انا والله ما فهمت النهايه..............
النهايه : كانت الامير في المعبد وكان يوم ميلادها فجاها ديلتا وهجمت عليه على انه بيذبحها زي ماذبح ...... (ما اذكر الاسم) ويقدم لها الورد لكن هي طعنته بالسكين فيقوم هو ويضربه بالورد (السكبن كانت بوسط الورد) وتموت.....
يكون الولد (الي محلق كابوريا الي ابوه شياب كان مع رامزا) قدام قبر ابوه ويقول كلام انه افتقد ابوه ورامزا وكذا وفجأه يمر رامزا هو ويا اختره على ظهر الشكوبو ويشوفهم الولد (الي محلق كابوريا...) ويشوف رامزا ويقول انه كان متأكد ان رامزا ما مات