لست من محبي الروايات ..
لكني نصيرة للقصص و خصوصًا القصيرة منها ..
و هذا أورده من بعض القصار جدًا
عنوانها
إبداع لكاتبها حسن برطال
أنتج فيلما قصيرا...ثم فيلمين قصيرين...و بعدها تلاتة أفلام قصيرة
و توالت أعماله هكذا ..
لكن، حينما طلبوا منه فيلما طويلا..جمع كل الأعمال التي ( قصر )
فيها و قدمها لهم في شريط واحد...
و هذه له أيضًا بعنوان
مراسلة وزارية
شارك في الحركة الانتقالية.. طلب (زاوية الشيخ )..(زاوية سيدي إسماعيل)
ثم (زاوية سيدي مبارك)..
فأجابه السيد الوزير قائلا:
— إن نهاية الموسم الدراسي على الأبواب و أنت لازلت في درس (الزوايا )
إني آمرك بأن تنتقل فورا إلى تدريس (المربعات )..(المستطيلات )...
و(الدوائر )..و سوف أنظر قريبا في أمر تهاونك..
(زاوية الشيخ – زاوية سيدي إسماعيل – زاوية سيدي مبارك
مناطق مغربية )
و هذه أيضًا له (( دواء ))
قالت الآية الكريمة:
(والدين يكنزون الذهب و الفضة و لا ينفقونها في سبيل الله
فبشرهم بعذاب أليم يوم يحمى عليها في نار جهنم....)
قال البخيل:
إني أحب العلاج بالكــــي..
_____
عزيزتي ..
سأرجو أن ألقاكِ كثيرًا هنا ..
أفدتني حقًا فلكِ شكرًا
فيض تحية