CSR لتأليف قصص الأنيمي: الأمبراطوريه العظمى.

[Rinka Kitsune]

إحم إحم
سوري لأني تأخرت لكن الرسمه بحطها بعدين لأن السكانر يعاندني وما يبي يشتغل
يلااااااااااااااااااااااه
بسم الله

الإسم: Rinka Kitsune رينكا كتسوني.
المهنة: Psychic Ninja (Genin) (ننجا بقوى عقلية (مبتدئة).
العمر: 14سنه.
الأسلحة:
خناجر التنين الأبيض White Dragon Daggers.
نجوم ورقة الكرز Cherry leaf Shurikens.
مخطوطة القوى العقلية Psychic Scroll.
اللون: ابيض.
لون الشعر: بنفسجي فاتح.
العيون: حمراء.
تحب: بستها Onaأونا و الثعالب.
تكره:الأشرار و الكلاب و الحشرات.
صفاتها: طيبة القلب, ترحم الصغار , لطيفه وحنونه , لاتحب مناظر القتل
حساسه لاتحب المغرورين و الثرثارين.
أمنياتها: تتمنى الخير للجميع و تتمنى وجود القطط تتقافز حولها .
القدرات:
Hikarizan no jutsu تقنية ضربة النور.
Sakura Senpuu no Jutsu تقنية عاصفة اوراق الكرز.
هدفها: الإنتقام ممن دمر كوكبها و التفوق على مدربها.
~~~~~~~~~~~~~
القصه:
( على فكره القصه تدور في المستقبل..أعرف إنه شيء غريب بس شوفوا)
في غابة مظلمة غامضه...كانت هناك تتدرب بكل عزيمه و إصرار
رينكا:أوووه أونا...أتصدقين ذلك! لم أستطع فعلها مرة أخرى!
وفجأه قالت:الآاااااااان....!
وقامت بالركض إتجاه شجره كبيره ثم قفزت إليها و وضعت قدمها عليها بسرعه ثم أكملت
قفزتها محلقة في الهواء و أمامها الهدف....ثم قامت بعمل حركات معينة بيديها و صرخت قائله:
Kuro Shinryuu no jutsu!!!
كانت في كل خطوة من حركتها هذه تتذكر فيها مدربها حين دربها لأول مره!
وأيضا أول مبارزه بينه و بينها و كيف هزمها بنفس هذه الحركه(الحركه إلي كانت تتدرب عليها قبل شوي)
(الواقع) ثم قطع حبل أفكارها عندما سقطت على الأرض...ثم وقفت متألمه
رينكا: يبدو أنني لن أنجح يا أووونييي..
ثم قامت بالبكاء وضربت بقدمها الأرض و قالت: لماذاااا....لماذا تحدث لي أشياء كهذه...
كل هذا بسببهم...بسبب..بسبب تلك الحرب اللعينه منذ ذلك الوقت فقدت الأمل...!

ثم قاطعها صوت قائلا:ممياااااااااوو؟
إييييه أوناه لاتخافي سوف أبقى معك دائما هيا لنعود إلى المنزل^_^
ثم حملت قطتها وعادت إلى منزلها....!
قبل أن تفتح باب المنزل قالت:م...ماهذا هناك شخص داخل البيت ..
ماذا أفعل..(همف) من يظن نفسه سوف أريه!
ثم أمسكت بأحد خناجرها و دخلت.....غريب البيت عادي جدا..ربما ليس هنالك أحد^_^
-أنت مخطئة تماما!(قاطعها الصوت)
- م...من أنت وماذا تريد!
ثم ظهر شخص من وراء الحائط ...
_______________________
ترى من هذا الشخص وماذا يريد ياترى ؟
تااااابعوووونااااااااا^_^!
هاه شو رايكم؟؟؟

[smarty]

القصة فكرتها حلوه بس قصييييييييره حاولي تطويلينها شوي بعد

علطول خلصتي وأنت ما بديتي أصلا

[Renoa Heartilly]

بافي حلوة بدايتك! على الأقل عرفنا أنك من معجبي ناروتو أموت في القطاوه

أحمم...


بعد فتره قصيره من مراقبة النقطه البيضاء, تثائبت و ذهبت للمطبخ.
يا إلهي, على أن أذهب للتسوق...
أمسكت بعلبه الشعريه الجاهزه و عدت لمقعدي. إلى أين يذهب هذا المعتوه؟ إنه يسير بسرعه, و بسرعه صاروخيه... هل سيذهب إلى كوكب آخر؟
هل هذا الشخص متخلف؟ لماذا يقود الطائره هكذا؟ سوف يصطدم بأول نيزك يمر من أمامه على هذا النحو, و إذا مات لن أصل إلى طريدتي!
توقف فجأه قبل أن يعاود الإنطلاق لمده قصيره, ثم توقف مرة أخرى.
زفرت بهدوء و أستعديت للإنطلاق, قد يخرج من مجال الرادار قريباً و علي أن أتبعه.
سوف أحتاج إلى خمس دقائق كامله لأصل إليه, ربما أستطيع أن أحدث قاعدة بياناتي في هذه الأثناء.

همم... تحديث! حسناً... فتاه في مقتبل العمر, إبنة شخص غني.. غني يا إلهي هذا رائع! حسناً... ربع نجمه! لا لالا, هذا أسهل جداً من موساشي! إنه كالتعرض للقتل بواسطه مسدس ماء! إن لم تمت غرقاً فستبلل...

أين هي هذه الفتاة... همم, غير معروف؟ يا للغباء, الشرطه الخاصه تبعث بطلب لصيد طريده لا يعرفون مكانها؟ أنهم أغبى مما أعتقدت...
حسناً, كلير ريدفيلد... على تذكر ذلك الأسم...
بقي تقريباً عشرون ثانيه حتى أصل إلى النقطه البيضاء... وضعت كأس الرامن في سله المهملات وتمددت. طريدتان في يوم واحد, هذا بالتأكيد يوم سعدي!

أبعدت خصلاً برتقاليه عن وجهي و أدخلت مسدسي في جرابه قبل أن أخرج من سفينتي و إلى سفينه النقطه البيضاء.

***

تباً...

أتعرفون ما أكره أكثر من الطرائد؟ الطرائد الذكيه... لم أجد الشخص المطلوب و لا كأس موساشي المميز, بل وجدت جهاز التتبع المغطى بالدم, موضوعاً على ورقه كتب عليها: "حاول مره أخرى, أو لا تحاول, من يهتم! " ثم توقيع موساشي.
أتعرفون, لو أن مسدسي كان محشواً بالبارود لفجرت السفينه, لكن للأسف...

زفرت و نظرت حولي, سفينة النجاه لم تكن موجوده, مما يعني أنه تلقى المساعده, يعني موساشي كانت هنا.. أستطيع شمها...
أو على الأقل أستطيع رؤية شعرة من رأسها عالقه بكرسي قمرة القياده هيهيهي!

لا أعرف من كان ذلك الفتى المسكين, لكن بما أنه لمس كأسها قد يكون ميتاً و يطفو في الفراغ الآن!

همم, حسناً... موساشي خارج قائمتي اليوم, إذن أين أجد طريدة أخرى؟ بالتأكيد الفتاه الدلوعه لن تكون في مكان واضح, لأنها أسيره حرب العائلات الثريه.

هبطت على أول منصه قريبه و نزلت لأشتري بعض القهوه, أنا لست شخصاً سعيداً في الصباح, و عندما لا أشرب القهوه أصبح شخصاً لا يطاق.

"هيه, أنت, أعطني كوباً من القهوه, دون حليب." نظر إلى الرجل الشاب باستهزاء قبل أن يلتفت و يحضر القهوه.
"خمسة عشر عملة." وضع يده على خده و أخذ يحدق بوجهي.
"توقف عن النظر إلى و إلا أقتلعت عينيك." :vereymad: زمجرت بهدوء قبل أن أخرج محفظتي من جيب تنورتي و أعطيه ما يريد.
"أه, لو سمحت, كأس شاي!" فتاه بجانبي طلبت شاياً, كانت تلهث.

ألتفت إليها و كدت أدلق القهوه على ملابسي. "أنت ريدفيلد صح! " وضعت القهوه على المنصه و حشرت يدي في جيب سترتي. أين وضعت تلك الأغلال...
"أه!!" امتقع وجه الفتاه و عادت خطوه للوراء. وجهها كان مليئاً بالكدمات و شعرها بدا في حاله يرثى لها. "لا! لست كلير و لا أعرفها! أنت غلطانه!"
"و من قال كلير؟" أبتسمت بدهاء و قفزت عليها, صرخت الفتاه و حاولت الهروب, و لكن إمساكها كان أسهل مما توقعت, قبضتها كانت ضعيفه و لا تنفع حتى لصنع العجينه. "لا تخافي, أنا لا أعض!" ضحكت و أغلقت الأصفاد على يديها بإحكام, و بدأت بجرها نحو السيلسيوس.
طريدتي اليوم تساوي الملايين! أنا سعيده!! سأكل الشوكولا هذا الأسبوع!
"لا تعيديني إليهم أرجوك! أنا مازلت صغيره و لا أريد أن أموت! لم أرد سوى أن أدخل بيت المرايا و ألعب مع بابا كلارك!!" أخذت الفتاه تزعق و تبكي و لكنني تجاهلت نحيبها عمداً. أمسكت بكوبي القهوة و الشاي و جررتها نحو السيلسيوس بهدوء. الناس حولي كانوا يهمسون و يستغربون, و لكن الحياه صعبه, إن لم تأكلها أكلتك..
ألم يكن ذلك الوقت و قطع السيف؟ آآرغ, من يهتم؟

البقيه بعدين, بس بغيت أهزيء كلير سوي ههه!

[sion001]

مثل ما وعدت


فصل سيون الأول

سماء زرقاء ، و بحر هادئ متسع ، و أرض خضراء ممهدة بالحشائش القصيرة ، و ألوان الزهور الجميلة و الغابات الكثيفة التي تحيط بالمدرسة الحبيبة ، المدرسة العسكرية للإمبراطورية العظيمة .

تعد هذه المدرسة من أفضل المدارس في البلاد و الكواكب ، فقد نالت أعلى الشهادات العالمية لأفضل تعليم جسدي و ذهني ، و تتلقى دعما خاصا و كبيرا من الإمبراطورية نفسها ، و هذه المدرسة التي نطل عليها الآن من أحد فروع المدرسة العسكرية العظمى .

داخل الأروقة المتسعة التي من الرخام الأسمر ، التي تؤدي إلى أقسام المدرسة المتعددة ، من المكتبة الضخمة و الفصول المجهزة بأحدث الحاسبات الآلية و غرف التدريبات البدنية ، و المعامل و الكثير من الأقسام الأخرى ، و أيضا تحتوي على سكن خاص بالطلاب الملتحقين بالمدرسة الذين من مختلف الطبقات .

في أحد هذه الأروقة تخرج إحدى الطالبات و هي متفادية من حولها من المشاة و هي تمشي مسرعة حاملة كتبها الكبيرة الضخمة في إحدى يديها ، فتاة متوسطة الطول ذات شعر بني ملتف و مربوط من الخلف و مرفوع إلى أعلى ، تلبس معطفا أبيضا مثل معاطف الأطباء الذي يغطي لبس الطالبات المجندات الأسود ذو الشرائط الفضية ، و هي تردد :
سيون : هؤلاء الطلبة الأغبياء ! ليس هناك ما يسمى إجازة صيفية في قاموسي
سيون تتابع سيرها :
سيون : سوف آخذ ترما صيفيا هذه المرة أيضا لأني لا أريد أن أجلس بلا عمل
و أثناء تفاديها لأحد الطابات تصطدم بأحد الطالبات :
سيون: متأسفة لم أرك ... ماذا أنتِ ؟؟

فتاة في لبس طالبات الجنديات، شقراء ، خضراء العينين ، لكن أنفها لا ينزل إلى الأرض :
فورونيكا : هه! مصفوقة ما تشوف طريقها

سيون:المغرورة الخرقاء
فورونيكا: عاد ما تشوف طريقها من كثر هذه الكتب إلي في يدها
سيون:يعني ما يكفيني البلهاء رينوا تجيني الهبلة الثانية
فورونيكا:أحسن لك أسحبي كلامك و لا راح أضطر أكسر فيكي ظفوري إلي دوبي دهنتها
سيون:تعالي جربي
لكن يقاطعهما أحد الأساتذة الذي كان بروفسورا ا في مادة الفيزياء النووية و الكيمياء:
البروفسور وتاري في إبتسامة : سيون لا تتأخري عن شغلك هيا ، فورونيكا كأني سمعت أنه هناك استدعاء لكِ عندي المدير
فورونيكا في قهر : حاضر يا البروفسور أمرك
سيون:إنشاء الله ياكلك المدير و لا تعد ترجعي
تذهب فورونيكا في خطوات مغرورة لتتجه إلى المصعد الذي يؤدي إلى طابق الإدارة
وتاري: سيون حاولي أنك ما تتشاكلي مع أحد أشان تتخرجي بشهادة و سمعة ممتازة ، أنتِ من أفضل الطلاب لدي
سيون:شكرا بروفسور وتاري
وتاري في إبتسامة عريضة: يوما سعيدا

سيون في نفسها: البروفسور وتاري رجل طويل القامة و ذو شعر أشقر طويل و حسن الأخلاق و فوق كل هذا عبقري في عمله

سيون تتجه إلى رواق سكن الطلاب و تتجه إلى غرفتها ، تضع البطاقة الإلكترونية لكي تفتح الباب ، سيون في صدمة هائلة !!
سيون: الفوضوية رينوا أترك الغرفة دقيقتين أشان أكلم تلفون تروح تقلب الغرفة كأنها انضربت زلزال!!
ترفع سيون أغطية السرير التي كانت ملقاة في الأرض
سيون: لو ما نفذوا طلب تغييري لشريكة الغرفة راح أتجنن
و بعد ترفيع مرهق للغرفة التي كأن قردا يعيش فيها ، تتجه سيون إلى مكتبها و تتناول أحد كتب التاريخ التي أخذتها من المكتبة العامة .
سيون:أنا ما أحب أقرأ الكتب من الشاشة ، خليني بالطريقة القديمة أقرأ كتب التاريخ
تفتح كتاب التاريخ الذي كتب عليه القرن الواحد و العشرين
سيون: ما فرقنا كثير عن هذيك الأيام غير شوية أشياء حديثة و شوية كواكب مكتشفه

[sion001]

لكن عند أول تصفحها للكتاب يدق جرس المنبه الذي على مكتبها ، و يظهر صوت الحاسوب الذي يعلمها بالتوجه إلى المكتب الإداري .
سيون: أكيد أحد المهمات البدنية ، ما يكفي الحصص إلي في المدرسة

تصعد سيون إلى مكتب المدير بالمصعد الزجاجي الذي يظهر مظهرا عاما للمدرسة :
سيون : أنا المجندة رقم 777-988

حارس البوابة الرئيسية : تفضل بالدخول

سيون تتجه إلى مكاتب الإستقبال ، و تنتظر دورها في الطابور الرقمي ، ثم تتجه إلى المكتب المطلوب :

سيون: لقد تم استداعي إلى هنا و أنا حاضرة
الإستقبال : أنتِ و المجندة رينوا رقم 777-576 مطلوبان في مهمة خاصة
سيون في نفسها : الملقوفة إش حشرني معاها
سيون: نحن في الخدمة ، بس من أي نوع من المهمات ميدانية أم داخل المدرسة ؟
الإستقبال : ميدانية ، و غدا أحضروا كلاكما لإستلام تفاصيل المهمة
سيون تقف و تضرب تحية الجنود لكي تنصرف و لكن اثناء ذلك يدخل إحدى المجندين إلى الإستقبالذو الرتب المتوسطة و هو يصيح :
المجند: الله يخصهم ، حتى الإجازة الصيفية ودهم يكسلونها
سيون في دهشة و تسأل عامل الإستقبال عن حقيقة هذه الكلام
الإستقبال:للأسف يبدو ذلك ، فقد أتتنا أوامر علوية أن المدراس سوف تتلزم بالتدريبات البدنية أثناء الصيف مع تقليل المواد النظرية
المجند:أنا كنت حاجزأشان أروح لأهلي في المريخ بس شكله ما في روحه
سيون:غريب هذا الأمر ! و ليش التركيز على المهارات البدنية ! عموما ما يهم ما فرق عندي

لكن سيون في نفسها: المهمة ! ليش جمعوني معي هذه القرد ، ما تفلح غير تنط يمين و شمال

تعود سيون إلى مبنى الطلاب و هي ترى ملامح الطلاب بعد إستلام الخبر بتأجيل الإجازة الصيفية إلى إشعار آخر .
سيون في الغرفة : مسكينة رينوا ، حتى ملابس التجنيد راميته هنا ، بس لو أشوف شكلها

تتجه سيون إلى قاعة الطعام فالظلام حل و قد حان وقت العشاء، و تتناول عشائها على طاولة لوحدها رغم أن الطاولات تكفي لأربع أشخاص ، فهي لقد اعتادت على هذا الأمر لأن لا أحد يريد أن يصادقها .
سيون تعود لغرفتها مرة أخرى لكي تنام ، تستلقي على سريرها ، بدأت تسترجع أحداثا ماضية ما مر بها من صعوبات خاصة من الطلاب الذين معها في المدرسة ، كيف ينظرون لها بنظرات غريبة و يعتقدون أنها فتاة معقدة أو مغرورة لأنها لا تحب أن تتكلم كثيرا و هي دائمة الانهماك في دراستها ، و هي تتذكر أكثر أعدائها فورونيكا و رفيقتها في الغرفة الدائمة الشجار معها رينوا ، و أثناء ذلك تستغرق في النوم .

في الصباح:
تستيقظ سيون على أصوات مزعجة تصدر من غرفتها تفتح عينيها بصعوبة و لكن يلقى على وجهها قطعة ملبسية ، سيون تزيحها بغضب ، و هي تعرف من الفاعل .
سيون: يالله صباح خير ، وين الشمبانزي من أمس
رينوا : أقول أنطمي يكفي الهم إلي على راسي
سيون: طبعا الكسالة مثلك ما توقعوا خبر مثل هذا
رينوا: وجع ، كان عندي مهمة بالأمس كنت مستمتعه بها بالعاصمة علين الغثا ما أرسلولي هذه الرسالة الصوتية
سيون: أقول بس ألبسي لبس الجنود أنا و أنت مطلوبين في مهمة ميدانية
رينوا: روحي طيري يا دافورة يا حبيبة الدراسة و أسمعي الكلام أنا رايحة أدور على حاجة أكلها
سيون: ما يحتاج ، بما أني طيبة تذكرتك بالأمس و أنا بأتعشى
تفتح سيون الثلاجة و تخرج موزا منها و تلقيه في وجهها
سيون : للقرد الصغير
رينوا: أقول روحي لأوريكي مقامك
سيون:بالمناسبة شفت لك أمس فورونيكا تسلم عليكي
رينوا: لو ما فارقتيني أنتي ووجه النعامة هذيك .....
سيون:أنا مني وحدة في الشارع أشان تهدديني بكلامك هذا أنا أعرفك


يتبع .....

[sion001]

السلام عليكم

كيفكم

المهم هذه بداياتي أرجو أن تنال إعجابكم

ريني شعر سيون يكون ملتف مثل الكعك ( عارفة كيف ؟ )

أما البرفسور وتاري بأحط صورته

هذي آخرة الخبز و الجبن إلي كان بينا (( بدل العيش و الملح )) مشكورة

أقول بس روحي عني ، إلحين ها ما أحب الجبن كثير لكعة يعني تحب تماطل

بأقرأ بقية القصص بعد شوي

[Angel- lady]

قريت البداية ، حلوة بافي غيرل ، لكنها قصيرة حييل كتبي أكثر ^_^

سوسو ، بداية حلوة
(( دافورة )) ، ذكرتيني لما أول مرة أقراها و حفظتها على أساس إن الكلمة داروف
المصلحه يا ماما
ليش ما حطيتي تاسكي

ريني ، انتظري انتقامي بس المشكلة إني طيبة

إنشاء الله اليوم بعد ما أرجع من اللاب راح أحط جزئي هذي المرة طوييل إشوي

[Angel- lady]

تكملتي لهذا اليوم ، سوسو عندي اقتراح خلينا نوحد الألوان
------------------------------------------------

أمام شركة رد فيلد ، تقف مذيعة أخبار تتحدث أمام كاميرا المصور
المذيعة : ....... و لم يتوصل رجال الأدلة الجنائية إلى معرفة الأسباب التي أدت إلى نشوب الحريق ، فقد تبين أن وسائل الأمن و الحماية في كافة مرافق الشركة تعمل بكفاءة ... و قالت المصادر الأمنية أن رجل الأعمال الشهير كلارك رد فيلد لم يغادر الشركة مساء الأمس وقت اندلاع الحريق في حين قد وجد رجال الإطفاء أربعة جثث في الشركة ، ثلاث في الطابق الثاني و الأخيرة في الدور الأرضي و لم ....
يغلق سول شاشة التلفاز الصغيرة التي في سيارته ، و استرخى مجدداً على كرسي سيارته و هو يدخن سيجارة ،
سول : المسألة أعقد مما توقعت ... زين إني يبته معاي إهني و محد يعرف عنه شي ...
يتذكر ما حدث معه في الليلة الماضية
يفتح كلارك باب الشقة في ذلك الفندق القديم ، نظر للمكان و تنهد
كلارك : كابوس ... – يتجه إلى كرسي و يلقى بجسده المتعب عليه و وضع يده على رأسه – راسي
وقف سول عند الباب
سول : شكلك تعبان
كلارك : فعلاً أنا تعبان ، أنا ما نمت و صار لي تقريباً يومين و هذا الثالث – يضع يديه على رأسه – أحس إن راسي بينفجر
سول : ليش ما تريح إشوي و نروح مطعم تقولي السالفة عدل
كلارك : مو مشتهي آكل شي ...- بعصبيه واضحة - خلنا من هذا الموضوع ، شنو راح تسوي إلحين ؟
بلامبالاة يجيبه و هو يجلس على كرسي آخر
سول : روح نام أحسن لك ، لأن شكلك تعبان و أعصابك ...
يقاطعه كلارك بغضب : تكلم معاي عدل ... أنا ما دافعت لك بس جذي
يشيح سول بيده : أدري و أنت قلت راح تعطيني أكثر بعدين ، لا تخاف ... عيل خلنا نبدا مرة ثانيه ... أحس إن أكو أشياء للحين ما قلت لي عنها ...
تنهد كلارك : أسمع ... قلت لك في السيارة إن قبل ما أتلقى تهديدات كان أخوي الكبير أبو كلير يمول واحد من مشاريع الإمبراطورية و بعد ما توفى أنا دورت لي على محامي شاطر و خليته يلغي هذا العقد بأي طريقة و بعدها طلعت لي هذي ألجماعه إلي ما أدري منو و بدوا يعطوني تهديدات غرضها إن أوقف كافة أعمالي و أتعامل معاهم حسب مصالحهم
سول : ممول لهم
كلارك : بالضبط ....
سول : و تكون ممول لهم لشنو ؟
كلارك : لمشروع مشابه للمشروع إلي موله اخوي
سول : و ليش ما كملت مع الإمبراطورية ؟
وقف كلارك ثم اتجه إلى نافذة قريبة منه ، أزاح ستار النافذة قليلاً و أخذ ينظر للخارج
كلارك : ما أعتقد إن هذا له علاقة بالموضوع ... هذي فلوسي و أنا حر فيها
يقف سول و يتجه إلى باب الشقة
سول : على العموم ، سكر موبايلك و لا تفتحه كلش
وضع يده على مقبض الباب ، و استدار كلارك بسرعة
كلارك : و إذا كلير اتصلت علي ؟
و هو بالوضع ذاته
سول : ما أعتقد راح تتصل عليك ، انسى هذا الموضوع
كلارك : يمكن ، افترض صار هذا
نظر سول له : وين الموبايل ؟
كلارك : عندي ، تبي تكسره هذي المرة ؟!
مد يده : ذكي ... لمصلحتك و مصلحة كلير لا تفتحه – يفتح الباب – و إذا تحتاج لأي شي اتصل علي من تلفون الفندق
يعود سول إلى واقعه

[Angel- lady]

سول : مشكلة ... الأخ متورط مع الإمبراطورية ... – ينزل من سيارته – شنو راح أسوي إلحين ؟ - بنظرات جادة – هذا تحد كبير لقدراتي ... لو... – يقطع حبل أفكاره صوت هاتفه فيجيبه – عمرك طويل توني أفكر فيك
.... : لقيت لك إلي تبيه بس لا تنسى !
سول : لا تخاف هذي المرة تختلف عن قبل ... شنو عندك
... : مثل ما قلت سول ... القائد ماري ، العمر..
يقاطعه سول : أبي المهم ...
.... : لها علاقة بقيادات الإمبراطورية
بابتسامة خبيثة : زين ... لهذا ما كانت عنده أي حراسه في الشركة
.... : تقصد السيد كلارك ردفيلد ؟
ينظر إلى بطاقة أمسكها بيده أعطاها كلارك له
سول : إي ...أقول ... ما تحس إن المليون وايد علي ؟!
.... : يا حبك للفقر
سول : مجرد سؤال ، أخليك إلحين – يغلق الهاتف و عاد النظر إلى رقم مليون و تنهد – بروح أشوف شنو صار معاه أهم شي أستغل حالته النفسية إلحين ... مشت الخطة مثل ما أبي .. – يخرج علبة من جيبه و يمد يده باتجاهها و يهز العلبة فتسقط حبوب دواء لكن يعيد بعضها و هو يقول – أحتاج وحده بس
و يتجه سول إلى الفندق ، أما كلارك فكان جالساً على كرسي أمام التلفاز ينظر إلى القنوات الإخبارية و علامات الإرهاق و التعب على وجهه ، يفتح باب شقته فيقف بسرعة و يرى سول قادماً فبادره بالسؤال
كلارك : لقيت شي ؟!
نظر له سول بابتسامة خبيثة و نظرات حادة
سول : بلى لقيت
تعجب كلارك من نظراته ، و سأله بقلق و عصبية
كلارك : عن كلير ؟
سول : أنت قلت إنك ما كلت شي ولا شربت شي من أمس الصبح ...- رفع سول كوباً بلاستيكياً أمام وجه كلارك - سمعت إنك تحب القهوة ، بس يبت لك عصير برتقال عشان تريح شوي و تنام لأنك تعبان
نظر كلارك بغضب : سول ، أنا ما دفعت لك عشان تشتري لي قهوة ولا عصير ، شنو الأخبار إلي لقيتها ؟
يدفع سول كلارك من كتفيه إلى الكرسي و يجلسه و هو يقول
سول : راح آخذك إلى كلير ... على الأقل اليوم أو باجر راح تشوفها ... استانست ؟
ابتسم كلارك و هو يقول : صج إلي تقوله ؟
وضع الكوب أمامه : أكيد ... أدري أن قلة النوم تسبب العصبية و عوار راس و فوق هذا أنت مو ماكل ... المهم هذا العصير إذا تبي
كلارك : مشكور سول – يمسك العصير – و إشلون بنروح لها ؟
يرتشف كلارك العصير و سول يتابعه بنظرات غريبة
سول : أولاً أسمع ... تعرف ماري إلي قالت راح تمسك القضية ؟
كلارك : أكيد
سول : هذي من جماعة المختطفين – يفاجأ كلارك من كلامه – لا تسأل إشلون عرفت ، المهم أنها ارسلت الثلاثا للشركة على أساس أنهم المسؤولين عن حمايتك
يشعر كلارك بالدوار فيضع يده على رأسه
كلارك : و بعدين ؟
سول : و بعدين شنو !؟
كلارك : ما أدري مو قادر أفكر .. أحس إني فيني النوم ، راسي بدا يعورني أكثر من أول
يقف سول و يخرج هاتفه من جيبه و يشعل سيجارة
سول : تدري ، مليون كافه بالنسبة لي – تتسع عيني كلارك من الدهشة ، و نظر لسول ، يتجه إلى طاولة الطعام و يضع هاتفه – سلم لي على ماري لما توصل
حاول كلارك النهوض بصعوبة و اتجه لسول الذي كان يهم بالخروج لكنه أوقفه و أمسك ياقته و قال بغضب
كلارك : أنت وعدتني
يمسك سول بيدي كلارك و يقول بابتسامة عريضة
سول : أنا مو أول و لا آخر واحد يخلف وعده – يدفع كلارك إلى داخل الغرفة الذي سقط أرضاً و لم يتمكن من النهوض بسبب الدوار الذي أصابه بينما خرج سول من الغرفة و أمسك بمقبض الباب ، قبل أن يقفل الباب – إذا شفتني مرة ثانيه بعد هذي لا تعصب ... مع سلامه

[Angel- lady]

و أغلق الباب ، حاول كلارك جاهداً أن ينهض أو حتى أن يفتح عينيه لكنه أنزل رأسه و نام و هو على الأرض
بعد مرور فترة زمنية لا يعرفها كلارك يستيقظ عندما سمع
..... : سيد كلارك ... سيد كلارك ... تسمعني ؟ - يفتح كلارك عينيه فيجد نفسه نائماً على سرير مستشفى فينهض بسرعة - أخيراً قعدت - ينظر إلى محدثه و كانت إمرأة لهثا شعر أسود قصير غلى أذنيها و عينين زرقاء - نسيتني؟! أنا القائد ماري
أنزل كلارك رأسه و الغضب يشتعل في داخله
كلارك : سول ... - يتنهد - ماكو فايدة
ماري : سيد كلارك ، ممكن تقول ...
يقاطعها
كلارك : ممكن تخلصين و تقولين لي وين كلير؟ - تتفاجأ من كلامه - أعرف أنج تدرين مكان كلير ، فخلصي و خلينا نروح و أشوفها
تبتسم : مثل ما تبي

عندما كان كلارك يحاول جاهداً البحث عن طريقة مجدية لإيجاد كلير بدلاً من انتظار قائد الشرطة ، كانت كلير تحاول إيجاد طريقة للبحث عن مخرج من السجن الذي كانت فيه
كلير : أنا ... أنا كلير ردفيلد ، أقعد بمكان مثل هذا ... هزلت ... أنا أعلمهم :vereymad: ... شنو أسوي ... -_- ... – تبتسم كلير – لقيتها
في مقصورة قيادة المركبة التي تحتجز كلير الجندية تجلس على كرسي القيادة و يتضح عليها الغضب و بجانبها جندي آخر يراقبها
الجندية : وين فيرونيكا !! ساعه على ما تمسك لها واحد ؟! خلاص مسكنا البنت تقدر تر... – تسمع صراخ كلير – شنو صار لها بعد – نظرت بغضب إلى الجندي الذي فزع من نظراتها – روح شوفها لا يصير فيها شي
الجندي : إنشاء الله – يتركها مسرعاً و يتجه إلى سجن المركبة و يصل إلى كلير التي أخفت وجهها و هي تبكي – إشفيج ؟ - تتابع كلير بكائها و لا تجيبه ، بصوت متقطع – قول لي شصار ؟ - لا تجيبه – لو صار فيج شي راح أروح بداهيه ، الله يخليج تكلمي – تزيد كلير من بكائها فيفزع أكثر – تكلمي !!
بالوضع ذاته تجيبه : أنا ... أنا .. إبي أروح الطبيب
و تبكي بشده
الجندي : ليش ؟ أنا ... إحم إحم ... أنا جندي من كلية في المدينة الجامعية و راح أتخصص طب ، قولي شنو فيج و راح أساعدج
تنظر كلير له بوجه بريء
كلير : أكيد ؟ ما تموتني ؟
الجندي : لا لا ما راح أموتج ... – يفتح باب السجن و يدخل – قولي لي إشفيج
ترفع كلير إصبعها و به جرح صغير لا يكاد يرى بالعين
كلير : هذا يعورني
ينظر الجندي لإصبعها
الجندي : هذا ما يسوي شي
كلير : يعني بجذب عليك ؟
بخوف : لا لا لا مو قصدي ، بس هذا ... :icon11:
تقاطعه : راح أعلم عليك و أقول أنك ما عاملتني عدل و راح أقول
يقاطعها : لا تقولين شي ... خلاص أنا أدري إن هذا الجرح خطير و أنه ...
كلير : خطير !!! يعني بموت ... – تعود للبكاء بشده – لاااااا بابا و ينك عني ... هذولي يبون يذبحوني
الجندي : لا مو هذا إلي أقصده بعد .... و الله البنات ما ينقدر على راسهم أبد
تبتسم كلير له
كلير : لا لا تفهم غلط ، بس أنا بنت ناعمه و رقيقه و ما أحب الأماكن إلي مثل هذي – تمسك به و تدفعه إلى الحائط – و الرياييل يقدرون يتحملون هذي الأماكن - تخرج من السجن و تغلق الباب بإحكام – مع السلامة
يركض الجندي إلى الباب : لحظه ... – بإحباط – بنات

[Angel- lady]

تركض كلير بسرعة و أثناء ركضها تمر بغرفة المخزن فتقف أمامها ثم تدخله ، تلقى نظرة سريعة على المكان ، لكنها لا تجد ما يفيدها و عندما أرادت المغادرة لاحظت شيء يلمع فاتجهت له فإذ بمسدس ليزري جديد ، بيد ترتجف تحاول الإمساك به
كلير : ما أعتقد إني أقدر ... بس لازم
تمسك بالمسدس و تخرج من المخزن محاولةً البحث عن مخرج لكنها تصل إلى مقصورة القيادة فتسمع
الجندية : شنو صار ؟
تقف كلير ورائها و تضع المسدس على رأسها
كلير : إلي صار إني أبي بطلع من هذا المكان - عندما أرادت الجندية أن تتحرك – لا تحاولين
الجندية : هذا الغبي !!
كلير : ما يهم إلحين قومي لحقيه
الجندية : يعني بتخوفيني ؟! ما راح تقدرين تستعملينه
كلير : تبين تجربيني ؟! - بعد دقائق ، تدخل الجندية السجن مع صاحبها و تغلق كلير الباب – خلصت من هذي^_^ باقي ... -تشهق كلير عندما تحركت المركبة – شنو صار ؟1
تجيبها الجندية بابتسامة خبيثة و هي تمسك جهاز بيدها
الجندية : أقدر أتحكم بالمركبة عن طريق هذا و راح نروح للمكان إلي نبيه - تجلس على الأرض – خلينا نشوف شنو راح تسووين
و تبدأ بالضحك ، ابتسم الجندي لها
الجندي : زين أنت تصلحين حق كل شي ^_^
فردت عليه بغضب : و أنت ماتصلح لأي شي
رفعت كلير المسدس : وقفي المركبة إلحين و إلا راح ...
الجندية : شنو ؟! ما تقدرين ، روحي ما لي خلق أكلم أحد إلحين
كلير : بتشوفين شنو بسوي
تتجه كلير بسرعة إلى مقصورة القيادة
الجندية : و أحنا راح نطلع بعد
الجندي : صج !! و إشلون؟
بغضب : صج ما تصلح لأي شي ، أقول أنطم و تعال و راي
الجندي ^_^ : أنا وراج
تركض كلير إلى أقرب باب حتى تخرج و لكنها تصتدم بأحد ما و تسقط على الأرض ، تنظر بسرعة أمامها
كلير : فيرونيكا !!
فيرونيكا : كلير !!
تهنض كلير مسرعة
كلير : مو وقته لازم نطلع - تتجه كلير إلى مقصورة القيادة و تنظر للخارج فترى أنهم محلقين فوق بحر و هم بالقرب من الشاطئ - حسافه ... – تتنبه لما حدث لها عندما سمعت خطوات تقترب منها – شتسوي فيرونيكا إهني ! – تنظر خلفها و إذ فيرونيكا تقف و هو تحمل مسدساً – فيرونيكا !!
فيرونيكا : بسج لعب...- دون قصد تضع كلير يدها على زر أحمر فتغير المركبة مسارها بشكل مفاجأ و سريع متجه إلى السماء ، تسقط فيرونيكا أرضاً أما كلير فتتمسك بكرسي القيادة - غيري المسار بسرعه قبل ما يصير لنا شي
كلير : إي بلى و بعدها تذبحيني ... شسويتي بعمي !؟
فيرونيكا : مو وقت عمج إلحين – تقوم من مكانها بصعوبة بالغة وتتجه إلى كلير فتمسك بذراعها ثم بالكرسي ، فتقوم كلير بدفعها بعيداً لكنها تصيب زر آخر تسبب بفتح الباب المركبة و بسبب التيار القوي سحب كلير إلى الخارج في الوقت ذاته أوقفت فيرونيكا عمل المركبة ، تركض فيرونيكا بسرعة إلى الباب – كلير !! - أما كلير فقد اتجهت مباشرة إلى البحر ، تعود فيرونيكا لتعيد تشغيل المركبة لكنها لا تستجيب فتضرب لوحة التحكم بغضب – للأسف
من على الشاطئ
... : أنا متأكد
.... : خل أحد يساعدها بسرعه
... : أنا عندي قارب
أما كلير فتخرج رأسها و تتنفس بسرعة ثم ترفع رأسها حيث المركبة و تنظر لها بقلق
كلير : شنو صار ؟ ... - تنظر أمامها فتجد قارب آلي سريع يصل إليها – منو بعد ؟!
من على ذلك القارب امرأة تمد ذراعها لها
.... : لا تخافين تعالي - تمد كلير يدها لها و تساعدها على صعود القارب ثم تضع غطاءاً على كلير – راح تكونين بخير – تبدأ كلير بذرف الدموع – لا تخافين
كلير : ... أحس .. أنه بصير شي
تحاول المرأة من تهدئة روعها
.... : ما راح يصير شي ، إلحين نوصل و ترجعين لأهلج ^_^
بعد ثوان يصل القارب إلى الشاطئ و يقف مجموعة من الناس و ينظرون إلى كلير و من معها لكن
.... : المركبة ترجع
تتسع عيني كلير من الخوف فتنظر إلى المرأة
كلير : ما أبي أظل إهني أبي أروح لمكان أرتاح فيه
تجيبها : تبين تقعدين بسيارتي ؟

[Angel- lady]

كلير : إي لو سمحتي - و تذهبان معاً إلى السيارة و لكن - مشكورة وايد على إلي سويتيه لي – ترفع الغطاء – بس لازم أروحو عندما حاولت منعها قالت لها بسرعة- لا تخافين أنا بخير - تركض بسرعة دون وجهة معينة - المسدس – تبدأ بالبحث عن المسدس فتخرجه و تنظر له و كان مبللاً – يشتغل عاد و لا لأ !!! ... المهم بحتفظ فيه - ظلت كلير تركض لساعات دون أن تعرف أين تذهب و عندما أنهكها التعب توقفت و أخذت تلهث و نظرت للشمس التي بدأت بالمغيب – شسوي ... ماكو تلفون ما في أحد يمشي – تنظر حولها – أخاف يطلعون لي و أنا بهذي الحالة – تبدأ بالمشي حتى تصل إلى تله فتقف عليها فتجد مدينة خلفها فتبتسم كلير ، و تعود للركض – أخيراً ... راح أرجع ... – تصل كلير إلى مشارف المدينة أوقفت أحد المارة – لو سمحت وين ألقى مركز الشرطة إهني ؟
يشير لها : إذا كملتي راح تلقينه جدامج
كلير : مشكور – تركض مجدداً لكنها تتوقف عندما رأت مقهى أمامها – أبي ماي – تتجه إلى المقهى و تدخله
------
قصة ريني
-----
"أه, لو سمحت, كأس شاي!" فتاه بجانبي طلبت شاياً, كانت تلهث.
ألتفت إليها و كدت أدلق القهوه على ملابسي. "أنت ريدفيلد صح! " وضعت القهوه على المنصه و حشرت يدي في جيب سترتي. أين وضعت تلك الأغلال...
"أه!!" امتقع وجه الفتاه و عادت خطوه للوراء. وجهها كان مليئاً بالكدمات و شعرها بدا في حاله يرثى لها. "لا! لست كلير و لا أعرفها! أنت غلطانه!"
"و من قال كلير؟"
كلير : والله إني غبية >_<
أبتسمت بدهاء و قفزت عليها, صرخت الفتاه و حاولت الهروب, و لكن إمساكها كان أسهل مما توقعت, قبضتها كانت ضعيفه و لا تنفع حتى لصنع العجينه. "لا تخافي, أنا لا أعض!" ضحكت و أغلقت الأصفاد على يديها بإحكام, و بدأت بجرها نحو السيلسيوس.
طريدتي اليوم تساوي الملايين! أنا سعيده!! سأكل الشوكولا هذا الأسبوع!
كلير : الخطة a
"لا تعيديني إليهم أرجوك! أنا مازلت صغيره و لا أريد أن أموت! لم أرد سوى أن أدخل بيت المرايا و ألعب مع بابا كلارك!!"
أخذت الفتاه تزعق و تبكي و لكنني تجاهلت نحيبها عمداً. أمسكت بكوبي القهوة و الشاي و جررتها نحو السيلسيوس بهدوء. الناس حولي كانوا يهمسون و يستغربون, و لكن الحياه صعبه, إن لم تأكلها أكلتك..
كلير : حريم ما ينفع معاهم هذا ... أممم ... شسوي إلحين - تأخذ تلك الفتاة كلير إلى مركبتها – هدووووء و تفكير عميق ....
.... : أخيراً سيلسيوس ... حتى موساتشي راح تحسدني ... و لو تعرف سيون ...
كلير : عن شنو تتكلم هذي
.... : جم راح أحصل
كلير : ... خطة b ...
... : يلا تعالي ...
تقاطعها كلير : أعتقد إن راح يدفعون لج مبلغ لو سلمتيني للجماعة الشريرة ... صح ؟
... : شريرة ! ما علينا ... لا الشرطة طالبينج
كلير : معقولة ... هذي أكيد خدعه ما يهم منو ... إذا قلت لج راح أعطيج ضعف المبلغ إلي قالو عنه تخليني ؟
تتسع عينيها : الضعف !! – بغضب- تحاولين تهربين ، بس هذا أملك ما تقدرين أنا رينوا هارتيللي
ترفع كلير يديها المقيدتين
كلير : و إذا شلتي هذا من إيدي ، راح أعطيج إمية حالاً
رينوا : إمية بس ؟!
كلير : هذا إلي عندي إلحين ... و بعدها راح أعطيج أكثر أوعدج
تنظر رينوا لها و أخذت تفكر
رينوا : الشرطة طلبت البحث عنها و حطت المبلغ إذا رجعتها لهم فلو رجعتها إلى أهلها مباشرة ....
كلير : وافقي ... ما أعتقد أقدر عليها شكلها صعب الواحد يتعامل معاها
رينوا : إنزين ... قلتي ضعف المبلغ
تبتسم كلير : و راح يعطيج بابا زيادة صدقيني ^___^
رينوا : أوكي ... بس عندي مشكله - تفتح رينوا قيود كلير – ما عندي عطله صيفية حتى أقدر أوديج وين ما تبين :vereymad: راح أخذج أول شي معاي و بعدين راح أرجعج لأبوج – تفرح كلير و تبتسم بينما تتجه رينوا إلى مقعدها و تشرب قهوتها – شربي الشاي لا يبرد
كلير : ما أحب شاي
رينوا : ليش طلبتيه و خليتيني أدفع فلوسه
كلير : من التعب ما عرفت شقول ... أقدر اتصل على عمي ؟
تفكر رينوا : يستحسن أنج تتصلين من تلفون عمومي
كلير : مو مشكله
رينوا : بس لا تفكرين تهربين
كلير : لأ ... لا تخافين – بعد مرور بعض الوقت تغلق كلير سماعة الهاتف و علامات الإحباط و القلق على وجهها – ما يرد ...
رينوا : كلمتيه ؟
كلير : لأ ...
تنظر رينوا إلى السماء التي بدأت تمطر
رينوا : صار الليل ... خلينا نرجع للمدينة الجامعية و بعدين اتصرف
كلير : يا رب ما يصير شي بعد

[sion001]

دافورة )) ، ذكرتيني لما أول مرة أقراها و حفظتها على أساس إن الكلمة داروف

تعرفي انا حطيتها بالعنية أشان أختبر ذاكرتك

ليش ما حطيتي تاسكي

نوفره لقصة جديدة

شايفة أنك حطيتي تكملة بأقرأها ، أقول بس مهو شكله صار في شوي لخبطة في القصة ؟ أحاول أني أصلح الأمور أو أنتظر ظهور ريني ، و لكن أين الباقييييييييييييييييين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اما عن توحيد الألوان مافي مانع ، بس لوني انا غامق بأفتحه شوي

[smarty]

ما شاء الله بديتوا تلتقون مع بعض

أنا من راح يلتقي معي؟

عالعموم أنا أبغى أفتح البوابات الزمنية الحين علشان أكتب التكملة ممكن؟

[veronica007`]

ماشاء الله عليكم خمس صفحات كلها قصص روووووعه



أحلى مافي القصص اني شريرة ومتكبرة << الحمد لله على العافية

قصتي ان شاء الله راح أحطها هذي الأيام

يللا أنا رايحة الكلية سلاااااااااااام