هلو شباب ازياكم .............
انا مو كاتب القصة كاملة بعطيك المختصر المفيد بس ......... قصتي حزينة وسعيدة في نفس الوقت ...
.........بدايــــــتي مع فاينل فانتسي كانت في عام 1996 مع فاينل فانتسي 6
شلون عرفته : كنت اول على ايام السيجا والنتندو نتبع طريقة الاستئجار من المحلات يعني ندفع اول مرة 100 ريال قيمة الشريط وبعدين نبدل الشريط متى ما نبغا برسم مالي 10 ريال وهكذا اخذ الشريط واختمه وارجعه الين ما صارت اختم الالعاب بسرعة جهنمية وشفت نص الالعاب الي في المحل وحبيت اغير وخذت فاينل فانتسي 6 وكنت ذاك الوقت ما اعرف انجليزي ( يعني ما اعرف شسم الشريط ولا شنو قاعد العب ) طق الي في وجهك وامش
ستغربت انا من الشريط وش سالفته ذا ( والشريط ياباني يعني لو افحط م اافهم شي منه )
الى ان وصلت مرحلة ما بعد الاوبرا وتوهقت فيها ما عرفت اكملها وعند ذاك الوقت اخترب الشريط علي ( ا يا القهر يوم بديت احبها اخترب الشريط ) فاجهشت بالبكاء -------- > كنت صغير وسويت عليه مناحة وكنت دايما اردد موسيقى الاوبرا ما نسيتها وبعدين حطيت على الجهاز فوطة كبيرة وحطيت فوق الشريط كبوس وتركت الكمبيوتر بعمره اسبوع من القهر ورحت للهندي وقال ما عندي نسخة ثانية ( ايام النتندو بالتفق تحصل اللعبة )
.............. وتمــــر السنين
لهيت مع الالعاب الاخرى ولم ادري عن التطور الحاصل في الالعاب وفي سنة 1999: تقريبا نسيت اللعبة لكني كنت دائما اردد موسيقى الخريطة والاوبرا وموسيقى جاو
ويجي يوم وتصنف واشتري مجلة واقرا مواضيعها واشوفهم يتكلما عن فاينل فانتسي وانا مستغرب شنو ذا .....
وادور عليها والهندي يقول ما في ما في .....
ومرة قلت له جب لي من اي محل اخر جزء من ها الفاينل الي صجونا ابه المجلات ......... وكان ذاك الوقت يواكب نزول فاينل 8 وفاينل 6 المطور المهم يجي الهندي وبكل ثوارة جاب لي فاينل 6 وقول هذا الثامن ؟ قلت له كذاب هذا السابع vi ما كنت انتبه للاتيني المهم الابقر يقول هذا جديد هذا الثامن وقلت انا في نفسي وش يضر ان كان السابع ولا الثامن يالله خلنا نشتريه ....... ورحت البيت واشغل السوني
وافتح الغطاء
واحط الاسطوانة
واجد المفاجأة
المزاز بالداخل ............
عندها اول ماطلع العرض وفيه موسيقى الخريطة الي دايما ارددها ما اقدر اوصف لكم الشعور عندها كادت عيناي تجهش بالبكاء
ولما لعبت تأكدت منه انه هو الشريط الطويل على قولت اخوي الصغير ...
ملاحـــظة : جميع احداث هذه القصة حقيقة ..... ولا زالت في ذاكرتي لا انساها