هذا صيح وبددل لكم بقصه حقيقيه ترلون ألف 100%
أنجاها الإمام علي ( عليه أفضل الصلاة والسلام )
لما كان في ولاية عمر أتي بإمرة حامل , فسألها عمر فاعترفت بالفجور , فأمر بها أن ترجم فلقيها علي بن أبي طالب ( عليه السلام) فقال : ما بال هذه ؟
فقالوا : أمر بها عمر أن ترجم , فردها علي ( عليه السلام ) , فقال : أمرتَ بها أن ترجم ؟ !
فقال : نعم , اعترفت عندي بالفجور .
فقال ( عليه السلام ) : هذا سلطانك عليها فما سلطانك على ما في بطنها ؟ ثم قال له : فلعلك انتهرتها أو أخفتها . فقال : قد كان ذلك .
قال ( عليه السلام ) : أو ما سمعت رسول الله ( صلَّ الله عليه وآله وسلم ) يقول : لاحدّ على معترف بعد بلاء , إنه من قيّدت أو حبست أو تهدّدت , فلا إقرار له , فخلى عمر سبيلها ثم قال : عجزت النساء أن تلد مثل علي بن أبي طالب , لولا علي لهلك عمر