظت بصوره الفتى الأرشيفيه لدي ثم قمت بتثاقل نحو النافذه.

      الجو فعلاً مناسب لنزهه...

      أثناء تجولي, لمحت رأساً يحمل السواد و البياض بشكل لا يدعو للشك. إن هذا الشخص هو بالتأكيد بلاك فليم!! هرولت نحو قمرة القياده و أمسكت المنظار ثم ركضت عائدة للنافذه.

      سول بادجاي كان يمشي بحانب بلاك فليم ولكن المثير للأستغراب هو أنه كان يحمل فتاتين على كتفيه. إحداهما كانت بلا شك كلير ريدفيلد (فهي الوحيده التي رأيتها في حياتي تملك شعراً أرجوانياً و سواء كان طبيعياً أم لا فهو ليس من صلب الموضوع) الفتاه الأخرى كانت مرميه على كتفه كدميه محشوه ولكن رأسها كان مغطى بالشعر الأحمر الكثيف, و الذي أتوقع أنه لموساشي وحدها.

      أبتسمت بهدوء و رميت بالمنظار جانباً.

      تباً, ها هما أمامي و لا أستطيع فعل شيء لهما...

      زفرت بهدوء ووضعت السيلسيوس في وضع الهبوط, حالما بدأت طائرتي الذكيه إستعدادات الهبوط, تركتها و دخلت لغرفتي الخاصه في الخلف.

      كانت يداي تهتزان, و قلبي كان ينبض بقوه... لماذا يخيفني شيء غبي مثل هذا لهذه الدرجه؟

      أخذت نفساً عميقاً و رددت بهدوء: "شخص غبي, يترك الأسلحه عند الأطفال... شخص غبي..." أبعدت الخرده عن طريقي و أمسكت بصندوق المجوهرات, هذا الشيء البغيض أخافني أكثر من مره عندما كنت طفله, و لا أعتقد أن هذا الشعور تغير الآن.

      أخذت نفساً عميقاً آخر متمنيه لقلبي الأهبل أن يتوقف عن الضرب بهذه القوه, و فتحت الصندوق.

    8. #563
      التسجيل
      24-08-2002
      المشاركات
      2,032
      المواضيع
      20
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: CSR لتأليف قصص الأنيمي: الأمبراطوريه العظمى.

      نزلت من السيلسيوس بهدوء و تنفست الهواء النقي. حشرت يدي في جيب تنورتي و تأكدت للمره الخمسين أن المسدس موجود. نظرت حولي ووجدت أني في مكان خالٍ تماماً. هذا غريب, اليس من المفروض أن يكون سول و بلاك فليم قد وصلا هنا في الوقت الذي هبطت فيه؟

      >_< تباً, نسيت أن السيلسيوس بحجم عشر سيارات متراصه جانبياً, بالتأكيد سوف يغيرون وجهتهم عندما يرونها!!

      ثم إنني الوحيده على هذا الكوكب التي تملك طائرة متقدمه كهذه...
      والدي كان غنياً عندما اشتراها لي...

      زفرت مجددا و رميت قطعه علكه في فمي. لقد احسست بأنني أعطش إنسانه على وجه الأرض عندما فتحت الصندوق, لكن للأسف لم يكن لدي ماء...


      تسللت خلف مجموعه من الأشجار عندما سمعت صوت خطوات, و تابعت الظل المنسدل على العشب وهو يقترب من مكان اختبائي.

      جسمه عريض المنكبين بشكل غير طبيعي, شعر قصير و مصفف إلى الأعلى...

      سول بادجاي.

      قفزت في وجه الرجل و اشهرت مسدسي, نظرت في عينيه الباردتين للحظه, و عندما لم يفعل شيئاً جلت بناظري حول المكان, بلاك فليم كان يقف منتصباً وينظر إلي بابتسامه مائله, كلير و موساشي كانتا مستلقيتان في أسفل شجره دونما حراك.

      "تحركي." أمسك سول بسيفه و قطب حاجبيه.
      أبتسمت بهدوء و ابتعدت عن طريقه, لكن لم أبعد فوهة المسدس عن التصويب بين عينيه.
      أتسعت عينا الصياد للحظه ثم أسمك بالمسدس من جهته, "هذه العلامه... هل أنت... ؟"
      سحبت مسدسي منه بعنف و أعدت توجيهه نحو جبهة المدرس المزيف. "لا تلمسني, و لا تقترب مني, أنا فقط أريد طريدتي!" زعقت في وجهه و تحركت نحو ‘أختي’ ... بلاك فليم وقف في طريقي, ولكنه لم يبد وكأنه سيهجم.

      "بلاك فليم, ابتعد." ابتسم بلاك فليم بهدوء و أبعد خصلة بيضاء من على وجهه.
      "رنوا, من المستحيل أن تطلقي من هذا المسدس."
      "لماذا؟"
      "لأنه لم يستعمل إلا في العصور الغابره, و من المستحيل أن يظل صالحاً حتى الآن."
      حملقت في وجهه بغباء, ثم جاء سول و اقتلع المسدس من يدي دون مقاومه.

      "أسمعي يا فتاه," نظر سول إلى المسدس متفحصاً. "حتى لو كان صالحاً, من المستحيل أن تجدي له طلقات, فالمواد المستعمله بجانب البارود, هنا, قد قنيت منذ مئات السنين."

      ولماذا لا تكون هذه خطه لسرقة مسدس والدي؟

      "وكيف تعرف ذلك؟"

      بلاك فليم و سول جاوبا في نفس اللحظه: "قد عشتُ تلك الفتره." نظر كل منهما إلى الآخرباستغراب و انتهزت الفرصه لأسرق مسدس والدي. حشرته في جيبي بنيه تفحصه لاحقاً.

      انحنيت لأنظر للفتاتين بحسره و لكن تجمدت في مكاني عندما لم أجد موساشي.

      "تـباً!! أين انقلعت هذه الأخرى؟!" زعقت بصوت مرتفع و قفزت بجانب كلير, لقد كانت الفتاه ثقيله ولكنها استيقظت بسرعه عندما حركتها.
      "هنن... مالذي يجري؟" فتحت عينيها الداكنتين ثم دعكتهما بهدوء. "رينني, كم الساعه..."
      نظرت نحو الرجلين المبتسمين وشتمت أختي للمره الأخيره...
      سوف انتقم يا موساشي, هذا وعد!
      -------

      وبس ^^

    9. #564
      التسجيل
      24-01-2002
      الدولة
      في مكان ما
      المشاركات
      2,898
      المواضيع
      92
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: CSR لتأليف قصص الأنيمي: الأمبراطوريه العظمى.

      سؤال يا جماعة ، لأني قاعدة أقرأ القصة كم مرة وراسي ملخبطة

      مشهد الحفلة فين راح ؟ هي الحفلة بعد محداثة كلير و لا إيش ؟؟ لأنه رينوا سوته أنه في اليوم الثاني ؟؟

      يا كلير أنت مررررررررررررررررررررة طايرة شوي شوي علينا أشان نلحقك في القصة

      حتى الشخصيات ملخبطة عندي ، أنا مرتبتها على هذا الشكل ، و قولولي إذا كنت غلطانة

      كلير= كلارك سول

      سمارتي = جيمي ، بلاك فيلم

      بافي = رينيكا ،راي

      ساحر الشرق

      Crtrl = ساكورا

      سنيك آيز = جاك

      و أخوي ساحر الشرق متوقف عن الكتابة !

      عموما هذا جزئي ، كتبته بعد ما طلعت عيوني -_-و متأسفين إذا ثقلت دمي

      بأقرأ تكملة رينوا ، أنا وهي تقريبا ماشيين مع بعض

      =============================

      تتجه سيون إلى مشفى الجامعة ، تنتظر عند الاستقبال لعدمك وجود أي ممرضة ، تطرق سيون جرس الاستقبال و لكن لا حياة لمن تنادي .
      سيون : ما هذا ؟؟؟ و كأن الجامعة ف حالة طوارئ
      لكن يأتي أحدا من خلفها :
      .... : ممكن أن أساعدك
      تستدير سيون و تجد ممرضا أمامها
      سيون: أخيرا ، أين ذهب بقية الممرضين ، اختفوا
      الممرض : لا لا مجرد مريض من نوع خاص
      سيون: من نوع خاص ؟؟ كيف ذلك
      الممرض : لا لا ، انها فتاة ... أعتقد اسمها كلير .. مادرفيلد
      سيون : كلير ردفيلد !!! ما الذي تفعله هنا !!
      الممرض : لا أدري
      سيون : مرض و لا تدري
      تنظر سيون إلى بطاقة الممرض و تجد أن اسمه "دايسكي"
      سيون: هممم دايسكي .. الممرض الجديد
      دايسكي في ابتسامة بلهاء : أينتشر خبر وصولي إلى الجامعة بهذه السرعة
      سيون: نعم ، ينتشر بسمعة الممرض الغبي ، و ها أنت تثبت النظرية
      يتحطم دايسكي
      سيون: على أية حال ، هل يمكنني أن أزورها
      دايسكي : لا أعتقد ذلك ، فذلك غير مسموح
      سيون: حسنا ، سوف أرحل الآن
      في طريق سيون خارج ممبنى المشفى :
      سيون: أخ .. لقد نسيت الدواء !!! لا أريد أن أقطع نفس المشوار !!

      و في داخل مبنى الدراسة ، تصادف سيون القائدة ماري :
      ماري : أهلا بالمجندة سيون
      سيون تضرب التحية : أهلا بالقائدة ماري
      ماري : همم أراكي لست في محاضراتك
      سيون: إحم .. لقد انتهيت منها جميعا
      ماري : هذا جيد ، أريد رأيتك هذه الليلة في مكتبي
      سيون: سيدتي ! في وقت متأخر كهذا
      ماري : نعم ، في حديث سري
      سيون: أمرك
      تنصرف القائدة ماري
      سيون: يا ترى ما الذي تريده مني !
      تشاهد سيون من بعيد رينوا و معها فتى أشقر :
      سيون : يبدو أن رينوا تريد فتح حضانة للأطفال ، رينيكا و الآن هذا الفتى أرجو فقط ألا تأكلهم

      تشمي سيون في طريقها و ترى الكافتريا :
      سيون: سوف أذهب للمكتبة بعد أن أملئ بطني بالطعام

      و في الكافتريا ، تصدم سيون بطول صف الانتظار :
      سيون: هل توجد مجاعة هناك
      تصطدم بأحدهم و يوقع الأداوت من يده:
      ستيف : أوبس آسف ما كنت شايف
      سيون : الغبي !
      كانت فورونيكا تجلس في أحد الطاولات و ما إن شاهدت المنظر جرت باتجاه سيون :
      فورنيكا : يا غبية ، شوفي اش سويتي
      سيون: شوفي الغبي إلي معاكي ، اعترف بجريمته
      فورنيكا تحدق بغضب في عيني ستيف
      ستيف : حصل خير -__-
      فورونيكا مغيرة للموضوع : هاه سمعت أنه رفيقتك الجديدة في المستشفى
      سيون: إي مسكينة ما أدري اش فيها
      فورنيكا : طبعا أكيد لما تصاحب ناس مثلك تجيها حالة مرضية يا بيئة
      سيون في غضب : اش قصدك !!!!!!!
      فورنيكا : أنت مستواك أمثال رينوا ، مفلسين ما عندهم سالفة ، لكن الأثرياء ما يمشوا مع ناش مثلك
      سيون: إي طبعا لأني مسكينة ما أقدر أستحمل أغبياء مثلك و مثلها رغم أني أعتقد أنها مهي في غبائك
      فورنيكا : جرررر
      سيون: بعدي عن طريقي عندي أكل أبغا أكله
      فورنيكا : جررر تعالي يا و قحة

      تصطف سيون في الطابور الطويل ، و بعد مرور فترة طويلة ، أخيرا تصل سيون إلى نهاية الخط :
      سيون مبتسمة : أبغا ...
      و قبل أن تكمل جملتها
      المحاسبة : لم يبقى لدينا اليوم أي شيء ، انتظري العشاء
      سيون : لااااااااااااااااااااااااااااااا أكيد هذه مؤامرة
      سيون في إحباط : اليوم ما راح آكل لأني راح أشوف القائدة ماري

      و يأتي وقت موعد سيون و القائدة ماري ، الجامعة هادئة ، و الكل في قاعة الطعام يتناولون عشائهم ، تتجه سيون إلى مكتب القائدة ماري في الأدوار العليا ، تطرق سيون الباب :
      ماري : تفضل
      سيون : المجندة سيون في خدمتكم
      ماري : اقفلي الباب خلفك ، و اتخذي الوضع الطبيعي
      تقفل سيون الباب و تتجه إلى جانب المكتب :
      ماري : أعتقد أنك تعرفي أنه المجندة كلير في المستشفى
      سيون: نعم ، لكن لا أعرف سبب تواجدها هناك
      ماري : هذه الأمور لا تخصنا الآن ، أريدك أن تستمعي لي جيدا ، أريدك أنت في مهمة خاصة ، لقد سمعت عن مجهودك في الصف من عدة معلمين ، لذلك قررت أن نستفيد من جهودك
      سيون في نفسها : أخيرا أحدا يقدر المواهب
      ماري : لقد سمعت أيضا أنك مجندة مخلصة ، لذلك سوف نرسلك إلى مكان خاص و سري في أحد معاملنا
      سيون : و لكن دراستي !
      ماري : لا تقلقي على ذلك ، سوف نأخذك أنت و بضع من الطلاب الذين في مستواك و نرسلهم إلى هناك و بالطبع سوف تكملون دراستكم ، و لا تنسي أننا سوف نرسلك إلى قلب معامل الإمبراطورية أي سوف تلتقين بأفضل المهندسين و البروفسورات في ذلك المكان .. ما رأيك ؟
      سيون : لا ادري سيدتي ، و لكنها ليست المرة الأولى لي
      ماري : نعم أعرف ذلك ، عموما سوف نأخذ أحد أساتذتك هناك ، أعتقد أنك تعرفينه جيدا ، أنه البرفوسور وتاري
      سيون: و متى سوف يكون الانتقال ؟
      ماري : لا أعرف بالتحديد ، و لكن أعتقد بعد شهر من الآن ، أرجو أنك لا تحدثي أحد بهذا الأمر ، الآن انصرفي
      سيون: أمرك .

      تعود سيون إلى غرفتها و تلقي نفسها على السرير :
      سيون: أكره الانتقال من مكان إلى مكان ، و ما هذا الطلب المفاجئ !! أكره أن أأقلم نفسي مع أناس جدد ، ألا يكفي الإزعاج الذي هنا ، لما لم يتركوني في بادئ الأمر هناك ، لقد أحببت ذلك المكان .

      تسكت سيون لبرهة ثم : عموما سوف أزور كلير غدا و أرى ما علتها

      و في اليوم التالي ، و بعد أن أنهت سيون محاضرتها اتجهت إلى المشفى ، و سألت الاستقبال عن غرفة كلير ، اتجهت إليها و لكنها وجدتها خالية تسأل أحد الممرضات عن مكان وجود كلير ، و لكن أخبرتها الممرضة أن كلير خرجت من المشفى و هي مسرعة . لكن أثناء ذلك تأتي فورنيكا و في يدها باقة كبيرة من الزهور ذات اللون الوردي – و هي باقة مرتفعة الثمن .
      فورونيكا : ماذا !! غادرت ، يا ألهي
      سيون : طيب اش فيها -_- الحمد لله البنت خرجت سليمة ليش زعلانة
      فورونيكا : لا ، و لكني جلبت لها هذه الهدية ، الآن من سوف يأخذها !!
      سيون : اعطني اياها و سوف أضعها في غرفتها
      فورونيكا صارخة : أنا الوحيدة التي سوف تعطي كلير هذه الباقة
      تقلب فورونيكا ظهرها و تخرج
      سيون: شوية ناس مصالح -_- ، خليني أشوف هذه الغوريلا فين راحت لا تسوي مصيبة ثانية في نفسها ن شكلي أنا و رينوا بنفتح حضانة أطفال مشتركة
      تعود سيون إلى الغرفة و تجدها خالية ولاحظت وجود علبة دواء على مكتب سيون ، لكن سرعان ما تنهمر أجراس الباب على أذنيها :
      سيون : منو هذا ؟!
      كلير : وخري عن الباب تعبت من الشيل <الحمل> ... ساعديني
      تمسك سيون بعض الصناديق و تدخل مع كلير الغرفة
      سيون : اش هذا ؟
      كلير : أكل ^^
      سيون : صحيح ؟ ^^ اش المناسبة ؟
      كلير : بس ، و أنا عزمت رينوا بعد ... لازم ننطرها
      سيون : رينوا -_- ...لكن اشتقت لها .. المهم ، لقيت هذا الدواء في الغرفة ، قلت أكيد لك
      تأخذ كلير الدواء
      كلير : إيي... هذا فيه بنسلين و ما ينفع لي ، عندي حساسية منه
      تلقيه لسلة المهملات
      سيون : زين لقيت طريقة أفتك فيها منك
      كلير : مجرمة
      سيون : بدل ما ترمي العلبة كذه في الزبالة كنت رجعتيها للمشفى
      كلير : ليش ؟
      سيون: هنا أشان تشتري الدواء تطلع عيونك
      كلير : أها ، إي صح افتكرت ، كذه عندكم في الجامعة ..
      سيون: إي يا حلوة
      الحمد لله على كل شيء

    10. #565
      التسجيل
      24-08-2002
      المشاركات
      2,032
      المواضيع
      20
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: CSR لتأليف قصص الأنيمي: الأمبراطوريه العظمى.

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sion001
      سؤال يا جماعة ، لأني قاعدة أقرأ القصة كم مرة وراسي ملخبطة

      مشهد الحفلة فين راح ؟ هي الحفلة بعد محداثة كلير و لا إيش ؟؟ لأنه رينوا سوته أنه في اليوم الثاني ؟؟

      يا كلير أنت مررررررررررررررررررررة طايرة شوي شوي علينا أشان نلحقك في القصة

      حتى الشخصيات ملخبطة عندي ، أنا مرتبتها على هذا الشكل ، و قولولي إذا كنت غلطانة

      كلير= كلارك سول

      سمارتي = جيمي ، بلاك فيلم

      بافي = رينيكا ،راي

      ساحر الشرق

      Crtrl = ساكورا

      سنيك آيز = جاك

      و أخوي ساحر الشرق متوقف عن الكتابة !

      عموما هذا جزئي ، كتبته بعد ما طلعت عيوني -_-و متأسفين إذا ثقلت دمي

      بأقرأ تكملة رينوا ، أنا وهي تقريبا ماشيين مع بعض

      أهلين سوسو ^^ اشرايك بجو اليوم؟ مرررره يهبل صح؟؟ (للي ما فهموا ترا الجو رطوبه, تحس أنك شوي و تغرق خخخخ)

      عن الي قلتيهم أعتقد صح (ليش تتكلم ذي؟ )
      أما عن الحفله, أنا كتبت على أساس أني ما حضرت الحفله لأني: 1) ما أحب كلير (في القصه مو تصدقين XD ) و 2) نسيت سالفة الحفله و صرفتها أني كنت مشغوله مع ماري X3
      إذا تبين تحطين حفله أنا فيها على راحتك, خلنا نضحك شوي <== حلوين الأيقونات الجدد!
      ويللا اقري جزئي عشان تبهدلينيـ - أحم قصدي تكملين معاي ...

    11. #566
      التسجيل
      24-01-2002
      الدولة
      في مكان ما
      المشاركات
      2,898
      المواضيع
      92
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: CSR لتأليف قصص الأنيمي: الأمبراطوريه العظمى.

      أهلين سوسو ^^ اشرايك بجو اليوم؟
      عندنا الجو مهو بطال يمشي الحال

      نسيت سالفة الحفله و صرفتها أني كنت مشغوله مع ماري X3
      مافي مشكلة ، بأقعد أتريق عليكي شوي في القصة - إلحين تقوم تضربني

      هيا نشوفكم مع جزء جديد

      نسيت أقول شيء ، أنتوا بدأتوا دراسة أنا شايفة في ناس تستعد للدراسة -__- ، الله يعينكم
      الحمد لله على كل شيء

    12. #567
      التسجيل
      24-08-2002
      المشاركات
      2,032
      المواضيع
      20
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: CSR لتأليف قصص الأنيمي: الأمبراطوريه العظمى.

      ايه سوسو وين انتي عايشه في جرز المالديق مالدري البلطيق (وش أسمها؟ ) الدراسه بعد أسبوعين أن (ما أدري, خلني أخلص أختبار السبت و أفضى أسولف خخخ)

      يلا كتبي حق الحفله, ماني طاقتك ^^

    13. #568
      التسجيل
      24-08-2002
      المشاركات
      2,032
      المواضيع
      20
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: CSR لتأليف قصص الأنيمي: الأمبراطوريه العظمى.

      أقول, شله, قريتوا الإعلان حق تشفير المنتدى؟؟ ^^ أجل لا تستغبرون إذا أختفيت فجأه... لأني و بصراحه ماني مستعده أغير مقدم الخمه حقي (واللي أكثر من ممتاز) عشان حضرة مقدمي خدمه أغبياء و لا يقدمون أي شيء جديد و خدمتهم تفشل.. مع أحترامي لمستخدميهم, لكني جربت كل الشركات الموجوده في الإعلان و لا عجبوني...

      عموماً, الكلام هذا ما راح يمشي إلا يمكن بعد شهرين, لين هناك يصير خير

      ووينكم؟ يومين و لا أحد يرد؟؟؟

    14. #569
      التسجيل
      24-01-2002
      الدولة
      في مكان ما
      المشاركات
      2,898
      المواضيع
      92
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: CSR لتأليف قصص الأنيمي: الأمبراطوريه العظمى.

      ايه سوسو وين انتي عايشه في جرز المالديق مالدري البلطيق (وش أسمها؟ ) الدراسه بعد أسبوعين أن (ما أدري, خلني أخلص أختبار السبت و أفضى أسولف خخخ)
      لا جزر الواق واق ، إي قبل يوم عرفت أنه المدرسة بعد أسبوعين خلصت الاجازة بسرعة بس ما يهم أشني في الكلية أعتبرها ثلاث ، الله يعينك أختي على إختباراتك

      أقول, شله, قريتوا الإعلان حق تشفير المنتدى؟؟ ^^ أجل لا تستغبرون إذا أختفيت فجأه... لأني و بصراحه ماني مستعده أغير مقدم الخمه حقي (واللي أكثر من ممتاز) عشان حضرة مقدمي خدمه أغبياء و لا يقدمون أي شيء جديد و خدمتهم تفشل.. مع أحترامي لمستخدميهم, لكني جربت كل الشركات الموجوده في الإعلان و لا عجبوني...
      أي قريته يعني أنا كمان ماراح أقدر أدخل المنتدى ، أنا اشتراكي غير عن هذه الشركات و ما أقدر أغيره إش داه :vereymad: شكلهم انعدوا من صالح كامل في حكاية التشفير

      ووينكم؟ يومين و لا أحد يرد؟؟؟
      أنا كان عندي ظروف فماقدرت أدخل ، اليوم بأقعد أكتب إذا قدرت
      الحمد لله على كل شيء

    15. #570
      التسجيل
      24-08-2002
      المشاركات
      2,032
      المواضيع
      20
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: CSR لتأليف قصص الأنيمي: الأمبراطوريه العظمى.

      -يعني أنا كمان ماراح أقدر أدخل المنتدى ، أنا اشتراكي غير عن هذه الشركات و ما أقدر أغيره

      يعني صرنا ثنتين <-- ابتسامع منشعمه

    صفحة 38 من 69 الأولىالأولى ... 132833343536373839404142434863 ... الأخيرةالأخيرة

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •