النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: من طرائف الحج والعمرة

  1. #1
    التسجيل
    25-10-2001
    المشاركات
    36

    من طرائف الحج والعمرة

    اليوم وبمحض الصدفة، أمسكت بمجلة حياة والخاصة باختي، هل أنا احلم؟؟؟... هل تقرأ هذه الفتاة المجلات البنوتية هه، أمر غريب ما هذه الثقافة التي حلت عليها في رمضان، بصراحة وجدت المجلة رائعة و بها من المواضيع الرائعة الكثير، وللأسف أنها خاصة بالنساء، لا يهم المهم أنها ثقافة مجانية ملقاة في المنزل بإهمال...

    اخترت لكم من المجلة هذا الموضوع وهو طرائف الحجاج، والحاجيات-لم اكتب حجات لركاكة العبارة ولأنها تدل على النساء الفاحمات اللون كبائعات اللوز والحمر والحبحبو وغيرها والمنتشرين بكثرة في مدينتي الحبيبة جدة- وهي قصص حقيقية لحجاج وحاجيات ذهبوا للعمرة أو الحج وحصل معهم طرائف وحكايات، وادعوكم لتقرؤوا الموضوع الذي أعدت صياغته بالكامل ليبدو أكثر طرافة...


    ولد نحيف ابتلشنا فيه...

    ذهبت أم عبد الله إلى العمرة، وكالعادة هي امرأة ولا يمكنها الطواف لحالها، فوجدت فتى نحيفا جميلا وهو ولد أختها، عمره كان 14 عاما، ويسمى بفهد ربما لنحفه وصعلكته، وأظن لو كان سميناً لسمي بفيل أو خرتيت أو ماشابه، المهم مضيا للطواف وكان وقت الظهيرة حينها، وبعد قليل يسقط الفتى المغوار مغشيا عليه هذا الذي أخذته أم عبد الله ليعينها !!!، فابتلشت فيه، وحاولت سحبه بشتى الطرق للأعلى ويا للكارثة، ينكشف الإحرام عن المستور ويظهر من الأشياء ما لا يجب أن يظهر، واحتارت المرأة، بين سحب الفتى أو ستر عورته الواضحة للعيان أو إيقاظه من نومه المفاجئ، وبعد محاولات مستميتة وصلت به إلى إحدى برادات زمزم وألقته هناك وكل هذا والفتى لازال في إغمائه واتصلت بوالدته لتأخذه من هنا، وقالت في نفسها جيتك ياعبد المعين تعين لقيتك ياعبد المعين تنعان...

    حجي طائر!!!!!!!!!!

    تقول إحدى النساء: كانت تطوف حول الكعبة، وبجوارهم فتى صغير مع امه، واخذ هذا الفتى يصيح ويهرطق، ويقول انظري ياماما الحجاج طايريين، فتعجبت!.. حاجي يطير وكيف له ذلك وهو ليس عليه إلا الإحرام؟!... ونظرت إلى حيث يشير الفتى فإذا به حاجي عجوز محمول على خشبة لأنه لايستطيع المشي...

    عين ماصلت على النبي...

    تحكي خلود وتقول، كانت في الحرم وبين اوقات الصلوات كانت النساء يجلسن ليقرأن القران ويتذكرن الله، الا واحدة من احدى البلاد العربية واظنها مصرية والله اعلم كانت تنظر الى الناس والعالم ولاتفعل غير النظر، المهم تقول خلود: انها ذهبت ملقوفة مشكورة لنصيحتها، وقالت لها استغلي وقتك فيما ينفع، ولاكن هذه المرأة حولت نظرها الى يدي الفتاة المتحجبة خلود، وقالت لأختها التي بجانبها انظري الى يدها ومسكت يدها وقالت ياااه انها ناعمة، واصرت على خلود الا ان تكشف لها وجها لتراها وهكذا رأت وجهها وقالت وجهكي ناعم ويديكي كذلك وانتي جميلة، نحن في بلادنا نعمل كثيرا وغير مترفين ولذلك ايدينا خشنة سميكة، ياحظكم يابنات السعودية، المهم نصحتها وهربت، وفجأة احمر وجه خلود وظهرت البثور عليه، وبان الحسد والعين، وخافت الفتاة على نفسها وما وجدت غير زمزم أمامها فطلبت من الله أن يجعل زمزم سببا في شفائها واستشفت به والحمد لله ذهب عنها ما وجدته من عين تلك المرأة الحسود...






    امرأة فاسقة في الحرم...

    تقول إحدى النساء: في ليلة السابع والعشرين من رمضان، ذهبت لأداء العمرة، وأنا في السعي، أحسست بالأرض تهتز من تحتي وإذا بفوج عظيم مسرع من الحجاج المستهترين واللذين يحسبون السعي سباقا للهجن من خلفي، المهم حاولت الابتعاد من مصيري المنتظر وتعلقت العباية في أرجلهم وكدت انسحب معها وادهس مثل القط تحت عجلات السيارة ولاكن يد زوجي القوية أمسكت بي فجأة ومنعتني من الانجراف، ولكن عباءتي فقدت للأسف، وظهرت بلوزتي قصيرة الكم، وأصبحت محجبة من الأعلى متبرجة من الأسفل، وأنقذني زوجي مرة أخرى بإحرامه فلبسته مثل الفوطة وأصبح شكلي أكثر إضحاكا وإثارة للسخرية، وحمر وجهي من الفشالة حتى ذهب زوجي إلى سوق الحرم وابتاع لي عباءة أخرى، وأكملت عمرتي والحمد لله...


    مثل النعاج...

    من عادات العرب البائدة التي ما انزل الله بها من سلطان أن يعاملوا الفتاه مثل النعاج وكلنا شاهد حلقة طاش مطاش نساء روليت ورأيتم مدى المعاملة المزرية التي يعامل بها الرجل المتحجر عقليا زوجته التي يأتي بثلاثة فوق رأسها ليشاركنها الهم... هم حماقته وغبائه ومخه الذي يشبه روث البهائم في تعفنه، ولحسن الحظ هذه قصة أخرى...

    تقول أسيل... ذهبت ويا أخوها الذي لم يتجاوز الثانية عشر من عمره وأظنها فتاة دبيه ضخمة البنية... المهم مشكلة هذه الفتاة انها تصاب بهبوط في ضغط الدم في أي وقت وأي ساعة... وحدث معها هذا للأسف وهي في الطواف وأغمي عليها... فابتلش فيها أخوها وحاول معها كل طرق السحب والجر والشد وكل هذا وهي مغمى عليها... وصحت الفتاة من غيبوبتها لتجد المياه تنكب على رأسها من تلك الكأس البلاستيكية البيضاء الدارجة في الحرم والتي كانت في يد أخوها في محاولات لإيقاظها... وشعرت بالآم في كتفها لتدرك أنها سحبت مثل النعجة من مكان الطواف إلى هنا...

    فضيحة أخي...

    تقول إحدى الفتيات... أخوها كان في الخامسة من عمره... وقد أنهت العمرة هي وأهلها وذهب والدها إلى الحلاق ليحلق، وكان أخوها يبكي في حضن والدته لأنه مرهق وجائع من العمرة، وإذا بها تلاحظ كل من يمر بجانبهم تفلت منه ابتسامة أو ضحكة أو سخرية ولاحظت كثرت نظر الناس إليهم، فتعجبت وبينما هي مستغربه أمرتها والدتها بإحضار بعض الماء لأخيها الباكي المخمج، فذهبت وعند عودتها بالماء فهمت سبب ضحك الناس فكان أخوها جالسا بوضع لا يحسد عليه وإحرامه لا يستر من جسمه ما يجب ستره ومنعه عن الأعين من العورة، ياللفضيحة...

    عسى أن تكونوا استمتعتم بقصص وطرائف الحجاج والحاجيات... أذكركم بان المكتوب هنا ذكر في المجلة ولكن أنا أعدت صياغته بأسلوبي...

    وسلامتكم...

  2. #2
    التسجيل
    26-09-2005
    الدولة
    Earth
    المشاركات
    86

    مشاركة: من طرائف الحج والعمرة

    مشكووور أخوي..
    إلا على طاري المواقف..
    أعرف واحد ماشا الله عليه طويل وجسم.. المهم راح الأخ يعتمر هو وخويه في رمضان. يوم خلصوا الطواف قال لخوية خلنا نحب الحجر مادم انا شباب.. خويه عيا وهو راح لحاله.. (طبعا تعرفون الزحمة هناك) المهم خوينا قام يحاول يمين ويسار وبالكوس والكفوف تجيه من كل حدب وصوب لمن وصل وحب الحجر .. يقول أنا حسيت براحة عجيبة يوم أحب الحجر وخصوصا يوم تركت الزحمة, (يكمل) تحس بالبراد يجيك من كل مكان وخصوصا من تحت الإحرام!!
    ويقول.. على طول شفت خويي قدامي وهو يأشر ويلوح وما بقى حركة إلا سواها.. طبعا أنا في البداية أحسبه فرحان لي!! فرديت عليه ألوح بس بعدين شفت الناس كلها تناظر -مو معقوله كلهم فرحانين!!- وكانت المصيبة, ناظرت تحت وما لقيت الإحراممم!!!!!!
    طبعا على طول أخذت القطعة اللي فوق ولفيتها تحت وقعدت نص ساعة أحاول استوعب الوضع .
    طبعا أنا ( Wiz ) هو يقولها لي وأنا ميت ضحك.. قال "شباب" قال..
    ذكريـــــــــات,,

  3. #3
    التسجيل
    17-07-2004
    المشاركات
    452

    مشاركة: من طرائف الحج والعمرة

    مشكور اخوي والله يعطيك العافيه
    والله يسلمنا من هالمواقف المحرجه




    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Wiz
    مشكووور أخوي..
    إلا على طاري المواقف..
    أعرف واحد ماشا الله عليه طويل وجسم.. المهم راح الأخ يعتمر هو وخويه في رمضان. يوم خلصوا الطواف قال لخوية خلنا نحب الحجر مادم انا شباب.. خويه عيا وهو راح لحاله.. (طبعا تعرفون الزحمة هناك) المهم خوينا قام يحاول يمين ويسار وبالكوس والكفوف تجيه من كل حدب وصوب لمن وصل وحب الحجر .. يقول أنا حسيت براحة عجيبة يوم أحب الحجر وخصوصا يوم تركت الزحمة, (يكمل) تحس بالبراد يجيك من كل مكان وخصوصا من تحت الإحرام!!
    ويقول.. على طول شفت خويي قدامي وهو يأشر ويلوح وما بقى حركة إلا سواها.. طبعا أنا في البداية أحسبه فرحان لي!! فرديت عليه ألوح بس بعدين شفت الناس كلها تناظر -مو معقوله كلهم فرحانين!!- وكانت المصيبة, ناظرت تحت وما لقيت الإحراممم!!!!!!
    طبعا على طول أخذت القطعة اللي فوق ولفيتها تحت وقعدت نص ساعة أحاول استوعب الوضع .
    طبعا أنا ( Wiz ) هو يقولها لي وأنا ميت ضحك.. قال "شباب" قال..

    الله يقطع بليسه هذا مايحس

    اما صحيح موتني من الضحك

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •