الطراز الذي يتكىء على تاريخ عريق، عرف أوج مجده في ظل الأمبراطورية الثانية و في عهد نابليون الثالث،
فاحتلت عناصره صالات القصور، وعكست الفخامة والأبهة، من خلال تصاميمها الأنيقة، وموادها النبيلة الآسرة.
وها هو يعود اليوم معززاً بتقنيات حديثة تضفي عليه المزيد من الرونق الذي لا يشيخ.