إن الوقت ثمين كالمال ، وجودة استثمارهما في حسن الإنفاق منهما ، وكثيراً ما يسيء الإنسان ذلك فيضيع عمره ويكتشـف أنه قـد فاته النفع منه ، هـذا لسببين هما : أنه ربما لـم يكن له هـدف يسعـى إليه ، وإذا سعـى إلى هـدف ربما لم يخلص في أسلوب السعي إليه ، لذا كان من المفيد أن نقسّم الوقت بين ما هو للعمل وبين ما هو للنشاط المفيد لأجسامنا وبناء شخصياتنا وعالمنا الأسري والاجتماعي .
شاركوا بردودكم واكتبوا رأيكم حول هذا الموضوع .