(الحلم العربي).....قصة من تأليفي

[انكيدو]

اشهد بالله انك كاتب اخي العزيز انا انهيت اول جزئين و اسلوبك جدا حلو و الحوار مميز و احس انه الشخصيات فعلا عرب ..

[mr.cOoOl]

والله يا جماعة لكم وحشة ...
تسلم يا أخي انكيدو... وهذا من كرمك

*****
وفعلاً ما إن وصل إليها حتى قام بإطفاء القنبلة المجاورة لها التي لم يتبقى على انفجارها إلا مايعادل الدقيقة أو أقل، ثم بدأ يتفحص (سمر) وهو ينادي عليها قائلاً:
_ (سمر)...هل أنت بخير...رجاءاً أفيقي...
وهنا بدأت (سمر) تفتح عينيها ببطئ وهي تتمتم قائلة:
_ (ثائر)...هل هذا أنت ؟؟
فامتلأ (ثائر) بالسرور وهو يقول:
_ حمداً لله على سلامتك...لقد أفقت وأخيراً.
وما أن وقعت عينا (سمر) على (ثائر) حتى قالت:
_ أنت على قيد الحياة...لقد كنت قلقة جداً عليك.
ومن شدة فرحها أمسكت ذراعي (ثائر) الذي تأوه لذلك من كثرة ماتوجد كدمات في جسده، فسحبت (سمر) يديها من فورها وهي تتأمل وجهه الممتلئ بالدماء، فقالت بقلق:
_ هل أنت بخير ؟؟
فقال (ثائر):
_ نعم...تعرض لبعض المشاغبات من أصدقائنا القدماء.
وهنا، سحبت (سمر) منديلاً من جيب معطفها، وبدأت تمسح الدماء عن وجه (ثائر) الذي أخذ يتأملها بعينيه السوداوين بحنان، ثم سرعان ماساعدها على النهوض عن الأرض لتقع عينيها على جثة (أسامة)، فأسرعت قائلة:
_ ياإلهي...إنه (أسامة)...هل هو بخير ؟؟
فقال (ثائر):
_ لقد مات...على يدي.
فوقع الخبر على (سمر) كالصاعقة وهي تقول:
_ لماذا ؟؟
فقال (ثائر):
_ لقد كان خائناً يعمل لمصلحة الآليات...وأصر على القتال معي...معركة أخيرة حتى الموت.
فقالت (سمر) مصدومة:
_ لا...غير معقول.
فقال (ثائر):
_ نعم...هذا تماماً ماقلته.
وهنا بدأت عينا (سمر) تذرفان بالدموع ليوقفها (ثائر) قائلاً:
_ لا..لاتبكي...فهو لايستحق أن تبكي لأجله.
فأخذت (سمر) تمسح دموعها بيديها وهي تقول:
_ نعم...أنت محق.
بعد ذلك قال (ثائر) وهو يتأمل المكان:
_ حسناً...علينا الخروج من هنا.
فقالت (سمر):
_ بالمناسبة...أين نحن.
فقال (ثائر):
_ لا أدري...ولكن (أسامة) كان يعد لهذا المكان من أجل هذا اليوم.
وفجأة سمع الإثنان صوت خافتاً يصدر من القنبلة المجاورة لهما، وما إن نظرى إليها حتى شاهدا اشتغالها مرة أخرى، عندها صرخ (ثائر) قائلاً:
_ اللعنة...علينا الخروج من هنا حالاً.
فأشارة (سمر) للباب المجود في آخر الساحة وهي تقول:
_ لنخرج من هذا الباب.
وفعلاً...قام الإثنان بالركض حتى وصلوا للباب، وما إن فتحوه حتى وقعت أنظارهم على سيارة (جيب) يجاورها دراجة نارية مزودة بمقعد إضافي بجوار الدراجة نفسها، فركبت (سمر) الدراجة بعد أن لاحظة وجود مفتاح فيه مسبقاً خلافاً للسيارة، وأدارة محركها بواسطة المفتاح لتقول:
_ هيا...لنخرج من هنا.
وفعلاً ركب (ثائر) بجوارها لتنطلق (سمر) في الطريق الطويل، وهنا دوى انفجار رهيب خلفهما لتظهر ألسنة النار من الساحة التي غادروها، وتبدأ بالإقتراب منهم، فزادت (سمر) من سرعتها لتفادي ألسنة اللهب التي خفت وأخيراً من التقدم باتجاههما، وظلت تسير في الطريق وهي تحاول العثور على نهاية الطريق ولكن من دون جدوى، فلقد كان الطريق طويلاً جداً يصيب السائق بالملل، وفجأة، لاحظ الإثنان أضواء سيارة خلفهما تخرج من وسط اللهب، وصوتاً أنثوي يصرخ قائلاً:
_ ليس بعد يا (ثائر).
فنظر (ثائر) خلفه لتقع عيناه على (قاتلة الأشباح) وقد اشتعل جسدها بالنار التي كررت قائلة:
_ لم ينتهي الأمر بعد.
ثم تناولت مدفعاً رشاشاً وأخذت تطلق النار على دراجة (ثائر) التي بدأت تتحرك يميناً وشمالاً لتفادي الرصاصات بقيادة (سمر)، ثم بدأت تقترب منهم لتصدمهم بسيارتها دراجة (ثائر) لتصرخ (سمر) في ذعر شديد، فأدرك (ثائر) بأنهم سيهلكون مقارنة حجم السيارة بدراجتهم النارية، لذا كان عليه أن يبعد إطلاق النار عن الدراجة التي تقودها (سمر) لتستطيع الهرب على الأقل، فقفز على سيارة (قاتلة الأشباح) التي أخذت تطلق النار عليه بجنون وهو في الهواء الذي نزل على مقدمة سيارتها لتخترق رجليه زجاج السيارة الأمامي وتطيح بمدفعها من يدها، بعد ذلك قفز لداخل السيارة على المقعد المجاور للسائق، ولكمها على وجهها ثلاث لكمات أنهاها بضربة من رأسه على وجهها بكل ماأوتي من قوة لتخرج بعض الإشعاعات من رأسها دلالة على تعطل شيء في رأسها، ثم سمع صوت (سمر) تقول:
_ الطريق مغلق.
وهنا نقل (ثائر) نظره نحو نهاية الطريق ليشاهد حاجزاً معدنياً يسد الطريق، فأسرع بالقفز مجدداً لدراجة (سمر) ثم يقول:
_ أوقفي الدراجة حالاً.
وفعلاً، قامت (سمر) بالضغط على مكابح الدراجة لتتوقف مع صرير مزعج قبل بلوغ نهاية الطريق، بينما استمرت سيارة (قاتلة الأشباح) في التقدم بسرعة نحو الحاجز لتصطدم فيه وتنفجر بقوة، بعد ذلك نظر (ثائر) لـ(سمر) وقال:
_ هل أنت بخير ؟؟
فقالت (سمر):
_ نعم ولكن ماذا حل بـ(قاتلة الأشباح) ؟؟
فنظر (ثائر) لألسنة النار المغطية للسيارة وقال:
_ أظنها ماتت وأخيراً.
وفجأة، طار جزء من السيارة المشتعلة لتظهر (قاتلة الأشباح) من أسفله وهي تتقدم نحو سيارة (ثائر) وتقول:
_ (ثائر)...سوف أقتلك شر قتلة.
*****

يلا .... بقي آخر جزء ....
...

[mr.cOoOl]

قبل النهاية .... ماذا تتوقعون أن يحدث في آخر جزء ؟؟
أريد فقط أن آخذ آراءكم وتوقعاتكم ....
هل تتوقعون نهاية مأساوية ....
أم نهاية سعيدة ....
مهما كانت النتيجة ... أبشركم بوجود مفاجأة ....
حدا يقدر يحزر ماهي ؟؟
...

[الاميرة زيلدا]

مممممممممممم
احتمال النهاية تكون مسوية >>> البنت متشائمة
كخخخ

المهم اعتقد ان بهران راح يكون له وجود في النهاية
يعني اخر مرة جبت سيرة له يوم دخل داخل قاتية الاشباح لكن ما اعتقد ان بهران قضي علية بهذة السهولة يمكن يقدر يطلع
او يتحكم فيها لانه مو شبح عادي
المهم هذة تخريفاتي الي ما اتوقع تصير صح
والسلام

[mr.cOoOl]

وفجأة، طار جزء من السيارة المشتعلة لتظهر (قاتلة الأشباح) من أسفله وهي تتقدم نحو سيارة (ثائر) وتقول:
_ (ثائر)...سوف أقتلك شر قتلة.
وظلت تتقدم نحو كل من (ثائر) و(سمر) اللذان ظلا ينظران إليها بيأس وقد أيقنا استحالة القضاء عليها، فجأة، تسمرة (قاتلة الأشباح) في مكانها، واحمرة الدنيا في عينيها، أعقبها خروج أشعة من عينيها وفمها، فبدأت الأخيرة تصرخ بغضب وهي تقول:
_ مستحيل...لقد قتلتك.
وهنا نظر إليها (ثائر) وقد لاحظ خروج الأشعة منها، فأيقن أنها ستنفجر بين لحظة وأخرى، ولكنه لم يكن يملك سترته الواقية للرصاص ليحمي نفسه و(سمر) من أشعة جاما إلا أن (سمر) قامت باحتضان (ثائر) بغته، ثم ضغطت زراً على ياقة معطفها لتحيط نفسها مع (ثائر) بهالة زرقاء ويحتميان من الأشعة التي ملأت المكان عندما انفجرة (قاتلة الأشباح)، وماهي إلا لحظات حتى كانت (قاتلة الأشباح) قد اختفت من المكان ليظهر خلف الأشعة التي بدأت تنقشع (بهران) الذي وقف مكانها تماماً، عندها قال (ثائر):
_ (بهران)...مالذي حدث هنا ؟؟
فنظر (بهران) لكل من (ثائر) و(سمر) وقال:
_ ماحدث هو معجزة من عند الله سبحانه وتعالى.
فقالت (سمر):
_ ما معنى ذلك ؟؟
فقال (بهران):
_ لست متأكداً...ولكنني عندما تقاتلت مع (قاتلة الأشباح)، والتبست جسدها قامت بتعريضي لأشعة وضعتني في حالة أشبه بالغيبوبة إلا أن جاء (ثائر) وضربها على رأسها ليكسر الشريحة التي تسببت بهذه الحالة، وساعد على ذلك فقدانها لطاقتها بعد أن تعرضت لشحنة الكهربائية.
فقالت (سمر) بتعجب:
_ لا أقصد الإهانة...ولكن كيف استطعت النجاة من تلك الإشعاعات، فهي قاتلة للأشباح ؟!
عندها قال (بهران):
_ ولكنني لست شبحاً أيضاً.
وهنا أماءة (سمر) برأسها علامة على الفهم عندما قال مستفسراً:
_ المهم أنكم بخير.
فقال (ثائر) بيأس:
_ ليس تماماً...فلقد فقدنا توصيلتنا للوطن...كما أن القرص قد أصبح بحوزة (مركز الفحص الآلي).
فأخرج (بهران) القرص من جيب معطفه الأحمر وقال:
_ أتعني هذا القرص ؟؟
فأصاب (ثائر) الذهول محاولاً انتشال القرص من يد (بهران) وهو يقول:
_ كيف حصلت عليه ؟؟
فسحب (بهران) يده ليمنع (ثائر) من أخذ القرص وهو يقول:
_ لأنني كنت أعرف الخطة منذ البداية.
فقالت (سمر):
_ كيف ؟؟
فقال (بهران) موضحاً:
_ بعد أن قمتم بالحصول على القرص من (مركز الفحص الآلي) قمت بالتباس (أسامة) الذي ترككم أثناء هروبكم من الأشباح، فاطلعت على ذهنه وأدركت خطته، فلقد قام بتبديل مكان الأقراص مسبقاً قبل أن يقوم بذلك مجدداً أمام أعينكم ويوهمكم أنه وضح قرص الفايروس مكان قرص النماذج، والواقع أنه كان قد أعاد كل من القرصين لمكانهما الصحيحين.
فقالت (سمر):
_ وكيف حصلت عليه ؟؟
فقال (بهران):
_ مافعلته أنا هو أنني قمت باستبدال القرص الأصلي بآخر مزيف، ثم قمت بتبديل مكان القرصين بعد أن بدلهما في الخافاء مسبقاً، وعندما ظن أنه يخدعكم ويضع الأقراص في أماكنها الصحيحة كان بيدلهما بالفعل من دون أن يدري.
فقال (ثائر):
_ ماذا تقول ؟؟
فقال (بهران):
_ أقول أن قرص الفايروسات قد وصل (لمركز البحث الآلي)...وما هي إلا لحظات حتى تتوقف جميع أجهزتهم عن العمل ويدركوا بأن هذا المشروع كان كذباً منذ البداية.
وهنا قال (ثائر):
_ إذاً لقد تمت المهمة..
فقال (بهران):
_ نعم...على أتم وجه.
وهنا سجد (ثائر) لله سبحانه وتعالى شاكراً إياه على وقوفه بجانبهم طوال هذه المده، وأنه لم يتركهم لحظة واحدة، عندها قالت (سمر):
_ وماذا بشأن الطائرة ؟؟
فابتسم (بهران) وهو يفكر بأمر، بأمر أراد أن يحتفظ به كمفاجأة. وما هي إلا دقائق حتى كان الثلاثة قد تحركوا لمكان قادهم (بهران) إليه، وما أن وصلوا إليه حتى شاهدوا طائرة متطورة جداً ذات لون أصفر، فقال (بهران):
_ يا سادة...هاهي وسيلة نقلكم للوطن.
فقال (ثائر) بفرح:
_ كيف حصلت عليها ؟؟
فقال (بهران):
_ إنها طائرة الآليات التي جاءت بهم إلا هذا الزمن...وهي ملك لكم الآن.
فقالت (سمر) وهي لاتدري كيف تعبر عن مشاعرها:
_ كيف لنا أن نشكرك على كل ما فعلته لأجلنا ؟؟
فقال (بهران):
_ يا دكتورة...كوني امرأة مطيعة.
ثم قال:
_ والآن...أستودعكم الله.
فقال (ثائر) متسائلاً:
_ ماذا... ألن تأتي معنا ؟؟
فقال (بهران):
_ لم يعد هناك ما أقلق عليه في المستقبل.
ثم أمسك كتف (ثائر) وهو يقول:
_ فهو في أيدي أمينة...لذا قررت البقاء مع شعبي من جنس البشر هنا فهم يحتاجون لمساعدة كبيرة.
فابتسم (ثائر) الذي أمسك كتف (بهران) بدروه وقال:
_ جزاك الله خيراً فينا.
فابتسم (بهران) وهو يقول:
_ أراكم في المستقبل.
بعد ذلك أخذ يراقب صعود كل من (ثائر) و(سمر) للطائرة لينظر للسماء ويقول:
_ لتكن في عوني يا الله.
في نفس اللحظة التي كان كل من (ثائر) و(سمر) قد صعدا للطائرة وجلسا في مقعديهما، فالتفتت (سمر) نحو (ثائر) وقالت:
_ ماذا سيحدث الآن ؟؟
فقال (ثائر):
_ بعد أن اكتشفت أن حياتي كانت كذبة كبيرة لم أعد أعرف ماذا سيحدث الآن.
وفجأة تذكر كلام (منار) بأن الأمل مازال موجوداً، فقال:
_ ربما علي نسيان الماضي وبدأ حيتي من جديد.
فنظرت إليه (سمر) وقالت:
_ وكيف ستفعل ذلك ؟؟
فقال (ثائر):
_ سأصحح كل أخطئي.
فقالت (سمر):
_ هذه أول مرة أراك تتكلم فيها بتفاؤل هكذا.
فابتسم (ثائر) لكلامها، ونظر إليها ليقول:
_ ربما حان الوقت لأعيش مع امرأة حقيقية.
فقالت (سمر):
_ امرأة حقيقية !
قال (ثائر):
_ نعم...امرأة مثلك تنسيني كل همومي وتشاركني حياتي البسيطة.
وهنا كادت دمعة أن تذرف من عيني (سمر) إلا أنها حبستها وهي تبتسم بحنان، ثم قالت:
_ وهل سنعيش بسعادة بعد ذلك ؟؟
فقال (ثائر):
_ إن شاء الله...مادمنا سنسخر حياتنا لطاعة الله والعمل على تنفيذ أوامره...أنا متأكد...فهذا هو مفتاح السعادة الزوجية.
عندها قالت (سمر):
_ حسناً يا زوجي العزيز...لنعد للوطن.
وفعلاً، قام (ثائر) بالإقلاع بالطائرة، وانطلق بها في السماء لتخترق الهواء بسرعة قبل أن يعود الإثنان لوطنهما الأصلي...لعام 3956.
*تمت بحمد الله وعونه*
*النهاية*

** حقوق الطبع والنشر محفوظة **

[mr.cOoOl]

الأميرة زيلدا ... ماشاء الله عليكي ... جبتيها صح

في شغلة بدي آخذ رأيكم فيها ...
إلي كم يوم أفكر في كتابة مقطع صغير بعد نهاية القصة أوضح فيه أنه فيه ثغره لم ينتبه إليها (ثائر) وفريقة والتي سوف تحدث فرقاً لهم في المستقبل .... ويمكن لهذا المقطع أن يوضح أنه يوجد جزء ثان للقصة .... أو أن أتركه كما هم وأدع القارئ يتخيل النهاية بعد ذلك كما يريد بخياله هو .... وأنا صراحة أميل للرأي الثاني لأنني أخشى إن كتبت جزء ثان للقصة أن لا يكون على نفس مستوى جمال الجزء الأول .... وأفسد الأحداث .
أو يمكننا استبعاد الفقره الصغيره كلها ونجعل النهاية سعيدة ....
أشيروا علي أيها القوم
....

[الاميرة زيلدا]

ما اصدق كلامي طلع صح
معجزة

وشكرا على القصة الخطيرة والنهاية كانت حلوة

.....
رايي انك تكتب جزء ثاني XD
اذا انذكرت الثغرة من قبل في القصة ومرينا عليها عبور الكرام وما انتبهنا هنا اقولك كمل واكتب جزء ثاني XD واحنا ان شاء الله نكون معك الين ما تنتهي

لكن فكر في الثغرة قبل ما تكتبها اذا حسيت انها سخيفة وما انذكرت من قبل فخلاص وقف على طول .

هذا رأيي باقي تشوف راي الاعضاء الثانين والسلام

[arlin]

آسف على إنقطاعي الطويل عن الموضوع

و ياريت تحط جزء ثاني إذا ما كان في تكليف عليك

[أبوجمـــال]

الله يعطيك العافية ...

قصة رااائعة جداً...

وننتظر جديدك ...

أبوجمـــال

[mr.cOoOl]

بسم الله الرحمن الرحيم

أولا: أحب أن أشكر كل من شجعني وأعجبته القصة أو مر عليها مرور الكرام أو حتى أن يكون قد قرأ إسمها عن طريق الخطأ .

ثانيا: لا أدري إذا سيكون هناك جزء ثان أو لا ولكن أعدكم بأنني لن أبخل عليكم إذا ما عصفت ببالي فكره جديدة ، لا أخفي عليكم أنني في اليومين الماضيين أخذت تخطر على بالي تكملة جديدة للقصة ، ولكنني لا أجدها خصبة كفاية لأصنع منها قصة.

ثالثاً: أرجو أن أكون قد أدخلت السرور على قلوبكم في هذه الأيام التي قضيناها سوياً ، وأعدكم أنكم ستقرؤون (خرطاً) جديداً من يدي يحمل عنوان (القمر الناري). فانتظروني ......

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.....

[الاميرة زيلدا]

وانا بالانتظار XD

[سونيكو]

قصه رائعه جدا وتصلح ان تكون انمي او مانجا اخوي ............
تصلح فعلا ولديك موهبه واضحه في التأليف .........
بانتظارك اخوي

[د.اسامة الحاتم]

نحن الذين نشكرك على الوقت الرائع الذي قضيناه مع قصتك الجميلة وان كنت قد اضطررت للانقطاع عن المتابعة المستمرة لهذه القصة الرائعة لظروف قاهرة
بانتظار جديدك
مع تمنياتي لك بالموفقية والمستقبل الادبي المرموق ان شاء الله

[MAN .U.A.E]

قصة روووووعة mr.coool

[mr.cOoOl]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أولاً:
أحب أن أهدي برقية شكر للرجل الذي وعد وحقق وعده (بدون ذكر أسماء)

ثانياً:
شكراً لكل من قرأ قصتي وهدر جزءاً من وقته في سبيل قراءتها
وشكراً لمن قرر قراءتها .. أو قرأ حتى العنوان
وإن شاء الله تعجبكم القصة

وفي الختام أرجو أن أكون قد أعطيت صورة مشرفة كعضو من أعضاء المنتدى

أستودعكم الله

والسلام ختام