مشكووووووور يالعيناوي
وعندي احساس ان الوحدة بيخسر(يارب)
ونرد لمكانا الأصليعن قريب
رئيس رابطة العين الإماراتي
مشكووووووور يالعيناوي
وعندي احساس ان الوحدة بيخسر(يارب)
ونرد لمكانا الأصلي
black knight
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة full option
مشكووووووور يالعيناوي
وعندي احساس ان الوحدة بيخسر(يارب)ونرد لمكانا الأصليالي يلعب زين للبطولة هو الي يستحقها ^_^بغض النظر اذا كان لاهلي او العينهذا الي عندي اقولهالنهاية
مصمم أطقم في الويننج إليفن
مباريات اليوم :
الوصل 1 × 2 الشباب
الشعب 5 × 4 الشارقه
مباريات الأمس :
الجزيرة 3 × 1 النصر
الأهلي 0 × 0 الإمارات
تراجع الوصل للمركز الـ9 .. فيما تقدم الـ8 .. و الشباب للمركز الـ4 .. فيما فشل الأهلي في خطف الصداره بتعادله مع مضيفه الإمارات ..!!
فيما حقق الجزيرة مفاجأة بفوزه الجميل على النصر بأرضه ..!!
أجمل مباريات الإسبوع : الشعب و الشارقه ..
أجمل هدف : هدف علي سامره .. (باك وورد)
المباريات المؤجله :
الوحده × بني ياس
العين × دبا الحصن
الوصــــــــــــــــــــــــــــــلاوي
عضو مبدع
الوحدة X بني ياس
2 - 0
العين X دبا الحصن
0 - 0
------------------
جدول الترتيب للجولة 15 :
الحمد لله اكمل العنابي 418 وهو يتربع على قمة دوري الامارات ...
و 31 اسبوع من الموسم السابق
و15 اسبوع من الموسم الحالي ،،،
الحمد لله
عـــــــدســات الأنمــــــــي حصريا عندي فقططط!!
black knight
دعوة بلاتر
لم تكن دعوة بلاتر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم منذ أيام بتقليل عدد أندية الدوري المحلي إلى 16 نادياً في محلها، لأن المسألة نسبية، وترتبط بإمكانات كل بلد، وبعدد ملاعبها، إضافة إلى شعبية اللعبة وهو الأهم.
بالطبع، كان بلاتر ينظر من خلال دعوته إلى مصلحة اللاعبين الذين كم يصيبهم الإرهاق نتيجة كثرة الارتباطات المحلية والإقليمية والقارية، ولكن في الوقت نفسه لا ينبغي أن يتم التعميم لأن الظروف حتماً تختلف من بلد إلى آخر. إن السؤال الذي ينبغي طرحه قبل تحديد عدد أندية أي دوري هو: ما هو الهدف المطلوب من المسابقة؟
المنطق يقول إن الهدف هو المساهمة في صناعة المنتخبات الوطنية القوية، وإعداد اللاعبين، وكسبهم خبرة المباريات التي تعينهم على رفع مستواهم الذهني والفني والبدني، إضافة إلى إمتاع الجماهير، وتوفير وسيلة حضارية للترفيه والتسلية، ويتحقق من خلالها تدعيم الولاء والانتماء.
والمتابع لمسيرة الدوري في الدول العربية، كلها، أو معظمها يلمس أن هذه المسابقة لا تحقق المطلوب منها، ولا تصل بمستوى الطموح إلى درجة الاطمئنان الكافي على مستقبل المنتخبات، وذلك لأسباب كثيرة، منها التفاوت في الإمكانات المادية بين الأندية،
ومنها عدم مقدرة إدارات بعض الأندية على التعامل مع طبيعة العصر الجديد الذي يقوم على تنمية الموارد وعلى الفكر الاقتصادي الاستثماري، ومنها التباين الشاسع في المستويات فترى عدد الأندية التي تتنافس على القمة أقل بكثير من تلك التي تصارع من أجل البقاء.
القضية إذن لا ترتبط بعدد الأندية التي قد تقل في قطر، وتزيد في الإمارات، وتزيد أكثر في مصر، وإنما ترتبط بالهدف منها، وللأسف الشديد يكون الدوري وسيلة انتخابية أحياناً، تزيد عدد فرقه عند اللزوم، ويتقلّص إذا لم تكن هناك مصلحة!
لقد ثبت، وبما لا يدع مجالاً للشك أن المستوى متفاوت بصورة مرعبة بين مستوى الأندية في معظم مسابقات الدوري العربي، وبين مستوى المنتخبات، فترى الأداء الهزيل للأندية، وترى الأداء أفضل في المنتخبات، وهو ما يعني أزمة خطيرة فعلاً، إذ أن الإنفاق على كرة القدم في الأندية رهيب، دون مردود فني عال يساعد على بناء فرق وطنية تتمتع بقدرات المنافسة على البطولات.
إن الاتحادات الأهلية العربية يقع عليها عبء كبير في تحقيق المعادلة الصعبة، وهي دوري قوي يساوي منتخبات قوية، وغير ذلك يعني استمرار الخلل. ولن أذهب بعيداً، فالدوري المصري متواضع منذ سنوات طويلة، ولا يتمتع بالإثارة أو الندية، وعادة ما تنحصر المنافسة بين فريقين فقط هما الأهلي والزمالك، وعادة ما تذهب بالبطولة في النهاية إلى الأهلي، ورغم أن المنتخب ليس أفضل حالاً، إلا أنه أحسن نسبياً!
واستكمالاً، لما أشرت إليه، فإن اتحاد الكرة الذي فاز في انتخابات العام الماضي برئاسة سمير زاهر، اعتمد في مهمته الانتخابية على مغازلة الأندية »الغلبانة«، بزيادة عدد أندية الدوري الممتاز إلى 16 فريقاً الموسم المقبل، دون النظر لأي اعتبارات أو مصالح عامة، وهكذا سيزيد عدد أندية الممتاز، ليس تنفيذاً لسياسة أو وجهة نظر السيد بلاتر، وإنما لأهداف أخرى!
إن أي دوري في الدنيا ينبغي أن يرتبط بأشياء أو بقواعد محددة، أولها وجود الملاعب، وثانيها توافر الموارد المالية، وثالثها كثرة الكوادر المؤهلة في إدارات الأندية ورابعها الاعتماد على سياسات ثابتة لسنوات طويلة أو لبعض السنوات.
ربما كان بلاتر على حق عندما طالب بأهمية منح اللاعبين قدراً من الراحة أمام كثرة الارتباطات. أما مسألة عدد أندية الدوري فليست مهمة، والدليل أن دوري من عشرة أندية أكثر بركة من دوري 20 نادياً. لكل بلد ظروفه، و»الجدعنة« أن يقف المسؤولون في كل بلد على ظروفه دون مكابرة.
منقول:جريدة البيان
عضوة قديرة
لا تنسووووون برنامج دورينا اليوم الساعه 11 .. <<< شكله آكشن
يعطيكم العافيه عالمجهوووود الطيب إلي تبذلونه
ضوابط المشاركة
