السلام عليك أخي the Roitous ... هذا أولا
ثانيا ... أعجبني الكتابة الراقية التي تستخدم ....
نقدك للحقائق الواقعية اليومية المعاصرة حاليا أعجبني صراحة ...
ولي مع بعضه .. بعض التعليقات ....(إن سمحت)!!
-
سبق وأن اعتذرت عن عدم ذكرك لبعض الركلات ... فلم لم تذكر سبب عدم ذكر الركلة الأولى .. أتراها الأهم .. أم الأكثر ألما وواقعية.؟؟!!!!
والعنوان راقي جدا.. يعني (ركلات جزاء) ينفع جدا مع الكلمات التالية بعد القراءة
بالمناسبة كل ركلات الجزاء إلى الآن تعود لمباراة واحدة لازالت تُلعب ..
]........................... بصراااحة ... لا تعليق ... يكفي الجملة ما قالت لتفعل في العقول ما تريد!!
الركلة رقم (7)
يرهب إرهاباً
-
إن كان فلاحو (دنشواى) المسالمين إرهابيين ..
ومليون شهيد في الجزائر إرهابيين .. وأخشى أن يصبح في العراق عدد مثل هذا ..
أيضاً (الدرة) بين ذراعي أبيه إرهابي ..
والرضيعة (إيمان حجو) إرهابية مخضرمة ..
وأطفال (قانا) الصغار إرهابيين من نوع خطير ..
والمجاهد (عمر المختار) إرهابي ..
وغيرهم من الإرهابيين في نظر الإنجليز والفرنسيين والإيطاليين والأمريكيين والصهاينة ..
إذن من تبقى ؟!
على أي حال لا أود أن أكون مع من تبقى ..
وأرددها مع (قباني) ..
"أنا مع الإرهاب" ..
-
إهداء ..
إلى الإرهاب .. (على طريقتهم)
-
-
يرهب إرهابا ... والركلة تلك ضربت ضربتها في.. فأرهبتني إرهابا...
وأنت رددتها ... وطبقتها في كلماتك أخي !-
-
الركلة رقم (10)
تحصيل كل الحواصل
-
لازال عم عربي لم يتغير فيه نزعته القبلية وتفاخره العتيد ..
فكل واحد منهم يخال نفسه (راكن الأسد بره) مثلما يقول "الباشمهندس" زهير بن أبى سلمى :
لَدَى أَسَدٍ شَاكِي السِلاحِ مُقَـذَّفٍ .. لَـهُ لِبَـدٌ أَظْفَـارُهُ لَـمْ تُقَلَّــمِ
يبدو أن هذا الأسد قد بلغ من العمر مبلغه وينتظر رصاصة الرحمة !!
بينما هناك سنوياً مليارات الدولارات تنفق على الأسلحة التي لا جيوش لها ..
والملايين يُقتطع منهم رغيف الخبر لإحضار هذا السلاح ..
لا أعرف لما تشترى مثله سلاح مادام لا يحفظ لنا ماء وجوهنا ..
بل وحتى لا يحفظ وجوهنا ذاتها ..
في حال اشتريناه أم لا لن نصون كرامتنا المهدرة ..
إذاً لماذا ؟! ولما ؟! وكل أدوات الاستفهام ؟!
يبدو أن الجيش وسيلة لإرهاب أعداء الأوطان في الداخل لا في الخارج !!
وأنت تعرف كيف هم أعداء الوطن في الداخل ..
غالباً هم – أستغفر الله العظيم – مثقفون طالبون – والعياذ بالله – معيشة أفضل ..
سبحان الله .. وحسبي الله ........
-
إهداء ..
إلى أغنية (والله زمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان يا سلاحي) ..
مؤلمــــــــــــــــــــــــــة جدا!!!
-
-
ربما يُتبع
-
-
(المشكلة الكبيرة التي تواجه المرء عند وضع جزء آخر من شيء – أي شيء – أنه يواجه أثنين هذه المرة لا واحد .. أولهما من لم يعجبه الجزء السابق – وهم كُثر – فسيجدون الجزء التالي بنفس المستوى الهابط أو أقل منه .. وثانيهما من أعجبهم الجزء السابق – وهم قِلة – فسيجدون الجزء التالي ليس بمستوى الجزء السابق .. لذا متوجساً بين أيديكم أضع هذا الجزء)
من هذه الناحية لا تخش شيئا ... لكن يبدو أنك نسيت صنفا آخر يجب الخوف منه ... وهو من يقرأ المرة الأولى ... فيعجب ... فيبقى على ثقة بأن التالي سيكون أروع ...
فهذا سيتتبع كلماتك كلها .... ويقف عند كل جملة ... وقفة ... إعجــــــاب بروعة رونق الكتابة!!!
وحدها الأقلام لها ذلك التأثير ... وذلك الوحي
بوركت أخي على روعة كلماتك ... وننتظر العودة ... ولك نحن متابعون!!!
تحياتي أخي
أختك ربيع الخريف