صفحة 3 من 21 الأولىالأولى 1234567813 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 45 من 305

الموضوع: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -

  1. #31
    التسجيل
    30-03-2005
    المشاركات
    320

    مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -

    ما علش


    تراني قريت القصة وباندماج
    بس الصراحة ابداع




















    بس بدي اعرف وش مكونات القصة البلوسية
    ....شهر مبارك ....

  2. #32
    التسجيل
    25-09-2004
    الدولة
    •·.·°¯`·.·• ( شكراً لإلك يا الله لأنك خلقتني سورياً ) •·.·°¯`·.·•
    المشاركات
    1,678

    Arrow مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايدي 111
    ما علش


    تراني قريت القصة وباندماج
    بس الصراحة ابداع



    بس بدي اعرف وش مكونات القصة البلوسية
    مو مشكلة أخوي..
    ومشكور على قرايتك للقصة ..
    وإن شالله تكون عايبتك..

    وخلي المكونات الحين..
    خليها مفاجأة..

    تحياتي،،


    بين أيديكم باقة من أجمل مواضيعي وأجددها .. يشرفني أن تزوروها :








    ربي لا تجعل الدنيا أكبر همي، ولا مبلغ علمي، ولا إلى النار مصيري..
    وارزقني علماً نافعاً ورزقاً واسعاً وشفاء من كل داء وسقم..
    وذكرني شكر نعمك بدوامها...

    ×( أنــا مـــاجــد )×

  3. #33
    التسجيل
    21-01-2005
    الدولة
    ||-- In Your tears --||
    المشاركات
    4,216

    مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -

    قصة روعة مرررررررررررررررررررررة

    والله انك كاتب ولا اروع


    واااااااااااااااااصل في هاذي القصص

    وفي انتظار التكملة

  4. #34
    التسجيل
    25-09-2004
    الدولة
    •·.·°¯`·.·• ( شكراً لإلك يا الله لأنك خلقتني سورياً ) •·.·°¯`·.·•
    المشاركات
    1,678

    Thumbs up مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Chris Van Dam
    قصة روعة مرررررررررررررررررررررة

    والله انك كاتب ولا اروع


    واااااااااااااااااصل في هاذي القصص

    وفي انتظار التكملة
    العفو أخوي على ردك الحلو وعلى مرورك الأحلى..:icon6:
    وشكراً على وصفك لي بأني ( كاتب ولا أروع )..
    لقب أعتز فيه..

    والتكملة عما قريب إن شالله..

    تحياتي،،


    بين أيديكم باقة من أجمل مواضيعي وأجددها .. يشرفني أن تزوروها :








    ربي لا تجعل الدنيا أكبر همي، ولا مبلغ علمي، ولا إلى النار مصيري..
    وارزقني علماً نافعاً ورزقاً واسعاً وشفاء من كل داء وسقم..
    وذكرني شكر نعمك بدوامها...

    ×( أنــا مـــاجــد )×

  5. #35
    التسجيل
    21-01-2005
    الدولة
    ||-- In Your tears --||
    المشاركات
    4,216

    مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -

    وشكراً على وصفك لي بأني ( كاتب ولا أروع )..
    الصراحة هذا اللقب قليل عليك

    انت يريدلك لقب اقوى

    اشرايك في

    { راوي الدواهي }

    حلو صح

  6. #36
    التسجيل
    25-09-2004
    الدولة
    •·.·°¯`·.·• ( شكراً لإلك يا الله لأنك خلقتني سورياً ) •·.·°¯`·.·•
    المشاركات
    1,678

    Talking مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Chris Van Dam
    الصراحة هذا اللقب قليل عليك

    انت يريدلك لقب اقوى

    اشرايك في

    { راوي الدواهي }

    حلو صح
    ههههههههههههههههههههههههه...
    ماشالله حولك أخوي..
    ألقابك ولا أحلى..

    يسلم هالفم اللي بيتكلم..
    ولقبك الأخير حلو..

    أصلا كل شي يطلع منك حلو بدون ما أشوفه..
    ومشكور على ردك الحلو اللي زين هالمنتدى..:icon6:

    تحياتي،،


    بين أيديكم باقة من أجمل مواضيعي وأجددها .. يشرفني أن تزوروها :








    ربي لا تجعل الدنيا أكبر همي، ولا مبلغ علمي، ولا إلى النار مصيري..
    وارزقني علماً نافعاً ورزقاً واسعاً وشفاء من كل داء وسقم..
    وذكرني شكر نعمك بدوامها...

    ×( أنــا مـــاجــد )×

  7. #37
    التسجيل
    25-09-2004
    الدولة
    •·.·°¯`·.·• ( شكراً لإلك يا الله لأنك خلقتني سورياً ) •·.·°¯`·.·•
    المشاركات
    1,678

    Post مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -

    عاد الشرطي مهند إلى مركز الشرطة الواقع في منتصف المدينة، في الشارع 43/ م.ح، أي أنه قريب من شركة السيد أنيس، ولا يستغرق الوقت للرجوع إلى مركز الشرطة سوى بضع دقائق لا أكثر..

    دخل مكتب السكرتيرة قبل أن يدلف غرفة مدير المركز، وكانت السكرتيرة زوجة الشرطي مهند، وتعمل شرطية أيضاً ولكنها اعتزلت عند زواجها قبل سنتان.

    كانت زوجة مهند سمراء البشرة، ذات عينان عسليتان، وشعر أسود مائل إلى الحمرة منسكب على كتفيها، متواضعة وعلامات الخجل لا تفارق خديها..

    فتوجه مهند نحوها وقال باسماً: أسعدت صباحاً، كيف حالك اليوم؟

    ردت شيرين بابتسامة: بخير، ماذا حدث بقضية الراقصة عليا؟

    قال مهند بلجهة صارمة: مازال البحث مستمراً، فلا نعلم إن كان السيد أنيس هو القاتل أم لا، رغم أن دليلاً واحدة يدينه، إنه إشارة شركته.

    ردت شيرين بحزم: ألم تسأله عنها؟

    أجاب مهند: بلى، ولكنه أجاب كالمعتوه، فلم يعجبني قوله.

    قالت شيرين: ماذا تقصد بلم يعجبك قوله؟

    قال مهند: لقد فسر لي بأنه أودع الإشارة مع موظفة عنده تدعى رنيم، وهي زوجة سمير لتتوجه بها إلى زوجها فيقتنع بالعمل في شركة السيد أنيس.

    قطبت شيرين حاجبيها وقالت: لا يبدو هذا مقنعاً أبداً.

    قال مهند: أعلم ذلك، رغم أنني لا يمكنني اتهامه بالكذب إلا عندما يكون لدي الدليل القاطع.

    سكت قليلاً قبل أن يردف: هل يمكنني الدخول لمكتب المدير، فلدي أخبار ربما تفيدنا كثيراً علي أن أطلعه عليها.

    قالت شيرين وهي تقترب من الباب لتفتحه: تفضل، إنه في انتظار قدومك منذ الصباح.

    دخل مهند المكتب بخطى متزنة إلى أن وقف عند مكتب المدير الذي بادره بالقول: أين كنت؟ لقد تأخرت.

    قال مهند معتذراً: لقد أجريت استجواباً للمتهم صاحب الشركة، السيد أنيس.

    قال المدير عماد وهو ينفث دخان لفافته: هل ظهر معك شيء أثناء الاستجواب؟

    هز مهند رأسه بالتفي قائلاً: لا، لم أوفق بذلك، فلديه أدلة تثبت وجوده بعيداً عن مسرح الجريمة.

    تقدم مهند من المدير عماد وأعطاه الأوراق التي سجلت فيها استجوابه مع السيد أنيس وأعطاها لعماد، فراح يقرأها متلهفاً، ولكنه لم يجد أي شيء يدين به السيد أنيس.

    نظر إلى مهند وقال: استدعِ شيرين، فهي تملك خبرة في هذا المجال.

    وعلى الفور جاءت شيرين مسرعة وهي تقول: كيف لي أن أساعدك سيدي؟

    أشار المدير لشيرين بالاقتراب وقال: يمكنك قراءة هذا الاستجواب والتعليق عليه، فربما وجدت شيئاً لم نجده.

    ضحكت شيرين وقالت: أتطلب مني ذلك حقاً؟ أنت المدير وزوجي شرطي، وكلاكما لم يجد شيئاً في الاستجواب؟

    هذا أمر غريب فعلاً.

    قال مهند: لا، بل لأنك كنت تعملين شرطية متخصصة في عمل الاستجواب مع المتهمين دوماً، وكنت تنجحين في إخراج الدليل الدائن للمتهم.

    قالت شيرين بفخر وهي تقلب الأوراق: نعم، هذا صحيح، فأنا لم أعرف طعماً للفشل يوماً ما.

    وبينما هي تقرأ ما كتب، إذ تدخل امرأة جميلة المنظر، فاتنة النظرات، تتمايل وهي تمشي بنعومة، في ملابس قصيرة كاشفة لردفيها، تشبه عليا إلى حد كبير..

    أعجب الجميع بها، وراحوا يحدقون بها، أما شيرين فوجدت بها شيء غريب، ولكنها لم تتأكد منه حتى الآن.

    قالت المرأة بشيء من الدلال والتميع: أيمكنني أن أساعدكم؟

    تعجب المدير عماد منها ومن جراءتها، بل من وقاحتها، فقال: اعذريني آنستي، فنحن في مركز شرطة ولسنا في ملهى.

    قالت المرأة بصوت فاتن: أليس لديكم وقت لتسمعوني؟

    اشتاظت شيرين غضباً وقالت: ماذا تريدين يا آنسة؟ هذا ليس مكان لـ...

    قاطعتها المرأة وقالت: إياك أن تتفوهي بها، فأنا شرطية أيضاً.

    قال مهند متعجباً: شرطية!؟ ولكن منظرك يوحي بأنك راقصة..

    علقت كلمة راقصة في ذهن شيرين، لا تدري السبب، ولكنها فاجأتها..

    قالت المرأة: معك كل الحق، فأنا شرطية من مدينة أخرى، من صيدا، وأتيت إلى هنا بضعة أيام للاسترخاء والاستجمام.

    قال عماد: وما أدراك إذاً بالقضية؟

    ضحكت المرأة وصعدت على مكتب عماد لتجلس عليه بوقاحة وقالت: عزيزي، وكيف لي ألا أعرف؟ فلقد انتشر الخبر في أرجاء المدينة، بل في أرجاء لبنان.

    احمرت وجنتا عماد وهو يراها على مكتبه، فحاول إنزالها قائلاً بلطف: عفواً، ولكن طريقة جلوسك لا تليق بآنسة محترمة.

    لم تجب المرأة على عماد، بل أخذت الأوراق من بين يدي شيرين بخفة وراحت تطالعها بهدوء.

    كادت شيرين أن تنفجر من الغضب لولا أن مهند تدخل في الوقت المناسب وقال وهو يأخذ الأوراق منها: متأسف، ولكن الاستجواب يجب ألا يتعدانا نحن الثلاثة: أنا والمدير وزوجتي.

    نظرت المرأة إلى شيرين باستهزاء وقالت محاولة أن تخفي ضحكتها: هل هذه زوجتك؟ إنها تبدو أكبر منك.

    لم تستطع شيرين الصبر، فما كان منها إلا أن رفعت يدها لتصفعها بقوة بظاهر يدها.

    وقعت المرأة على الأرض واضعة يدها على خدها، فندمت شيرين على تسرعها وقالت: أنا آسفة، أنا...

    قالت المرأة بغضب: الويل لك، ستندمين على ذلك يوماً ما.

    قامت المرأة وغادرت المكتب بسرعة وهي لا تلوي على شيء، بينما ظلت شيرين ماسكة بيدها التي صفعت بها المرأة، فطأطأت رأسها بحزن. اقترب مهند منها ووضع يده على يد زوجته وقال: لا أظن أنك فعلت شيئاً خاطئاً، بل هو عين الصواب.

    قالت شيرين بصوت خافت: ولكني لم أقصد ذلك، أنت رأيت بأم عينيك كيف تبرز مفاتن جسدها، وهذا ما أكرهه.

    أما المدير فقد قاربت لفافته على الانتهاء، فوضعها في صحن زجاجي صغير مخصص للفافات وقام بإخراج أخرى من علبة السجائر التي وضعها على المكتب قبل دخول المرأة..

    ثم التفت إلى مهند وقال: دعكما من ذلك الأمر السخيف، هذه المرأة غريبة الأطوار، أرأيت كيف دلفت المكتب؟

    أحس مهند بأن زوجته أرادت الكلام ولكنها حبسته، ومنعت خروجه لسبب ما..

    نظر إليها، فوجدها مغمضة العينين، تساءل عن السبب في نفسه ولكنه لم يبوح به..

    فقال المدير وهو يتصبب عرقاً: هل تظنا أن هذه المرأة شرطية من صيدا؟ أظنها كاذبة.

    رد مهند: ولماذا تكذب؟ ما الداعي إلى ذلك؟

    قالت شيرين بجفاء: بل كاذبة.

    نظر عماد ومهند إلى شيرين باستغراب، وقال مهند: شيرين؟ ما بالك يا عزيزتي؟

    قال المدير لاهثاً: يبدو أن تلك الصفعة قد...

    وقبل أن يتم جملته، بدأ اللعاب يسيل من فمه، وجحظت عيناه بقوة، واضعاً كلتا يديه على عنقه لعدم القدرة على التنفس، وبدأ يلهث بسرعة..

    ركض مهند نحوه وقال: سيدي، ما الأمر؟ أتشعر بشيء؟ ثم التفت إلى شيرين وقال: شيرين، اتصلي بالإسعاف فوراً.

    وفعلت شيرين ذلك من مكتبها، وعندما عادت وجدت أن المدير قد أصبح جثة هامدة، ومهند يحاول جاهداً أن يعيد النبض إلى قلبه بواسطة ضغطه المستمر على صدر عماد.. ولكن.. يبدو أن ذلك لم يغير من القدر شيئاً..

    وفي نفس الوقت، جاء رجل يلهث من الخارج قائلاً: النجدة، أنجدونا.

    قالت شيرين بصوت عالٍ: ماذا الآن؟

    قال الرجل: السيد أنيس.. لقد وجد مقتولاً في مكتبه...

    بدأ مهند يترنح، وأعصابه تحترق، وجسده ينتفض..

    أما شيرين، فقد تفوهت بما كان في صدرها قبل أن يموت المدير بدقائق، فقالت بحذر شديد: كنت أعلم ذلك.

    تفاجأ مهند وقال: ماذا؟ أعيدي ما قلته ثانية.

    قالت شيرين: لقد كنت أشعر بذلك، المرأة التي جاءت إلى هنا...

    قال مهند بحماس: نعم؟ ما بالها؟

    قالت شيرين: إنها عليا...


    بين أيديكم باقة من أجمل مواضيعي وأجددها .. يشرفني أن تزوروها :








    ربي لا تجعل الدنيا أكبر همي، ولا مبلغ علمي، ولا إلى النار مصيري..
    وارزقني علماً نافعاً ورزقاً واسعاً وشفاء من كل داء وسقم..
    وذكرني شكر نعمك بدوامها...

    ×( أنــا مـــاجــد )×

  8. #38
    التسجيل
    21-01-2005
    الدولة
    ||-- In Your tears --||
    المشاركات
    4,216

    مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -


    الصراحة هذا اللقب قليل عليك

    انت يريدلك لقب اقوى

    اشرايك في

    { راوي الدواهي }

    حلو صح
    ههههههههههههههههههههههههه...
    ماشالله حولك أخوي..
    ألقابك ولا أحلى..

    يسلم هالفم اللي بيتكلم..
    ولقبك الأخير حلو..

    أصلا كل شي يطلع منك حلو بدون ما أشوفه..
    ومشكور على ردك الحلو اللي زين هالمنتدى..:icon6:

    تحياتي،،

    تسحقه حبيبي

    وتستاهل اكثر

    وواصل على كذا

    والقصة حلوة ومشوقة

    وبانتظار التكملة

    على احر من الجمر

  9. #39
    التسجيل
    19-10-2001
    الدولة
    هجر الغالية
    المشاركات
    797

    مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -

    السلام عليكم

    قصة رائعة فعلاً^__^ قرأت الجزء الأولى منها

    ولي عودة لأكمل البقية
    أشارك حالياً باسم...نور محمد
    يا حَبيبَ مَنْ تَحَبَّبَ اِلَيْكَ ، وَ يا قُرَّةَ عَيْنِ مَنْ لاذَ بِكَ وَ انْقَطَعَ اِلَيْكَ ، اَنْتَ الُْمحْسِنُ وَ نَحْنُ الْمُسيؤنَ فَتَجاوَزْ يا رَبِّ عَنْ قَبيحِ ما عِنْدَنا بِجَميلِ ما عِنْدَكَ ، وَ اَيُّ جَهْل يا رَبِّ لا يَسَعُهُ جُودُكَ ، اَوْ اَيُّ زَمان اَطْوَلُ مِنْ اَناتِكَ ، وَ ما قَدْرُ اَعْمالِنا في جَنْبِ نِعَمِكَ ، وَ كَيْفَ نَسْتَكْثِرُ اَعْمالاً نُقابِلُ بِها كَرَمَكَ ، بَلْ كَيْفَ يَضيقُ عَلَى الْمُذْنِبينَ ما وَسِعَهُمْ مِنْ رَحْمَتِكَ .










  10. #40
    التسجيل
    25-09-2004
    الدولة
    •·.·°¯`·.·• ( شكراً لإلك يا الله لأنك خلقتني سورياً ) •·.·°¯`·.·•
    المشاركات
    1,678

    Talking مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Chris Van Dam
    تسحقه حبيبي

    وتستاهل اكثر

    وواصل على كذا

    والقصة حلوة ومشوقة

    وبانتظار التكملة

    على احر من الجمر
    حبيبي؟؟؟؟؟
    يا عيني يا ليل..
    والله إنو ما في أحسن منك أخوي بالكلام الحلو..
    يسلمو على هالكلام..

    وإذا تبي أضيفني على الماسنجر واتغزل فيني..
    ( أسحب هذا الكلام )..

    وما كنت أتوقع إنو القصة رح تنجح بسرعة..
    وأشكرك على تشجيعك لي.
    وما رح أنساك أبد.

    تحياتي،،


    بين أيديكم باقة من أجمل مواضيعي وأجددها .. يشرفني أن تزوروها :








    ربي لا تجعل الدنيا أكبر همي، ولا مبلغ علمي، ولا إلى النار مصيري..
    وارزقني علماً نافعاً ورزقاً واسعاً وشفاء من كل داء وسقم..
    وذكرني شكر نعمك بدوامها...

    ×( أنــا مـــاجــد )×

  11. #41
    التسجيل
    25-09-2004
    الدولة
    •·.·°¯`·.·• ( شكراً لإلك يا الله لأنك خلقتني سورياً ) •·.·°¯`·.·•
    المشاركات
    1,678

    Thumbs up مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميستي
    السلام عليكم


    قصة رائعة فعلاً^__^ قرأت الجزء الأولى منها

    ولي عودة لأكمل البقية
    وعليكم السلام أختي مسيتي..
    مشكورة على إطرائك لي..
    وإن شالله تعيببك بقية القصة..

    تحياتي،،


    بين أيديكم باقة من أجمل مواضيعي وأجددها .. يشرفني أن تزوروها :








    ربي لا تجعل الدنيا أكبر همي، ولا مبلغ علمي، ولا إلى النار مصيري..
    وارزقني علماً نافعاً ورزقاً واسعاً وشفاء من كل داء وسقم..
    وذكرني شكر نعمك بدوامها...

    ×( أنــا مـــاجــد )×

  12. #42
    التسجيل
    25-09-2004
    الدولة
    •·.·°¯`·.·• ( شكراً لإلك يا الله لأنك خلقتني سورياً ) •·.·°¯`·.·•
    المشاركات
    1,678

    Thumbs up مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -

    ومع التكلمة:




    شهق مهند شهقة قوية وقال: ماذا تقصدين؟ لقد ماتت عليا بحادث سير، أنسيت؟

    قالت شيرين وهي تومئ برأسها: لا، بل مازالت على قيد الحياة، لقد استطاعت أن تنفذ من الموت بطريقة ما وتأتي لانتقامها.

    قال مهند وقد بدأ يشعر بالصداع: لانتقامها من ماذا؟

    سكتت شيرين قليلاً، ثم أردفت: إن السيد أنيس هو قاتل سمير، وعندما قرأت عليا هذا الخبر في المجلة شعرت بالانتقام يسري في جسدها، وكانت مشتتة التفكير، لذا اصطدمت بالشاحنة، ولكنها خرجت منها قبل اندلاع الحريق.. وستقضي بقية أيامها في الانتقام لموت سمير..

    تعجب مهند من كل ما قالته شيرين، فقال: وهذا هو طرف الخيط الأول.. ولكن السؤال يكمن هنا.. ما أدراك أن هذه المرأة التي أتت إلى هنا هي عليا ذاتها؟ ألا يمكن أن تكون شريكتها في الجريمة؟ أو امرأة أرادت الانتقام من سبب آخر؟

    أجابت شيرين: لا، هذا مستحيل، ألم تر تلك الخالة السوداء على خدها، إنها تشبه خالة عليا جداً، بل متطابقة، ولا يمكن أن تتطابق خالتان وفي نفس الموضع أيضاً.

    بدأ مهند بالتفكير فقال: وما هي الطريقة التي استخدمتها عليا للقضاء على المدير؟

    ردت شيرين باتزان: أظن أنه السم، وهذا ما يجب علينا التحري عنه، سنستدعي الطبيب الشرعي ليلقي نظرة على جثة المدير، لعله يصل إلى أداة الجريمة المستخدمة.

    قال مهند مستعجلاً في الخروج: علينا الذهاب إلى مكتب الضحية الثانية، وسنتناقش بالموضوع عند رجوعنا، علماً بأن كاميرات المراقبة الموضوعة في مكتب المدير قد سجلت كل ما يحدث، فلا بد للقاتلة أن تقع بين يدي العدالة يوماً ما....



    ذهب مهند مسرعاً نحو شركة السيد أنيس تاركاً شيرين تقوم بفحص جثة المدير لحين حضور الطبيب الشرعي، فيقوم بالكشف على الجثة وفحصها لمعرفة نوع السم المستخدم في الجريمة.

    وجدت جثة السيد أنيس ملقاة على الأرض بجانب النافذة، وقد أحاط بها عدد من الموظفين يرأسهم عصام، فتقدم مهند نحو الجثة لمعاينتها، وسأل الحاضرين: متى كان الوقت الذي اكتشفت فيه الجثة؟

    أشار عصام بيده قائلاً: قبل حوالي نصف ساعة، وكنت أول من يرى الجثة، فأسرعت في إرسال عامل إلى مركز الشرطة للإبلاغ عن الحادثة.

    تمتم مهند: أي لم يمضِ وقت طويل على ارتكاب هذه الجريمة البشعة..

    اقترب من الجثة أكثر وراح ينظر إليها بتمعن، وشده مظهر الجرح الذي سببته الرصاصة، وكذلك الحرق الذي كان على جبين الضحية، فقال بجدية زائدة: نعم، كما توقعت تماماً. ثم أشار إلى الجرح قائلاً: انظر يا عصام إلى هنا، ألا ترى شيئاً غريباً؟

    نظر عصام عابساً إلى الجرح وقال: لا أرى سوى جرح لا يتعدى عمقه بوصة واحدة.

    ابتسم مهند وقال: هذا ما كنت أريد سماعه، عمق الجرح لا يتعدى البوصة الواحدة، وهذا يؤكد النظرية الأولى، فلو افترضنا أن الرصاصة قد انطلقت من مكان قريب لكان الجرح أعمق بكثير، ولربما اخترق الرأس أيضاً، ولكن الجرح هنا يشير إلى أن انطلاق الرصاصة كان من مكان بعيد، أي خارج الشركة.

    قال عصام: تحليل جيد، ولكن هل تستطيع إيجاد حل لهذا الحرق الذي في جبينه؟

    قال مهند بثقة واضحة: إنه واضح ولا يحتاج إلى تفسير، فالسلاح المستخدم في الجريمة هو المسدس الليزري، وهو الذي يقوم مستخدمه بتعيين الليزر على الضحية قبل إطلاق النار، وبما أن القاتل بعيداً عن السيد أنيس، سيحتاج فترة أطول في تحديد مكان إطلاق النار..

    قاطعه عصام قائلاً: وبذلك نستنتج أن طول فترة تحديد موقع إطلاق النار يساوي طول فترة تحديد الليزر على الضحية.

    ربّت الشرطي على كتف عصام قائلاً: هاقد بدأت تفهم أسلوب الجريمة..

    قال عصام: ولكن تحليل الجريمة لم ينته بعد، فهل لك تفسير على وجود هاتفه الخليوي على مكتبه مفتوحاً من غير مكالمة؟

    قال مهند: أطلق العنان لأفكارك يا عصام، بالتأكيد كان القاتل يخبر الضحية عن موعد قتله، فذعر السيد أنيس وتوجه نحو النافذة التي أشار إليها القاتل لرؤيته تاركاً هاتفه الخليوي وراءه.. والبقية كما ذكرنا منذ قليل..

    التفت الشرطي إلى الموظفين وقال: من منكم سمع دوي إطلاق النار؟

    لم يجب أحد، وكأن على رؤوسهم الطير.. فالجميع كان في ذعر وحيرة، حتى عصام نفسه، فكان وجهه قد بدا مظلماً بعض الشيء، ولكنه قال في تؤدة: فلماذا لم يتصل القاتل إذاً على هاتفه العادي بدلاً من هاتفه الخليوي؟

    تشكك الشرطي من نفسه، وراح يبحث عن سبب، ولكنه لم يجده، إلا أنه قال: ربما، ربما لم يرد القاتل أن يتنصت أحد على مكالمته، فالخطوط الهاتفية تكون مراقبة أحياناً، وخاصة بعد موت الراقصة.

    قال عصام: إذاً.. هل توصلتم إلى هوية القاتل؟

    رد الشرطي مغمغماً: إن ثبتت الأدلة نحوه فسنكشف عن هويته قريباً.


    بين أيديكم باقة من أجمل مواضيعي وأجددها .. يشرفني أن تزوروها :








    ربي لا تجعل الدنيا أكبر همي، ولا مبلغ علمي، ولا إلى النار مصيري..
    وارزقني علماً نافعاً ورزقاً واسعاً وشفاء من كل داء وسقم..
    وذكرني شكر نعمك بدوامها...

    ×( أنــا مـــاجــد )×

  13. #43
    التسجيل
    02-03-2004
    الدولة
    المكان: سري
    المشاركات
    1,667

    مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -

    ما شاء الله!!

    ما شاء الله عليك أخوي الأمير القلق.. القصة حلوة ، وفعلاً تغيرت الأحداث 180 درجة.. بس أنا زعلان من شغلة.. ليش ما قلت لي من زمان عليها؟ أنا توي أشوفها..

    بانتظار التكملة..

    بخصوص الدولة ، أنا رأيي أنه كان من الأفضل أنك ماتحط اسم دولة حقيقي.. لو ألفت أي اسم من عندك.. لكن عادي..
    لا تطول علينا أخوي..

  14. #44
    التسجيل
    25-09-2004
    الدولة
    •·.·°¯`·.·• ( شكراً لإلك يا الله لأنك خلقتني سورياً ) •·.·°¯`·.·•
    المشاركات
    1,678

    Cool مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة LongJohnSilver
    ما شاء الله!!

    ما شاء الله عليك أخوي الأمير القلق.. القصة حلوة ، وفعلاً تغيرت الأحداث 180 درجة.. بس أنا زعلان من شغلة.. ليش ما قلت لي من زمان عليها؟ أنا توي أشوفها..

    بانتظار التكملة..

    بخصوص الدولة ، أنا رأيي أنه كان من الأفضل أنك ماتحط اسم دولة حقيقي.. لو ألفت أي اسم من عندك.. لكن عادي..
    لا تطول علينا أخوي..

    العفو أخوي سيلفر..
    وكل اللي سويته في البداية هي تعريف بالشخصيات ( بس الظاهر ما عرفت كيف أعرفهم واحد واحد .. )
    وأنا عن جد عن جد آسف لأني ما قلتلك عنها..
    لأني اخجل إني أورّي هذي القصة المبتدئة للروائي المتميز..
    يعني فرق من الأرض للسما..

    وبخصوص الدولة..
    فيها وجهة نظر..
    أنا والله كنت محتار وين أسوي أحداث القصة..
    فما لقيت إلا لبنان.. << لكثرة الراقصات فيها..

    وإن شالله ما رح أطول عليك وعلى اخواني في المنتدى..
    بس الحين اختبارات..
    وإن شالله بخلص يوم الثلاثاء الجي وبكملها..
    تكرم عيونك.. <<< خخخخخخخخخخ..

    ومشكور على تشجيعك لي اللي أعتبره وسام على صدري وشرف كبير..

    تحياتي،،


    بين أيديكم باقة من أجمل مواضيعي وأجددها .. يشرفني أن تزوروها :








    ربي لا تجعل الدنيا أكبر همي، ولا مبلغ علمي، ولا إلى النار مصيري..
    وارزقني علماً نافعاً ورزقاً واسعاً وشفاء من كل داء وسقم..
    وذكرني شكر نعمك بدوامها...

    ×( أنــا مـــاجــد )×

  15. #45
    التسجيل
    30-03-2005
    المشاركات
    320

    مشاركة: رقصة الموت - قصة بوليسية حلوة.. لا تفوتكم -

    أخوي تراك غثيتني


    كمل القصة وبسررررررررررررررررررررررررررررررررررعة







    يالله بدون دلع!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    ....شهر مبارك ....

صفحة 3 من 21 الأولىالأولى 1234567813 ... الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •