~*~ عندما تدق العاشرة ~*~

[عاشقة الخيال]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أختي الحبيبة فريسكا
ماشاءالله ما شاء الله مليون مرة
صراحة نسيتيني الكلمات بكلامك الرائع هذا
إنها رائعة جداً ... بل ساحرة
إستمري بإبداعاتك
شكراً لك
إحترامي لك

[jodee88]

لم اعلق على موضوع مرتين من قبل لكنها خاطرة لاتمل بكيت عندما قراتها
سارسلها لاحب الناس لقلبي
وساقول منقولة من قلم انثى مبدعة في الحب

[shahar]

مالك حق اختي فريسكا ما تبوحين بخواطرك

كم هو رائع أن تحب..
أن تشعر بعجزك أمام حبيبك..
بضعفك وخشوعك..
بأنانيتك المفرطه حينما تتمنى -ومن أعمق أعماقك- أنتستأثر به وتحجبه عن كل الناس..
كم هو رائع أن تحب.. ليطغى حبك وهيامك به.. بحبيبك.. على كل مشاعرك الأخرى..

كل هذا الابداع والاسلوب الحلو والممتع
وهالمشاعر الجياشة والتي تدل على قلم فذ متمكن من الكلمة
ماشاء الله عليك وعلى اسلوبك
صدقتي والله
كم هو رائع ان تحب
كلماتك جدا جدا جميلة فلا تحرمينا منها
بالتوفيق يا عزيزتي

أرق التحايا


لا إله إلا الله

[وردة1986]

رومانسي وانا أقرأ ما عرفتش لكن بدات اتخيل فيلم من نوعية الافلام الدي احبها فيلم يحكي عن عداب الحب فيلم يسوده هدوء وغموض الحب سيكون مؤثرا فعلا عدابات مراة تعاني من الحب الدي يسعدها وياخدها بعيدا رغم كل شيء لقد ألهمتني ربما احقق فيلما كهدا بالمستقبل

[nilepharaoh]

الحقيقه أنني قلما أبوح بخواطري
فأرجو أن تعجبكم ان شاء الله



عندما تدق العاشرة ...








مميزة جداً الساعة العاشرة بالنسبة لي




.. فهي موعدي معه




... موعدي مع الحياه ..

ذاك النصف الآخر .. دوماً ما يسألني أن أصف مشاعري..



ألا يعلم أنني أضعت الكلمات منذ عرفته؟!!!


ألا يعلم أنني نسيت الكتابة وفنونها منذأحببته؟!!!..


غريب هو حبيبي.. يسألني: أأحبه؟..




آهٍ لو يعلم ماذا فعل!




ماذا أيقظ في أعماقي!..



أنا عاجزه.. عاجزه.. فكم من العسير أن تصف ذلك الشعور!!


حين تعلم -وفي أعماقك، وبجنون يخالف المألوف،

بقناعةٍ تخرج عن قواعد المنطق،

بحساسيةٍ مفرطة-


تعلم يقيناً أن هنالك.. على البعد.. شخصا آخر..


نصف روحك التي انفصلت منذ الأزل وتنتظر أن تلقاك..



حبيبك الذي يشعر بكل نبضات قلبك.. .
يشعر بأنفاسك ويتنشقها مع نسيم الليل وندى الصباح..
يعزف بصمتك... يمسحدموعك.. يحتضنك..


يمنحك ابتسامة تقاتل بها العالم وتنتصر..



تشعر أن معه تنتهي كل عذابات الدنيا..


حبيبك هناك.. ينتظرك.. ليمسك كفك ويمضي بك..

تمضيان معاً.. بعيداً عن البشر.. وعن العالم البغيض بشروره..


ترحلان سوياً عن أرض السواد.. إلى الفضاء الوردي.. إلى دنيا الأحلام..


تحلقان معاً.. معاً.. وحيدين، بعيدين عن كل الناس..


كم هو رائع أن تحب..


أن تشعر بعجزك أمام حبيبك..


بضعفك وخشوعك..



بأنانيتك المفرطه حينما تتمنى -ومن أعمق أعماقك- أنتستأثر به وتحجبه عن كل الناس..



كم هو رائع أن تحب.. ليطغى حبك وهيامك به.. بحبيبك.. على كل مشاعرك الأخرى..


أن تطلق عواطفك وأفكارك على سجيتها.. بلا قيد.. بلاحد..



أن تغمض عينك.. لا لتنام.. بل لتراه.. لتسمعه وتخاطبه.. لتشعربه..



والساعة العاشرة من كل يوم.. موعدي معه..



أنتظره ... يبعث لي بإشارة لقانا.... أرتجف..



يقترب دخولي لمكاننا.. أهرب بنظراتي من لوعة البعد لثواني معدوده باقيه على موعدنا..



يلاحقني حبه .. وعندما أجده منتظر ... يهزمني..



أتلاشى أمامه.. أذوب.. وهو سعيد بانتصاره..



دوماً ما يروقه أن يهزمني ويلمح حيائي.. أن يقتلني بلارحمه..
كم أتمنى -وفي كل مرة- أن أبكي بين يديه.. أن أسأله الصفح.. لا لشيء.. فقط لأنني أحبه..



أستعطفه.. أناشده الرحمه.. لكنهلا يعبأ بي..



كل يوم.. كل يوم وفي الساعة العاشرة..


أرحل بأحاسيسي عن الوجود..


أشعر به فحسب.. يلمسني.. أنتفض..


وأهمس له: ارحمني حبيبي.... ((خلي بالك مني)) لأنني أشعر بمشاعر غريبه تغتالني


.. وأطلب الرحمة مجدداً..



وحينما تصل كلماته الى قلبي..........


رباه!!.. لم أعد أطلب الرحمة.. لأنه بذلك قد حكم عليّ بالموت..


أية رحمة تلك التي أطلبها وأنا أشعر به يصوب سهام حبه في قلبي !!..


قاسٍ هو حبيبي..



ينتزع كل مشاعر الحب داخلي بلا شفقة.. كم هو قاس لا يرأف لحالي..

لكنني أحبه.. رغم قسوته تلك..


وكل يوم في العاشرة أتلعثم أمامه..


تنطبق شفتاي على آلاف الكلمات التي تقاتل لتخرج.. تتعلق عيناي به بغبطة ذاهله..


وأصمت.. أختنق.. وأدع قلبي فقط.. ليخفق بجنون..



وفي كل يوم.. في كل يوم مع دقةالعاشرة أعشقه أكثر بألف مرة.. وأحبه أكثر بألف ألف مرة.. وأهيم به.. وأشتاقه.. أشتاقه وهو بقربي.. وأخاف لحظة الرحيل..


حينما يودعني أسائل نفسي.. هل سأراه مجددا ؟!!..


وأصحو لأجده قد مضى بعيداً..



وفي كل يوم.. قبل أن يغيب.. أصرخ له بأني أحبه وأريده بقربي دوماً..


وأهتف في أعماقي ..



لم أنت بعيد يا حبيبي؟؟ وانت أقرب انسان الى قلبي ...


لم أنت بعيد يا حبيبي ؟؟ و أنت روحك نصفها معي ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعلم أنه دائماً هناك مرة أولى لكل شيء !
وهذه هى المرة الأولى التى سأضع فيها مشاركة في منتداكم الجميل
وأرجو أن أكون موفقا وأن أكون ضيفاً خفيفاً !!

بداية أود أن ألفت انتباه الجميع إلى شيء مهم جدا وبعد أن قرأت الردود
استغربت أن الغالبية العظمى قد ذهلوا من الاحساس والرقة والمشاعر الجياشة !!
ونسوا أو تناسوا أن الكاتب لهذا النص هو ( أنثى ) !! وليس رجلاً وشتان ما بين طريقة
ها وطريقة تلك .. البون شاسعا في مشاعر المرأة أو البنت اذا تناولت القلم وبين مشاعر الرجل
مهما بلغ من الرقة والحب !
في كل سطر كنت أقرؤه في هذه (المعاناة) ! كنت اطلب المزيد وأخاطب نفسي؛ هيا مازال هناك المزيد
ومازلت أؤمن ان الكاتبة بداخلها أكثر وأكثر ولم أندهش ولو لدقيقة واحدة من شدة وعنفوان هذا الحب بل أراه يخبيء خلفه ماهو أعنف !
أعلم تماما انك سيدتي ماكتبتها ، أي الخاطرة ، لغرض أدبي للنقد أو غيره ولذلك لن أعلق تعليقاً نقدياً


كنت تعانين وأنت تكتبين لنا قصة حب تزداد كل دقيقة حدتها وتحتدم وتعتمل في صدرك
كل الأحاسيس وفي نفس الوقت وكلها نبعت من حبه وتصب فيه أيضا ..
كنت أنثى ( خيالية جداً ) ولا أعتقد وسامحيني ، أنه هناك أنثى عندما تحب تكون بهذا الولع
واقعا وخيالا أو ظاهراً مع باطنها !!
المرأة قد تكون تتلوى ويقتلها الهوى لكنها لا تظهر بقدر ما تخفى .. ولكنك هناك في الخاطرة
أظهرت بل و تعديت حد الولع والهيام الظاهر ..
أعجبني جدا تناولك للعلاقة بكل هذا الشغف .. فقليلا ما نجد من يحب شغوفا بالحب
فالشغف في الحب كالشغف في العمل .. لا يزيده الا صقلا وتجددا وثقلا مع الايام
وهو ما نفتقده في هذه الايام وفي كل جوانب حياتنا !
كنت محبة بشغف .. بجنون العقل وعقل الجنون .. أعجبني أنك كنت ترينه كما ينبغي
وهو لم يكن يراك كما ينبغي !! كالعادة يكون الرجل أقل في الدرجة عندما يحب من المرأة ..

أعتذر أطلت عليك .. لكن النص يستحق الاطالة أكثر
لي مأخذ بسيط ..
في جملتك ... كل عذابات الدنيا
أخطئت في جمع كلمة عذاب ، لأنها من الكلمات التى لا تجمع في العربية
مثلها مثل عقاب ، ثواب ، الخ .

وفي النهاية أرجو أن تتقبلي مروري المتواضع
وسامحيني ان كان ردي أكثر ترجلا من المطلوب ...


وفقك الله ولا حرمنا بوحك


دمت بود ولك خالص تحيتي وتقديري

[محمود قريش]

ما اجمل لحظات الحب ولحظات السعادة
وما اجمل البوح الجميل
تحياتى
محمود قريش