المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الليالي
ايوا يا اهلاوي وان شاء الله الفوز اهلاوي
عضو مبدع
ايوا يا اهلاوي وان شاء الله الفوز اهلاوي
عضو مبدع
الزمان : 40 , 7
المكان : استاد راشد
المناسبة : الدور الثاني من الدوري العام
طرفي المناسبة : الاهلي vs العين
* أول فوز للأهلي على العين (3 / صفر ) موسم 1975/1976 بملعب الأهلي
* اخر فوز للأهلي على العين ( 2/ 1 ) موسم 2005/2006 بملعب العين
* أول فوز للعين على الاهلي (2 / صفر ) موسم 1977/1978 بملعب العين
* اخر فوز للعين على الأهلي (2 / 0 ) موسم 2004/2005 بملعب العين
* اول تعادل بين الفريقين ( 1/1 ) موسم 1975/1976 بملعب العين
* اخر تعادل بين الفريقين ( صفر / صفر ) موسم 2001/2002 بملعب الأهلي
هداف لقاءات الفريقين :
* من العين أحمد عبدالله برصيد ( 13 ) هدف
* من الأهلي داوود محمد برصيد ( 8 ) اهداف
* اكبر فوز للأهلي على العين ( 6 / 3 ) موسم 1985/1986
* اكبر فوز للعين على الأهلي ( 6 / 4 ) موسم 2003/2004
black knight
مبروك فوز لاهلي على العين
وهاردلك للعين على الخسارة
النهاية
نائب رئيس رابطة العين
ألــــف مبروك على الفوز...الصراحه تستاهلون...
و أحلا شي في المباراه الجمهور...
و هاردلك للعين...
و إن شاء الله نعوضها...
وداعـــآ لـ مــاضــيـ alainteam......و أهــلآ بــمــسـتـقــبـلـ شـبـيه الريـح...
...
black knight
لأهلي يكسب العين بهدف شاة ويصعد للمركز الثاني
قاد الألماني شايفر فريقه الأهلي إلى أغلي وأثمن فوز في هذا الموسم وتمكن من هزيمة العين بهدف سجله أحمد شاة في الدقيقة 23 من زمن الشوط الأول ليواصل ملاحقته القوية للصدارة ويرفع رصيده إلى 30 نقطة مقلصا الفارق إلى نقطة واحدة مع الوحدة صاحب الـ 31 نقطة وذلك في اللقاء الذي جمع الفريقين على ستاد راشد بنادي الأهلي في إطار منافسات الجولة الرابعة عشرة لدوري الإمارات (( للاتصالات ))·
ولعب الأهلي بطريقة متوازنة سواء في حالة الهجوم في الشوط الأول والذي نتج عنه هدف المباراة الوحيد،أو في الدفاع عندما فرض الأهلاوية حصار قوي على الهجوم العيناوي القوي وبالذات في الشوط الثاني الذي ضغط فيه العين طوال الوقت لكن دون جدوى ليجد الأهلاوية الطريق نحو فوز سادس على التوالي·
ودفع البنفسج الثمن غالي على أدائه في شوط المباراة وإلى قلة تركيزه في المباراة بشكل عام برغم من أن العين لعب كاملا بعد عودة نيناد بعد الإيقاف،وبالرغم من أن العين عاد قويا في شوط المباراة الثاني وسيطر على المباراة ورمى المنسي بجميع أوراقه إلا أن الأهلي نجح في المحافظة على الفوز فيما فشل العين في تعديل النتيجة وبالتالي جاءت خسارته منطقية إلى حدا كبير ليخسر المباراة الثانية هذا الموسم أمام الأهلي الذي أكد تفوقه على البنفسج في هذا الموسم وتمكن من الفوز عليه في الدور الأول والثاني·
بالرغم من الظروف الصعبة التي واجهت الأهلي قبل انطلاقة مباراته أمام العين والمتمثلة في استبعاد البلغاري كمبروف من اللقاء بسبب ارتفاع في درجة الحرارة وتحامل بارودي على إصابته ومشاركته إلا أن الأهلاوية كانوا عند حسن ظن جماهيرهم وظهروا بصوره طيبة وكان صاحب المبادرات الهجومية وذلك بفضل التكتيك المتوازن ما بين التغطية الدفاعية والمبادرة الهجومية وقبل ذلك الروح العالية والجماعية التي لعب بها الفريق في شوط المباراة الأول وتقدم من خلالها بهدف عن طريق أحمد شاه جاء في الدقيقة ·23 في المقابل شاب الأداء العنياوي في أول عشرين دقيقة التحفظ والحذر والترقب ولهذا جاءت مبادراته الهجومية متأخرة ولا توازي القوة الهجومية التي لعب بها المنسي في المباراة عندما لعب بمهاجمين هما نيناد يستروفتيش ونواه أونكاشي يساندهم في الهجوم شهاب أحمد من على اليسار ورامي يسلم من الناحية اليمنى وبالرغم من ذلك لم يحرك هذا الهجوم ساكنا أمام التركيز الدفاعي المحكم لفريق الأهلي·
وتشهد الدقيقة 23 من أحداث الشوط الأول أول أحداث المباراة المثيرة التي جمعت الأهلي والعين عندما أتاح أحمد شاه الاختيار الأنسب لشايفر في هذه المباراة لفريقه أن يتقدم في اللقاء بهدف رأسي أصاب مرمى البنفسج في مقتل من كرة ركنية وضعها شاه في خلسة من مدافعي العين لتأخذ المباراة طريق الإثارة والندية ما بين الفريقين وينتفض العين لتعديل النتيجة لكن دون تركيز وبدون جدية وبالتالي كان طبيعيا أن يحافظ الأهلي على هدفه حتى نهاية الشوط الأول من المباراة وذلك بفضل الرغبة الكبيرة عند الأهلاوية للمحافظة على الفوز والخروج من لقاء قمة الجولة فائزين، ولهذا كانت هجمات الأهلي هي الأخطر والأكثر على مرمى وليد سالم الذي تحمل عبء تلك الهجمات والفرص ، وكاد أحمد شاه في الدقيقة 34 من إضافة هدفه وفريقه الثاني لولا أن لعب الكرة في الهواء،فيما كاد بارودي أن يعزز هدف فريقه في الشوط الأول بهدف ثان يريح الأعصاب الأهلاوية عندما تلقى تمريرة ذكية من المتألق في الهجوم أحمد شاه لكن بارودي لم يحسن التصرف فيها ولعبها بشكل سهل وفي أحضان وليد سالم· ·· في المقابل جاء الأداء العيناوي محيرا للجماهير الأهلاوية قبل العيناوية ولم يعط الانطباع بأن البنفسج الذي قدم في المباريات القليلة الماضية مستوى فنيا متطورا وقفز برصيده إلى المركز الثاني برصيد 27 نقطة هو نفسه المتواجد في مباراة اليوم حيث غاب التركيز والجماعية وغابت الروح المعنوية العالية التي ميزت البنفسج في الأسابيع الأخيرة للمسابقة ، ولعل الفرصة الأخطر له تلك العرضية التي نفذها رامي يسلم بإتقان لشهاب أحمد ونيناد وأنقذها بدر ياقوت في اللحظة الأخيرة· وجاءت أبرز فرصة في الشوط الأول في الدقيقة الأخيرة تلك التي أخطأ فيها وليد سالم عندما لعب كرة غير مركزة وهو خارج من مرماه إلى حسن علي إبراهيم الذي لعبها مباشرة في المرمى ولكن وليد عاد وأصلح الخطأ وأخرج الكرة ببراعة من حلق المرمى· كتبت الإثارة ونتيجة المباراة في الشوط الأول عنوانا بارزا ومثيرا لأحداث المباراة في شوطها الثاني حيث جاء الأداء سريعا ونديا بين الفريقين حيث ظهر البنفسج بصورة أفضل مع دقائق الأولى وكشف عن رغبة جامحة لتعديل النتيجة أولا ومن ثم التفكير في الفوز،في المقابل لم تكن رغبة الأهلي أقل في المحافظة على النتيجة أو تعزيز تقدمهم بهدف ثاني يريح الأعصاب ويجلب التركيز فيما تبقى من زمن المباراة وعلى ضوء هذه المعطيات جاء الشوط الثاني من المباراة مثيرا بتفاصيله ولعب المدربان دورا كبيرا في اللقاء حيث طلب المنسي من لاعبي فريقه التقدم إلى الأمام وزيادة الفاعلية الهجومية أكثر على مرمى علي سعيد فيما طلب شايفر كم فريقه الهدوء والتركيز وإرسال الكرة إلى الأمام مباشرة دون ترويضها في منتصف الملعب على أقل تقدير في أول ربع ساعة من الشوط وإغراق المنطقة الخلفية باللاعبين وبالتالي عدم منح المساحات أمام لاعبي العين وبالذات نواة أنوكاشي معتمدا على الكرات المرتدة وكاد من إحداها أن يسجل هدفا ثانيا عندما أنطلق أحمد شاة بالكرة إلى الأمام ومرر الكرة لبارودي الذي تباطأ فيها ومن ثم أهدرها· العين ضغط بشكل قوي على مرمى الأهلي سواء عن طريق الأطراف واستخدام الكرات العرضية بعدما أغلق الأهلاويون العمق بالشمع الأحمر أمام اختراقات نواة أو سبيت ، وتجاه هذا الوضع العيناوي المتأزم في الهجوم بالذات يجري المنسي أول تغيراته في المباراة بإشراك فيصل علي بديلا لشهاب أحمد وهو تغيير يهدف منه المنسي لزيادة الشق الهجومي وبالذات من العمق باعتبار أن فيصل يجيد المراوغة والاختراق لكن هذا لم يكفي ليجري العين تغيرا ثانيا بإشراك غريب حارب بدلا من عبد الله علي وهو تغير هجومي يهدف من خلالها المنسي لمحاصرة الأهلي من وسط الملعب لكن كل هذه التغيرات لم تنجح ولم تساهم بشيء بعد أن فرض الأهلي رقابة صارمة على مفاتيح الخطورة في فريق العين وأيضا على مهاجمي العين وبالذات نواة ونيناد الذي تراجع إلى الخلف بعد أن قطع الأهلاوية الإمداد عنه وبالتالي نجح شايفر في وضع التكتيك المناسب الذي يكفل له النتيجة الإيجابية·
المصدر:جريدة لاتحاد الرياضية
الكاتب:إبراهيم العسم
عضو مبدع
بصراحه
العين الحمراء
ـ رغم كل الظروف الصعبة التي يمرّ بها، ورغم المعاناة، والغيابات والإصابات، ورغم الأحداث المتواترة التي سببتها قضية فيصل خليل، تمكن الأهلي من اجتياز كل تلك الظروف وقهرها بطريقته الخاصة بعد أن أثبت للجميع أن الأهلي لا يعتمد على الأسماء مهما كانت مكانتها وتأثيرها، ولا أدل على ذلك من المباراة التي جمعته أمس مع العين في واحدة من أصعب اللقاءات والتي تمكن خلالها من الخروج بنقاط المباراة الثلاث التي ضمنت له الانفراد بالمركز الثاني وتقليص الفارق بينه وبين المتصدر إلى نقطة واحدة فقط.
ـ الروح الأهلاوية كسبت التحدي رغم أن هناك من شكك في قدرة الفريق الأحمر على مواجهة العين المنطلق بسرعة الصاروخ والطامح للانقضاض على الصدارة، والشك كان سببه الظروف التي يمر بها الأهلي والتي لم يسبق أن اعترضته من قبل، ومع ذلك كان للفرقة الحمراء رأي آخر وتحدٍ خاص مع نفسها لإثبات حقيقة واحدة وهي أن الأهلي لا يعتمد على الأسماء ولا يتأثر بالغيابات.. وكما قال نجم الفريق عادل عبدالعزيز بعد نهاية المباراة: إن الفوز الأهلاوي تأكيد على أن الأهلي بمن حضر.
ـ المباراة رغم أنها لم ترق للمستوى المتوقع لها في ظل وجود فريقين يتنازعان على فك الارتباط بينهما والانفراد بالمركز الثاني والاقتراب من الصدارة، إلا أن الشوط الثاني كان أفضل حالاً وقدم من خلاله العين جهداً خرافياً من أجل الوصول لشباك علي سعيد في الوقت الذي قدم فيه الدفاع الأحمر نموذجاً مثالياً في كيفية الحفاظ على الفوز الذي جاء بأقدام «شاه الأهلي» وهو المدافع الذي حوّلته الظروف إلى مهاجم عندما سجل أهم هدف لفريقه وفوزاً قد يمهد له الطريق نحو اعتلاء القمة في المراحل المقبلة.
ـ الأهلي لعب المباراة بدون رأس حربة، أي بدون مهاجم. وفي ظل غياب مهاجمه كامبروف «المريض» وفيصل خليل الذي بالتأكيد تابع المباراة من فرنسا.. وكان لابد من تصرف، ونجح شايفر في الخروج من تلك المحنة من خلال الدفع بأحمد شاه في مركز قلب الهجوم، في محاولة لسد الفراغ، وكانت أشبه بالمغامرة ولكنها أتت بثمارها عندما سجل «الشاه» هدف المباراة الوحيد الذي ضمن لفريقه الفوز وهو الثاني للأهلي على العين في غضون أيام معدودة.
ـ أما العين فقد كان محيراً، وغريباً في استاد الأهلي بالأمس، فالفريق وبعد قوة الدفع التي انطلق بها في الجولات الأربع الماضية تحت قيادة «المنسي» توقف فجأة في المحطة الأهم، وفي الوقت الذي اكتملت فيه صفوفه بعودة مهاجمه الصربي نيناد واستقر فيه الأداء بشكل ملفت للنظر، تفاجأت جماهيره بالحالة العيناوية الغريبة، فاللاعبون كانوا بعيدين تماماً عن مستواهم الذي ظهروا عليه في مباراتهم الماضية بالتحديد، ليتعرض الفريق للخسارة في توقيت صعب أوقفت مسيرته وأبعدته عن الصدارة التي كان يطمح في الاقتراب إليها بشكل أوضح.
ـ لقاء الأهلي والعين، أكد فيه الأهلاوية أنهم قادرون على التحدي ومواجهة أصعب الظروف، طالما أن الروح هي السلاح الذي يدافع به عن مكانته وشعاره، والمهم أن يواصل الشياطين الحمر المسيرة نحو البطولة، أما العين فأمرك مُحيّر.
كلمة أخيرة
ـ الداهية سالم خميس فعل العجب في مباراة الأمس، رغم أن لقب أفضل لاعب ذهب لحسن علي إبراهيم وهو يستحقه أيضاً.
ـ غاب فيصل، وكامبروف فظهر «شاه الأهلي».
المصدر
عضو مبدع
مشكور DMC على الخبر
==========================
وسط طقس بارد أشعل الأهلي المنافسة على صدارة دوري «اتصالات» بفوزه على العين بهدف واحد سجله أحمد شاه في الدقيقة 23 من زمن المباراة التي أقيمت بينهما مساء أمس بملعب الأهلي في ختام الأسبوع الرابع عشر ليرتفع رصيد الأهلي إلى 30 نقطة ويتربع على مركز الوصيف ولا يفصله عن الصدارة التي يحتلها الوحدة سوى نقطة واحدة، فيما توقف رصيد العين عند 27 نقطة بعد أن تلقى أول هزيمة في عهد المدرب المنسي بعد 3 مرات فوز، وجاءت المباراة مثيرة شوطها الأول أحمر والثاني بنفسجياً.
بدأ الأهلي المباراة بهجوم ضاغط على العين على الرغم من غياب أعمدة الهجوم فيصل خليل للسفر لفرنسا ومرض كامبروف، وبدت معنويات اللاعبين مرتفعة حيث سيطر الأحمر على نصف الملعب بفضل خبرة المايسترو سالم خميس ونشاط حسن علي وحيوية خالد محمد مع تقدم الظهيرين عادل عبدالعزيز الذي شكل خطورة بالغة على دفاع العين من ناحية اليسار وجاسم أكبر من اليمين رغم رقابته لشهاب، فيما لعب العين متحفظاً ومعتمداً على الهجمات المرتدة السريعة لأنوكاشي ونيناد والتي نجح دفاع الأهلي في إيقاف خطورتهما.
وقد سنحت للأهلي عدة فرص حينما سدد أحمد شاه الذي يلعب مهاجماً مع مارتن بارودي كرة تمر بجوار القائم، وأخرى من عادل عبدالعزيز في يد وليد سالم وأخرى من اللاعب نفسه ينقذها الدفاع.
هدف لشاه
وابتسمت الدقيقة 23 للأحمر الأهلاوي حينما رفع حسن علي إبراهيم كرة من ركنية يقتنصها أحمد شاه وسط المدافعين ويسدد قوية داخل المرمى محرزاً هدف التفوق لفريقه، ووجد العين نفسه في مأزق فحاول الهجوم عن طريق الكرات العرضية، حيث رفع حميد فاخر كرة لشهاب يخرجها بدر إلى ركنية وعرضية أخرى ينقذها عادل سعيد من على رأس نيناد وثالثة لهلال سعيد يسددها بجوار القائم.
ويخطئ وليد سالم حينما يمرر كرة إلى لاعبه ويخطفها حسن علي إبراهيم ويسدد مستغلاً خروج الحارس الذي ينقذها بأطراف أصابعه ويخرجها ركنية بصعوبة في آخر دقيقة من زمن الشوط الأول.
ومع انطلاقة الشوط الثاني يحاول العين الضغط على دفاع الأهلي من خلال تقدم الظهيرين حميد فاخر وشهاب أحمد، ولكن الدفاع الأحمر يستبسل ويعتمد الفريق على الهجمات المرتدة السريعة، ولكن العين يفتقد صانع الألعاب الذي يستطيع تموين المهاجمين أنوكاشي ونينيناد بكرات سليمة مؤثرة، وقد وضح تأثر العين بعدم مشاركة فيصل علي الذي تألق خلال المباريات الماضية للفريق ويدرك محمد المنسي أهمية وجوده فيشركه بعد 62 دقيقة بدلاً من شهاب أحمد من أجل تعزيز الجبهة اليسرى للعين وتسنح فرصة للعين حينما يرفع سبيت خاطر كرة عرضية يحاول نيناد تسديدها ولكنه يرتطم بالحارس علي سعيد ويحتسب خطأ عليه.
ويعود محمد المنسي لإشراك غريب حارب بدلاً من عبدالله علي من أجل تعزيز الوسط، ويغير المدرب خطة اللعب ليلعب بطريقة 3/4/3 بتقدم فيصل علي للهجوم ومشاركة غريب حارب وسطاً أيسر من أجل زيادة هجوم الفريق وتشكيل ضغط على الأهلي الذي انكمش للدفاع عن تقدمه بهدف شاه معتمداً على الهجمات المرتدة السريعة من أقدام سالم خميس لشاه ومارتن. ويهدي رامي يسلم كرة جميلة إلى أنوكاشي (ق75) الذي يلمسها بيده قبل أن يسدد داخل المرمى ولكن يقظة الحكم كانت له بالمرصاد.
ويدفع شايفر مدرب الأهلي بوليد أحمد بدلاً من بارودي لتنشيط الهجوم خاصة وأن بارودي لعب وهو مصاب لتخفيف الضغط الهجومي للعين عن فريقه ولمنع تقدم غريب حارب من ناحية اليسار ويدعي أنوكاشي التمثيل داخل المنطقة لنيل ركلة جزاء ويمنحه الحكم بطاقة صفراء ويسدد حميد فاخرو صاروخاً أرض جو يعتلي العارضة بياردة لتكون أخطر فرصة للعين ويعود شايفر ليشرك وليد سالم بدلاً من أحمد شاه ويسدد فيصل علي كرة قوية ينقذها علي سعيد ويكثف العين هجومه ويشرك ناصر خميس بدلاً من حميد فاخر ويشارك سامي عنبر من الأهلي بدلاً من سالم خميس المصاب، ويتم طرد جاسم أكبر للحصول على الإنذار الثاني.
كاد العين أن يسجل هدف التعادل في الوقت بدل الضائع حينما سدد سبيت خاطر كرة قوية من ضربة حرة ينقذها عادل سعيد بصعوبة ويشتتها الدفاع ليحصد الأهلي أغلى 3 نقاط بالمسابقة تحفظ له التربع على مركز الوصيف بفارق نقطة واحدة عن الوحدة المتصدر.
أدار المباراة محمد الجنيبي وعاونه عيسى درويش ومحمد سليمان ورابع حسن عبدالله وأنذر كلاً من محمد قاسم وعلي سعيد وجاسم أكبر وعادل عبدالعزيز (الأهلي) وأنوكاشي العين وطرد جاسم أكبر للإنذار الثاني.
المصدر
عضو مبدع
ألــــف مبروك على الفوز...الصراحه تستاهلون...
و أحلا شي في المباراه الجمهور...
و هاردلك للعين...
و إن شاء الله نعوضها...
الله يبارك فيكم
هادردلك للعين
وان شاء الله تحاولن تعضونها بعد
عضو مبدع
مبروك فوز لاهلي على العين
وهاردلك للعين على الخسارة
النهاية
الله يبارك فيك اخوي
عضو مبدع
الشياطين قهروا الزعيم
أشعل الأهلي الدوري الاماراتي لكرة القدم بعد فوزه على العين (1-0) في ختام المرحلة الرابعة عشرة وقلص الفارق الى نقطة واحدة فقط مع الوحدة المتصدر، فيما تراجع العين بعد هزيمته الى المركز الثالث، وسجل هدف المباراة الوحيد أحمد شاه الذي شارك بدلا من كامبروف المصاب وصار رصيد الأهلي 30 نقطة مقابل 31 للوحدة.
وبدوره حقق الوصل الأهم بفوزه على بني ياس (1-0) بهدف لعيسى علي من ركلة جزاء واقترب من المنطقة الدافئة.
الشياطين الحمر على بعد نقطة من الصدارة
الأهلي يهزم العين بهدف أحمد شاه ويعلن التحدي على لقب الدوري
حقق الأهلي فوزاً مثيراً على العين 1/صفر في المباراة القمة التي اقيمت امس على استاد راشد وشهدت حضورا جماهيريا هو الأكبر على ملعب الأهلي منذ مدة ليست بقصيرة.
واقترب الأهلي من الصدارة الوحداوية واصبح على بعد نقطة من المركز الأول، إذ رفع “الأحمر” رصيده الى 30 نقطة، فيما تراجع العين الى المركز الثالث برصيد 27 نقطة.
أثبت الاهلي انه فريق كبير وقدم افضل مبارياته القتالية ورغم النقص في صفوفه إلا أنه كان مميزاً وأغلق بالكامل على لاعبي العين الذين لم يصلوا الى مرمى علي سعيد سوى في الثواني الأخيرة.
ظروف صعبة
بدأ الأهلي المباراة بظروف صعبة بسبب غياب البلغاري كامبروف الذي تعرض لحمى شديدة الليلة الماضية لم تسمح بمشاركته في اللقاء ومع غياب فيصل خليل الموجود في فرنسا، كان على المدرب الألماني وينفريد شايفر ايجاد الحلول المناسبة في خط الهجوم مع غياب أبرز شاغليه، لذلك اعتمد على اللاعب احمد شاه كمهاجم، وبنى خطته بالكامل على الإغلاق المحكم للمناطق الخلفية والاعتماد على المرتدات.
وتألفت تشكيلة الأهلي من: علي سعيد ومحمد قاسم وبدر ياقوت ومشموم محبوب وخالد محمد وجاسم أكبر وعادل عبدالعزيز وحسن علي ابراهيم وسالم خميس وأحمد شاه ومارتن بارودي.
من جهة أخرى، عاد الى العين المحترف الصربي يسترفيتش بعد انتهاء فترة ايقافة التي امتدت 3 مباريات، وكان لافتاً مشاركة النيجيري انوكاشي ما أكد اقتناع المدرب محمد المنسي بإمكاناته بعدما كثر الحديث عن ان البرازيلي كيلي سيكون بديلا عنه.
وكان واضحاً ان العين يسعى الى المبادرة الهجومية من خلال اللعب بالمحترفين يسترفيتش وانوكاشي، فيما ظلت حراسة المرمى في عهدة وليد سالم، وجمعة خاطر وجمعة عبدالله وحميد فاخر وعبدالله علي في الدفاع وشهاب احمد وهلال سعيد وسبيت خاطر ورامي يسلم في الوسط.
كان الأهلي الطرف الافضل في اول 35 دقيقة من خلال السيطرة على وسط الملعب لتسنح له عدة فرص من الكرات الثابتة والركنية لم يكتب لها النجاح قبل ان يفجر أحمد شاه (المهاجم الجديد) فرحة جمهور الاهلي في استاد راشد بتسجيله هدف التقدم في الدقيقة 23 بعد كرة ركنية ارتقى لها برأسه وزرعها في مرمى وليد سالم.
واستمرت افضلية الاهلي الذي لعب بحماسة واضحة وكاد حسن علي ابراهيم يفعلها في الدقيقة 30 بكرة بعيدة خطرة مسحت عارضة مرمى العين، ومرر أحمد شاه كرة الى بارودي سددها ضعيفة ملتفاً على نفسه وهو على بعد مترين من مرمى وليد سالم.
وكان غريباً ان ظهور العين الأول على مسرح المباراة كان في الدقيقة 40 عندما أرسل حميد فاخر عرضية ارتقى لها هلال سعيد برأسه خارج المرمى.
ووجد العين نفسه في أخر 5 دقائق من الشوط الأول وأظهر شخصيته الهجومية عبر تحريك الجناحين رامي يسلم وشهاب أحمد. وشهدت الدقيقة 44 أجمل لمحة في اللقاء عندما أخطأ وليد سالم في تشتيت الكرة لتصل إلى حسن علي إبراهيم الذي أرسلها ساقطة من بعد 30 متراً تألق وليد سالم في صدها بإعجوبة طائراً إلى الكورنر لينتهي الشوط الأول بتقدم الأهلي 1/صفر، وهي نتيجة مستحقة بالنظر إلى المجريات والتفوق “الأحمر” الواضح في ظل تقديم العين لأسوأ شوط له في البطولة. ويكفي أن حارس الأهلي علي سعيد بقي متفرجاً للتأكيد على “السيناريو” الذي سار عليه الشوط الأول.
وما تفوق به الأهلي في أول 45 دقيقة هو إغلاق المنافذ على سبيت خاطر عبر الدور الذي قام به خالد محمد وحسن علي إبراهيم، وكذلك يقظة المدافعين في عدم الابتعاد عن منطقتهم، وأسهم غياب الممول العيناوي في مد الكرات لانوكاشي ويسترفيتش في هذا العقم الأدائي ل “الزعيم” قبل أن يختلف الحال كلياً في الشوط الثاني الذي بدأه العين ضاغطاً من أجل التعديل أولاً ثم الفوز.
وقام مدرب العين بأولى تبديلاته عندما أنزل فيصل علي بديلاً عن شهاب أحمد في الدقيقة ،63 ثم أنزل غريب حارب مكان عبدالله علي في الدقيقة 69. ليرد مدرب الأهلي وينفريد شايفر بإنزال اللاعب الناشئ وليد أحمد مكان مارتن بارودي في الدقيقة 72.
وفي ظل التكثيف العددي للاعبي الأهلي لم يجد لاعبو العين سوى التسديد البعيد، وجرب حميد فاخر حظه بواحدة من بعد 25 متراً علت العارضة بسنتيمترات مسجلاً أخطر الفرص العيناوية حتى الدقيقة 80.
ودفع شايفر بورقة جديدة بنزول وليد سالم مكان أحمد شاه في مقابل نزول ناصر خميس مكان حميد فاخر في صفوف العين.
وشهدت الدقيقة الأخيرة أغرب أحداث المباراة بعد تسديدة سبيت خاطر التي صدها علي سعيد ببراعة ومن ثم حصلت “معمعة” استمرت طويلاً قبل أن يعلن الحكم نهاية اللقاء لمصلحة الأهلي 1/صفر.
المصدر
عضو مبدع
صور من مباراه الأهلي و العين 30/1/2006
يتبــــــــــــــع
عضو مبدع
تــــابـــع
عضو مبدع
افضل لاعب في المباراه حسن على ابراهيم وكان سالم خميس لاعب الاهلي يتحق بعد
عضو مبدع
عضو مبدع
فيديو : مسيره الفرحه الاهلاويه على العين
الفيديو الاول
7
7
7
7
7
الفيديو الثاني
منقول من اهلاوي دوت كوم
ضوابط المشاركة
