قصصي ومسلسلاتي ((لينك وزيلدا ))

[(falco)]

حركة حلوة عاد انا موجود ان شاء الله ابي اعرف دوري

[فيلسوفة زمانها]

مشكور أخوي و الصراحة كنت أبدخلك اليوم بدون ما تقول

الحلقة الثالثة

أزداد فضول جولدن سن و كابوماروا كلما أقتربوا تحو الصوت ...

كابوماروا : لا تتهور ..

جولدن سن : لست متهوراً ... ما هذا!!!!!!!!

كان يقف أمامهم رجل بعباءة سوداء وقد أخفى وجهه بقبعة متصلة بعبائته ... وكان يمسك طباً صغيراً و يقرع ..ببطئ و بشكل مخيف .. ليس حوله أحد و كانت أشعة الشمس تتسلل من بين الأوراق و تسقط بالقرب منه ...

جولدن سن : من انت ؟ و أين هو الطريق لأقرب مدينة من هنا ؟

الرجل توقف عن قرع الطبل و نظر إليهم بهدوء و أصبحوا قادرين على رؤية جزاءً من وجهه و كان الجزء السفلي فلم يتضحل لهم إلا فمه و جزاءً من أنفه ..و قال "..أعتقد أن علي أنا السؤال ..من تكونون ؟..." قالها بكل هدوء

جولدن سن :"أنا جولدن سن و هذا صديقي كابومارو من جنود الإمبراطور إمراطورية زيلدا"

الرجل : "ترككم قائدكم ؟.." قالها بكل هدوء

كابوماروا :"كيف عرفت ذلك ؟"

الرجل :"لقد مر من هنا ... ولم تكونوا معه ...كان تخمينناً لا أكثر " قالها بهدوء أيضاً

جولدن سن : "أيمكن أن تعرفنا بنفسك و من تكون ...؟"

الرجل : "أنا (فالكو)...و أقرع الطبل في كل يوم من السنة كهذا .... لأنه .." قالها بهدوء ثم توقف و أتغيرت ملامح وجهه و أستطاعوا معرفة ذلك من فمه

جولدن سن :"لأنه ماذا ؟"

فالكو :"كل سنة يضحي فرد من قريتنا بنفسه ... و عندما يقرع الطبل فهذا يدل على أننا حزيناً لفراقه و فرحين لأنه ضحى من أجل قريته ...."

كابوماروا : "ما هذه الحماقات لماذا يضحون ؟"

فالكو :"حماقات !؟ إذا كانت حماقات ... فلا تتوقع أن "حسين-11" سيرضى !"

جولدن سن :" "حسين-11" من هذا !؟ و ما له علاقة بالموضوع ألا يمكنك أن تشرح بشكل متواصل و واضح !؟"

فالكو : :"حسنناً" قالها بصوت أقوى من قبل و نزع قبعته و كان و كأنه في العشرين من عمره و كان له جرح على خده اليسر من يمتد من جنب عيه إلى قرب أنفه .. كان سعره أسود قاتم اللون و كان ينظر إلى الأرض ... " "حسين-11" أقوى و أفضع مقاتل في قريتنا ... وقد واجه الكثير من الناس لكن وحش هذه الغابة لم يستطيع قتله ... وقرروا أن يعطونه ضحية كل عام ... وافق الوحش ... بشرط ألا نقرب منطقته ..وهذه حكايتنا"

كابوماروا : "ألا يعقل أن ذالك الوحش الأسود ذوا عينين حمراوتين هو ذاك ؟"

فالكو :"رأيتموه ؟"

جولدسن :"نعم .."

فالكو :"لا يمكنني أن أضمن شيئاً لكما ولا أريدكما أن تدخلوا القرية !"

جولدن سن :"لا تقلق لقد نجونا و بتنا ليلتنا بأمان منه .."

فالكوا :"إذاً هو وراء قائدكم .."

جولدن سن :"أمم ... ألديكم طبيب في قرتكم ؟"

فالكوا :"نعم لكن لماذا ؟"

جولدن سن :"أُصيبت أميرتنا بمرض شديد الخطورة وليس له دواء أو علاج في مدينتنا ... و أصيب بعدها بيوم جميع أهل المدينه .."

فالكوا :"أعتقد أن الحكيم سنيك فانج قادر على مساعدتكم .."..."تعالوا معي" و أدار ظعره و سار ... محو كهف على بوابته عمودين عليهما نار و صدوق به أخشاب تشبه الشعلة لكنها ليست متقدة و رجل كان على هيئة فالكوا الأولى ... و في يده شعله متقدة ....أخذ فالكو يهمس في أذنه ... ثم أعطاه الشعلة و أخذ من الصندوق شعله أخرى أو أشعلها ...

أخذ فالكوا يسر في ذلك الكهف المظلم كثير المتاهات ... ثم خرجوا منه في أقل من دقيقة ... ووصلوا إلى مكان خارج الغابة شديد الخضرة و في وسطه بيت كبير ... و على جانبه بيوت آخرة صغيرة ...

جولدن سن :"وااااو....أذاك بيت الحكيم ؟" سأل جولدن سن و هو يشير بيده على البيت الكبير ...

كابوماروا :"بلا شك "

فالكوا :"لا هذا بيت الزعيم ..."

جدلدن سن :"قرية ولها زعيم !؟"

فالكوا : "هذه منطقة العظمى لكن من لهم خبرة بالحياة و عمرهم يتجاوز السبعين ..."

كاوبماروا :"و من هم المهميم هنا الذين سنلقاهم ؟"

فالكوا :"الزعيم .. و حسين-11 و سنيك فانج "

كابوماروا :"أها ...كلهم كبار بالسن !؟"

فالكوا :"لا هم من قبيلة تدعة "ننتندو ليجند" و الذي عمره 20 يبدوا و أنه في الـ8 من عمره ... شكلاً لا مضموناً"

جولدن سن :"غريب ..."

فالكوا :"أنا عمري50 سنة ... "

جولدن سن :"ماذا!!".."ليس موضوعنا خذنا لسنيك فانج إذا لم يكمن لديك مانع "

و ذهبوا إلى الزعيم أولاً ليأخذوا أذن كان يبدوا و أنه في السبعون من عمره حقاً لكن كان عمره الحقيقي 175 سنة !!! و أذن لهم برؤية حسين -11 و سنيك فانج و كانا يسكننا قرب بيت الزعيم

و قبل دخولهما لبيت سنيك فانج ... جولدن سن :"ما حكاية جرحك ..."

فالكوا : "ليس من شأنكم " قالها بصوت فيه من القسوة و الغضب و بهدوء في آن معاً

و عندما دخلوا بيت سنيك فانج :"مرحباً فالكوا ...لقد عدت ؟مبكراً"

فالكوا :"أيها الحكيم ....أهؤلاء جائوا يطلبون العون "

سنيك فانج :"أفصحوا عن مشكلتكم"

جولدن سن :"نحن جأنا من مكان بعيد جداً جداً نريد من يساعدنا في علاج الأميرة و أهل المدينة .."

سنيك فانج :"و ما هو المرض ؟ أو الداء ؟"

كوباماروا :"لا نعرف بضبط لكن المصاب لا يقوى على الكلام ولا الوقوف ! "

سنيك فانج :"لقد دس أحدم في مائكم داءاً!!! ولذلك أنصحكم بتوخي الحذر في نقل هذا الدواء الذي قد يساعد في شفائهم .."

جولدن سن :"لماذا ؟"

ياترى ما هو السر في هذا الدواء و لماذا طلب منهم الحكيم ذلك ؟ و هل سينقذون المدينة !؟!؟ كل هذا في الحلقة القادمة

[(falco)]

هههه هوهوو الله يقطع سوالفج انا 50 سنة احم يلا متحمس للتكملة

[فيلسوفة زمانها]

مشكور على الرد بس شكلك عشرين

بكرة التكملة ..<<<تحمسكم

[Snake Fang]

روعة روعة روعة روعة روعة ..
افضل جزء قريته للأن <<< لان فيه اسمي ..

مشكورة فيلسوفة و ننتظر التكملة ..

و شكرآ

[hussien-11]

القصة كل جزء فيها أفضل من اللي قبله

بانتظار التكملة أختي ... أريد أعرف مصيري

[فيلسوفة زمانها]

كويس أنكم مبسوطين

[Geo_san]

قصة رائعة
لوول بس قريت الجزء الجديد

شكراFZ

[فيلسوفة زمانها]

عادي ما ألومك ...:P

أنتم بس أتظروا لينك يطلع و القصة بتصير خطيرة

[كوبامارو]

فيلسوفة زمانها والله إنك رهيييييييييبه!!!
كنت متأكد إنك ما نسيتيني ، صراحه عجبني دوري مره بس الله يهديه جولدن سن متهور !!

وشخصية فالكو كانت رايقه بعد .. في انتظار شخصية حسين 11

و ولو سمحتي لو سمحتي لو سمحتي كملي بكره لأني يمكن ما أقدر أدخل على المنتدى بعد بكره أبدا
و أتوقع أنقطع للأبد بسبب ظروف عشان كذا كملي بسرعه لو سمحتي !!

[فيلسوفة زمانها]

نسيت أقول شي "سينك فانج يلبس نفس إلي يبسه فالكو .. و كان له لحية خفيفة ...حتى لو ما أعجبك و شعره بني غامق"

هو إن شاء لله كل يوم حلقة بس إذا ما كتبت أكيد بيكون في سبب ...

الحلقة الرابعة
سنيك فانج : في هذا دواء سر كبير! إذا أستخدمه من ليس فيه داء مرض بمرض لا شفاء له إلى الأن .. و إذا أستخدمه لذلك الداء كان سبباً في شفائه ...

جولدن سن :"لا تقلق فلن نعبث ... سنقله فقط"

سنيك فانج :"لا أستطيع ضمان هذا .." و اتجه بعدها إلى مكتبة في آخر الغرفة التي كانوا فيها مان أمام المكتبة طاولة مليئة بالمواد السائلة تفوح منها الأبخرة بألوان مختلفة .. و مواد آخرى جامدة متلئلة ...و أخذ يبحث عن كتاب و بعدها فتح الكتاب و كان ورقه قد مُزق لتكون كالعلبة ...و كانت به زجاجة صغيرة جداً بها مادة سوداء تلتمع بألوان غريبة تجذب من يراها !

كابومارو :"وااو.."و مد يده نحوها و قبل أن يصل إليها ..أغلق سنيك الكتاب بشكل مفاجأ و سريع

سنيك فانج :"أريتم ؟.... لهذا أفضل أن أنقله بنفسي ..."

جولدن سن :"لكن ... دع الفضول يقتل من أراد فضوله أن يقتله "

سنيك فانج :"لدي سبب آخر إلى جانب أنني لا أريد تضرر أحد , هو ... أني أريد هذه الكمية ان تستهلك بما هو نافع فلن أصنع مثلها إلا بعد 5 أعوام ..."

كابوماروا : "لماذا ؟"

سنيك فانج :"كل نوع من هذه النباتات" وأخذ صور ملفوفة في تلك المكتبة فيها أنواع معينة من النبات .."كل منها ينبت كل سنيتني و كل منها له وقته الخاص ... ولا تنبت إلا على جبل "DS" "

جولدن سن:" فهمت !"

سنيك فانج :"فالكو .... أذهب إلى حسين11 و قل له سنرحل اليوم لحماية إحدى الإمروطيريات من خطر الموت !"

فالكوا :"حسننا !"

خرج فالكوا و هو يركض ... أما جولدن سن و كابوماروا بقيا هناك ...

جولدن سن :"ماذا علينا فعاه الآن ؟"

سنيك فانج :"عليكم أن تأكلوا" قالها و في ديه طبق مليئ بالحلوى كان لها ألوان , ولحسن حظهما فقد كانا جائعين ...

و بعد دقائق دخل رجل ردتي بطلاً أسود و قميصاُ منزع الأكمام و خلف ظهر سيف عملاق جداً و كان شعره أسود قاتمن اللون و يرتدي سواراً من القماش في ديه اليمنى ... و يمسك بحقيبة شبه صغيرة بعض الشيء من القطن .. و قد بدى أن هذه الحقيبة قديمة .. و كان بها شيء ..

الرجل :"أتاك من يلبي النداء ,مهموماً بما قد يحصل لمن أصابه ذلك الداء, ولا تزد همي هماً بأن تقول ليس هناك شفاء , و هو بيدك و تعلم أنه قادر على أن يصيب الصحيح فيكون به داء "

سنيك فانج :"أنت دوماً تسرني بما تقول " أبتسم ثم قال "نعم نعم ... له شفاء و هو بكتاب ليس بيدي " و أخذوا يضحكان معاً ثم قال "هذا حسين11 أفضل مقات قادر على حمايتنا "

كابوماروا :"أنسيتم أننا جنود !؟ أعتقد أننا قادرين على حماية أنفسنا !"

فالكوا :"لا أعتقد ذلك فهذه الغابة محفوفة بالمخاطر ! و قائدكم لم يأت هنا ولا لمكان قريب من هنا ... من يدري ربما مات "

جولدن سن :"كلما زاد عددنا كان أفضل "

فالكوا :"لننطلق ؟"

سنيك فانج :"و السبب الثالث الذي يدفعني للذهاب أن لهذا الدواء طريقة خاصة .."

كاوبماروا :"كف عن هذا الهراء الأن لنذهب .. سبب أول ثم ثاني ثم ثالث !! إن كان لك رابع فقله !!!"

فالكوا :"سنيك فانج ... عندما ذهبت لأستدعي حسين رأيت فتاً يجلس فوق شجرتك ... يغني بمعزاف و يبدوا انه دخل هنا سراً ...يرتدي ملابس خضراء ! و شعره أشقر .."

سنيك فانج :"بالأمس رأيته خارجاً ايضاً ... لاكن لا تعيره أنتباهاً ... أتوقع أنه من خلطات أحد الحكماء الفاشلة التي تجعلنا نرى ما ليس موجود .."

و عندما خروجوا رأه الجميع !!! يقف أمامهم ...

الفتى:"أنا لينك ... !!! ولست وهماً ... أيمكن أن تنساني أيها الحكيم !! أتيت هنا لأخذ الموعظة و لم أراك تدخل إلى هنا .. كثيراً و ها أنا أراك !! أنا أعيش في قسمٍ آخر لهذه القرية !

سنيك فانج :"آههه لينك هذا أنت !! لقد كبيرت "

لينك :"أريد كل مواعظك !"

سنيك فانج :"الآن أنا سأرحل !"

لينك :"إلى أين !؟!؟"

سنيك فانج :"لأساعد هؤلاء "

لينك :"أريد الذهاب !"

كابومارو :"هذا عملٌ للرجال فقط !"

لينك :"صحح ما يبدوا لك !! أنا في 20 من عمر و لي الحق أن أذهب إلى أين أريد"

سنيك فانج :"يمكنك الذهب لا تنسى سيفك "

لينك :"هو معي ألا تراه؟" و أمسك بجانبه الأيسر حيث كان غمده

و أخذوا يسرون سوياً وإلى أن غادروا الكهف ...

كابوماروا :"إلى أين الآن ؟"

جولدن سن :"أعتقد من هنا .."و أخذ يشير في أتجاه

فالكوا :"لا ... من هنا .. تعالوا معي" قالها و أدار ظهره و هو يتقدمهم ..

و هم يسرون ظهر وحش عملاق جداًاًاً !! كان لونه أخضر يمل إلى اللون البني ! و ليس له مخالب لكن أسنانه كانت فتاكة ! و له عين واحدة في وسط جبهته و له أنف كبير و يقف على قدمين

جولن سن :"الموجهه صعبة ! "

كابوماروا :"ماذا عن ركلات الملتوية ؟!" أبشرح لكم شكل هذي الضربة في الحلقات القادمة

جولدن سن :"لا أدري لا أستطيع الضمان ! أنها ستنجح"

و في وقت أقل من اللحظه سحب حسين 11 سيفه كذلك لينك .. أما فالكو فقد أدخل يده داخل عبائته ... و فجأة

فالكوا :تراجعوا !!! و رمى زجاجة بها سائل أخضر و هو يقول "كرة الأعشاب الحارقة !" و عدما أرتطمت بقدم الوحش أنكسرت بشكل سريع و ظهر دخان و صرخ الوحش حيث حرقت عيناه ...

حسين11: الآن !!! هجووووم !!!

ركض حسين أقصى سرعته و في يده ذلك السف العملاق الذي أدهش جولدن سن و كابوماروا ..

حسين 11 : "النصل الملتهب !! " و عندما قالها رفع سيفه في الهواء بسرعة و هو يقفز في الهواء و ضرب به رأس الوحش بسرع أدت إلى أحتراق النصل و ظهور نار ثم أنطفأت بعدما أنتهى من توجيه الضربة

سقط الوحش أرضاً ...

كابوماروا :"أنت مقاتل جيد"

أدخل كلاً سيفه في مكانه المخصص ..

حسين11:"كرة الأعشاب احارقة كانت إختياراص موفقاً يا فالكو شكراً .."

فالكوا :"لا داعي للشكر لنتابع "

و هو يمشون يسمعون صوت طيور ... و يزداد ضوء الشمس أي أنهم سيخرجون من الغابة ياترى ما خلف تلك الأشجار و ماذا سيحل بالفريق غداً في الحلقة القادمة

[(falco)]

شكرا صرت زين الحين مو نفس اول طبال انتظر التكملة

[فيلسوفة زمانها]

لوووول ... شفت ويشلون

[كوبامارو]

هههههههههههههههههههههه
بس مو كأني طلعت ملقوف شوي ؟؟!!
بس عادي أنا مبسوط أهم شي إني موجود في القصه !!
شكرا فيلسوفه

[Snake Fang]

انا حكيم لول ..
التكملة رائعة , و في اٍنتظار الباقي ..
شكرآ فيلسوفة ^^

و شكرآ