صفحة 2 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة
النتائج 16 إلى 30 من 64

الموضوع: under cover، مو أول قصة أكتبها بس أول وحدة أنشرها.

  1. #16
    التسجيل
    03-02-2006
    المشاركات
    9

    مشاركة: under cover، مو أول قصة أكتبها بس أول وحدة أنشرها.

    الله..قصة رائعه جدا حبيبتي just girl

    فحقا لديك موهبة جبارة في كتابة قصص الأكشن

    حفظكي الله وانا بأنتظار الباقي

    أختكِ رنين الذهب

  2. #17
    التسجيل
    08-12-2005
    الدولة
    بين آهات الفراق ودموع العشاق
    المشاركات
    255

    مشاركة: under cover، مو أول قصة أكتبها بس أول وحدة أنشرها.

    مشكورة أختي رنين الذهب على مروركِ وردكِ الكريمان اللذان أفتخر فيهما، ولا يمكنني وصف هذه الكلمات المسطورة بالموهبة الجبارة بل هي كما يقولون: تأثر بالأفلام.
    مع تحيات أختكِ الممتنة للغاية:just girl

  3. #18
    التسجيل
    08-12-2005
    الدولة
    بين آهات الفراق ودموع العشاق
    المشاركات
    255

    مشاركة: under cover، مو أول قصة أكتبها بس أول وحدة أنشرها.

    هذا جزء آخر بسيط، وكل جزء يكون أقرب لا للتوضيح بل للغموض أكثر وأتمنى يعجبكم

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    قالت مذعورة: ما الذي يريده ستان من براكيت؟!

    قال: لقد بعته نسخة نظام VS-500عبر الإنترنت، والواضح أن ستان يريدها لنفسه، وهذا كل ما أعرفه!

    قالت: لا تعرف قدر خدمتك التي قدمتها لي بقولك هذا، وداعاً!

    وخرجت مسرعة متجاهلة نداء الساقي أن يقدم لها شراباَ، خرجت من الملهى باتجاه سيارة مايك، وقالت مخاطبة الرئيس: سيدي يبدو أن رجلنا..براكيت ذاك في خطر!

    قال الرئيس: لقد سمعت ما الذي حدث في الداخل، توجهي نحو المكتب الآن لكتابة التقرير ثم...!

    قالت: آسفة سيدي لكني بحاجة لبعض الوقت أ،ا ذاهبة للمقهى أمام الميناء سأقابلكم بعد ساعة أو اثنتان!

    ثم صعدت إلى الجيب الخاصة بمايكل وأشارت له بيدها أن يتحرك، مضى منقاداً لأمرها، و وصلا بعد فترة وجيزة إلى المقهى التي أشارت إليه لورا، وجلسا إلى إحدى الطاولات، أتى النادل وقال: آنسة هاوند لم أراكِ في هذه الأنحاء منذ فترة أرجو أن كل شيء على ما يرام؟!

    قالت: برؤيتك جيمس صدقني أصبح كل شيء على ما يرام!حسناً، هل لديكم من ذاك الشراب الاستوائي الغريب مع طبقات العصير و المارتيني و أعواد السوزل؟!

    قال: أجل بالتأكيد! قالت: حسناً اثنان لي ولصديقي هنا! قال: لحظات ويكون جاهزاً!

    فلما انصرف النادل التفتت لورا إلى مايكل وقالت: حسناً اعرف أنني لم أخطط لما قلته هناك في الملهى لكن المكتب الآن لديه أولويات تجاه رايموند وعائلته،؛ فهم لن يستطيعوا إدخالهم إلى برنامج حماية الشهود، ولا يمكنهم تقديم حماية بطريقة قانونية للغاية فهو لم يقدم إفادة رسمية أو حتى....!

    قال: لا تقلقي كثيراً، لقد تم تسجيل كل ما حدث عن طريق قلادتك! وأشار بيده إلى عنقها، عندها خلعت القلادة ودفعتها بين يدي مايك، الذي قبض على يديها بشكل مفاجأ مما أدى لسري القشعريرة في جسد لورا، ثم أطلق تنهده عميقة وقال: هل ما قاله سيلرز صحيح؟!

    قالت: لا يمكن أن يكذب فحياة عائلته مرهونة بما قاله؟!

    قال: بل أعني على كونكِ خطيبة ستان السابقة؟!

    قالت: ألم تسمعني أقول له أن هذه معلومة خاطئة؟!

    قال بنبرة غريبة مزيجاً من التهديد والرجاء: إذاً صححي معلوماتي، ما هو الصحيح وما هو الخاطئ؟!

    قالت:حسناً... سأخبرك القصة بأكملها بشرط أن يكون هذا بيني وبينك موافق؟!

    قال: بكل تأكيد، فقط ثقي بي، ها أنا كلي آذان صاغية؟!

    قالت: ...إن هذا كله يعود لسنين كثيرة ماضية....!
    ــــــــــــــــــــــــــــ
    ما الذي قالته لورا لمايكل والذي يسبب ثورة غضب عارمة
    في الجزء القادم بعض الأجوبة
    تحياتي
    JUST GIRL



  4. #19
    التسجيل
    03-02-2006
    المشاركات
    9

    مشاركة: under cover، مو أول قصة أكتبها بس أول وحدة أنشرها.

    حلو الجزء بس ليش قليل حاولي تنزلي أكثر
    متحمسه لأقرأ المزيد

    وأحب أقولك أن أفكاركِ أعجبتني كثير

    وبصراحه هذي أول مرة أقرأ مثل خيك قصة

    ومتحمسة جداً لما سيحدث مع لورا بعد..

    تحياتي لكِ



  5. #20
    التسجيل
    08-12-2005
    الدولة
    بين آهات الفراق ودموع العشاق
    المشاركات
    255

    مشاركة: under cover، مو أول قصة أكتبها بس أول وحدة أنشرها.

    مشكورة أختي الغالية رنين الذهب، الجزء قليل لأني قاعدة أحط الجديد مباشرة كل ما صار أي تقدم عندي حطيته بسرعة في المنتدى، أما على إلي راح يصير للورا فهذا شيء ثاني خالص.
    تحياتي أنا الأخرى

  6. #21
    التسجيل
    08-12-2005
    الدولة
    بين آهات الفراق ودموع العشاق
    المشاركات
    255

    مشاركة: under cover، مو أول قصة أكتبها بس أول وحدة أنشرها.

    تفضلوا الجزء الجديد وإن شاء الله يعجبكم إلي صار للورا مع إنه لسه ما خلص

    ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
    قال: أكثر من خمس سنين؟!

    قالت: أجل بكثير، قبل إحدى أثنى عشر سنة بالضبط كنت في الثالثة عشر، كان لدي أخ اسمه ريكاردو كنت أناديه ريكو، كان في العاشرة من عمره حينها، توفي والدانا في حادث قطار وأدخلنا أحد دور الأيتام، وتنقلنا بين العديد من أسر الرعاية، لم يرغبوا في تبنينا ربما لأنني رفضت الابتعاد عن ريكو، حيث ترغب العائلة في طفل واحد وعادة ما تكون رغبتهم إلى الفتاة، أم ربما لأن ريكو كان يعاني من مرض أ د د(خلل في التركيز) وكان نادراً ما يتلقى العلاج بسبب تنقلنا من منزل إلى أخر، حتى سئمت الميتم و عوائل الرعاية و جلسات الخدمة الاجتماعية، وفي إحدى ليالي لوس أنجلوس الباردة عقدت العزم، فوضبت حاجياتنا وهربت مع ريكو من الميتم في الحافلة، ولم أتوقف حتى وصلت في النهاية إلى بوسطن..!!

    قال: حيث كانت عائلة رولزن مقيمة؟!

    قالت: أجل بالتأكيد، كان الجو مخيفاً قليلاً، أصيب ريكو بالحمى، مشيت قليلاً إلى أن انهار أمام أحد البيوت، وكان الواضح أنهم يقيمون حفلة ما، هرعت إلى الجرس وطرقت بقوة إلى أن فتحوا

    الباب فطلبت منهم المساعدة، نقلوا ريكو إلى غرفة الطوارئ فحكيت لهم قصتي، وبعد يومين في ضيافتهم المرفهة كان ريكو قد عاد لتوه من المشفى، جلس معي إدوارد و ربيكا رولزن، عم ستان وزوجته، وعرضوا علي أن يتبنوني أنا وأخي، خصوصاً أنهما لم ينجبا أي أطفال وكانا يتقدمان في السن، فنتائج العلاج الإيجابية كانت تنخفض بشكل متدرج ملحوظ، وافقت بعد تفكير، وتم كل شيء رسمياً، كنت قد لاحظت وجود ذلك الشاب المنطوي خلال ذلك اليومين في المنزل، كنت أسأل الخدم عنه وأتقصى كل ما أستطيع من معلومات عن ذلك الوسيم الغامض...!

    قال مايكل وهو يغير طريقة جلوسه: دعيني أحزر، ذلك الشاب الوسيم المنطوي كان ستان!

    قالت: أجل، كان حينها في السادسة عشر، ربما تظن أن ذلك سخيف لكنه كان يرسل بعض الهدايا يوميا، وردة في أحد الأيام أو نوع فاخر من الشكولاتة، أو أقراط ذهبية، أما أنا فكنت أهديه نظرات وابتسامات غامضة..!

    قال:لا يمكن للنظرات أو الابتسامات أن تكون غامضة فإذا فعلت فتاة هذا فهي معجبة بذالك الشاب!

    قالت: بل يمكن، ثم لدي طريقتي الخاصة في جعلها غامضة!

    قال: حسناً ماذا كان بعد ذلك؟!

    قالت: لقد حصل ريكو على علاجه وكنت أعيش مثل أميرة، أسبح في نقود آل رولزن التي يغدقونها علينا، بعد شهرين أو أكثر بعدة أيام من تبنينا كان عيد ميلادي الرابع عشر قد اقترب، رفضت دعوة أي من فتيات المدرسة واكتفيت بالعائلة، كان أجمل يوم يمكنك عيشه،وبعد الحفلة اختليت بالهدايا التي حصلت عليها، سمعت طرقاً على باب غرفتي ودخل ذلك الشاب الوسيم المنعزل، جلس بجانبي وأهداني علبة جميلة زينت بالقلوب وفي وسط كل قلب رقم14، فتحتها وإذا به وجدت دفتر يوميات معطر برائحة عطر جميلة، قال لي أن هذا دفتر يومياته حيث كان يكتب فيه منذ أن رآني قبل شهران لأول مرة، وكتب فيه عن كل نظرة تبادلناها، وطلب مني قراءته، وإكمال ما بقي منه من صفحات لأنه راحل غداً إلى فرنسا فقد تم تسجيله في مدرسة داخلية من مدارس القمة، كل من فيها من ذوي المال وكل من خرج منها من الشبان المدللين الذين يظنون أنه يمكنهم شراء الحب والحياة والمستقبل بالمال!

    قال: وهل حطم قلبكِ برحيله؟!

    قالت: لم أكن متأكدة في تلك اللحظة حتى أقدم على أغبى عمل في حياته..!

    ثم نهضت من مكانه ومتقدمة إلى المنصة المطلة على البحر، تبعها مايك وقال: وهو؟!

    قالت: لقد قام بتقبيلي!

    قال: وسمحتِ له بذلك، يا إلهي، لم يكن أغبى عمل فعله بل هو أغبى عمل فعلتيه أنتِ!

    قالت: ربما، لكن إقدامه على ذلك فتح لنا أبواب علاقة عبر الرسائل، استمرت إلى يوم عيد ميلادي السادس عشر، كان قد أنهى دراسته في تلك المدرسة وقد أنهى دراسته الثانوية وبدأ في سنته الجامعية الأولى!

    قال: لقد كان في التاسعة عشر...يكبرك بعدة سنوات!

    قالت: أجل، عاد في نهاية الحفل لألقي بنفسي بين ذراعيه أقبله وأشم رائحته!

    قال: يا إلهي هذا مثير للاشمئزاز!

    قالت: قليلاً! جلست تلك الليلة ليحدثني عن كل ما حصل له، وبعد ذلك أخذني لنحظى ببعض الخصوصية والمتعة في أحد النوادي، تمكن من الحصول على بعض الشراب لنا بطرقه الخاصة ثم توالت الأحداث حتى...حتى...!

    قال: حتى ماذا؟!

    قالت: تعرف...لقد كان...كان الأول بالنسبة لي!!!

    قال: يا إلهي..بل يا للهول؛ هذا أكثر حديث مثير للاشمئزاز والقرف أجريته في حياتي!

    قالت: أنت الذي طلبت ذلك!

    قال: وما الذي حصل بعد ذالك؟!

    قالت: الذي حصل بعد ذلك دمر ستان ولم يمسني بسوء!!

    ،،،،،،،،،،،،،،،
    ما هذا الذي حصل وما خطة لورا التالية
    تابعونا




  7. #22
    التسجيل
    28-05-2004
    الدولة
    Kuwait
    المشاركات
    423

    مشاركة: under cover، مو أول قصة أكتبها بس أول وحدة أنشرها.

    السلام عليكم

    اشلونج اختي justgirl شخبارج ^^
    و الله بصراحه قصتج مثيره وانا زعلان بصراحه لأني مالحقت أتابعها مع الأعضاء بس أعدج اني أكمل القصه و أنا أعد نفسي أحد قراء قصتج الأكثر من رائعه
    أخوج:The-waiter
    لا للمنتجات الدنماركيه قاطعوهم!!



















  8. #23
    التسجيل
    08-12-2005
    الدولة
    بين آهات الفراق ودموع العشاق
    المشاركات
    255

    مشاركة: under cover، مو أول قصة أكتبها بس أول وحدة أنشرها.

    مشكور أخويthe waiter على مرورك وردك الكريم ولا يهمك ولا تزعل وإن شاء الله الأكشن قادم في الطريق
    تحياتي: just girl

  9. #24
    التسجيل
    08-12-2005
    الدولة
    بين آهات الفراق ودموع العشاق
    المشاركات
    255

    مشاركة: under cover، مو أول قصة أكتبها بس أول وحدة أنشرها.

    مقطع صغير بس يا رب يعجبكم

    ،،،،،،،،،،،،،،،،،،
    قال: ولهذا ستان هدف بالنسبة لكِ؟!

    قالت: لم أظن أنه كذلك حتى فعل ما فعل والذي أوصله لما هو عليه الآن، ألم تفهم بعد ما الذي حصل هناك، لقد كانت علاقة مع قاصر وأنا كنت القاصر فيها!

    قال: لقد تسببتما بالمشاكل!

    قالت: أجل، لقد تفرق الأخوان رولزن، أعني والدي ووالده، وسافرت أسرته إلى فرنسا ولن أره إلا بعد عدة سنين، كنت في الشهور الأولى في الجامعة، كان ريكو يتقرب من ستان ويزوره خفية و يتشاركان العديد من الاهتمامات، حتى سحبه إلى ضفته، توسل ستان والداي أن يدعاه يسافر إلى فرنسا، كان في الخامسة عشر لا غير، سافر بعد ذلك واضعاً عائلته أمام الأمر الواقع، وعاد بعد أسبوعين برفقة ستان!

    قال: أي أنه أجبر ستان على العودة؟!

    قالت: شيء من هذا القبيل، ثم كانت تلك الليلة النتنة، ليلة واحدة فقط غيرت مستقبل عائلة بأكملها!

    قال: وماذا حدث؟! قالت: زرت ستان في شقته باحثة عن ريكو، لا أعلم ما الذي حدث وأدى إلى ذلك لكني عدت إليه مرة أخرى بعد شهر ومعي نتائج التحاليل!!

    قال: تحاليل ماذا؟!

    تنهدت للحظات ثم استدارت مطأطئة وجهها وقالت: مايك..لقد حملت بطفل ستان!!!

    فتح مايك فاه شاعراً بدفق الدم و الأدرنالين إلى شرايين وجهه، أخذ ينظر إلى كل الجهات متفادياً وجه لورا، ثم قال: حملت بطفل ستان؟! يا لها من مفاجأة، وماذا فعلتِ احتفظت بالطفل؟! حاولتِ قتل ستان؟! يا لها من مفاجأة!!!

    قالت: تمالك نفسك مايكل!

    قال: أتمالك نفسي؟! أوتعلمين أن هذا الذي قلتيه سيغير مجرى المهمة بأكملها؛ ستتحكم مشاعركِ بطريقة عملكِ!

    قالت: ليس هذا ما يجعلني أرغب في تحطيم جسد ستان، بل لأن مسدسه المميز كان من صنع ريكو، فقد كان مهووس بالأسلحة، شيء ما بها يجعله يشعر بالتحكم والأمان، لم يستطع ريكو الاحتفال بعيد ميلاده الواحد والعشرين لأن ستان فجر دماغه بمسدسه المميز، لقد قتل أخي أمام عيني فجر دماغه وأنا على بعد خطوات منه، دماءه وأشلاء دماغه تناثر في المكان على وجهي وملابسي، ولم أستطع حمايته، خسرت ذلك لشاب المفعم بالحيوية الذي يطفي على الحياة لونها بسبب ذلك الوغد، وأنت تسألني إذا كنت قد احتفظت بالطفل؟! بالطبع لا، هو أراد ذلك لكني لم أضعن له، تخليت عن طفله وعن ماله وحتى عن اسم عائلته،غيرت اسمي إلى ما كنت عليه قبل أن يتبنوني، أنهيت الجامعة وفتحت لي شركة بسيطة لكن خيال ستان ظل يلاحقني، ظل يدفعني إلى الجنون، كيف يهدد ريكو بذلك المسدس، كيف ضغط على الزناد، وتظل تسألني وتظل تحطم قوتي مايكل، أرجوك توقف، توقف الآن!!!!

    وارتمت أرضاً تبكي بحرقة ومايكل يشاهدها لا يعلم ما الذي يجب عمله، أمسك بيدها وسحبه إلى قاربها وقال: لا أعلم كيف حطم ذلك ستان بطريقة أو بأخرى، لكني...لكني آسف لورا، لم أظن أن قوتكِ هذه كلها من كره ستان! إذا قلت أنني أفهم شعوركِ إذاً أنا أكذب!!
    قالت: كل ذلك حطم ستان كسيل جارف أمام السد الخشبي الضعيف، ظل يخبرني أنني كل ما يتمناه، أنني حب حياته وما إلى هنالك، وأنا أهرب منه، أصبح مهووساً بي أكثر وأصبحت أكن له الضغائن أكثر، لو رآني للحظة الآن فكل قوته و وتحكمه وأعماله الشريرة ستصبح كورقة خريفية في الهواء، سيصبح مثل طفل وجد أمه بعد ضياع طويل، أعلم ذلك، لذلك أتفادى ما يجب حصوله منذ زمن وسيحصل الليلة!!


    قال: وما الذي سيحصل؟!

    قالت: سأواجه ستان وجهاً لوجه!
    ،،،،،،،،،،،،
    كيف ستتم المواجهة
    الجزء القادم
    راح يكون مليان أحداث


  10. #25
    التسجيل
    03-02-2006
    المشاركات
    9

    مشاركة: under cover، مو أول قصة أكتبها بس أول وحدة أنشرها.

    JUST GIRL

    حلوة المقطعين اللي نزلتيهه

    وحزنت كثير لقصة لورا وأخيها

    ومازلت في انتظار الباقي حبيبتي



  11. #26
    التسجيل
    08-12-2005
    الدولة
    بين آهات الفراق ودموع العشاق
    المشاركات
    255

    مشاركة: under cover، مو أول قصة أكتبها بس أول وحدة أنشرها.

    هاي عزيزتي رنين الذهب شكراً لأن المقطعين عجبوكِ والباقي يمكن أنزله اليوم يعني بعد فترة شوية أو بكرة على حسب ظروفي، لأن الإنترنت عندي مو ذاك الزود.
    تحياتي لكِ

  12. #27
    التسجيل
    08-12-2005
    الدولة
    بين آهات الفراق ودموع العشاق
    المشاركات
    255

    مشاركة: under cover، مو أول قصة أكتبها بس أول وحدة أنشرها.

    هذا الجزء شوي فاضي بس الجاي فيه صاعقة من السما نزلت على ستان

    ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

    حينها رن هاتف مايك فرفعه وتحدث للحظات ثم قال: لورا الرئيس يريدنا الآن!

    قالت: أمهلني للحظات لأبدل ملابسي!

    قال: حسناً لكن أسرعي!
    وبعد لحظات خرجت لورا بالملابس التي أعتاد الجميع رؤيتها بها، البنطال الأسود الجلدي، والقميص الحريري الرمادي ومعطفها الجلدي بيدها، ثم قالت: ألم يقل ماذا يريد؟!


    قال: كل ما قاله هو"أسرعا أنتما الاثنان هناك بعض التعقيدات"!

    قالت: أعطني المفتاح أنا سأقود!

    وبعد عدة دقائق كانا الاثنان أمام المكتب و مايك يترنح من قيادة لورا المتهورة، ثم استند إلى سيارته وقال: صدقيني هذه آخر مرة تقودين فيها، سيارتي أو غيرها!

    ابتسمت له و دخلت المكتب!
    وفي خضم كل ذلك استيقظ ويلي في شقته وكالعادة وجد الإفطار على الفرن ورسالة من بيتر كتب فيها:" ويلي لن أتأخر في العودة فأرجو أننا ما زلنا على موعدنا على الغداء، إياك والأكل من الكعكة في الثلاجة، بيتر"، فقال يكلم نفسه: وهل تظنني سأدع الكعكة لك؟! وتوجه نحو الثلاجة وأخرج الكعكة وأراد البدء في الأكل حتى نادته خطيبته من الغرفة: لقد قال بيتر إياك ولمس الكعكة، فدعها وتناول إفطارك!


    قال: لن أمسها بل شوكتي ستفعل!

    فخرجت له وهي ترتدي رداء الحمام وتوجهت نحو الفرن وقالت: رائع، بيض ولحم مقدد، لن تأكل من الكعكة دعها لبعد عودة بيتر! وسحبتها من أمامه ووضعتها في الثلاجة وقالت: هل تريد الكثير أم القليل من البيض؟!

    قال: القليل، أين قد يذهب بيتر في هذا الوقت المبكر من صباح يوم الأحد؟!

    قالت: سألته قبل خروجه قال إنه قد اتفق مع صاحب مبنى ما وذهب ليلقي نظرة على إحدى الشقق!

    قال متفاجئاً: لم يعد يرغب في مشاركتي السكن؟!

    قالت: هيا حبيبي أنتما لستما في الجامعة بعد الآن، ربما أراد بعض الاستقلالية!

    قال: لا يوجد استقلالية، ويلي وبيتر الثنائي المدمر لا يفترقان أبداً!

    قالت: كفى تصرفات طفولية، ستتزوج في الربيع المقبل!

    قال: على ذكرى ذلك هل وافق والدكِ على مساعدتنا في مصاريف الزفاف، على الأقل في المراسم؟!

    قالت: قال إنه سيدفع ثمن الفستان والبذلة وكعكة الزفاف، فقط لا غير!

    قال: هذا لن يتجاوز العشر آلاف دولار، أم عليّ أن أذكركِ أن منسقة حفلات الزفاف قالت أن ذلك سيكلفنا على الأقل ثمانين ألف دولار؟!

    قالت: لا تقلق يوجد راتبي وراتبك ويمكنك الاقتراض من بيتر!

    قال: بيتر؟! مازال يمنّ علي بسبب النقود التي أخذتها منه لأجل خاتمكِ؟! ما رأيك في الزفاف العائلي التي أخبرتنا عنه أمي؟!

    قالت: لا يمكننا ذلك؛ فعليك دعوة زملائك والمدير، وعلي دعوة زملائي و مدرائي وأبناء العمومة الذين لا نعلم عنهم شيء!

    قال: أجل، وأنت ترغبين بزفاف المليون دولار، عزيزتي، سارة، أنا لست دونالد ترامب وأنت لست ميلانيا ترامب، لذا أنسي فكرة الحصول على زفاف مثل زقاقهما!

    "الليلة، في منزل ستان حفلة تضم الجميع، تجار الممنوعات ورؤساء العصابات، شرطة فاسدون ومافيا من جميع الأقطار، و قراصنة حاسوب"، قال الرئيس، استندت لورا على أحد المكاتب وقالت: وما التعقيد في ذلك؟!

    قال جونسون: الحراسة مشددة للغاية ، يتم تفتيش الجميع بحثاً عن أجهزة التنصت، الحراس المسلحون في ازدياد كل لحظة، طائرات مروحية، وكلاب حراسة، وفريق ستان للتدخل السريع

    سينتشر بين الحضور!

    قالت كيلي: ولذلك لا يمكننا التهور و وضعكِ في خضم ذلك!

    قالت: لحظة واحدة، خطة هذه الليلة ستكون القشة التي قصمت ظهر البعير وأنتم تحاولون مسحها عن جدولكم؟!

    قال الرئيس: أو تغييرها على الأقل!

    قالت: لا أحد سيغير شيء، الخطة ستظل كما اتفقنا عليها، والآن ما أحوال رجلنا، بيتر براكيت؟!

    قال مايك: بذكر ذلك، ستان يحاول الوصول إليه، لا نعلم بعد ما سيفعله به، لكنه تحت المراقبة!

    قالت: بيتر أم ستان؟!

    قال مايك: لنقل الاثنان معاً!

    قالت: وماذا عن بطاقة الدعوة التي أخذتها من ملهى راي، ماذا فعلتم بها؟!

    قالت كيلي: أجل، لقد تمكنا من تغيير الاسم من رايموند سيلرز إلى لورا رولزن!!

    قالت لورا: لورا ماذا؟!

    قال الرئيس: لورا رولزن، اسمكِ أليس كذلك؟!

    نظرت لورا بسرعة إلى مايك الذي أخرج القلادة من جيب معطفه وقال:. لم أطفأ جهاز التنصت!

    فخرجت لورا بسرعة من الغرفة ولحقها مايك وهو يقول: أقسم لورا أنني لم أقصد ذلك!

    قال الرئيس: لا أعرف لما لم تخبرنا بكل شيء، لكنها تسعى وراء انتقام شخصي، أبقوا أعينكم على تلك الفتاة!

    وفي الرواق كانت لورا توبخ مايك قائلة: لقد قلت أبق الأمر بيني وبينك، ألم تقل ثقي بي؟!

    قال: أقسم أنني لم أقصد، لقد نسيت إطفاء الجهاز فحسب!

    قالت: و نسيانك هذا سيجعل الجميع يعاملونني كمنافقة كاذبة، مايكل أنت لا تعرف كم من الشجاعة تطلب مني إخبارك بقصتي، والآن هم يحاولون إلغاء مهمتي الليلة وهذا سبب كفيل بذلك!

    قال: انه مجرد اسم! قالت: بل هو حياة عار بأكملها أفهمت!

    قال: لا يهمني الاسم المكتوب على تلك البطاقة لكن المهم أنني أعرف هذه الفتاة أمامي، والتي تتمتع بالقوة اللازمة لتخطي ذلك!

    قالت: حقاً تظن ذلك؟!

    قال: أجل، لا يهمني الاسم هاوند كان أم رولزن كل ما يهني هو الاسم لورا و أنت هي، أنت لورا!

    قالت: أجل أنا لورا، أنا هي، لا يهمني هاوند أم رولزن، لكن هاوند أفضل من رولزن!
    قال: أجل بالتأكيد!


    وعادا إلى المكتب فقالت لورا: لا يهمني أي اسم كتبتم هناك، لكننا سنؤدي المهمة، ونؤديها على طريقتي الخاصة!
    ،،،،،،،،،،،،،،،
    ما هي طريقة لورا الخاصة
    وما هو الخبر الذي سيتلقاه ويلي
    وهل سيصاب ستان بنوية قلبية
    كل هذا في الحلقة القادمة من الإتجاه المعاكس...؟!؟؟!!!؟!؟؟
    وين صر أني، كل هذا في الجزء القادم إن شاء الله

  13. #28
    التسجيل
    08-12-2005
    الدولة
    بين آهات الفراق ودموع العشاق
    المشاركات
    255

    مشاركة: under cover، مو أول قصة أكتبها بس أول وحدة أنشرها.

    هذا الجزء شوي فاضي بس الجاي فيه صاعقة من السما نزلت على ستان

    ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،


    حينها رن هاتف مايك فرفعه وتحدث للحظات ثم قال: لورا الرئيس يريدنا الآن!

    قالت: أمهلني للحظات لأبدل ملابسي!

    قال: حسناً لكن أسرعي!
    وبعد لحظات خرجت لورا بالملابس التي أعتاد الجميع رؤيتها بها، البنطال الأسود الجلدي، والقميص الحريري الرمادي ومعطفها الجلدي بيدها، ثم قالت: ألم يقل ماذا يريد؟!


    قال: كل ما قاله هو"أسرعا أنتما الاثنان هناك بعض التعقيدات"!

    قالت: أعطني المفتاح أنا سأقود!

    وبعد عدة دقائق كانا الاثنان أمام المكتب و مايك يترنح من قيادة لورا المتهورة، ثم استند إلى سيارته وقال: صدقيني هذه آخر مرة تقودين فيها، سيارتي أو غيرها!

    ابتسمت له و دخلت المكتب!
    وفي خضم كل ذلك استيقظ ويلي في شقته وكالعادة وجد الإفطار على الفرن ورسالة من بيتر كتب فيها:" ويلي لن أتأخر في العودة فأرجو أننا ما زلنا على موعدنا على الغداء، إياك والأكل من الكعكة في الثلاجة، بيتر"، فقال يكلم نفسه: وهل تظنني سأدع الكعكة لك؟! وتوجه نحو الثلاجة وأخرج الكعكة وأراد البدء في الأكل حتى نادته خطيبته من الغرفة: لقد قال بيتر إياك ولمس الكعكة، فدعها وتناول إفطارك!


    قال: لن أمسها بل شوكتي ستفعل!

    فخرجت له وهي ترتدي رداء الحمام وتوجهت نحو الفرن وقالت: رائع، بيض ولحم مقدد، لن تأكل من الكعكة دعها لبعد عودة بيتر! وسحبتها من أمامه ووضعتها في الثلاجة وقالت: هل تريد الكثير أم القليل من البيض؟!

    قال: القليل، أين قد يذهب بيتر في هذا الوقت المبكر من صباح يوم الأحد؟!

    قالت: سألته قبل خروجه قال إنه قد اتفق مع صاحب مبنى ما وذهب ليلقي نظرة على إحدى الشقق!

    قال متفاجئاً: لم يعد يرغب في مشاركتي السكن؟!

    قالت: هيا حبيبي أنتما لستما في الجامعة بعد الآن، ربما أراد بعض الاستقلالية!

    قال: لا يوجد استقلالية، ويلي وبيتر الثنائي المدمر لا يفترقان أبداً!

    قالت: كفى تصرفات طفولية، ستتزوج في الربيع المقبل!

    قال: على ذكر ذلك هل وافق والدكِ على مساعدتنا في مصاريف الزفاف، على الأقل في المراسم؟!

    قالت: قال إنه سيدفع ثمن الفستان والبذلة وكعكة الزفاف، فقط لا غير!

    قال: هذا لن يتجاوز العشر آلاف دولار، أم عليّ أن أذكركِ أن منسقة حفلات الزفاف قالت أن ذلك سيكلفنا على الأقل ثمانين ألف دولار؟!

    قالت: لا تقلق يوجد راتبي وراتبك ويمكنك الاقتراض من بيتر!

    قال: بيتر؟! مازال يمنّ علي بسبب النقود التي أخذتها منه لأجل خاتمكِ؟! ما رأيك في الزفاف العائلي التي أخبرتنا عنه أمي؟!

    قالت: لا يمكننا ذلك؛ فعليك دعوة زملائك والمدير، وعلي دعوة زملائي و مدرائي وأبناء العمومة الذين لا نعلم عنهم شيء!

    قال: أجل، وأنت ترغبين بزفاف المليون دولار، عزيزتي، سارة، أنا لست دونالد ترامب وأنت لست ميلانيا ترامب، لذا أنسي فكرة الحصول على زفاف مثل زقاقهما!

    "الليلة، في منزل ستان حفلة تضم الجميع، تجار الممنوعات ورؤساء العصابات، شرطة فاسدون ومافيا من جميع الأقطار، و قراصنة حاسوب"، قال الرئيس، استندت لورا على أحد المكاتب وقالت: وما التعقيد في ذلك؟!

    قال جونسون: الحراسة مشددة للغاية ، يتم تفتيش الجميع بحثاً عن أجهزة التنصت، الحراس المسلحون في ازدياد كل لحظة، طائرات مروحية، وكلاب حراسة، وفريق ستان للتدخل السريع

    سينتشر بين الحضور!

    قالت كيلي: ولذلك لا يمكننا التهور و وضعكِ في خضم ذلك!

    قالت: لحظة واحدة، خطة هذه الليلة ستكون القشة التي قصمت ظهر البعير وأنتم تحاولون مسحها عن جدولكم؟!

    قال الرئيس: أو تغييرها على الأقل!

    قالت: لا أحد سيغير شيء، الخطة ستظل كما اتفقنا عليها، والآن ما أحوال رجلنا، بيتر براكيت؟!

    قال مايك: بذكر ذلك، ستان يحاول الوصول إليه، لا نعلم بعد ما سيفعله به، لكنه تحت المراقبة!

    قالت: بيتر أم ستان؟!

    قال مايك: لنقل الاثنان معاً!

    قالت: وماذا عن بطاقة الدعوة التي أخذتها من ملهى راي، ماذا فعلتم بها؟!

    قالت كيلي: أجل، لقد تمكنا من تغيير الاسم من رايموند سيلرز إلى لورا رولزن!!

    قالت لورا: لورا ماذا؟!

    قال الرئيس: لورا رولزن، اسمكِ أليس كذلك؟!

    نظرت لورا بسرعة إلى مايك الذي أخرج القلادة من جيب معطفه وقال:. لم أطفأ جهاز التنصت!

    فخرجت لورا بسرعة من الغرفة ولحقها مايك وهو يقول: أقسم لورا أنني لم أقصد ذلك!

    قال الرئيس: لا أعرف لما لم تخبرنا بكل شيء، لكنها تسعى وراء انتقام شخصي، أبقوا أعينكم على تلك الفتاة!

    وفي الرواق كانت لورا توبخ مايك قائلة: لقد قلت أبق الأمر بيني وبينك، ألم تقل ثقي بي؟!

    قال: أقسم أنني لم أقصد، لقد نسيت إطفاء الجهاز فحسب!

    قالت: و نسيانك هذا سيجعل الجميع يعاملونني كمنافقة كاذبة، مايكل أنت لا تعرف كم من الشجاعة تطلب مني إخبارك بقصتي، والآن هم يحاولون إلغاء مهمتي الليلة وهذا سبب كفيل بذلك!

    قال: انه مجرد اسم! قالت: بل هو حياة عار بأكملها أفهمت!

    قال: لا يهمني الاسم المكتوب على تلك البطاقة لكن المهم أنني أعرف هذه الفتاة أمامي، والتي تتمتع بالقوة اللازمة لتخطي ذلك!

    قالت: حقاً تظن ذلك؟!

    قال: أجل، لا يهمني الاسم هاوند كان أم رولزن كل ما يهني هو الاسم لورا و أنت هي، أنت لورا!

    قالت: أجل أنا لورا، أنا هي، لا يهمني هاوند أم رولزن، لكن هاوند أفضل من رولزن!
    قال: أجل بالتأكيد!


    وعادا إلى المكتب فقالت لورا: لا يهمني أي اسم كتبتم هناك، لكننا سنؤدي المهمة، ونؤديها على طريقتي الخاصة!
    ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
    ما هي طريقة لورا الخاصة
    وما هو الخبر الذي سيتلقاه ويلي
    وهل سيصاب ستان بنوية قلبية
    كل هذا في الحلقة القادمة من الإتجاه المعاكس...؟!؟؟!!!؟!؟؟
    وين صرت أني، كل هذا في الجزء القادم إن شاء الله


  14. #29
    التسجيل
    03-02-2006
    المشاركات
    9

    مشاركة: under cover، مو أول قصة أكتبها بس أول وحدة أنشرها.

    عاشت أيدك وأفكارك الحلوة

    ومتلهفة لما سيحدث بعد؟؟

    تحياتي لكِ

    رنين الذهب

  15. #30
    التسجيل
    08-12-2005
    الدولة
    بين آهات الفراق ودموع العشاق
    المشاركات
    255

    مشاركة: under cover، مو أول قصة أكتبها بس أول وحدة أنشرها.

    هلا وغلا أختي رنين الذهب، مشكورة وتسلم يدك يا حق، وأرجو أني ما أطوله على الأعضاء لأن الرواية فعلاً طويلة و بعدنا في البداية.
    تحياتي لكِ أختى الغالية وللجميع:
    just girl

صفحة 2 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •