المستضيف
اوروبا
1.أوكرانيا
2. إيطاليا
3.هولندا
4.البرتغال
5. بولندا
6.إنجلترا
7. كرواتيا
8. فرنسا
9. السويد
10. صربيا
11.
12.
13.
________________________________________________
***************************************************************************************
افريقيا
1.غانا
2. ساحل العاج
3. توجو
4. أنغولا
5. تونس
_
____________________________________________________________
اسيا
1.السعودية
2.كوريا ج
3.إيران
4.اليابان
5.الحرين _ترينيداد وتوباجو
____________________________________________________
امريكا الشماليه
1.أمريكا
2. المكسيك
3. كوستاريكا
البحرين _ترينيداد وتوبا
----------------------------------------------------------------------------------------
امريكا الجنوبيه
.الأرجنتين
2.البرازيل
3. باراجواي
4. 4.الإكوادور
5
5_الارغواي-- استراليا
____________________________________________________________
اوقيانوس
الارغواي-- استراليا
************************************************************
************************************************************
وقائع وأحداث من كأس العالم
- أسرع هدف في كأس العالم كان في الثانية 7 وقد سجل من تركيا ضد كوريا الجنوبية في مونديال 2002 .
- أولى بطولات كأس العالم كانت بتاريخ 1930.
- الفرنسي لوتشين هو صاحب أول هدف في كأس العالم وكان في شباك المكسيك.
- جيليرمو ستابيل سجل أول هاتريك في سجلات كأس العالم ضد المكسيك.
- زاجالو هو الشخص الوحيد الذي عاش كأس العالم لاعبا ومدربا وفاز فيه!
- أول تعادل سلبي في سجلات كأس العالم كان سنة 1958 بين البرازيل وانجلترا.
- كابتن البيرو ماريو ددي لاس كاس هو اللاعب الأول المطرود في سجلات كأس العالم
- نهائي كاس العالم 94 بين البرازيل وايطاليا كان أول نهائي يحتكم الى ضربات الجزاء.
- أغزر النتائج في كأس العالم:
1- 1954 فازت النمسا على سويسرا بنتيجة 7-5 (12) هدفاً
2- 1982 فازت المجر على السلفادور 10-1 (11) هدفاً
3- 1954 فازت المجر على ألمانيا 8-3 (11) هدفاً
4- 1938 فازت البرازيل على بولندا 6-5 (10) أهداف
5- 1958 فازت فرنسا على البارغواي 7-3 (10) أهداف
- سجل الفرنسي جوست فونتين 13 هدفاً في 6 مباريات عام 1958 وسجل البرازيلي جرزينيو 7 أهداف في 6 مباريات عام 1970, أما ألسيدي عيجيا من الاوروغواي سجل 4اهداف في 4 مباريات عام 1950.
- تم تسجيل أول حالة منشطات في كأس العالم 1974 وطرد من المسابقة لاعب هاييتي أرنست جان - جوزف. الاسكتلندي ويلي جونستون هو الحالة الثانية في صيف 1978 ودييغو مارادونا هو الثالث عام 1994.
- لعب لويزيتو مونتي كأس العالم 1930 مع الأرجنتين وكأس العالم 1934 مع ايطاليا. بوشكاش قاد المجر عام 1954 وشارك مع اسبانيا عام 1962.جوزيه سانتا ماريا لعب مع الاوروغواي عام 1954 ومع اسبانيا عام 1862.
- أفضل هداف في تاريخ كأس العالم في مباراة واحدة هو الروسي أوليغ سالينكو وقد سجل 5ق أهداف في مرمى الكاميرون.
- أكبر عدد من البطاقات الحمراء كانت في كأس العالم 1994 وقد قدرت ب 15 بطاقة حمراء.
- في عام 1994 احتسبت 15 ضربة جزاء ونفذت كلها بنجاح وقد حازت على نسبة نجاح 100% وهذه المرة الاولى.
- أكبر نتيجة تعادل في كأس العالم كانت بين انجلترا وبلجيكا (4-4)
- كأس العالم 1954 شهد تسجيل أكبر معدل لتسجيل الأهداف حيث بلغت 140 هدفاً في 25 مباراة.
- أول من سجل هدف في كأس العالم هو الفرنسي لوران في مرمى المكسيك عام 1930.
- صاحب الهدف رقم 100 هو شيافيو من ايطاليا في مرمى الولايات المتحدة عام 1934.
- صاحب الهدف رقم 1000 هو بالتاشا من الاتحاد السوفييتي في مرمى نيوزلندا عام 1982.
************************************************
************************************************
أصحاب الزي الأسود هو اللقب الذي التصق بالحكام عقوداً طويلة من الزمن قبل أن يزركش الفيفا ملابسهم يلونها بدءاً من كأس العالم في أميركا 94. في البطولة الأولى في الأورجواي عام 30 كان زي الحكام أشبه بالبدلة ذات السروال القصير، فقد كانوا يرتدون القميص الأبيض ومن فوقه الجاكيت مع سروال يتوقف قصره عند الركبة، وفقد أدار البلجيكي (جون لانجنوس) أول نهائي بين الأورجواي المضيفة والأرجنتين وأمر كل فريق على اللعب بالكرة الخاصة به فقرر الحكم أن يجري كل شوط بإحدى الكرتين فتقدمت الأرجنتين في شوطها بكرتها بهدفين لواحد، لكن الأورجواي سجلت ثلاثة أهداف دون رد في الشوط الثاني وفازت بفضل الأرض والجمهور والكرة.
في البطولة الثانية في إيطاليا عام 34 أدار السويدي (إيفان إيكلاند) المباراة النهائية التي انتهت بفوز إيطاليا في تشيكوسلوفاكيا بعد وقت إضافي.
في فرنسا عام 38 أدار الفرنسي (جورج كاديفيل) النهائي الذي انتهى بفوز إيطاليا على المجر وبات أول وآخر حكم يدير المباراة النهائية في بلده.
في البرازيل عام 50 كان (جورج ريدير) هو أول إنجليزي يدير المباراة النهائية والتي انتهت بفوز مفاجئ للأورجواي على البرازيل المضيفة.
وفي سويسرا عام 54 أدار إنجليزي آخر هو (ويلي لينج) النهائي المثير الذي انتهى بفوز ألمانيا الغربية على المجر بثلاثة أهداف لاثنين، وسجلت تلك المباراة أول حالة مثيرة للجدل في المباريات النهائية، عندما ألغى لينج في الدقائق الأخيرة -وبناء على راية مساعده (لويلز جريفت)- هدفاً للمجري (بوشكش) بداعي التسلل بيَّنت الصور فيما بعد أنه كان صحيحاً على الأرجح.
في السويد عام 58 لم يجد الفرنسي (موريس جيفي) صعوبة في إدارة مباراة البرازيل مع السويد المضيفة لأنها انتهت بفوز عريض (لبيليه) ورفاقه.
وفي تشيلي عام 62 كان السوفيتي (نيكولاي لايتشيف) أول حكم من شرق أوروبا يدير النهائي الذي انتهى بفوز البرازيل على تشيكوسلوفاكيا.
في إنجلترا عام 66 كان السويسري (جوت فردنست) حكماً للنهائي بين إنجلترا وألمانيا، لكنه اتهم بأنه لم يكن محايداً كبلاده، فقد احتسب في الوقت الإضافي -وبناء على نصيحة مساعده الروسي (براموف)- هدفاً ثالثاً لإنجلترا من كرة سددها (جيف هيرت) وحولتها العارضة إلى خط المرمى دون أن تجتازه -كما أثبتت الصور ليسجل (هيرت) هدفاً رابعاً مقابل اثنين لألمانيا وتحمل إنجلترا الكأس.
في المكسيك عام 70 صفَّر الألماني الشرقي (رودي جوكنر) للمباراة النهائية التي انتهت بفوز كبير للبرازيل على إيطاليا.
وفي ألمانيا 74 كان الإنجليزي (جون تايلر) الشهير بالجزار اسماً على مسمى عندما احتسب ضربة جزاء ضد أصحاب الأرض بعد ثمانين ثانية من صافرة البداية، وكانت أول ضربة جزاء في المباراة النهائية أتبعها بواحدة أخرى للألمان بعد 25 دقيقة، لتنتهي المباراة بفوز ألمانيا على هولندا بهدفين لهدف.
في الأرجنتين عام 78 اتهم الهولنديون الحكم الإيطالي (سيرجو جونيلا) بالانحياز لأصحاب الأرض الذين فازوا بعد وقت إضافي.
وفي أسبانيا عام 82 كان (أرنالدو كايلو) أول برازيلي يدير المباراة النهائية واحتسب ركلة جزاء كانت الأولى التي تضيع في مباراة نهائية، لكن الإيطاليين عوضوها وهزموا الألمان.
وفي المكسيك عام 86 أدار برازيلي آخر هو (روموالدو أربفيليو) المباراة النهائية التي انتهت بفوز الأرجنتين على ألمانيا.
في إيطاليا عام 90 أدار المكسيكي (إدجاروكوديسال منريز) النهائي ووصفه الأرجنتينيون -على الأقل- بأسوأ حكم يدير مباراة نهائية، لأنه طرد اثنين من لاعبيهم ومنح ألمانيا ركلة جزاء مشكوكاً في صحتها ضمنت لها الفوز بالكأس.
في أميركا عام 94 أدار المجري (شاندرو بول) أول نهائي يحسم بضربات الترجيح بعد التعادل السلبي حيث فازت البرازيل بلقبها الرابع على حساب إيطاليا.
وفي فرنسا عام 98 بات المغربي سعيد بلقولة أول حكم عربي وأفريقي يدير مباراة نهائية على كأس العالم، تلك التي انتهت بفوز فرنسا المضيفة على البرازيل بثلاثية نضيفة، رحم الله الحكم العالمي سعيد بلقوله الذي انتقل إلى جوار ربه في كأس العالم التي تلت إنجازه الكبير.
********************************************************************
********************************************************************
********************************************************************
منذ انطلقت كأس العالم، بل منذ بدأت بطولات كرة القدم ولقب الهداف يدغدغ مشاعر اللاعبين والمشجعين على حد سواء، وقد مرت أوقات كان اللاعب الفردي فيها مسيطراً، وكان الأسلوب الهجومي أكثر شيوعاً والأهداف أكثر مما هي عليه اليوم، ففي بطولة عام 30 تُوِّج الأرجنتيني (جلارمو ستافني) هدافاً للبطولة بثمانية أهداف في خمس مباريات، وفي بطولة 34 ندرت المواهب، فتساوى ثلاثة لاعبين على لقب الهداف وهم (سكيافيو) الإيطالي و(نادل) التشيكي و(كولن) الألماني وبأضعف رصيد في تاريخ المسابقة إذ لم يسجل كل منهم غير أربعة أهداف، وفي عام 38 تُوِّج البرازيلي (لوني داس) هدافاً بثمانية أهداف من جديد، وفي العام 50 كان (أديمير دو مترو) آخر برازيلي يتوج هدافاً لكأس العالم وبرصيد سبعة أهداف، في بطولة 54 سجل المجري (ساندركوتشيش) رقماً قياسياً عندما توج هدافاً بإحدى عشر هدفاً، لكن الفرنسي (جوس فونتين) حقق في بطولة عام 58 الرقم القياسي الأعلى الذي يصعب أن يبلغه أحد عندما أحرز ثلاثة عشر هدفاً في ست مباريات، وفي العام 62 تواضع الرقم من جديد عندما توِّج اليوغسلافي (درازان بيركوفيتش) بخمسة أهداف فقط، وفي بطولة 66 لمع نجم البرتغالي (زبيو) الذي سجل تسعة أهداف، وفي العام 70 توج الألماني (جارد مولر) هدافاً بعشرة أهداف وهو أصبح فيما بعد أكثر اللاعبين أهدافاً في مجمل مشاركاتهم في كأس العالم برصيد إجمالي بلغ أربعة عشر هدفاً، وفي عام 74 توج البولندي (جريجور زلاتو) هدافاً برصيد سبعة أهداف، وفي بطولة 78 ظهر الرقم ستة كرصيد للهداف واستمر يتكرر حتى يومنا هذا حيث توج الأرجنتيني (ماريو كامبس) هدافاً بستة أهداف، رغم أنه لم يسجل في الدور الأول، وفي العام 82 لمع نجم الإيطالي (باولو روسي) العائد من الإيقاف وتوج بستة أهداف، وفي بطولة عام 86 كان الدور لأول إنجليزي يتوج هدافاً وهو (جاري لينكر) وبالرصيد المعتاد ستة أهداف، وفي العام 90 ظهر الإيطالي (سلفاتوري سكالتشي) فجأة وتوج هدافاً بستة أهداف أيضاً، وفي بطولة عام 94 تساوى لاعبان على لقب الهداف هما البلغاري (ستشكوف) والروسي (سالنكو) الذي كان الأحق باللقب باعتباره سجل أهدافه الستة في الدور الأول وفي مبارتين فقط، خمسة منها في مرمى الكاميرون.
أما في فرنسا 98 فتوج الكرواتي (دابر شوكر) برصيد ستة أهداف.اما في 2002 فكان من نصيب الظاهره رونالدو
********************************************************************
********************************************************************
********************************************************************
أيمن جاده: أيضاً المزيد من أسئلتكم الأخ أسامة والي من السودان، والأخ أشرف طه من القاهرة بعثا يسألان عن المدربين الذين فازوا بلقب كأس العالم، وهل كان بينهم مدرب أجنبي؟
الحقيقة لم يكن بينهم أي واحد من خارج البلد الذي فاز بالكأس، لكن في هذه البطولة في كوريا واليابان ربما يتوج مدرب أجنبي إذا نجح السويدي (أريكسون) مع منتخب إنجلترا في إحراز الكأس، ولن أبالغ طبعاً فأقول إذا نجح (هيدنك) مع كوريا الجنوبية أو نجح (بروسيه) مع اليابان أو نجح (برونوميتسو) مع السنغال وهؤلاء هم الأجانب المتبقون بين المدربين في البطولة الحالية، على أي حال دعونا نستعرض من خلال التقرير التالي المدربين الذين فازوا لبلدانهم بكأس العالم.
تقرير/ حسن طه: لم يكن اسم المدرب في البدايات يحظى بما يحظى به المدربون اليوم من شهرة، فمن يعرف أن مدرب أورجواي (ألبرتو سوشسي) هو أول مدرب يفوز بكأس العالم، ثم جاء الإيطالي الشهير (فيتوريوبوتزو) ليفوز باللقب مرتين عامي 34، و38.
وفي العام 1950 توجت الأورجواي ومدربها (خوان لوبيز).
وفي عام 1954 بدأ دور المدرب يتضح عندما دفع الألماني الشهير (سيف هيربرجر) بفريق جله من الاحتياطي لمقابلة المجر في الدور الأول والسقوط أمامها بثمانية أهداف لثلاثة، لأنه توقع لقاءً نهائياً بين الفريقين، وعندما تحقق ذلك زج بالفريق الألماني الكامل الذي انتزع الكأس.
وفي العام 1958 أصبح (فين سينت فيولا) أول مدرب برازيلي يفوز بكأس العالم، تلاه مواطنه (إموريه موريرا) العام 62.
وفي العام 66 حظي الإنجليزي (آلف رامزي) بلقب (سير) من الملكة لأنه نجح في قيادة إنجلترا للفوز بكأس العالم لأول مرة.
وفي العام 1970 أصبح البرازيلي (ماريو زجالو) أول إنسان يفوز بكأس العالم كمدرب بعدما فاز بها كلاعب عامي 58، 62.
وفي بطولة 1974 حصل الألماني (هلمت شون) على جائزة يستحقها عندما توج بطلاً للعالم.
أما في العام 1978 فقد أصبح الأرجنتيني ذو الشعر الطويل (سيزرولويس مينوتي) شخصاً مشهوراً عالمياً، لأنه بات مدرب أبطال العالم.
وفي عام 1982 استهلك الإيطالي (إنزو بزروت) كميات هائلة من التبغ قبل أن يتوج بطلاً للعالم بفضل الهداف (باولو روسي) وفي بطولة 1986 ضمن (مارادونا) للأرجنتين ومدربها (كارلوس بلاردو) كأس العالم.
أما عام 1990 فإن الألماني (فرانس بيكنباور) أصبح أول من يفوز بكأس العالم كقائد للفريق، ثم كمدرب.
وفي بطولة 1994 لجأ البرازيلي (كارلوس ألبرتو بيريرا) إلى التحصين الدفاعي واللعب بأسلوب أقرب إلى الأوروبي، لكنه حقق للبرازيل لقبها العالمي الرابع ولو بركلات الترجيح.
أما في فرنسا 98 فقد عانى (إيميه جاكيه) الأمرين من نقد الصحافة له على التشكيلة التي اختارها والتي خلت من المهاجمين الأقوياء، لكنه كسب الرهان في نهاية المطاف، وتوج فرنسا بطلة للعالم لأول مرة في تاريخها مع آخر بطولات القرن العشرين.
وسكولاري ابدع في البرازيل وقادهم لكأس 2002
يتبع