صفحة 23 من 23 الأولىالأولى ... 13181920212223
النتائج 331 إلى 336 من 336

الموضوع: جناحا الذبابة

  1. #331
    التسجيل
    22-07-2006
    المشاركات
    110

    رد: جناحا الذبابة

    هلا أخوي ماشاء الله عليك أبداع مابعده أبداع لكن ودي أسال سوال من وين بن خلدون ذا ؟؟؟
    وباي جريدة يكتب لاني صراحة ماعرف ذا الرجال المتفلسف وأكثر شي أثا ر أعجابي أنه بدل مايحث الشباب على الزواج يقعد يتفلسف علينا لكن ماشاء الله عليه الله يزيده ولاينقصه

  2. #332
    التسجيل
    28-08-2001
    الدولة
    <=^=^==^=^=>
    المشاركات
    7,688

    رد: جناحا الذبابة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    جزاك الله خيرا أخي الكريم.

    والله ما عندي معلومات عنه إلا مما يمكن استقاؤه مما يكتب.

    يمكنك مراسلته أخي الكريم إذا أحببت على عنوانه الموجود في صفحته:

    http://www.alkhaleej.ae/articles/sho...cfm?val=383618

    وهذه المقالات يكتبها في جريدة الخليج الإماراتية:

    http://www.alkhaleej.ae

  3. #333
    التسجيل
    22-07-2006
    المشاركات
    110

    رد: جناحا الذبابة

    أما تعليقي على أن الدنيا أنقبلت الذي يتحث بها الكاتب عن أن بمقدور المرأة قيام دور الرجل فأنا أخالفها تماما لان المرأة دورها هو تربية الاولاد ورعايتهم وأن الرجل هو الذي يذهب للعمل لتوفير العيشة السعيدة لعائلته وأن ديننا الاسلامي حرم الاختلاط بين الذكر والانثى وللاسف في الدول العربية أثر عليها الاستعمار وتركو دينهم الاسلامي جانبا والكاتب صراحة ينقصه الاستشهاد بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وأنا ياأخوي وصلت الى الدنيا أنقبلت وساأقرأ اللي تليها وأرد على الكتابات اللي مو عاجبتني من الكاتب

  4. #334
    التسجيل
    22-07-2006
    المشاركات
    110

    رد: جناحا الذبابة

    فنجان قهوة


    أطفالنا والرسوم المتحركة




    في منطقة أسوان في مصر، دفع طفل في العاشرة من العمر حياته ثمنا لتقليد بطل مسلسل الرسوم المتحركة التلفزيوني “هرقل”. ولدى التحقيق في هذه الحادثة التي ضج لها الشارع المصري، تبين أن الطفل اتفق مع صديق له في مثل عمره على تعليق نفسه في حبل ربطه في سقف الغرفة، لكي يحضر بطل المسلسل ويضرب الحبل بسيفه البتار وينقذه. ولكن البطل لم يحضر، ومات الطفل شنقا. وفي الولايات المتحدة، حاول طفل وضع شقيقته الصغيرة في الثلاجة تقليدا لمشهد رآه في حلقة من حلقات توم وجيري، وفقأ آخر عين صديقه لأنه رأى توم يفعل ذلك، وألقى ثالث نفسه من شرفة منزله اعتقادا منه أنه سيطير مثل السوبرمان.
    والطفل يجد صعوبة في التفريق بين الخيال الذي يراه على شاشة التلفزيون، وحقائق الحياة التي يعيشها، بل إن الدراسات أثبتت أن الكبار يمرون بحالات من هذا النوع، إذ إن الجانب المتعلق بالمنطق في أدمغتهم يتوقف عن العمل عندما يجلسون أمام التلفزيون، فهم لا يحاولون إخضاع ما يرونه للمنطق، بل يتقبلونه كما هو، على أساس أنه حقيقة. وأذكر أننا عندما كنا صغارا ونشاهد قطارا على شاشة السينما يتجه نحو الجمهور، كنا نختبئ تحت المقاعد لكي لا يدوسنا القطار، وفي التجارب التي أجراها العلماء تبين أن مشاهدة حادث سيارة على شاشة التلفزيون تنشط في دماغ المشاهد نفس المناطق التي تنشط عندما يشاهد هذا الحادث في شارع عام.
    وأفلام ومسلسلات الرسوم المتحركة تضخ كميات هائلة من العنف والخيال والسحر وتشويه العقائد وتعليم الأطفال الانتقام والسرقة وكل ما يفتح لهم آفاق الجريمة. ويتلقى أطفالنا كل هذه الأشياء وينشأون عليها باعتبارها حقائق في الحياة. وفي الكثير من المسلسلات وأفلام الكرتون تكريس للسحر والشعوذة، حيث الأبطال يوقفون الزمن ويتنقلون بين الماضي والحاضر والمستقبل بغمضة عين، ويتجولون في الفضاء ويتعاملون مع الجن والملائكة ويستخدمونهم في الصعود والهبوط بين السماء والأرض وغير ذلك من المفاهيم التي لا تتناسب مع التوجيه الذي نريده لأطفالنا.
    وحتى في الحالات النادرة التي تقدم فيها قيماً وأخلاقاً حميدة للأطفال، تفعل ذلك من خلال بيئة بعيدة كل البعد عن البيئة التي يعيش أطفالنا في كنفها. ومثال على ذلك إن الثقافة الغربية التي تنتج هذه الأفلام تشجع الفردية والحرية الشخصية ولا تؤمن بوصاية الوالدين على الأطفال، وحقهما في التربية والتوجيه، الأمر الذي يخلق في نفوس أطفالنا دوافع نفسية متناقضة بين ما يتلقونه على الشاشة، وما يعيشونه داخل أسرهم وبيئاتهم ومجتمعاتهم، فيكون ذلك بداية الانحراف لديهم. يضاف إلى ذلك أن هذه المسلسلات تكرس الحياة الغربية في الملبس والمأكل والسكن وأسلوب العيش، ما يورث الطفل إحساساً بالدونية، وبضرورة التمرد على حياته إلى درجة تصل أحيانا إلى الانسلاخ عن واقعه، وارتباطه بالمجتمعات الغربية، خصوصاً وأن “القدوة” التي تقدمها هذه المسلسلات له تحمل اسما غربيا وملابسها وعاداتها غربية.
    وأخطر ما في المسلسلات الكرتونية التي تقدم لأطفالنا هي أنها تبرر ما تقدمه من عنف وثقافة مشوهة، لأن “بطل المسلسل” هو الذي يرتكبهما، والبطل مسموح له بأي شيء، في نظر الطفل، كما أن الجريمة تمر دون عقاب. وفي دراسة أجرتها شركة ميديا سكوب الأمريكية خلال التسعينات تبين ان 73% من مشاهد العنف التلفزيوني تتجاهل تماما عقاب المجرم.والعنف أصبح هو الثقافة الأكثر رواجا لدى الأطفال. ويروي أحد الباحثين أن طفلة في الرابعة من عمرها علمت بوفاة والد صديقتها، فكان السؤال الأول الذي طرحته هو: من قتله؟ لأن التلفزيون علمها أن القتل هو السبب الوحيد للموت.
    باالنسبة لتعليقي على هذا الموضوع صحيح مقاله الكاتب بن خلدون في أن الرسوم المتحركة توثر على الاطفال تأثيرا لانتصوره وأقول لك أحد الامثلة فيلم كرتوني أسمه هزيم الرعد لماذا لايتم تغير هذا الاسم اذ أن هذا الاسم يتعالى على الله ويتكبر عليه لكن ماقول الا الثقافة الغربية قدرت تغزونا بشكل واضح وصريح

  5. #335
    التسجيل
    22-07-2006
    المشاركات
    110

    رد: جناحا الذبابة

    تعاونيات مدرسية لمكافحة الجريمة



    كل الوسائل جربها الأمريكيون لاحتواء أعمال العنف واستخدام الأسلحة والمسدسات في المدارس، من تركيب كاميرات تلفزيونية لمراقبة الطلاب في قاعات الدروس وأثناء الفسحة على مدار الساعة، إلى استخدام اجهزة كشف المعادن عند الباب الرئيسي في كل مدرسة، ومطالبة الطلاب بالمرور عبر هذا الباب لمعرفة من يحمل منهم سكينا أو مسدسا في جيبه أو حقيبته، إلى إجراء دراسات ميدانية لتحديد الطلاب الذين يمكن أن يلجأوا إلى العنف في المستقبل، ومراقبتهم وإرشادهم.
    وبعد حادث مدرسة كولمبين الذي أطلق فيه طالبان النار على زملائهما من الطلاب وقتلا وجرحا ما يزيد على 16 طالبا، قال علماء النفس إن الطالبين يعانيان من اضطراب نفسي، ولكن الفحوص التي أجريت لهما كشفت أنهما لا يعانيان من أي اضطراب من هذا النوع، وبعد هذا الحادث بفترة بسيطة ضبطت إدارة إحدى المدارس مسدسا بحوزة طالب في الحادية عشرة من العمر أحضره معه إلى المدرسة لقتل مدرِّسته لأنها وبّخته أمام الطلاب. وتشاء الصدف أن يعترف هذا الطالب لأحد زملائه بما ينوي فعله، فأبلغت إدارة المدرسة الشرطة التي حالت دون حدوث الجريمة.
    وقبل مدة صدر كتاب في الولايات المتحدة عن هذه القضية بعنوان “لم يتبق من نكرهه، تعليم التعاطف بعد كولمبين” من تأليف إليوت أرينسون أستاذ علم النفس في جامعة ستانفورد التي تعتبر من بين الجامعات الأمريكية الراقية، ويقول المؤلف في كتابه إنه من الخطأ القول إن أعمال العنف التي تجري في المدارس سببها انحراف بعض الطلاب ومعاناتهم من ندوب نفسية، لأن من يقومون بهذه الأعمال أصحاء من الناحية النفسية، ولكن البيئة المدرسية دفعتهم للانحراف بسبب غياب الرقابة والتوجيه.
    ويقول أرينسون إن الشباب في سن المراهقة من طلاب المدارس الثانوية غالبا ما يعانون من “الغرور العضلي” ويميلون إلى السخرية من بعضهم بعضا، وإذلال بعضهم بعضا، وتكوين “شلل” تحمي أفرادها وتعتدي على الطلاب، ويتم ذلك أمام أعين وآذان المدرسين الذين يغضون البصر عن الكثير من تجاوزات طلابهم تفاديا للمشاكل، فلا يجد الطلاب الذين يتعرضون للعنف والإذلال في جو مدرسي يتسم بالعداء وعدم التسامح إلا الانتقام، وحيث إن خبرة الطالب في الحياة لا توفر له الكثير من الخيارات، فإنه يلجأ للانتقام باستخدام الأسلحة.
    ويقول أرينسون إن السبيل الوحيد للقضاء على أعمال العنف في المدارس هو خلق بيئة مدرسية أكثر تسامحا، بتعويد الطلاب على الواجبات الجماعية بحيث يشعر كل واحد منهم بأن نجاحه يعتمد على تعاونه مع الغير، ويطالب بتغيير مفهوم التدريس في المدارس الأمريكية لكي يصبح “تدريسا تعاونيا” لتغيير المناخ المعادي في المدارس إلى مناخ تكون علاقة الطلاب فيه مرتبطة بروابط من المودة.
    ولكن، هل المدارس بيئة خاصة جاءت من الفضاء الخارجي، وهل يجدي التدريس التعاوني فيها، إذا كان كل ما في المجتمع يشجع على الجريمة ويفرض عدم التسامح واستغلال الآخر والنيل والسخرية منه؟
    الحمدلله الذي عافانا مما أبتلاهم فيه وفضلنا على كثير ممن خلقنا تفضيلا وبعض الناس يطالبون باالحرية ومنع الحجاب والاختلاط فليتعضوا بمشاكل الغرب الكثيرة والتي أن شاء الله تدل على نهايتهم
    التعديل الأخير تم بواسطة فيصل الهلال 999 ; 17-05-2007 الساعة 04:07 PM سبب آخر: أختي الصغيرة وأنا رايح المسجد كتبت هذه

  6. #336
    التسجيل
    31-12-2006
    الدولة
    العراق
    المشاركات
    111

    رد: جناحا الذبابة

    سبحان الله
    جزاك الله خير على هذا الموضوع الرائع والمفيد
    وبارك الله فيك

صفحة 23 من 23 الأولىالأولى ... 13181920212223

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •