النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: الفجــــــــر القادم

  1. #1
    الصورة الرمزية life maker
    life maker غير متصل عضوة مميزة في المنتدى الإسلامي
    التسجيل
    10-08-2004
    الدولة
    أبحث عن الالم و حينها تجدني
    المشاركات
    117

    الفجــــــــر القادم

    الفجر القادم

    أقماع القول يمتنعون
    قال رسول الله (صلى الله عليه و سلم):
    "ويل لأقماع القول, ويل للمصريين الذين يصرون على ما فعلوا و هم يعلمون" صحيح

    فإن الموعظة عند هؤلاء تدخل من أذن و تخرج من الأخرى .. تماما كما يمر الشراب في القمع.. فلا انتفاع و لا اعتبار و لا عمل و لا ادّكار .. و من كانت هذه صفته ..
    فلا يكمل القراءة فإنها حجة عليه و تبعة ثقيلة بين يدي مولاه.
    ================================================================
    نداء من الفجر القادم

    مَن أزور؟؟

    هَل أزورُ مَن بليل نائمون..
    في نهَار غافلونَ..
    عَن دُروب الخير دوماً تَائهونَ..
    إن أزُر يوماً.. فإني لَن أزور..
    غير أمُثال الصّحَاب الأولينَ..
    غير أروح بناهَا هَدى خير المرسَلينَ..
    همهم مرضاة ربّ العَالمينَ..
    نطقهم ذكر و تسبيح وقرآن كريم..
    ليلهم مجرى دموع الخاشعينَ..
    لا تلوموني فأني ما تأخَّرتُ..
    لكن تأخَّر منكم النَّصر المُبين

    ================================================================
    لماذا هذه الرسالة؟!


    لتقتلع اليأس من قلوب إذ كيف يُرجى من جيل لا يملؤه غير اليأس و الإحباط أن يحقق النصر, إنه حينئذ جيل مسلوب الإرادة مذبذب الشخصية مضطرب الفكر.. انهزم في معركة قبل أن يدخلها , و خسرها قبل أن يرفع السلاح, و هذا ما يريده أعداؤنا.

    هزيمة الروح..

    لأنها تربك الخصم, و تشل قواه, و تكبله عن أي عمل, بل تجعله كالشاة حين يهاجمها الذئب..تستلم له..

    فيأكلها لقمة سائغة


     لكي تعجّلوا قدوم الفجر الذي ينتظركم على شوق و القادم إليكم على قدر, و شاركوا في صنعه و تنسجوا خيوطه من ظلام المحنة و عمق المأساة.
     لأن الأسيرتان الجميلتان القدس و بغداد ينتظران منكم عملا دائبا و جهدا متصلا لتحريرهما, و من سيعيدهما غيركم يا شباب..
    يا من صدق عزمهم و صحت إرادتهم..

    فلتعلموا النتيجة النهائية للمعركة, فهي مهما طالت و أرهقت محسومة لصالحنا.
    ================================================================
    أربع خماسيات
    و في إطار تشخيص الداء , و تحديد الدواء تعرض هذه الرسالة أربع خماسيات هي:
    خماسية الألم: هذه خمس دروس من المحنة, فهذه الأمة تُسقي شجرة
    حياتها بدمائها التي تسيل من جوانبها, و حياتها تنبعث من الموت, و أملها يولد من الألم……………………………

    خماسية الأمل: و هي عبارة عن خمسة شموع تُشعل فتيل العزم في

    النفوس لتفجر طاقات العمل و تقطع حبال الكسل.

    خماسية السنن: خمسة سنن من سنن النصر و التمكين, علينا إن نحفظها

    حفظا و ننقشها نقشا على كفوفنا نقشا, و ما علينا إلا
    أن نراعي هذه السنن حتى يتنزل علينا نصر الله

    خماسية العمل: خمسة أعمال تنقلك أخي القارئ من مقاعد المتفرجين

    إلى ساحة المغيرين, و من خانة المفعول به إلى خانة
    الفاعلين..
    ================================================================
    خماسية الألم

    يتبادر سؤال إلى نفس كل أبيَ:
    لماذا ننهزم و ننهزم وهم ينتصرون و يسودون؟!
    هل كُتب علينا إن نُذبح ذبح النعاج, و نسبى سبي العبيد..
    و نتجرع كأس الهوان, و تستعلي علينا يهود؟!
    هل قدرنا أن نؤكل قطعة قطعة و نباد شعباً تلو آخر؟!
    أنا هنا في خماسية الألم أريد أن أنظر إلى وجه المحنة المشرق و أتأمل في نصف الكوب المليء, لأستجلي منها العبر و أستخرج منها لكم الدرر,و منها:

    1- معرفة سوء عاقبة المعصية:

    قال تعالى: (( وَ لَقَدْ صَدَقَكُمُ اللّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُم بِإذْنهِ حَتَّى إذَا فَشِلْتُمْ وَِ تَنَازَعْتُمْ فِي الأمْرِ وَ عَصَيْتُم مِّن بَعْدِ مَا أرَاكُم مَّا تُحِبُّونَ مِنكُم مَّن يُرِيدُ الدُّنْيَا وَ مِنكُم مَّن يُرِيدُ الآخِرَةََ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَ لَقَدْ عَفَا عَنكُمْ وَ لَقَدْ عّفَا عَنكُمْ وَ اللّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ)) [آل عمران:152]
    ففي غزوة أحد لم يؤثّر انسحاب رأس المنافقين عبد الله بن أبي بن سلول بثلث الجيش و هم قرابة الثلاثمائة رجل, بل انتصر المسلمون انتصاراً ساحقاً في بادئ المعركة, و ولت نساء المشركين الأدبار و على رأسهن هند بنت عتبة , في حين كانت معصية أربعين فقط سبباً مباشراً
    في الهزيمة, نعم أربعين فقط, و لم تكن معصيتهم سوى مخالفة الرماة موضعهم الذي أمرهم الرسول(صلى الله عليه و سلم) بلزومه..

    فبسبب معصية واحدة جاءت الهزيمة..

    و مقتل سبعين من خيار الصحابة و إصابة رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فكيف بمعاصينا التي لا تعد و لا تحصى؟!

    و الدرس المستفاد:
    إن قلة عددنا و ضعف إمكاناتنا في مواجهة عدونا لا تضيرنا لكن سوء فعالنا و قبيح ذنوبنا مهلك.

    2- وضوح الرؤية :
    اليوم أزيلت الغشاوة من على الأبصار, و ولى الليل أعقبه النهار, و كل من كان في عينيه حول و في بصيرته قذى جاءته هذه المحنة شفاء و دواء , و أسفرت له عن حقائق ثلاث:

    وضوح العدو:
    فقد أسفر عن وجهه القبيح و عنصريته البغيضة, و
    سقطت شعارات احترام حقوق الإنسان على أسوار
    بغداد, و تراجعت ادعاءات حرية الفكر و احترام تراث
    الإنسانية أمام نهب المتحف و إحراق المكتبات, و
    افتضحت كذبة حرب التحرير في ضوء واقع الاحتلال
    المهيمن.

    وضوح المعركة:
    فهي معركة بين الحق و الباطل, بين الكفر و الإيمان,
    و هي استئناف للحروب الصليبية التي تسترت وراء
    الدين لتنهب خيرات الأمة و تسلب مقدراتها.

    [COLOR=Red]وضوح الحل: [/COLOR
    ] الإسلام و لا حل غيره, فقد سقطت كل الحلول
    الأرضية و الطرق الدبلوماسية و الشعارات القومية,
    و تقطعت أسباب الأرض و لم يبق سوى مدد السماء.

    3- الذل لله مفتاح النصر:
    إذا امتحن الله عباده بالهزيمة فذلوا و خضعوا.. استوجبوا منه العز و النصر, فإن باب النصر إنما يفتح بمفتاح الذل. قال تعالى: ((وَ لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللّهُ بِبُدْرٍ وَ أ نتُمْ أذِلَّةٌ))[ آل عمران: من الآية123]
    و قال((وَ يَوْمَ حُنَيْنٍ إذْ أعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنكُمْ شَيْئاً)) [التوبة: من الآية25]
    فإذا أراد الله سبحانه أن يعز عبده و ينصره, كسره أولا!! ليكون نصره على مقدار ذله و انكساره و تضرعه و دعائه.

    4-الضربة التي لا تميتك تقويك:
    إن النفوس تكتسب من العافية الدائمة و النصر و الغنى طغيانا ة ركونا إلى العاجلة, و ذلك مرض يعوقها عن جدها في سيرها إلى الله و الدار الآخرة, فإذا أراد الله بها خيرا قيض لها من الابتلاء و الامتحان ما يكون دواء لذلك المرض العائق عن الوصول إليه, فيكون ذلك البلاء و المحنة بمنزلة الطبيب يسقي العليل الدواء الكريه لاستخراج الأمراض منه, و لو تركه لغلبته الأمراض حتى يكون فيها هلاكه.

    5- الشهادة أشرف وسام:
    الشهداء هم خواص الله و المقربون من عباده, و لا سبيل إلى نيل هذه الدرجة إلا بتسليط العدو. قال عز و جل:
    ((وَ يَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء وَ اللّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ))[ آل عمران: من الآية140]
    فلأنه يكره الظالمين لم يتخذ منهم شهداء, و لو أحبهم لقلدهم هذا الوسام و أنالهم هذا الشرف كما فعل مع المؤمنين.

    خماسية الأمل

    1- الظلم مع الكفر مهلك:
    قال الله عز وجل :
    ((وَ كَذَلِكَ أخْذُ رَبِّكَ إذَا أخَذَ الْقُرَى وَ هِي ظَالِمَةٌ إِنَّ أخْذَهُ ألِيمٌ شَدِيدٌ)) [ هود:102]
    قال الإمام ابن تيمية: إن الله ليقيم الدولة العادلة و إن كانت كافرة,
    و لا يقيم الظالمة و إن كانت مسلمة و الدنيا
    تدوم مع العدل و الكفر, و لا تدوم مع الظلم
    و الإسلام.
    و قال الإمام القرطبي : إن الجور و الظلم يخرب البلاد بقتل أهلها, و انجلائهم منها, و يرفع من الأرض البركة.
    أخي..أختي.. لقد حرم الله الظلم على نفسه, و جعله بين عباده محرماً, و رفع دعوة المظلوم ـ ولو كان فاجرا ـ فوق الغيوم, فأقرب الأشياء مصرع الظلوم, و أنقذ السهام دعوة المظلوم.
    قال رسول الله (صلى الله عليه و سلم):" ثلاثة لا ترد دعوتهم: الصائم حتى يفطر و الإمام العادل, و دعوة المظلوم يرفعها الله فوق الغمام, و يفتح لها أبواب السماء, و يقول لها الرب: عزتي و جلالي لأنصرنك و لو بعد حين" صحيح
    قال ابن ليحيى البرمكي وزير هارون الرشيد و هم في السجن و القيود: يا أبت بعد الأمر و النهي و النعمة صرنا إلى هذه الحال, فقال : يا بني دعوة مظلوم سرت في جوف الليل و نحن عنها غافلون, و لو يغفل عنها الله.
    و إذا كان هذا في عموم الناس المسلم و الكافر, فكيف إذا كان المظلوم أمة مسلمة, و الظالم لها كافر لا يؤمن بالله رباً, و لا بمحمد نبياً, و لا بالإسلام ديناً.
    لا تهيئ كفني ما مت بعد و لم يزل في أضلعي برق و رعد
    أنا تاريخي ألا تعــــــــرفه خالــد ينبض في قلــبي و سعـــد

    2-غرس الله مثمر:
    الله هو الذي يغرس؟ فالمعركة في حقيقتها ليست بين أهل الحق و الباطل. بل بين الله و أهل الباطل.. هو الذي يديرها و يرعى فصولها و يهيئ بحكمته جنوده للمعركة الحاسمة فيها.
    ((إنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْداً* وَ أكِيدُ كَيْداً)) [ الطارق16]
    و ما كان الله ليضيع غرسه.. فيدعه نهبا لكيد المبطلين..و لقمة سائغة في أيدي الكافرين..بل يحوطه و يحرسه.. و يرعاه و ينميه.. حتى يستوي على سوقه.. يعجب الزراع و يغيظ الكفار .
    قال (صلى الله عليه و سلم):
    " لا يزال الله يغرس في هذا الدين غرسا, يستعملهم فيه بطاعته إلى يوم القيامة" صحيح
    أخي .. أختي جذوة الإسلام لن تطفأ أبدا!! من كان يظن بزوغ
     قائد كصلاح الدين ليعيد الأقصى بعد واحد و تسعين عاماً من احتلال الصليبيين…
     أو خليفة زاهد كعمر بن عبد العزيز الذي تولى الخلافة و كان بعض المسلمين يشرب الخمر جاهلا حرمتها فأحيا سير الراشدين...
     أو بطل مرابط كيوسف بن تاشفين أمير دولة المرابطين و بطل معركة الزلاقة التي أخرت سقوط الإسلام في الأندلس أربعمائة من السنيين…
     أو سلطان كألب الدين أرسلان بطل معركة ملاذ كرد التي ارتدى فيها كفنه ز تحنط فاقتدى به اثنا عشر مجاهد ليسحق ( جيش الأكفان) ستمائة ألف من الروم المعتدين!!
    فهذا الغرس ليس له مثيل و حاشا أن يكون له نظير
    بماء الذكر يسقي كل يوم و على أزهاره يبدو البشير

    3-نصرنا في اللوح المحفوظ:
    قال الله تعالى :
    ((وَ قَالَ مُوسَى رَبَّنَا إنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَ مَلأهُ زِينَةً وَ أمْوَالاً فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ربَنَّا لِيُضِلُّواْ عَن سَبِيلِكَ رَبَّنَا لِيُضِلُّواْ عَن سَبِيلِكَ رَ بَّنا اطْمِسْ عَلَى أمْوَالِهِمْ وَ اشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُواْ حَتَّى يَرَوُاْ الْعَذَابَ الألِيمَ)) [ يونس:88]
    فكان جواب رب الأرباب:
    (( قَدْ أجِيبَت دَّعْوَتُكُمَا فَاسْتَقِيمَا وَ لاَ تَتَّبِعَانِّ سَبِيلَ الَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ)) [ يونس:89]
    روُي عن أبي جعفر محمد بن علي و عن الضحاك أنهما قالا في قوله تعالى: ((قَدْ أجِيبَت دَّعْوَتُكُمَا)) … كان بينهما أربعون سنة, و قال ابن جريج: يُقال إن فرعون ملك بعد هذه الآية أربعين سنة.
    لكن ما السر في تأخير الإجابة و تأخر النصر؟!
    و الإجابة: إن سنة الله لا تتغير و لا تتبدل, فلابد أن تمر الأمة بنفس المراحل..
    دعوة إلى الله عز وجل.. يستتبع هذه الدعوة ولابد: ابتلاء.. فإذا صاحب الابتلاء صبر.. جاء الانتصار على طبق من ذهب.. سنة تحققت في كل نبي مرسل أو داعية ملهم فلم تشذ أبدا.
    بغداد فلتقرأي التاريخ إن به أخبار من قبلنا فيهم أشهاد
    فرعون حاصر موسى من تجبره فأغرق الله من عن دينه حادوا
    حادوا فبادوا و كان الله منتصرا لجنده و بفضل الله قد سادوا
    بغداد كل قوي الكفار فانية كما فني قوم نوح أو فنت عاد

    4- الخلافة القادمة:
    عن النعمان بن بشير عن حذيفة: أن النبي(صلى الله عليه و سلم) قال:" تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون, ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها, ثم تكون خلافة على منهاج النبوة, فتكون ما شاء الله أن تكون, ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها, ثم تكون ملكا عاضا( الملك العاض أو المعضوض: هو الذي يصيب الرعية فيها عسف و تجاوز, كأنما له أسنان تعضهم عضاً), فيكون ما شاء الله أن يكون, ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها, ثم تكون ملكا جبرية( ملك الجبرية: هو الذي يقوم على التجبر و الطغيان) فتكون ما شاء الله أن تكون, ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها, ثم تكون خلافة على منهاج النبوة" صحيح
    الخلافة العائدة إذن هي وعد الله لنا على لسان رسوله.. يطمئن من شك لحظة في قدرة الله لما رأى تكالب الأعداء على القصعة, و توالي الهزائم على الأمة.

    5-نداولها بين الناس:
    قال عبد الملك بن عمير فيما روى عن الثوري: رأيت رأس الحسين بين يدي ابن زياد, ثم رأيت رأس المختار بين يدي عبد الملك, فقال سفيان: فقلت له: كم كان بين أول الرؤوس و آخرها؟ قال: اثنا عشرة سنة…
    دوام الحال من المحال..
    و ما طار طير و ارتفع إلا كما طار وقع..
    و في غالب الأحيان يكون الهدم شرطا للبناء..
    و ما أظلم ليل إلا أسفر عن نهار..
    و ليس بعد الكمال سوى النقصان..
    كانت السيادة يوما ما بيد الغرب, فبزغت شمس الإسلام في الشرق لتستلم القيادة, فلما تخلت الأمة عن مصدر قوتها و سر عزتها رجعت القيادة ثانية للغرب, و الآن بدأ عود الأمة إلى الإسلام لتستعد لحمل الراية من جديد, فالدور الآن لنا لا علينا

    كل دمعة و لها نهاية, و آخر الدمعة..ابتسامة

    (( وَ يَقُولُونَ مَتَى هُوَ قَلْ عَسَى أن يَكُونَ قَرِيباً)) [ الإسراء: من الآية51]

    لقد نقلت لكم خماسيتان فقط و سأكمل الخماسيتان الباقيتين غدا إن شاء الله… أرجو أن تُتَدبر تلك الكلمات جيدا فأنا لا أكتبها لكي تمدحوني فيما نقلت بل لكي تتدبروه و تفهموه جيدا…

  2. #2
    التسجيل
    09-09-2003
    الدولة
    مكة المكرمة - Medical Student
    المشاركات
    18,300

    مشاركة: الفجــــــــر القادم

    شكراً لك أخي على هذا الموضوع الرائع ..
    ووفقك الله ...



    للإيميل الرسمي رسالة على الخاص ..
    Out of order since 2005 ..
    Dr. Mustafa, MBBS Intern.

  3. #3
    التسجيل
    30-06-2004
    الدولة
    مُسْـلِمٌ مِنْ أُمَّةِ الإسِــلامِ
    المشاركات
    3,266

    مشاركة: الفجــــــــر القادم

    هكذا عودتينا دائما اختى العزيزه
    انتى رائعه كمواضيعك المبهره
    ننتظر مزيدك فتقبلى تحياتى
    اخوكى / ابو خالد

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •