كامرأة مصرية أرى أن دساتير العالم أجمع لم تحفظ للمرأة حقها السياسي
كما حفظه لها الدين الاسلامي
وما أتيح لها حتى الآن لا يعطيها حقها الحقيقي الذي شرعه وكفله لها الاسلام
أما بالنسبة للمشاركة في الانتخابات الرئاسية
فبالتأكيد لكل منهن وجهة نظر
فمنهن من أرادت اثبات أن المرأة المصرية موجودة ومتفاعلة
ومنهن من أرادت الحصول على حق كفله لها الدستور لمجرد الحصول عليه
ومنهن المؤيدات
ومنهن الرافضات
وفي النهاية الأمر هنا كعملة لا تحمل غير وجه واحد أما الوجه الآخر فأملس
وليس به لا صورة وكتابة
شكرا يا أخي الفاضل ابن النيل شاب مصري