^^^^أيش قصدك بهذا الكلام ؟
تحت الشاحنة الهيئة كانت مراقبة الاستراحة وانتظرت اللين ما طلع منها الولد والبنت وطاردتهم ووماتوا طيب في عدة اسئلة تطرح نفسها ليه ما داهموا الاستراحة
ومن الأمور التي ينبغي العناية بها في هذا الأمر هو حسن الظن بالناس وتجنب الشك والتجسس والرجوع عن الخطأ بتصحيح ما وُقع فيه من خلل . فعمر بن الخطاب عندما تسوّر جداراً ليطلع على أناس يشربون الخمر لاموه على ذلك لأنه قام بعمل أكبر من المنكر الذي كان يريد علاجه وهو التجسس المحرم شرعاً {ولا تجسسوا} وتسلق الحائط ولم يطرق الباب ويستأذن وهو أيضا لا يجوز شرعا {يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوتاً غير بيوتكم حتى تستأنسوا} أي تستأذنوا {وتسلموا على أهلها} فتصحيح المنكر لا يبرر الوقوع في منكر أكبر منه
ثم
هل ينبغي على المسلم إن أراد تغير منكر ( مثل الزنا ) بأن يشهر به ويطارده وما إلى ذلك ؟